أحب ان أؤكد أن المناظرة المرتقبة ليس مما يستبشر بها كثيرا , لان منهج حاتم الشريف فيه مؤاخذات , يستحق أن يناظر هو من أجلها وقد رد عليه غير واحد من أهل العلم في غير موضوع ..والله أعلم
أحب ان أؤكد أن المناظرة المرتقبة ليس مما يستبشر بها كثيرا , لان منهج حاتم الشريف فيه مؤاخذات , يستحق أن يناظر هو من أجلها وقد رد عليه غير واحد من أهل العلم في غير موضوع ..والله أعلم
مقالاتي
http://www.eltwhed.com/vb/forumdispl...E3%DE%CF%D3%ED
أقسام الوساوس
http://www.eltwhed.com/vb/showthread...5-%E3%E4%E5%C7
مدونة الأستاذ المهندس الأخ (أبو حب الله )
http://abohobelah.blogspot.com/
و ماذا بقي عليه ليناظر فقد كفر بالإسلام جهرة و أي كلام معه هو تضييع للوقت قد كنا في الأول نظن أن قضيته متعلقة بمعاوية فإذا بها تمتد لتشمل كل السنة ثم تتطاول على العائق فينكر الدجال و عودة المسيح عليه السلام و الآن وصل إلى تسويغ إتباع غير دين الإسلام فعلى ما يناظر إتسع الخرق على الراتق فهذا يستتاب و إلا إعتبر مرتدا .
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
هذا الزنديق عدينان يهتم بمَن سيناظر ...
ففي الوقت الذي يفر منه كالفأر مَن الراسخين في العلم - مدعيا ًتهربهم هم أمام متابعيه المنزوعي العقل - :
يحدد هو مَن سيناظر ......
والله المستعان ...
ويكفينا أن فضائحه كثرت وما كنا ننتظره من تدوينها وقع : فصار نقده أسهل : ولله الحمد والمنة ....
يا أيها التواضع هداك الله، يعني لو هو سيناظر الشيخ حاتم الشريف سينقطع ليهيء للمناظرة لا يحاور فيها أحداً ؟؟؟؟ أم أنه سيخوض مناظرة واحدة في حياته فقط ؟ المناظرة الكتابية ليست مثل الشفوية، حيث يمكنه أخذ الوقت الكافي في الرد ونحنُ نريده هنا ونقول عنه أنه ليس على شيء جملة وتفصيلا وأن منهجه سهل النقض وشبهاته يسيرة في الرد . فعوض أن يفرد عضلاته عليكم في اليوتوب ومسجده الصغير في النمسا، فليأت إلى صرح التوحيد ولنرَ أفوق فرس هو أم فوق حمار .
بئس الرجل عدنان إبراهيم يا إخوة ، فالرجلُ مِنْ عندنا ونحنُ براءٌ منهُ .
أما الشيخ حاتم بن عارف العوني فإني أثني على هذا الرجل كل خير فقد وجدتُ في كتب الحديث التي ألفها الخير النافع والعلم الوافر أخي الشيخ أبو القاسم .
أما عن متبعي ومقلدي عدنان إبراهيم ، فقائدُ الحمار لا يسألُ عن وجهتهِ سلمكم الله تعالى وبارك فيكم . والله المستعان .
يقول عبد الرحمن بن مهدي : ((لان أعرف علة حديث واحد أحب الي من أن أستفيد عشرة أحاديث)) .
و يزيد هذا العلم أهمية أنه من أشد العلوم غموضا ، فلا يدركه الا من رزق سعة الرواية ، و كان مع ذلك حاد الذهن ثاقب الفهم دقيق النظر ، واسع المران .
قال أحمد بن صالح المصري : ((معرفة الحديث بمنزلة الذهب و الشبه فان الجوهر انما يعرفه أهله ، و ليس للبصير فيه حجة اذا قيل له: كيف قلت: ان هذا الجيد و الرديء))
يُرفَع
مَنْ بَايَعَ إِمَامًا فَأَعْطَاهُ صَفْقَةَ يَدِهِ وَثَمَرَةَ قَلْبِهِ فَلْيُطِعْهُ مَا اسْتَطَاعَ
فَإِنْ جَاءَ آخَرُ يُنَازِعُهُ فَاضْرِبُوا عُنُقَ الآخَرِ !
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks