صدقينى أنتى من تستخفين بعقلك ونفسك - هل تخبرينى ما الفائدة التى تريدين إيصالها لنا من الموضوع ؟
أم أنكى فقط تريدى إعطاءنا محاضرة فى السيكولوجى !!
صدقينى أنتى من تستخفين بعقلك ونفسك - هل تخبرينى ما الفائدة التى تريدين إيصالها لنا من الموضوع ؟
أم أنكى فقط تريدى إعطاءنا محاضرة فى السيكولوجى !!
[ وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ ]
http://antishobhat.blogspot.com.eg/
http://abohobelah.blogspot.com.eg/
http://2defendislam.blogspot.com/
ما الذي ترمين اليه من الموضوع
نريد صلب الموضوع ..
إنّ رجال الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب، قد رسموا لدين محمدٍ صورةً قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية، لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية، بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم، لوفّق في حلّ مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها.
برنارد شو
أنا أكتب في خشفنشريات .. لو كان موضوعا جميلا كنت كتبته في قسم آخر
ولكن رغم ذلك سأجتهد لأكتب مواضيع أفضل في المستقبل
و ذكر مصطلحات تعجيزية على طفلٍ في هذا العُمر لن يجعله يدرك مافي العالم بشكل كبير جدًا فتحجيم التفكير لدى الاطفال وَاجب لأن الامور لا تأتي الا بالتَدريج و إن اختل التدريج إختل كل شيءسمعت مختصة في علم نفس الأطفال تقول أن الطفل ما بين الثانية والرابعة إن قال لأحد ابويه أنه يكرهه فإنه يقصد ذلك بكل صدق، ففي مثل هذه السن يسبح تفكير الطفل في المعنى الحقيقي المطلق، فلا يفهم المجاز في الكلام ولا يستخدمه، ولذلك فإن أمه عندما تحذره بالقول إن لم تفعل كذا أو كذا لن أحبك فإنه سيأخذ ذلك محمل الجد ولن يتبادر إلى ذهنه أن أمه تكن له حبا غير مشروط وأنه مهما فعل فإنها ستظل تحبه، وعلى هذا الأساس فإن المعلومات التي يستقبلها الطفل في هذه السن تخزن على أنها ماهيات العالم الذي نعيش فيه، وفيما بعد ستصير القاعدة التي تحدد شخصيته، المشكل هو أن الوالدين ومحيط الطفل بشكل عام يقدمون له معلومات مبسطة مراعاة لقلة استيعابه للأمور المعقدة وعجزه عن هضم الجانب التجريدي للعالم، معلومات مبسطة أقرب ما تكون إلى صور مشوهة للعالم الذي نعيش فيه، فمثلا في القصص الشعبي، نجد توجيه الطفل إلى الاعتقاد بوجود شر مطلق" الغولة / المشعوذة / الشريرة" وخير مطلق " البطل "، والاعتقاد بأن هناك دوما قوى إضافية تقف بجانب الخير ضد الشر" المخلوقات الخفية / الحكيم / الأصدقاء" ، هذا التمثيل الساذج للعالم سيشكل المرجع الذي يلجأ فيه الطفل للحكم على الأحداث والأشخاص، لسنين قد تستمر إلى فترة الشيخوخة ... وهذا التمثيل الساذج هو الذي سيعوق الطفل الذي سيصير راشدا فيما بعد عن تقبل أمور في الحياة ورفض أخرى، وقد يؤدي به إلى المواجهة أو إلى الهرب، فعقله سيعمل بشكل تلقائي على إسقاط مثل هذا التمثيل على الأحداث والمواقف التي يمر بها سعيا لإدراكها ولإيجاد حلول للخروج منها إن كانت مواقف صعبة أو مشكلات معيقة.
شكرًا لكِ ايتها الزميلة رغم اني و اقولها بأمانة لم افهم الغاية من الموضوع و خصوصًا قبوعه في قسم الخنفشاريات
سبحان من بعث الرسول رحيمًا صلوا عليْه و سلموا تسليمًا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks