اين وجدت في المقال اباحة للزنا
لماذا بالنسبة لك الالوان ابيض او اسود
الازهر ليس مقدس وله ايجابيات كثيرة ولكن له سلبيات كثيرة جدا
الا تظن ان طريقة اجابتك تنفر الناس من المتابعة في الكتابة وهل هذا ماتريده
----------------
اين وجدت في المقال اباحة للزنا
لماذا بالنسبة لك الالوان ابيض او اسود
الازهر ليس مقدس وله ايجابيات كثيرة ولكن له سلبيات كثيرة جدا
الا تظن ان طريقة اجابتك تنفر الناس من المتابعة في الكتابة وهل هذا ماتريده
----------------
اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله
ما رأيك بهذه الفقرة في المقال الذي لصقته أنت يا زميلي:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ziadziad
فتركيا الدولة المسلمة أصبحت دولة علمانية منذ أن أسقط كمال أتاتورك الخلافة الإسلامية وألغاها في العام 1924 وطرد آخر خلفاء بني عثمان وهو الخليفة عبد المجيد بن عبد العزيز من تركيا ونفاه إلى فرنسا حيث عاش ومات هناك. وأصلحت تركيا الكثير من كيانها السياسي والاقتصادي والعلمي والتربوي والاجتماعي (ألغت أخيراً عقوبة الزنا) بحيث أصبحت الآن قاب قوسين من الانضمام للاتحاد الأوروبي الذي تسعى اليه منذ نصف قرن تقريباً. مقالك يعتبر أن إلغاء عقوبة الزنا جزء من إصلاح تركيا الكثير من كيانها السياسي والاقتصادي والعلمي والتربوي والاجتماعي
هل عرفت الآن أن الذي كلفك بوضع المقال نسي أن يذكر لك تفاصيله ربما لضيق الوقت ... فأرجو أن تسأله عن التفاصيل في المرات القادمة!!
أما الكلام عن الأزهر فالرابط الذي هنا ليس خاصًا بالأزهر فوضعك للمقال هنا مرفوض تمامًا.
فهل هذا ما تدعونا إليه؟
هل تدعونا لإلغاء عقوبات الزنا
والعمل بالربا
وجعل الدول علمانية
وإلغاء الخلافة
ونشر روايات أمثال (أولاد حارتنا) التي تسب الله ورسله؟
واعتبار هذا كله من الإصلاح السياسي والتربوي؟
دا إصلاح ولا إصلاحية؟!!
نحن في غنى عن إصلاحك أنت وأعوانك فاحتفظوا به لأنفسكم.
فإن الله لم يجعل إصلاح الأمم لا في (الزنا) ولا في (الربا) ولا في غيرهما من الموبقات والعياذ بالله.
الفرصة لا تأْتي إلا مرةً واحدة.. فاغْتَنِم فرصتك.. وابحثْ عن الحقيقة!
ياأخي كلامك هنا صحيح وليس عليه غبار
وانا لم افهم من المقال مافهمته انت وذلك ان كل منا له نظرة مختلفه للكلمات
المهم في الموضوع اني انا ايضا مع قانون العقوبات في الاسلام
لكن لماذا حدثت كل هذه الثورات ضد الاسلام كطريقة تطبيق فقط
لان هناك من طبق الاسلام بشكل تعسفي وجائر واعدم وشنق وجلد الكثير بدون ان يطبق كل تعاليم الاسلام
وانت لاتتصور كم هي قاسية الديكتاتورية في ظل حكم ديني
المشكلة ليست في الاسلام ولكن في من يدعي الاسلام
وهذا سبب رفضي لدولة تقوم على اساس الدين
اعطيك مثال بسيط
في دولة مثل السعودية الان وهي تطبق الاسلام كما نعلم
ولكن اسلام على مزاجها طبعا
لو كتبت انا مااكتبه الان هنا وانا في السعودبة لكان السيف سيقطع رأسي ويتهموني بالكفر والزندقة
وطبعا التهم تكون جاهزة والشيوخ تصفق كالعادة
انا الان اكتب من دولة علمانية غربية وهي متطورة مليون مرة عن السعودية
والسبب اني اكتب واكتب وباللغة الاجنبية وادعوا الى معرفة الاسلام الحقيقي واكتب واتظاهر ضد اسرائيل
وضد رئيس الدولة وضد الحرب على العراق ولكن لااحد يتهمني بالكفر او الزندقه او الجهل
كل انسان يعبر عما يريد
ولو انك قرات المقال كاملا لفهمت لماذا انا نقلته الى هنا
وانا لااحد يدفع لي وحتى اني اقسم لك اني تعرفت على الكاتب وكتاباته من هذا الموقع ومنذ امس فقط
ليس هناك ابيض كامل او اسود كامل
هذا الكلام رائع ويحتاج وقفة تأملإن الكتب التي طعنت وجرّحت المسيحية والمسيح في أوروبا في العصر الحديث، لا تُعد ولا تُحصى. فلم تخشَ المسيحية من هذه الكتب ولم تمنعها ولم تحرقها. وأن المسيحية التي عاشت عشرين قرنا حتى الآن، لا يهدمها عشرون كتاباً، وأن الإسلام الذي عاش خمسة عشر قرناً إلى الآن، لا يهدمه خمسة عشر كتاباً. وهذا الفزع من الكتب هو أكبر مسبّة لدين عريق، عميق الإيمان في قلوب الناس، كما قال توفيق الحكيم في مقال له في مجلة "الرسالة" عام 1939.
اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله
الى من نقل عن شاكر النابلسى هذا الموضوع يكشف حقيقة هذا العميل الخائن
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=1406
إذا رضيت لنفسك بالهوان وجعلت من نفسك نعلاً فلا تلومن من انتعلك !روابط هامة :
يا زميلي حين يقول زعيم عصبة العمالة (المحكوم عليه بالرد والكفر من قِبَل الأزهر) أحمد صبحي منصور بأن تركيا قد سارت في طريق الإصلاح وأصلحت كذا وكذا ويذكر إباحة الزنا والربا في هذا الإصلاح .. فهنا يا زميلي لا مجال للحديث عن وجهات النظر المختلفة للكلمات .. فهي واضحة وضوح الشمس.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ziadziad
الإصلاح عند منكري السنة واللادينين والملحدين والخونة هو إباحة الزنا والربا وغيرها من الموبقات المهلكات للدول.
أي إصلاح هذا الذي يأتي على فوهة دبابة تركبها امرأة عارية ومعها زجاجة خمر تعيث في البلاد فسادا وانحلالا؟
ومن لم يكن يعلم فليسأل الصحافة وما تنشره عن أنباء الأمريكان وإصلاحهم في العراق وأفغانستان وغيرهما من الدول التي احتلوها؟
حتى صار العربيد بطلا مغوارا .. والراقصة المخمورة إحدى نجمات المجتمع (المنحل طبعًا)
وما دمتَ تعترف أن لا ذنب للإسلام في هذا فلماذا تنكر أن تقوم دولة على أسس دينية؟ وهل تعلم الغيب حتى تظن أن من سيقيم الدولة ثانية سيعمل مثلما عمل السابقون؟المهم في الموضوع اني انا ايضا مع قانون العقوبات في الاسلام
لكن لماذا حدثت كل هذه الثورات ضد الاسلام كطريقة تطبيق فقط
لان هناك من طبق الاسلام بشكل تعسفي وجائر واعدم وشنق وجلد الكثير بدون ان يطبق كل تعاليم الاسلام
وانت لاتتصور كم هي قاسية الديكتاتورية في ظل حكم ديني
لا يعلم الغيب إلا الله يا زميلي.. وأنت نفسك ترى أنه لا ذنب للإسلام فلا داعي للاعتراض بعد هذا.
ولماذا لم ترفض بنفس المنطق قيام دولة على أسس غير دينية.المشكلة ليست في الاسلام ولكن في من يدعي الاسلام
وهذا سبب رفضي لدولة تقوم على اساس الدين
العلمانية التي شقيت في سجونها وفجورها البلاد.
والشيوعية سارقة الجهود.
كل هؤلاء وغيرهم أخطأوا فلماذا لم ترفض قيام دولهم على أسسهم التي يزعمونها؟
يا زميلي الخطأ في التطبيق مرة لا يعني أبدًا إلغاء المنهج والنظرية .. ولو أخطأ طبيبٌ في علاج مريض (وقد حصل هذا مرارًا) فهل نقوم بإلغاء الطب؟
هذا لا يقوله عاقل يا زميلي.
يا زميلي ما تفعله أنت في الغرب ليس مظهرا من مظاهر الحرية كما تفهم أنت .. يا زميلي هذه سياسة (اللعبة القذرة كما يسميها أصحابها).اعطيك مثال بسيط
في دولة مثل السعودية الان وهي تطبق الاسلام كما نعلم
ولكن اسلام على مزاجها طبعا
لو كتبت انا مااكتبه الان هنا وانا في السعودبة لكان السيف سيقطع رأسي ويتهموني بالكفر والزندقة
وطبعا التهم تكون جاهزة والشيوخ تصفق كالعادة
انا الان اكتب من دولة علمانية غربية وهي متطورة مليون مرة عن السعودية
والسبب اني اكتب واكتب وباللغة الاجنبية وادعوا الى معرفة الاسلام الحقيقي واكتب واتظاهر ضد اسرائيل
وضد رئيس الدولة وضد الحرب على العراق ولكن لااحد يتهمني بالكفر او الزندقه او الجهل
كل انسان يعبر عما يريد
إذا امتلأت نفس إنسان بالغضب فمن الأفضل للحكومات أن يفسحوا له المجال لتفريغ هذه الشحنة الغضبية في المظاهرات ويخرج ما في صدره في بعض شعارات ثم يذهب آخر اليوم إلى بيته وينتهي دوره في الحياة إلى هذا الحد.
ألم أقل لك إن السياسة يسميها أصحابها (اللعبة القذرة).
يتم فيها تفريغ الشعوب من كل شيء .. وتجريدهم حتى من الغضب على واقعهم الغير صحيح ولا مرضي لهم .. ليستكينوا بعد ذلك ويصمتوا وينتهي كل شيء بانتهاء المظاهرات .. وربما يضحكون عليهم أيضًا بإجابة بعض مطالبهم ليستغفلوهم ويجعلوا غيرهم يفعلوا نفس فعل أسلافهم (الهُبل).
هذه المسألة خاصة تحتاج لشرح طويل وأرجو أن يسمح لي الوقت بشرحها في هذا الرابط أو غيره إذا تيسر لي هذا قريبا إن شاء الله.
وتمنياتي للجميع بنهاية سعيدة
الفرصة لا تأْتي إلا مرةً واحدة.. فاغْتَنِم فرصتك.. وابحثْ عن الحقيقة!
تتلخص كتابات الدعي أحمد منصور بأنها أولا تتلخص في ابتداع دين جديد ظاهره وباطنه فيه العذاب، وهي الخروج على المرجعيات الدينية وبذلك فإن القرآنيين يصيرون مثل الإنجيليين، وما صار إليه حال الإنجيليين اليوم من تفكك أسري وشطحات غريبة عجيبة ما أنزل الله بها من سلطان.
كما أن أحمد ينقض الرجوع إلى السنة من أساسها ولم أقتنع ولم أفهم ما تفسيره في العديد من الآيات التي تحض على إطاعة الرسول : فقد وردت آيات إطاعة الرسول العديد من المرات في القرآن الكريم. ويقول بأن الرسول هنا هو جبريل فهذا ما لا يدخله عقلا، فالوحيد المتصل بجبريل من البشر كان الرسول محمد ، وليس الصحابة، وجبريل ما كان يقول إلا بما ينزله الله، فلماذا يأمر الله الصحابة بإطاعة جبريل الذي لا يرونه ولا يسمعونه ولا ينزل عليهم من شيء، كما أنه لا يتكلم إلا بما أمره الله به أن يتكلم؟
كما أن أحمد في معرض حديثه عن الصلاة وكيفية القيام بها: وهو سؤال سئمه كما يقول، نعم سئمته يا أحمد لأن كلامك غير مقنع بتاتا. فلا يوجد في القرآن الكريم أي حديث عن كيفية الصلاة وركعاتها، والقرآن ذكر فقط مواقيتها. وعلة أحمد بأن التواتر هو الذي أوصل لنا الصلاة الصحيحة ما عدا التحيات؟ لكن أليس التواتر أيضا قد أوصل لنا الأحاديث التي تنقضها أنت؟ يقول أحمد بأن الصلاة كانت منذ عهد إبراهيم كما هي وعندما أتى الرسول الكريم قام بتصحيح ما شاب الصلاة من شوائب الجاهلية. ولكن هذا ليس موجودا في القرآن، أين تصحيح هذه الشوائب في القرآن، كما أن الرسول الكريم إن قام حقا بما قام به فهذا الحديث بعينه نقلا عن جبريل.
كما أن أحمد ينقض التحيات بأن فيها ذكر لغير الله، والصلاة يجب أن تكون خالصة لله تعالى: هب أن أحدهم قام بذكر آية: "محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم" أو أية "وإنك لعلى خلق عظيم" وهاتين الآيتين فيهما مديح للرسول وللصحابة فهل لو قام أحدهم بقراءة هاتين الآيتين بعد الفاتحة فإنه يذكر أحد غير الله. وما هي التحيات إلا ذكر لله بانه المستأهل للصلاة وحده ومديح للرسول وللمؤمنين؟ التحيات لله والصلوات الطيبات، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله تعالى، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد ألا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله.
لا أجد في التحيات السابقة ذكر ربوبية إلا لله ومديح للمؤمنين، وإقرار بألوهية الله ومحمد رسول الله . يقول الدكتور أحمد بأن مجرد التشهد بأشهد أن محمد رسول الله فيه تأليه للرسول، ولكن لا أحد يقول هذا، عند شهادة بأن محمد هو رسول الله فإننا نشهد بأن كل الرسل هم رسل الله حيث أن محمدا وأتباعه يؤمنون بكل الرسل، خاصة أنه خاتم النبيين، أما أتباع الديانات الأخرى فلا يفعلون كذلك. كما أنه يا أحمد إن كان الله تعالى قام بمدح رسوله أكثر من مرة في القرآن الكريم، فهل لو أننا قمنا بمديح الرسول كما مدحه الله تعالى بقرائتنا لتلك الآيات فإننا نقوم بتأليه الرسول ؟
كما أن مناداة أحمد بتطبيع العلاقات مع إسرائيل تثير شبهات، فهو يقول بهذا، ويعتقد أن إسرائيل كيان مسالم يا عيني، ولا هم لها إلا جمع شتات اليهود في منطقة لا يوجد فيها عرب، وقاموا بتحويل هذه البقعة إلى جنة خضراء، بعد أن كانت صحراء قاحلة. ومهما كان فإن إسرائيل أمر واقع ويجب التعامل معه هكذا. فلو أن أحدهم قام بالاعتداء على أبي حريز فهذا أمر واقع لا يجب علينا رد العدوان على أبي حريز بل نمد له أيدينا بالمصافحة والمباركة.وعلى كل فلربما كان الاعتداء قديما أم الآن فنحنا أولاد النهارده وإسرائيل قد تخلت عن مشاريعها التوسعية والاستعمارية فلا أقل من رد السلام يا أهل السلام. وحقا في هذا تسطيح أيما تسطيح وسذاجة أيما سذاجة لجوهر الصراع.
أما الأخرى التي رأيتها على أحمد فهي في مؤتمر الأقباط في واشنطون، ودعا في خطبة عصماء الأقباط الموسرين بفتح قناة تلفزيونية خاصة تقاوم المد السلفي الوهابي في القنوات التلفزيونية العربية عموما والتابعة للسعودية تحديدا. فهل حقا يا أحمد تعتقد أن الأقباط الموسرين سيقومون بفتح قناة تلفزيونية لحضرتك لكي تقوم بها بحسر المد السلفي الوهابي ؟ ولنشر التيار القرآني . الجواب ليس عندي بل عند الأقباط، أما أنا فقائم لأصلي لله ركعتين وفيهما التحيات.
للحق وجه واحد
ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
"بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks