ملحد يحتاج مساعدة عاجلة

[نيوتن]

وما موقع الأمل من مذهب الإلحاد أيها الزميل؟
هل تستطيع أن تنقذ مثل هذا الرجل بالمنطق الإلحادي؟ وكيف؟

ما علاقة الإلحاد بانقاذ الناس؟ الالحاد هو موقف بعدم الإيمان دون دليل.
أما هذا الرجل فمساعدته تكون بحل مشكلته، إن كان عندي القدرة المادية سأحلها له او على الأقل أساعد في ايجاد حل. وإن لم يكن عندي فلن أخدعه بالأماني وسأحترم حقه في انهاء حياته ولن أزاود عليه.
هل عندما أمنيه بوعود بعد الموت أكون قد حللت مشكلته؟ أم أنني أكون قد أطلت معاناته.

[هشام بن الزبير]

ما علاقة الإلحاد بانقاذ الناس؟ الالحاد هو موقف بعدم الإيمان دون دليل.
أما هذا الرجل فمساعدته تكون بحل مشكلته، إن كان عندي القدرة المادية سأحلها له او على الأقل أساعد في ايجاد حل. وإن لم يكن عندي فلن أخدعه بالأماني وسأحترم حقه في انهاء حياته ولن أزاود عليه.
هل عندما أمنيه بوعود بعد الموت أكون قد حللت مشكلته؟ أم أنني أكون قد أطلت معاناته.

يبدو أن الإلحاد لا يصلح لشيء إلا لملء الإنترنت بجعجعة فارغة وجدالات بيزنطية لا أول لها ولا آخر.
الإلحاد موقف سلبي عدمي من الحياة ومن الإنسان ومن الكون.
الإلحاد دعوى عريضة بأن وجود الإنسان بلا معنى ولا حكمة.
الإلحاد كفر بالخالق وقتل لروح الإيمان في الإنسان.
الإلحاد مفتاح لباب اليأس والعدمية والعبث.
فكيف تستغرب أيها الزميل أن نسألك مثل هذا السؤال.
ملحد يغرق في اليأس بسبب هذا المذهب العدمي وأنت تقول من حقه أن ينتحر, ولا علاقة للإلحاد بإنقاذ الناس.
وأنا أقول لكن له علاقة بتدمير الفرد والمجتمع, فإلام تدعون, وعلام تجادلون؟
أما قولك إنك لن تخدعه, فإن دعوتك للإلحاد أكبر خداع, وكل ما يدندن حوله الملاحدة أماني كاذبة تسلب الإنسان الإيمان والأمل ثم تصل به إلى حافة اليأس.
أما عجزك أن تحل مشكلة هذا اليائس من نفسه, فإن السبب أن مشكلته هي الإلحاد وأنت تعتنق الإلحاد, فهل فهمت؟

[Omar Saad]

الزميل نيوتن,

قلت سابقا أنك تعتقد, شخصيا على الأقل, أن الإنتحار أمر خاطئ.

ولكي تستبق الإجابة عن السؤال: ولماذا تعتقد أنه أمر خاطئ؟ أو على أي أساس بنيت هذا الاعتقاد؟

ذكرت كلمة غريبة لست أدري من أي معجم "إلحادي" أتيت بها وهي كلمة "الأمل"...؟؟

سؤالي الآن هو...


وفق النظرة والفلسفة المادية الإلحادية البحتة لهذا العالم وهذه الحياة... ما تعريفك لكلمة "الأمل"؟

هل تستطيع, من خلال العلم التجريبي البحت, وبالاعتماد عليه وعليه فقط, أن تقدم لنا تعريفا علميا منطقيا لمفهوم "الأمل"؟

يعني مثلا: هل يوجد في العالم المادي الذي يرزح تحت حكم القوانين الفيزيائية الكيميائية والبيولوجية بشكل كامل ولا وجود له خارجها أي شيء يسمى "أمل"؟

يعني ببساطة وباختصار...: كيف تعرف لنا مفهوم "الأمل"؟

[عيون السود@]

ليس هناك تناقض هو حر في قراره لكن من وجهة نظري قراره خاطئ.
الحياة هي الأمل

سوف أتكلم معك بالمنطق ياملحد !

ماذا حققت لك الحياة ولكي تعتقد أنها الامل التي تحقق لك ماتريده ياملحد !

أن كنت نجحت في هذه الحياة فأنت من قام بفعل هذا النجاح في هذه الحياة ( وليست الصدفة والعشوائية من قامت بذلك ) وأن كنت فشلت في هذه الحياة فأنت من قام بفعل هذا الفشل في هذه الحياة ( وليست الصدفة والعشوائية من قامت بذلك )

ولذلك ماذا حققت لك الحياة ولكي تعتقد أنها الامل التي تحقق لك ماتريده ياملحد !؟

لاشيء !

ولذلك سوف تصاب بحالة من اليأس ولأن الحياة لن تحقق لك ماتريده ياملحد بل أنت من سوف يحقق مايريده في الحياة ولذلك لا أمل من هذه الحياة !


والان وأن كنت فشلت في هذه الحياة وبالطبع أنت من قام بفعل هذا الفشل في هذه الحياة فمن هو الذي تطلب منه الامل ولكي تنجح في هذه الحياة !؟

وأن كنت نجحت في هذه الحياة وطبعا أنت من قام بفعل هذا النجاح في هذه الحياة فمن هو الذي تطلب منه الامل ولكي تبقى ناجح في هذه الحياة !؟

هل سوف تطلب الامل من الحياة التي لن تحقق لك ماتريده !

[mokraki]

تجدر الإشارة إلا أن أعلى نسبة للإنتحار هي بين صفوف الملحدين واللادينيين وكانت عند الملحدين أكثر وتكاد تقترب الى ا لصفر لدى المسشلمين حسب احصائية قام بها الأجانب ..

[عيون السود@]

ما علاقة الإلحاد بانقاذ الناس؟ الالحاد هو موقف بعدم الإيمان دون دليل.
أما هذا الرجل فمساعدته تكون بحل مشكلته، إن كان عندي القدرة المادية سأحلها له او على الأقل أساعد في ايجاد حل. وإن لم يكن عندي فلن أخدعه بالأماني وسأحترم حقه في انهاء حياته ولن أزاود عليه.
هل عندما أمنيه بوعود بعد الموت أكون قد حللت مشكلته؟ أم أنني أكون قد أطلت معاناته.

عندما تساعد الناس بالقدرة المادية أو عندما تساعدهم في أيجاد الحل في مشاكلهم فهذا الذي تقوم به هو ( الامل ) في مساعدتهم وحل المشاكل التي يعانون منها !

فعلى ذلك عندما يصاب الانسان بمرض مميت وتأتي أنت ياملحد و تساعده بالقدرة المالية أو تحاول أيجاد الحل له فأنت بذلك تخدعه ( بالامل ) ولمساعدته وحل مشكلته ولأن القدرة المالية وحلولك لن تساعد الانسان الذي اصيب بالمرض المميت !

هل سوف تطلب الامل من الحياة ولكي تحقق لك ماتريده بشأن الانسان المصاب بالمرض المميت !

ماذا حققت لك الحياة ولكي تعتقد أنها الامل التي سوف تحقق لك ماتريده بشأن الانسان المصاب بالمرض المميت ياملحد !؟

[عيون السود@]

من حق الرجل إن ينهي حياته إن أراد ذلك لكن سيكون ذلك خطأ فادح في اعتقادي. مهما اسودت الحياة و ادلهمت الخطوب هناك دائما شيء يمكن أن يفعله الإنسان وأن ينجح فيه. طالما بقيت الحياة بقي الأمل.

هل هذا هو الامل الذي سوف يحل مشكلة الانسان والذي يريد أن ينتحر و ينهي حياته !


هل هذا هو الامل الذي تأمله ياملحد والذي سوف تساعد به الانسان والذي يريد أن ينتحر و ينهي حياته !


من أين جئت بهذا الامل !؟


هل من الحياة التي لن تحقق لك ماتريده ياملحد !

[مالك بن نبي]

من حق الرجل إن ينهي حياته إن أراد ذلك لكن سيكون ذلك خطأ فادح في اعتقادي. مهما اسودت الحياة و ادلهمت الخطوب هناك دائما شيء يمكن أن يفعله الإنسان وأن ينجح فيه. طالما بقيت الحياة بقي الأمل.

لا ...لا... يانيوتن ...لاتخدع نفسك
الحقيقة المرة التي يعيشها الملحد وهو لايدري انه يعيش في سجنه المادي الابدي (الالحاد)
وعندما يستفيق ويدري انه يدري ... ينتحر في سجنه البائس المسكين
زميلي نيوتن مبرر الانتحار الذي ذكرته ((مهما اسودت الحياة وادلهمت الخطوب )) لاوجود له ...كما توهمت ..لأن :
بالرغم ما يملكه الملحد من ضروريات وكماليات ومترفات الحياة في الدول المترفة كالسويد والدنمارك و...إلا انها اكبر نسبة انتحار مسجلة في فئة الملحدين
ادخل الى هذا الرابط : ستجد حقيقة مرض الالحاد
يستدرك الزميل
((طالما بقيت حياة بقي الأمل))
هيهات هيهات يازميل ان تبقى حياة وإلا عند شك
وبالتالي لاامل ياتي به الالحاد
ما أقصر دورة الالحاد ...يُولد مشوها او يموت منتحرا أويبقى في شرنقته بأمله الكاذب

[مسلم أسود]

تجدر الإشارة إلا أن أعلى نسبة للإنتحار هي بين صفوف الملحدين واللادينيين وكانت عند الملحدين أكثر وتكاد تقترب الى ا لصفر لدى المسلمين حسب احصائية قام بها الأجانب ..

قال تعالى
(( و من أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً و نحشره يوم القيامة أعمى ))
و الملحدون هم أبعد القوم عن ذكر الله ، و المسلمون هم الأقرب لذكره ، الملحد إن سئم الحياة و لم يجد شيئاً فيها يؤنسه فإنه سوف يقدم على الانتحار لأنه ليس له أمل بشيء بعد الموت ، فهو يرى أن الفناء أهون من العيش في حياة مرة . أما المسلم فيحسب ألف حساب قبل أن يقدم على انتحار ، فهو إن فعلها فإنه يرمي بهبة الحياة التي أعطاه الله و هذا يستوجب عذاب النار . و المسلم يتعلم من دينه أن يتمسك بالأمل في الحياة مهما أظلمت في عينيه ، فلا أحد له الحق في إزهاق الروح إلا خالقها .

[ما أريد إلا الحق]

سأقول لك كيف تقنعه بعدم الانتحار...
أخبره أن يذهب إلى مركز إعادة تأهيل وهم سيتكفلون به، أو خذ أي معلومات اتصال لأهله حتى يجبروه على ذلك.
لا أعتقد أن الإلحاد هو الملام الأكبر في الموضوع، فاكتئابه ناجم عن طريقه تفكيره بالدرجة الأولى، وليس بسبب عدم إيمانه.

[elmorsy]

سأقول لك كيف تقنعه بعدم الانتحار...
أخبره أن يذهب إلى مركز إعادة تأهيل وهم سيتكفلون به، أو خذ أي معلومات اتصال لأهله حتى يجبروه على ذلك.
لا أعتقد أن الإلحاد هو الملام الأكبر في الموضوع، فاكتئابه ناجم عن طريقه تفكيره بالدرجة الأولى، وليس بسبب عدم إيمانه.

دعنى اقول لك بقلب ملىء باليقين بأن الحياة ما دامت واحده وليس هناك جنة موعوده ولا بدائل لحياة قاسيه قد يصادفها الإنسان ولا أمل يتصبر به الِإنسان ولا داعم ليدعم الإنسان فى محنه فالإنتحار هو السبيل الوحيد ...
أما المؤمن فلا ينقطع السبيل عنده فعنده أمل متجدد..لأنه معه من بيديه كل شىء ..ومصائر كل شىء بيديه فلما العجز ؟
ولما القلق ؟..ولما الإكتئاب ؟..ففكرة الإنتحار فى حد ذاتها لا يمكن أن تخطر على بال المؤمن ..لأنه مكتفى بمعونة الله له ..
فأعتمادى على الله وأتكالى عليه ليس ضعفاً وليس أستكانه ..بل أعتراف صريح بضعفى كإنسان أمام متغيرات الحياة وصعوبات الدنيا ..
وطلب يد العون من منْ بيديه العونه والمساعده ..لأقولها لك صريحه ..يكفينى أن لو همومى بلغت عنان السماء هى سجده بسيطه على الأرض وسأجد نفسى مرتاح البال مطمئن ..واثق فى كرم ربى وحلمه وواثق أنه لن يضيعنى أبداً وأن ما أتعرض له الآن كرب وسينتهى وستأتى أيام جميله وطيبه ..لكن هذه هى الحياة وهكذا خلقها الله ..فالإيمان بالله وحده يعطيك القدرة على تحمل كل مشقات الحياة دون أن تأبه بما تتعرض له ودون أن تفقد السعادة ..
أرجوا منك أنت تعيد النظر مرةٍ اخرى فى كلامك ..فهو غير موضوعى بالمرة
تقبل تحياتى

[أبو يحيى الموحد]

سأقول لك كيف تقنعه بعدم الانتحار...
أخبره أن يذهب إلى مركز إعادة تأهيل وهم سيتكفلون به، أو خذ أي معلومات اتصال لأهله حتى يجبروه على ذلك.
لا أعتقد أن الإلحاد هو الملام الأكبر في الموضوع، فاكتئابه ناجم عن طريقه تفكيره بالدرجة الأولى، وليس بسبب عدم إيمانه.

زور و بهتان

و الله لو كنتُ ملحدا لكنت قد انتحرت زمااان

ولم أعرض نفسي لنكبات الدنيا و منغصاتها ؟

و لِمَ أهرم و اشيخ و اردُ الى ارذل العمر ؟

و لم أقارع كل هذه السنون و من ثم الكل الى العدم ؟

و لعلي امرض و أتسرطن و أُشل و أكون قعيدا

ما بالي و للهرم و تجعد الجلد و الوجه و كره الناس لي و نفورهم مني و ازدرائهم لي ؟

تبا لهذه الحياة التي هي أشبه ما تكون بنفق طويل و الملحد يسير فيه و كلما تقدم كلما زاد الظلام و ضاق النفس و اقترب من مصيره المجهول و الذي بزعمه هو العدم المحض فيزداد انخناقا و ضيقا فتحاصره الاوهام و الكوابيس فتزيده تعاسة و شقاوة

اما المؤمن ! فهو كذلك يسير في هذا النفق المظلم !! لكن بنور من الله فكلما سار و تقدم كلما لاح له في الافق وميض النور فهو يرجو الراحة في نهاية هذا النفق

فشتانا بينه و بين الكافر و لو أدعى الدعاوي !

[مالك بن نبي]

سأقول لك كيف تقنعه بعدم الانتحار...
أخبره أن يذهب إلى مركز إعادة تأهيل وهم سيتكفلون به، أو خذ أي معلومات اتصال لأهله حتى يجبروه على ذلك.
لا أعتقد أن الإلحاد هو الملام الأكبر في الموضوع، فاكتئابه ناجم عن طريقه تفكيره بالدرجة الأولى، وليس بسبب عدم إيمانه.

هل فعلا تريد الحق ؟!

قام خبيران من منظمة الصحة العالمية (WHO) الدكتور جوس مانويل والباحثة أليساندرا فليشمان في بحثهما العلمي الموثق من مراجع الأمم المتحدةA global perspective in theepidemiology of suicide
يقولان فيه:إن نسبة الانتحار في الدول الإسلامية تكاد تقترب من الصفر، وسبب ذلك أن الدين الإسلامي يحرم الانتحار بشدة". كما ذكروا في بحثهما أن أعلى نسبة للانتحار على الإطلاق كانت بين الملحدين واللادينيين ، ثم البوذيين ثم النصارى ثم الهندوس وأخيراً المسلمين الذين كانت نسبة الانتحار بينهم تقترب من الصفر
واليكم الوثيقة :

أخي الإنسان أحذر من فيروس الإلحـــــاد فتتردى منتحرا ..والعياذ بالله

نسأل الله الثبات والسلامة

[ما أريد إلا الحق]

دعنى اقول لك بقلب ملىء باليقين بأن الحياة ما دامت واحده وليس هناك جنة موعوده ولا بدائل لحياة قاسيه قد يصادفها الإنسان ولا أمل يتصبر به الِإنسان ولا داعم ليدعم الإنسان فى محنه فالإنتحار هو السبيل الوحيد ...
أما المؤمن فلا ينقطع السبيل عنده فعنده أمل متجدد..لأنه معه من بيديه كل شىء ..ومصائر كل شىء بيديه فلما العجز ؟
ولما القلق ؟..ولما الإكتئاب ؟..ففكرة الإنتحار فى حد ذاتها لا يمكن أن تخطر على بال المؤمن ..لأنه مكتفى بمعونة الله له ..
فأعتمادى على الله وأتكالى عليه ليس ضعفاً وليس أستكانه ..بل أعتراف صريح بضعفى كإنسان أمام متغيرات الحياة وصعوبات الدنيا ..
وطلب يد العون من منْ بيديه العونه والمساعده ..لأقولها لك صريحه ..يكفينى أن لو همومى بلغت عنان السماء هى سجده بسيطه على الأرض وسأجد نفسى مرتاح البال مطمئن ..واثق فى كرم ربى وحلمه وواثق أنه لن يضيعنى أبداً وأن ما أتعرض له الآن كرب وسينتهى وستأتى أيام جميله وطيبه ..لكن هذه هى الحياة وهكذا خلقها الله ..فالإيمان بالله وحده يعطيك القدرة على تحمل كل مشقات الحياة دون أن تأبه بما تتعرض له ودون أن تفقد السعادة ..
أرجوا منك أنت تعيد النظر مرةٍ اخرى فى كلامك ..فهو غير موضوعى بالمرة
تقبل تحياتى

يمكنني أن أجزم أن كل ما قلته هو مجرد رأيك الخاص وشعورك وتفكيرك، أسباب السعادة في الحياة -حتى بين المسلمين- ليست مرتبطة تماماً بإيمانهم، ثم إن تلك السعادة (الغير حقيقية) قد تكون أكبر أسباب التواكل، وربما هذا هو سبب تخلف المسلمين حالياً في جميع (أو أغلب) الميادين.

وإن كان زعمك صحيحاً فكيف تفسر أن نسب الانتحار بين الدينيين إن جمعتها هي أكبر بكثير من نسب الانتحار بين الملحدين؟

زور و بهتان

و الله لو كنتُ ملحدا لكنت قد انتحرت زمااان

ولم أعرض نفسي لنكبات الدنيا و منغصاتها ؟

و لِمَ أهرم و اشيخ و اردُ الى ارذل العمر ؟

و لم أقارع كل هذه السنون و من ثم الكل الى العدم ؟

و لعلي امرض و أتسرطن و أُشل و أكون قعيدا

ما بالي و للهرم و تجعد الجلد و الوجه و كره الناس لي و نفورهم مني و ازدرائهم لي ؟

تبا لهذه الحياة التي هي أشبه ما تكون بنفق طويل و الملحد يسير فيه و كلما تقدم كلما زاد الظلام و ضاق النفس و اقترب من مصيره المجهول و الذي بزعمه هو العدم المحض فيزداد انخناقا و ضيقا فتحاصره الاوهام و الكوابيس فتزيده تعاسة و شقاوة

اما المؤمن ! فهو كذلك يسير في هذا النفق المظلم !! لكن بنور من الله فكلما سار و تقدم كلما لاح له في الافق وميض النور فهو يرجو الراحة في نهاية هذا النفق

فشتانا بينه و بين الكافر و لو أدعى الدعاوي !

صدقني، كنت أقول ذلك لنفسي منذ زمن طويل، ولكن انظر إلي الآن.... أحب الحياة بكل صعوباتها، بل الصعوبات هي التي تجعل من الحياة جميلة وتعطيك إحساساً بالإنجاز وأنت تحاول التغلب عليها

مجرد طريقة تفكير، إن غيرتها تغير عالمك.

(لا تفهموا أنني أروج للإلحاد فتحذفوا مشاركتي )

[أبو يحيى الموحد]

صدقني، كنت أقول ذلك لنفسي منذ زمن طويل، ولكن انظر إلي الآن.... أحب الحياة بكل صعوباتها، بل الصعوبات هي التي تجعل من الحياة جميلة وتعطيك إحساساً بالإنجاز وأنت تحاول التغلب عليها

مجرد طريقة تفكير، إن غيرتها تغير عالمك.

(لا تفهموا أنني أروج للإلحاد فتحذفوا مشاركتي )

دعوى عريضة مليئة فراغا !!

يا ملحد هل تريد تركب رأسك ؟!

معتقدك ينقض ما تقوله يا زميل ؟

لماذا التعب و الكل الى تراب ؟؟!

و لكي أختصر عليك الطريق , إن كنت تحسس نفسك بأنك سعيد هكذا

فأبشر ’ و تذكر كلامي هذا و انقشه في قلبك :

(( سنرى ما ستؤول اليه بعد سنوات))


تذكرني