طيب أخى بارك الله فيك ...هل نستخدم نفس المنهج العلمى اذا آتانا لا أدرياً وأراد فقط الجواب على شبهه معينه !؟ فهل نستخدم نفس الآليات التى نستخدمها مع الملحد أم نجيب على الشبهه مباشرةً !؟ ..ام ان ذلك نسبى يرجع الى حالة ذلك الـلاادرى !؟
طيب أخى بارك الله فيك ...هل نستخدم نفس المنهج العلمى اذا آتانا لا أدرياً وأراد فقط الجواب على شبهه معينه !؟ فهل نستخدم نفس الآليات التى نستخدمها مع الملحد أم نجيب على الشبهه مباشرةً !؟ ..ام ان ذلك نسبى يرجع الى حالة ذلك الـلاادرى !؟
الإنسان - نسأل الله العافية والسلامة والثبات - إذا لم يكن له عقيدة ضاع، اللهم إلا أن يكون قلبه ميتا، لان الذي قلبه ميت يكون حيوانيا لا يهتم بشيء أبداً، لكن الإنسان الذي عنده شيء من الحياة في القلب إذا لم يكن له عقيدة فإنه يضيع ويهلك، ويكون في قلق دائم لا نهاية له، فتكون روحه في وحشة من جسمه
شرح العقيدة السفارينية لشيخنا ابن عثيمين رحمه الله .
بالنسبة لأسئلة الأعضاء لا أعلم هل أجيب عنها الآن أو لا ؟
--
بدايةً : اللأدرية التي نتحدّث عنها هنا هي لاأدريّة إلهية , التي تتعلق بوجود الله سبحانه , لا نعني اللاأدرية المطلقة , وهم -أي اللاأدرية الإلهية- هم من نواجه على الشبكة.هل نستخدم نفس المنهج العلمى اذا آتانا لا أدرياً وأراد فقط الجواب على شبهه معينه !؟ فهل نستخدم نفس الآليات التى نستخدمها مع الملحد أم نجيب على الشبهه مباشرةً !؟ ..ام ان ذلك نسبى يرجع الى حالة ذلك الـلاادرى !؟
وأنا ارى نفس المنهج نستخدمه معهم , فهم نسيج واحد من حيث المعاملة .
وأضيف بأن اللاأدري إذا جاء يسأل عن شبهة معينة , ننظر فيها هل تصب في أصل الخلاف ؟ والغالب طبعا لا !! لأن أغلب من يلج إلينا من المعاندين الا من رحم الله
فإن كان لا =ننبهه بوجوب إلتزام المنهجية الصحيحة في نقاش الأفكار والمعتقدات , فإذا تبيّن أن سبب إلحاده أو لا أدريّته هي تلك الشبهة نجيب عليها مفردة .
{وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا}
في إنتظار "ملحد حقيقي" ليعطي تفسيرات لهذه الكُبرَيات بالمنظور الإلحادي
" الإنسانُ ليسَ مُفصّلاً على طرازِ دارون , كما أنّ الكونَ ليسَ مفصّلاً على طرازِ نيوتن " بيجوفتش
بارك الله فيك أخى على جوابك ...اما اسئلة الاعضاء فتفضل بارك الله فيك وأجبها ....لننتقل الى محور أخر فى مشروعنا ..بارك الله فيك ..
واى عضو لديه سؤال فليرسله لى لأضعه ها هنا للأخ الحبيب ابو عثمان ...
الإنسان - نسأل الله العافية والسلامة والثبات - إذا لم يكن له عقيدة ضاع، اللهم إلا أن يكون قلبه ميتا، لان الذي قلبه ميت يكون حيوانيا لا يهتم بشيء أبداً، لكن الإنسان الذي عنده شيء من الحياة في القلب إذا لم يكن له عقيدة فإنه يضيع ويهلك، ويكون في قلق دائم لا نهاية له، فتكون روحه في وحشة من جسمه
شرح العقيدة السفارينية لشيخنا ابن عثيمين رحمه الله .
{وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا}
في إنتظار "ملحد حقيقي" ليعطي تفسيرات لهذه الكُبرَيات بالمنظور الإلحادي
" الإنسانُ ليسَ مُفصّلاً على طرازِ دارون , كما أنّ الكونَ ليسَ مفصّلاً على طرازِ نيوتن " بيجوفتش
{وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا}
في إنتظار "ملحد حقيقي" ليعطي تفسيرات لهذه الكُبرَيات بالمنظور الإلحادي
" الإنسانُ ليسَ مُفصّلاً على طرازِ دارون , كما أنّ الكونَ ليسَ مفصّلاً على طرازِ نيوتن " بيجوفتش
أنوّه على أهمية الممارسة , فعلم النظر والجدل مثل الأصول والنحو وغيرها من علوم الآلة , التي لا تُحذَق ولا يُتمكّن منها إلا بالممارسة
فإني أعرف زميلاً لي يحفظ ألفيّة ابن مالك عن ظهر قلب , وإني لأفقه في النحو أكثر منه ! وأنا في الحقيقة أجهلُ من النّوقِ في النحو !!
والبعض قد يقول : لا يسمح لي أو لا يتوفّر , فأقول إقرأ مقالات القوم ورد عليهم بنفسك دُربةً من غير تفعيلها على أرض الواقع , فتتكوّن المَلَكَة
بالإضافة الى سبر وإستقراء المناظرات المهمة في المنتدى , مثل قسم الثنائيّات الجديد , ومناظرات أبو مريم مثلاً ! وكل هذه تساعد في ذلك .
{وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا}
في إنتظار "ملحد حقيقي" ليعطي تفسيرات لهذه الكُبرَيات بالمنظور الإلحادي
" الإنسانُ ليسَ مُفصّلاً على طرازِ دارون , كما أنّ الكونَ ليسَ مفصّلاً على طرازِ نيوتن " بيجوفتش
أحسن الله اليك أخى الغالى ...لدى سؤال ... ما معنى كلمة لا ادرى ولا دينى ؟ هل نفس التسلسل يستخدم مع الـلادينى ونبدأ من البدايه !؟ ام نرى اولاً مثلاًَ ما يحتاجه هذا الـلادينى وننظر فى اعتقاده لنرى هل الخطوه الاول تجاوزناها ام لا !؟ وما معنى كلمة ربوبى ؟ ..أو كلمة ألوهى !؟
الإنسان - نسأل الله العافية والسلامة والثبات - إذا لم يكن له عقيدة ضاع، اللهم إلا أن يكون قلبه ميتا، لان الذي قلبه ميت يكون حيوانيا لا يهتم بشيء أبداً، لكن الإنسان الذي عنده شيء من الحياة في القلب إذا لم يكن له عقيدة فإنه يضيع ويهلك، ويكون في قلق دائم لا نهاية له، فتكون روحه في وحشة من جسمه
شرح العقيدة السفارينية لشيخنا ابن عثيمين رحمه الله .
كنت أتمنى أن أكون محاورة ، خاصة اني أحب النقاش وهوايتي هي التفرج على مختلف النقاشات ، لكن لا أستطيع فأنا في الثانوية !
أعتذر عن التأخير سفر عارض -كالعادة- !
اللاأدرية الأصيلة هي التشكيك في كل شي والتوقّف من إتخاذ أي موقف قطعي من أي حقيقة , لكن من نواجه هنا -كما بيّنت سابقاً- أنها لاأدرية إلهية , بهذا القيد لاأكثر , وهم متوقّفون في وجود الله لا إثبات ولا نفي .ما معنى كلمة لا ادرى ولا دينى ؟
واللادينية مؤمنون بوجود خالق -لا إله- لكن ينكرون النبوات وما دونها .
نعم ولكن نحذف أول محور "وجود الخالق" لأنها نقطة إتفاق بيننا وبينهم .هل نفس التسلسل يستخدم مع الـلادينى ونبدأ من البدايه !؟ ام نرى اولاً مثلاًَ ما يحتاجه هذا الـلادينى وننظر فى اعتقاده لنرى هل الخطوه الاول تجاوزناها ام لا !؟
اللادينية في بعض إطلاقاتها تشمل كلًّ من الإلحاد واللأدرية في كونهم مجمعون على إنكار النبوات والأديان , فلهذا إضطروا أن يفرقوا بينهم بإصطلاح ربوبي أو ألوهيوما معنى كلمة ربوبى ؟ ..أو كلمة ألوهى !؟
فيكون اللاديني الربوبي أو الألووهي ممن يؤمن بالله ولكن ينكر النبوات والمعاد .
{وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا}
في إنتظار "ملحد حقيقي" ليعطي تفسيرات لهذه الكُبرَيات بالمنظور الإلحادي
" الإنسانُ ليسَ مُفصّلاً على طرازِ دارون , كما أنّ الكونَ ليسَ مفصّلاً على طرازِ نيوتن " بيجوفتش
ما موقفنا أخى الحبيب من كل تلك الطوائف من ناحية التشكيك ؟ هناك من يأتيك ليلقى احتمالات تشكيكيه ...فلو قلت له الف دليل !...فإنه يستعمل الشك فى كل شىء حتى يتملص من تلك الادله !....باختصار اخى الحبيب ( السفسطائين) اصحاب منهج الشك !....وكيفية مواجتهم بأدله يقينه ملزمه ؟ وهل كثرة الادله تؤدى دور قوى فى الاقناع ؟
الإنسان - نسأل الله العافية والسلامة والثبات - إذا لم يكن له عقيدة ضاع، اللهم إلا أن يكون قلبه ميتا، لان الذي قلبه ميت يكون حيوانيا لا يهتم بشيء أبداً، لكن الإنسان الذي عنده شيء من الحياة في القلب إذا لم يكن له عقيدة فإنه يضيع ويهلك، ويكون في قلق دائم لا نهاية له، فتكون روحه في وحشة من جسمه
شرح العقيدة السفارينية لشيخنا ابن عثيمين رحمه الله .
إتخاذ أي موقف من أي معلومة لابد أن يكون بمنهج , لا التشكيك لأجل التشكيك ! فيكون ضرباً من التشغيبما موقفنا أخى الحبيب من كل تلك الطوائف من ناحية التشكيك ؟ هناك من يأتيك ليلقى احتمالات تشكيكيه ...فلو قلت له الف دليل !...فإنه يستعمل الشك فى كل شىء حتى يتملص من تلك الادله !....باختصار اخى الحبيب ( السفسطائين) اصحاب منهج الشك !....وكيفية مواجتهم بأدله يقينه ملزمه ؟
فمنهج الشك لابد أن يكون لتكافئ الأدلة أو ضعفها أو أو الخ , ولو سألت معضمهم عن منهجهم العلمي في تلقي المعارف لفتح فاه وعلى محيّاه علامة " ! "
فلا يعرف من العلم إلا= التشكيك في وجود الخالق , ومنهجه العلمي= التشكيك في وجوده , وآلته المعرفية =التشكيك في وجوده
لهذا يعاني من عَلِمَ الجدل وفنونه والمنهج وطرائقه في نقاش هؤلاء .
ويجب أن نعلم أن للأدلة مراتب فهناك القطع وهناك الظن , و"الإحتمال" الذي يؤدي الى الشك في الحقيقة المنشودة نوعان -من هذه الحيثية- هناك إحتمال وارد في الدليل ,وهناك إحتمال وارد في نفس الحقيقة أو المعلومة
فأما الأول فلا تثريب على سالك هذا المنهج فلابد من المساءلة في الأدلة وتمحيصها بإيراد شتى الإحتمالات عليها لحرقها وإخراج معدنها , وهذا ما قرّره اهل الأصول من علماء الملة , ونصّوا على قاعدة مشهورة تقول : إذا ورد الإحتمال -بالتحقيق- بطل الإستدلال !
وأما الثاني فهذا سُخف وخبل ! فإذا ورد دليل على حقيقةٍ ما فننظر في الدليل هل يحتمل إحتمالات تؤول به الى عكس المراد أم لا ؟ هل يقوم به علم أم لا ؟
أما أن تقوم بدفع الأدلة بلا منهج ولا تحقيق وإيراد الشك هكذا عرياناً , فهذا عين السفه والهبل !! , فكيف تدفع دليلاً سواءا كان قطعيّا أو ظنيّا بشكٍّ مجرّد !! , ولا خلاف أن العلم وجودي -وإن ضعف- والشك عدم -وإن قوي- ولا يدفع العدمُ الوجودَ مطلقاً !-إذا كان مجرّداً وواقعٌ في نفس الحقيقة كما بيّنتُ- .
ولا يقول بذلك أحد من صُناع المعارف بل ولم يستخدموا هذا المنهج -دفع العلم بالشك بلا دليل-.
هذا أمر مختلف فيه , وقد تكلّم في هذا شيخي العلامة أبو عبدالرحمن ابن عقيل الظاهري وقال بأن لكثرة الأدلة دوراً عكسياً والأفضل الإقتصار على دليل واحدٍ مُحْكَم تدور رحى الجدل حوله وحول تثبيتهوهل كثرة الادله تؤدى دور قوى فى الاقناع ؟
وهناك من قال بقولك وعمل به بأن كثرة الأدلة أنجع وأفضل أستشهدوا بفعل عبقريّ الإسلام ابن تيمية في كتبه المختلفة حيث أنه أحيانا يورد على مسألة 12 دليلاً وأحيانا أكثر.... والخلاف والكلام في هذا يطول
وجماع الأمر بأن الطريقة واجبة الإتباع على حسب المقام ! فهي نسبية , ولكل مناظر أن يجتهد , فإن رأيت كثرة الأدلة قد تعطي فرصة للمراوغة فاقتصر على واحد , وإن رأيت طالب حقٍّ فكثّر لجرّه الى النور . وهكذا كلّ يجتهد , ومن حابر وماحك القوم سيمتلك ملكة في التمييز وسيحسن التدبير
{وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا}
في إنتظار "ملحد حقيقي" ليعطي تفسيرات لهذه الكُبرَيات بالمنظور الإلحادي
" الإنسانُ ليسَ مُفصّلاً على طرازِ دارون , كما أنّ الكونَ ليسَ مفصّلاً على طرازِ نيوتن " بيجوفتش
بارك الله فيك على جوابك أخى الحبيب ...ونختم بالسؤال الاخير لأنهى اللقاء الماتع معك بارك الله فيك ....وكم سعدت بصحبتك وبمناقشتك أخى الغالى نفع الله بك وبعلمك ...اللهم آمين ...................
والسؤال هو هل للفطره دور فى نقاش الملحد ؟ وهل للعقل دور فى نقاش الملحد ؟ علماً بأن هناك من يحتج بعقله فى النقاش ويقول عقلى لايقبل هذا ثم يزداد قائلاً انا عقلى مخلوق هكذا ومقتنع بهذا مثلاً ....وهل هناك فطرتان ام فطره واحده من اول البشريه الى الان ؟وهل تستخدم نفس الآليات العلميه فى النقاش التى قلتها انفاً اخى الحبيب ؟ 1=2=3 .. مع الفريق الثانى الذى يقول عقلى مخلوق على ما اقتنعت به ؟ وكيف ترى المعاند فى الحوار وما هى الوسائل التى نعرف بها عناده ؟
سامحنى اثقلت عليك بكثرة الاسئله فى الختام الا أننى اريد ان اختم بخير ختام معك أخى الحبيب ....
الإنسان - نسأل الله العافية والسلامة والثبات - إذا لم يكن له عقيدة ضاع، اللهم إلا أن يكون قلبه ميتا، لان الذي قلبه ميت يكون حيوانيا لا يهتم بشيء أبداً، لكن الإنسان الذي عنده شيء من الحياة في القلب إذا لم يكن له عقيدة فإنه يضيع ويهلك، ويكون في قلق دائم لا نهاية له، فتكون روحه في وحشة من جسمه
شرح العقيدة السفارينية لشيخنا ابن عثيمين رحمه الله .
1- ما توجهيك لمن يسعى لان تكون ثقافته عالية في شتى المجالات؟
2- و هل يُنصح ان يتعمق بعلم الكلام و الفلسفة و ما شابه من ما لا فائدة عملية ترجى منه - باستنثاء الجدل طبعًا -؟
3- و هل يُبدأ ببعض المجالات و العلوم قبل بعض؟
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه
لها دور كبير جداً , معلومٌ أنهم ينكرونها بأفواههم ولكنهم يعملون بها على طول الطريق , مثلاً : الكل يعلم أنه لا وزن للأخلاق في التفسير المادي , وتجدهم يتغنَّون بالأخلاق ليل نهار , ويتكلمون في الإرهاب , وفي الحقيقة أن القتل وسوء الاخلاق وغيرها من الأعمال المنافية للأدب والبر لا يستطيع أحد أن ينكرها إنكاراً مجرداً عن الفطرة ويستنكرها-أي تلك الأفعال-إلا بواسطة الفطرة !والسؤال هو هل للفطره دور فى نقاش الملحد ؟
وهذا إقرارٌ ضمني بوجود البرّ الرحيم -جلّ في علاه- فلابد من إستخدام هذا عليهم وضدهم .
الخلاصة : كثير من كلامهم يكون بدافع الفطرة ومستخرجٌ منها , مع إنكارهم لها , وهذا تناقض صارخ , ومعلومٌ أن التناقض لا يصدر الا من جاهل أو عالم خبيث !.
إذهب لقائل هذا القول التافه وجُرَّ خِنجراً في بطن أُمّه وقل له عقلي يستحسن ذلك ولا يستنكره , وإذا أُدخلت المحكمة فقل ذلك للقاضي , وليس له الحق في أن يحاكمك طبعاًوهل للعقل دور فى نقاش الملحد ؟ علماً بأن هناك من يحتج بعقله فى النقاش ويقول عقلى لايقبل هذا ثم يزداد قائلاً انا عقلى مخلوق هكذا ومقتنع بهذا مثلاً
لأن عقلك هو مخلوق ومصنوعٌ على هذا النحو !!!.
بعض الإشكالات لا يرد عليه من غلوّها في الحمق , أَوَلى يعلم أنه بهذه الطريقة سيدمّر ما يسمى "البحث العلمي" ويسقط ما يسمى "معارف" و"علوم" ... تأملها !
بل هي واحدة , ولا أعلم أحداً قال بغير ذلك , وهذا أمرٌ أحسبه بديهي , فالعلم بالخالق هو هو لم يتغير منذ فجر التاريخ , والكذب كذب مذمومٌ منذ فجر التاريخ .. مثلاً .وهل هناك فطرتان ام فطره واحده من اول البشريه الى الان ؟
خذ هذه القاعدة تريحك في نقاش المُسَفسِطة , تبيين لوازم أقوالهم الباطلة , وهذا قد أوضحته في الجواب ما قبل السابقوهل تستخدم نفس الآليات العلميه فى النقاش التى قلتها انفاً اخى الحبيب ؟ 1=2=3 .. مع الفريق الثانى الذى يقول عقلى مخلوق على ما اقتنعت به ؟
لأن كل المُسفسطة بلا إستثناء-في الشبكة- حينما يسفسط لا يؤمن حقيقةً بما سفسطَ به على حقيقته , وإنما يريد أن يخرج من مأزق جدلي أو يقرّر حقيقةً ما , فما إستخدامه لتلك السفسطة إلا لشيء مخصوص , فهو لا يعي ما هي اللوازم والتّبعات الباطل لقوله على المعارف والحقائق , فيكفي للرد عليه إظهار لوازم القول ومقتضايته , ومدى جنايتها على العلم والمعرفة .
لا تحتاج الى وسائل , أعتقد أنه واضح جداً . وأذكرك بقول القائل أن طالب الحق يكفيه دليل وصاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل .وكيف ترى المعاند فى الحوار وما هى الوسائل التى نعرف بها عناده ؟
بل أنتم الذي عليكم سماحي , فتقدمي هنا مما لا ينبغي .. ولا أزيد !سامحنى اثقلت عليك بكثرة الاسئله فى الختام الا أننى اريد ان اختم بخير ختام معك أخى الحبيب ....
وكانت جولة حوارية ماتعة , أسأل الله أن ينفع بها كاتبها وقارئها , وأعلموا أحبتي إني إجتهدتُ لإيصال ما أراه , فلا تثرّبوا على أخيكم الزلل وتجاوزوا عنه الخطأ .
{وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا}
في إنتظار "ملحد حقيقي" ليعطي تفسيرات لهذه الكُبرَيات بالمنظور الإلحادي
" الإنسانُ ليسَ مُفصّلاً على طرازِ دارون , كما أنّ الكونَ ليسَ مفصّلاً على طرازِ نيوتن " بيجوفتش
إذهب لقائل هذا القول التافه وجُرَّ خِنجراً في بطن أُمّه وقل له عقلي يستحسن ذلك ولا يستنكره
ساعتها سندخل معاً انا والسائل: قسم الشرطه (: انا بمزح مش اكثر أخى الحبيب بارك الله فيك .....وشكراً على جوابك بارك الله فيك وحفظك ...
وشكراً لك على ذلك اللقاء الماتع الرائع انت والاخ ابو على الفلسطينى حفظكم الله ونفع بكم ...اللهم آمين ...بل أنتم الذي عليكم سماحي , فتقدمي هنا مما لا ينبغي .. ولا أزيد !
الإنسان - نسأل الله العافية والسلامة والثبات - إذا لم يكن له عقيدة ضاع، اللهم إلا أن يكون قلبه ميتا، لان الذي قلبه ميت يكون حيوانيا لا يهتم بشيء أبداً، لكن الإنسان الذي عنده شيء من الحياة في القلب إذا لم يكن له عقيدة فإنه يضيع ويهلك، ويكون في قلق دائم لا نهاية له، فتكون روحه في وحشة من جسمه
شرح العقيدة السفارينية لشيخنا ابن عثيمين رحمه الله .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks