أولا ً:
أنا أثق في الأخ
أسامة عزام وما رأى أو سمع ...
وإن كان
الرجل قال ما قال :
فبجهل ٍأكيد ... وحتى في رابط مشاركتي الذي ذكرته بالأعلى :
أعلنت فيه أنه
لم يصح تصريحا ًأن اللغة العربية هي لغة الجنة إلخ ...
ثانيا ً:
بين الأخت
واسطة والأخ
متعلم :
أرى أن الأخت
واسطة لم تفهم ما قاله الأخ متعلم : ولا ما جاء في المقال المنقول بصورته ....
فالحديث كان عن أن جميع لغات العالم :
تتغير ...
منها الذي
يضمحل ويختفي تماما ًليدخل متحدثوه تحت جناح لغة رئيسية ...
ومنها الذي
يتغير فقط ولكنه لن يختفي ... >
مثال على ذلك اللغة الإنجليزية < ...
فمقصود الكلام هو :
أن
الإنجليزية اليوم -
رسمية وعامية - : ليست هي هي من
قرنين مضوا أو أكثر :
ولن تكون هي هي
بعد قرن أو
أكثر من الآن ....
حيث يد التغيير
تطول كل لغات العالم لعدم وجود
ثابت لديها يحفظ لغاتها مثل
القرآن في اللغة العربية ..
وأما لغتنا العربية :
فنطقها رسميا ً-
أو الفصحى - : هو هو من
عهد تدوين القرآن وإلى اليوم وإلى أن يشاء الله لن تتغير
في فصاحتها ولا حديث الناس بها ولاسيما
حفظة القرآن والشيوخ والعلماء والدعاة والمثقفون والساسة !
وعلى هذا :
كان
ثقل الوصف الذي وصفتها به أختنا
واسطة بأنها <
إلى اضمحلال > !!!..
وهذا ما قصده أخونا
متعلم في تعليقاته
وتعجبه من هذه الكلمة التي سبق اللسان فيها العقل ونحن على
أبواب الامتحانات
فالحذر الحذر .... وعذرا ًعلى التطفل ..
والله الموفق ...
Bookmarks