صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 29

الموضوع: معجزة الذبح في الاسلام

  1. افتراضي معجزة الذبح في الاسلام

    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:

    إن دين الإسلام يعتبر دين رحمة قبل كل شيء فهو دين السلام والعدل ونبينا صلى الله عليه وسلم نبي الرحمة ((وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)) كما أن ديننا يحثنا على الرأفة والرحمة بالحيوانات الأخرى ومنها عند الحاجة لذبحها ومن هذه الحيوانات الأنعام التي أحل أكلها.

    ففي هذا الموضوع يحكي أحد المختصين النصارى عن فائدة نحر الحيوان بالطريقة الإسلامية المعروفة من خلال سؤال وجواب حيث يقول:

    - سؤال : دكتور جون.. لو قُطعت العروق الدموية التي في مقدمة الرقبة عند الحيوان فما الذي يحدث لهذا الحيوان ؟؟

    ـ الدكتور: ما يحدث علمياً للحيوان أو الإنسان عند قطع العروق الدموية الموجودة في مقدمة الرقبة، هو إصابة هذا الكائن الحي بالإغماء فوراً ثم قام الدكتور بإعطاء مثال لذلك فقال لو تم خنق أحد الأشخاص من رقبته، وضُغط عليها قليلاً فإنه سرعان ما يصاب بدوار شديد وعدم تركيز، وذلك لصعوبة وصول الدماء إلى المخ، وإذا زادت مدة الضغط على الرقبة يفقد الإحساس ويصاب بالإغماء.

    - سؤال : إذاً... قطع العروق الدموية الموجودة في مقدمة الرقبة عند الحيوان المذبوح وإخراج الدماء لخارج جسم الحيوان يُفقده الوعي؟

    - الدكتور: نعم... بالطبع.

    - سؤال: إذاً هل يشعر الحيوان المذبوح بأي آلام بعد قطع الرقبة مباشرة ؟

    - الدكتور: بالطبع لا فهو فاقد للوعي تماماً.

    - سؤال: إذاً لماذا يقوم بأداء هذه الحركات التشنجية التي توحي بأنه يتألم ؟؟

    - الدكتور: لأن عند قطع هذه العروق الدموية مع عدم كسر عظام رقبة الحيوان المذبوح وهذا ما يحدث تماماً في طريقة الذبح الإسلامية، فإن تغذية المخ بالدماء تنقطع، والدماغ لا يزال حي، والجهاز العصبي الموجود في الرقبة من الخلف مازال متصل بكل أجهزة الجسم، فيقوم الجهاز العصبي بإصدار إشارات إلى القلب وإلى العضلات وإلى الأحشاء، وإلى جميع الخلايا الموجودة في جسم الحيوان لإرسال دماء إلى الدماغ.. وهنا تتحرك الخلايا والأحشاء والعضلات في جميع أجزاء جسم الحيوان حركات تشنجية تقوم من خلالها بدفع الدماء إلى القلب الذي يقوم بدوره بضخ الدماء إلى الدماغ ولكن الدماء تندفع خارج جسم الحيوان بدلاً من الصعود إلى المخ، وذلك بسبب الأوردة المقطوعة في الرقبة، وهكذا يظل الجهاز العصبي يعطي إشارات، وأجهزة الجسم ترسل الدماء فتخرج خارج جسم الحيوان، حتى يتم تصفية جسم الحيوان من الدماء الموجودة فيه، أما الفكرة الشائعة أن الحيوان يحس ويتألم عند ذبحه بهذه الطريقة فقد ثبت علمياً أن هذا الكلام خاطئ تماماً، فكما ذكرنا بمجرد أن يتم قطع الأوردة الدموية يصاب الحيوان بالإغماء ويفقد الإحساس نهائياً...

    ـ سؤال: ولكن... من الناحية الطبية، هل من المصلحة أن تترك الدماء في جسد الحيوان دون تصفية، أم أن تصفية جسد الحيوان من الدماء تعتبر أفضل ؟؟

    ـ الدكتور: الدماء من أخصب البيئات لنمو الجراثيم، كما أنها تحمل هي بنفسها مواد ضارة لجسم الإنسان، ولو بقيت هذه الدماء في اللحوم بعد موت الحيوان مباشرة فإنها تكون بيئة صالحة وخصبة لنمو الجراثيم، إلى جانب ما فيها من أمور كان لابد وأن تتخلص منها...

    ـ سؤال: فما رأيك في الطرق الأخرى لذبح الحيوانات وخصوصاً الطرق المستخدمة في أغلب البلاد الأوربية من ضرب الحيوان على رأسه حتى يصاب بالإغماء ثم القيام بذبحة بعد ذلك ؟؟

    ـ الدكتور: هذه الطريقة لها عواقب خطيرة على صحة الإنسان، وذلك لأن الحيوان إذا ضرب بهذا الشكل يموت موتاً بطيئاً، وهذا الموت البطيء يكون سبباً في أن يفقد الغشاء المبطن للأمعاء الغليظة قدرته على حجز البكتريا الموجودة في الأمعاء الغليظة الموجودة في جسد الحيوان ، فتخترق البكتريا جسد الحيوان وتجد الدماء فتسبح فيها وتسير وتتفاعل معها حتى تنتشر في جسد الحيوان كله ، وأسلم طريقة لتناول لحوم خالية من الدماء والبكتريا هي بالتخلص من دماء هذا الحيوان وإخراجها منه .......

    قال سفيان الثورى لو ان اهل العلم اكرموا انفسهم واعزوا هذا العلم وصانوه وانزلوه حيث انزله الله لخضعت لهم رقاب الجبابرة وانقاد لهم الناس وكانوا لهم تبعا

    وقالت العرب العلوم اربعة ، الفقة للاديان ، والطب للابدان ، والنجوم للازمان ، والنحو للسان


  2. افتراضي

    وتماماً للفائدة، فإن بحثاً عن هذا الموضوع كان قد تم في كلية هانوفر الألمانية، وقام بالبحث ( بروفيسور ) ألماني نصراني ودكتور مصري مسلم .. ووصلا لمثل هذه النتائج المذكورة هنا بالضبط.
    وتفصيل التجربة وذكر نتائجها كان منشوراً على موقع طريق الإسلام منذ قرابة ثلاثة الأعوام .
    والبحث باللغة الإنجليزية .. فأنقله إليكم هنا .. ومعه ترجمته إن شاء الله تعالى .

    slamic method of Slaughtering animals is better

    Al Shaddad Bin Aous has quoted this tradition of the Holy Prophet (P.B.U.H.) "God calls for mercy in everything, so be merciful when you kill and when you slaughter, sharpen your blade to relieve its pain".

    Many allegations have been made that Islamic slaughter is not humane to animals. However, Professor Schultz and his colleague Dr. Hazim of the Hanover University, Germany, proved through an experiment, using an electroencephalograph (EEG) and electrocardiogram (ECG) that *Islamic slaughter is THE humane method of slaughter* and captive bolt stunning, practiced by the Western method, causes severe pain to the animal.

    The results surprised many.

    Experimental Details:

    1. Several electrodes were surgically implanted at various points of the skull of all animals, touching the surface of thebrain.

    2. The animals were allowed to recover for several weeks.

    3. Some animals were slaughtered by making a swift, deep incision with a sharp knife on the neck cutting the jugular veins and carotid Arteries of both sides; as also the trachea and esophagusHalal Method.

    4. Some animals were stunned using a captive bolt pistol humane slaughter by the western method.

    5. During the experiment, EEG and ECG were recorded on all animals to record the condition of the brain and heart during the course of slaughter and stunning.

    Results and Discussion:

    I - Halal Method

    1. The first three seconds from the time of Islamic slaughter as recorded on the EEG did not show any change from the graph before slaughter, thus indicating that the animal did not feel any pain during or immediately after the incision.

    2. For the following 3 seconds, the EEG recorded a condition of deep sleep - unconsciousness. This is due to a large quantity of blood gushing out from the body.

    3. After the above mentioned 6 seconds, the EEG recorded zero level, showing no feeling of pain at all.

    4. As the brain message (EEG) dropped to zero level, the heart was still pounding and the body convulsing vigorously (a reflex action of the spinal cord) driving maximum blood from the body: resulting in hygienic meat for the consumer.

    II - Western method by C.B.P. Stunning

    1. The animals were apparently unconscious soon after stunning.

    2. EEG showed severe pain immediately after stunning.

    3. The hearts of the animal stunned by C.B.P. stopped beating earlier as compared to those of the animals slaughtered according to the Halal method resulting in the retention of more blood inthe meat. This in turn is unhygienic for the consumer.

    وهذه هي الترجمة:

    طريقة الذبح الإسلامية للحيوانات أفضل

    عن شداد بن أوس عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ( إن الله كتب الإحسان على كل شيء، فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة، وليحد أحدكم شفرته، وليرح ذبيحته ).

    كثير من الاعتراضات وجهت إلى طريقة الذبح الإسلام على اعتبار أنها قاسية تجاه الحيوانات. على كل حال، قام الأستاذ الدكتور سكالتز وزميله الدكتور حازم في جامعة هانوفر في ألمانيا، بتجربة استخدما فيها جهازي إي إي جي، و إي سي جي. وأثبتا من خلال هذه التجربة أن طريقة الذبح الإسلامية هي الطرقة الرحيمة لقتل الحيوان، وأن طريقة الصعق الكهربي المستخدمة في بلاد الغرب تسبب آلاماً عدة للحيوان المقتول.

    وقد فاجأت هذه النتائج العديد من الناس.

    تفاصيل التجربة:

    1. تم زرع عدة أقطاب كهربية بطريقة جراحية، وتم توزيعها في مناطق عدة في جمجمة الحيوانات – التي هي محل التجربة – بحث تلامس المخ.

    2. تركت الحيوانات لتطيب من هذه العمليات الجراحية لمدة أسابيع عدة.

    3. مجموعة من الحيوانات ذبحت عن طريق قطع الرقبة بعمق بواسطة سكين حادّ، مع مراعاة قطع وريد الجاغوالار وشريان الكاروتيد، من كلا الناحيتين اليمنى واليسرى من الرقبة. كما تم خلالها قطع المريء والقصبة الهوائية. وهذه هي الطريقة الإسلامية في الذبح.

    4. المجموعة الأخرى من الحيوانات تم قتلها بالصعق الكهربائي، وهي الطريقة "الرحيمة" المستخدمة في بلاد الغرب.

    5. خلال عمليات القتل، تم رصد قراءات أجهزة الإي سي جي والإي إي جي، لمعرفة الإشارات الكهربية التي تحدد حالة الدماغ والقلب خلال عملية القتل.

    نتائج التجربة:

    1. في عملية الذبح الإسلامي:

    • لم تتغير قراءات جهاز الإي إي جي خلال ثلاث الثواني الأولى من عملية الذبح الإسلامي. هذا يدل على أن الحيوان لم يعاني من أية آلام خلال أو مباشرة بعد عملية الذبح.

    • خلال ثلاث الثواني التالية، قام جهاز الإي إي جي برصد حالة نوم عميق وإغماء، وذلك بسبب كمية الدم الكبيرة التي تم ضخها إلى خارج الجسم.

    • بعد ست الثواني التي مر ذكرها، كانت قراءة جهاز الإي إي جي صفر، ما يدل على أنه الحيوان لا يشعر بأي ألم ألبتة.

    • وحتى فترة قراءة الصفر على جهاز الإي إي جي الذي يرصد حالة المخ، ظل القلب ينبض، وظل الجسم ينتفض بشدة، وذلك بسبب رد الفعل الناشئ عن إشارات الحبل الشوكي. وهذا يؤدي إلى ضخ أكبر كمية من الدم خارج الجسم، مما يجعل لحم هذه الذبيحة أنقى من الجراثيم والأمراض للمستهلك.

    2. طريقة القتل بالصعق الكهربي:

    • ظاهرياً، كان الحيوان في حالة إغماء مباشرة بعد عملية الصعق.

    • لكن جهاز الإي إي جي قام برصد إشارات تدل على حالة ألم شديدة بعد الصعق مباشرة.

    • توقف القلب في عملية الصعق الكهربي بسرعة مقارنة بزمن توقفه عند الذبح بالطريقة الإسلامية، مما يسبب بقاء كمية أكبر من الدم في داخل لحم الحيوان. وهذا بالمقابل غير نقي من الجراثيم بالنسبة للمستهلك.

    هذا ما تيسر، ومن رأى خللاً فليقومه .
    ...................
    انتهى النقل

    قال سفيان الثورى لو ان اهل العلم اكرموا انفسهم واعزوا هذا العلم وصانوه وانزلوه حيث انزله الله لخضعت لهم رقاب الجبابرة وانقاد لهم الناس وكانوا لهم تبعا

    وقالت العرب العلوم اربعة ، الفقة للاديان ، والطب للابدان ، والنجوم للازمان ، والنحو للسان


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    الدولة
    مِن كل بلاد الإسلام أنـا.. وهُـم مِنـّي !
    المشاركات
    1,508
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    2

    افتراضي الأسرار الطبية لـ (التسمية والتكبير)

    المجلة العربية -العدد334 السنة29 ذوالقعدة1425هـ يناير2005م



    بعد (3) سنوات من البحث العلمي؛ فريق طبي سوري يكتشف الأسرار الطبية لـ (التسمية والتكبير) على الأنعام عند ذبحها

    عكف فريق طبي سوري على القيام بأبحاثٍ مخبرية جرثومية وتشريحية على مدار ثلاث سنوات لدراسة الفرق بين الذبائح التي ذكر اسم الله عليها ومقارنتها مع الذبائح التي تذبح بالطريقة نفسها ولكن دون ذكر اسم الله عليها، فكانت النتائج الصاعقة والمفاجئة التي وصفها أعضاء الطاقم الطبي بأنها معجزات تفوق الوصف والخيال.

    إذ ثبت بالتجارب المخبرية الأصيلة وبأرقى الأساليب العلمية على المئات من العينات المأخوذة من لحوم ذبائح العجول والخرفان والطيور أن هنالك فرقًا كبيرًا من حيث العقامة الجرثومية بين اللحم المكبر عليه واللحم غير المكبر عليه. فقد بدا نسيج اللحم المذبوح دون تسمية وتكبير من خلال الاختبارات النسيجية والزراعات الجرثومية مليء بمستعمرات الجراثيم ومحتقن بالدماء. بينما كان اللحم المسمى والمكبر عليه خاليًا من الجراثيم ومعقمًا ولا يحتوي نسيجه على الدماء.


    وعن طريقة البحث العلمي التي اتبعها الفريق المخبري يشرح الدكتور نبيل الشريف: لقد قمنا بإجراء دراسة جرثومية على عينات عديدة من لحوم العجول والخرفان والطيور المذبوحة مع ذكر الله وبدون ذلك، وتم نقع العينات لمدة ساعة في محلول الديتول (10%) ثم قمنا بزراعتها في محلول مستنبت من الثيوغليكولات، وبعد (24) ساعة من الحضن في محم جاف بحرارة (37مْ) نقلت أجزاء مناسبة إلى مستنبتات صلبة من الغراء المغذي والغراء بالدم ووســط EMB وتركــت في المحـم لمــدة (48) ساعة. فتبين بكل وضوح ما يلي:

    1- عيانيًا: بدا لون اللحم المكبر عليه زهريًا فاتحًا، بينما كان لون اللحم غير المكبر عليه أحمر قاتمًا يميل إلى الزرقة.

    2- جرثوميًا: تمت دراسة العينات جرثوميًا وقد لوحظ ما يلي:

    أ- في العينات المكبَّر عليها: إن كل أنواع اللحم المكبر عليه لم يلاحظ عليها أي نمو جرثومي إطلاقًا، وبدا وسط (الثيوغليكولات) معقمًا ورائقًا. وبعد (48) ساعة كانت أطباق (الغراء المغذي، والغراء بالدم، EM خالية تمامًا من أي نمو جرثومي.

    ب- العينات غير المكبَّر عليها: بدا وسط الاستنبات (الثيوغليكولات) معكرًا جدًا مما يدل على نمو جرثومي كبير. وبعد (48) ساعة من النقل على الأوساط التشخيصية تبيَّن لنا: نمو غزير من المكورات العنقودية والحالة للدم بصورة خاصة، ومن المكورات العقدية الحالة للدم أيضًا، ومن مكورات أخرى عديدة. ولاحظنا على وسط EMB نموًا كبيرًا للجراثيم سلبية الغرام مثل العصيات الكولونية والمشبهة بالكولونية في حين بدا على الغراء المغذي نموًا جرثوميًا غزيرًا أيضًا.

    3- نسيجيًا: لوحظ وجود عدد أكبر من الكريات البيضاء الالتهابية في النسيج العضلي وعدد أكبر من الكريات الحمراء في الأوعية الدموية وذلك في العينات غير المكبَّر عليها. بينما خلت أنسجة لحوم الذبائح المكبَّر عليها تقريبًا من هذه الكريات الدموية.

    أما عن الفروقات في التعامل مع الحيوان قبل تطبيق التكبير وبعده في أماكن ذبح الأنعام يقول الدكتور فايز الطوخي: إني أعمل في أحد أكبر المسالخ في سورية، وحالما ظهرت نتائج الأبحاث حتى بادرت إلى تطبيقها في المسلخ الذي أشرف عليه، وكان أن دهشت ودهش العمال والفنيون، فقد كنا نعاني الكثير من إدخال الحيوانات إلى صالة الذبح بالشد تارة وبكثرة العمال تارة أخرى، ولكن المفاجأة كانت بعد تطبيق التكبير في المسلخ، فقد أصبح اقتياد الحيوانات إلى صالة الذبح بكل سهولة. هذا غير الجو الخانق المفعم بالقسوة والرهبة الذي كان يسود المسلخ، ولكن بعد التكبير زالت كل هذه المظاهر وحل محلها السرور والفرح.


    ميزة الذبح الإسلامي

    ويضيف د. محمد منزلجي قائلاً: «لقد أخبرنا البرفسور الإنكليزي ثرنتونن Thronto أن طريقة الذبح الإسلامية هي الأحسن، لأن ضغط الدم فيها ينخفض بالتدريج إلى أن تتم التصفية الكاملة للدماء، والطرق الأخرى تؤدي إلى شلل أعضاء الحركة في الحيوان مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم حتى يبلغ (28) مما يجعل الحيوان يعاني من الألم الصاعق والعذاب المرير من (5-10) دقائق حتى يتوقف القلب. وبعد سلخ جلد الحيوان تظهر الأوردة منتفخة لاحتقانها بالدماء، ويجعل اللحم عرضة للتفسخ، لذلك يسارعون إلى وضعه في البرادات لمدة (24) ساعة في درجة حرارة قدرها (4) درجة مئوية، بينما اللحوم التي تذبح مع ذكر اسم الله فإنها مباشرة تعرض في المحل طوال النهار وتبقى سليمة تمامًا لخلوها من الدماء.


    المصدر
    http://www.arabicmagazine.com/inner2...der=3&num=2810

    ((أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىَ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ))

    --- *** ---
    العلم بالحق والإيمان يصحبه ** أساس دينك فابن الدين مكتملا
    لا تبن إلا إذا أسست راسخة ** من القواعد واستكملتها عملا
    لا يرفع السقف ما لم يبن حامله ** ولا بناء لمن لم يرس ما حملا

    --- *** ---



    فضلاً : المراسلة على الخاص مع الأخوات فقط.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    الدولة
    مِن كل بلاد الإسلام أنـا.. وهُـم مِنـّي !
    المشاركات
    1,508
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    2

    افتراضي رفقا بالحيوان وآكله.. اذبحه!

    03/09/2003
    نهى سلامة



    هل يمكن أن يكون الصعق أكثر إنسانية!!

    بين الحين والآخر تقوم الدنيا ولا تقعد بسبب الذبح الإسلامي، ويتفنن البعض في البحث عن سلبيات جديدة، ويحلو له ترديد القديم دون تحقق أو بينة. وكانت آخر تلك الحملات ما ثار في إنجلترا حينما أصدر مجلس رعاية الحيوان FAWC تقريرًا في 10 يونيو 2003 يدعو فيه الحكومة البريطانية لمنع ذبح الحيوانات بالطريقة الإسلامية واليهودية؛ ذلك لما يعانيه الحيوان من قسوة ومعاناة أثناء الموت، على حد وصف التقرير الذي يدعو الحكومة البريطانية إلى وضع قانون يؤكد على ضرورة فقدان الحيوان الوعى قبل الذبح، فيما يعرف بالـstunning أو "التدويخ".

    ومنذ دهور الإنسانية الأولى عند بدء استئناس الحيوان، كانت وسائل قتل الحيوان متناهية القسوة والبدائية، وتمثلت في الشنق أوالخنق أو الطعن بالرماح في المخ؛ وهو ما دفع البعض إلى فهم الرمزية الدينية المواكبة للذبح على أنها مسوح تخفي وراءها القسوة والمعاناة.

    ورغم أننا لسنا بصدد المقارنة بين الذبح الإسلامي الشرعي وطرق القتل الأخرى، فإنه جدير بالذكر أن أبحاثًا كثيرة ظهرت مؤخرًا تبين بالدلائل القاطعة مخاطر وسلبيات تلك الطرق على الحيوان وعلى الإنسان، كان من أشهرها دراسة ريبيكا سميث Smith Rebecca عضو الفيفا Vegetarians International Voice for Animals “viva” والتي بينت بها مخاطر طرق التدويخ المعتمدة بدقة وشمولية، وأوضحت أن غالبية الحيوانات فاقدة الوعي ترجع إلى وعيها أثناء نزفها قبل أن تموت.

    كما أكد بحث آخر لـ د.Schultz من جامعة هانوفر بألمانيا في السبعينيات من القرن الماضي أن الآلام التي رصدها الرسم الدماغي بسبب "التدويخ" لا يمكن مقارنتها بالذبح الشرعي الذي لم يظهر أي آلام للذبيحة. وزاد أن القلب يتوقف بسرعة أكبر؛ وهو ما يؤدي إلى تسرب الدماء إلى اللحم.

    الذبح الشرعي.. سنن وفوائد


    للذبح آداب وسنن

    ربما تكفينا هذه الأبحاث وتفتح شهيتنا إلى معرفة أكبر للذبح الإسلامي بتشريعاته وسننه وفوائده بدلا من الوقوف طويلا عند مقارنات تحدّث وأسهب فيها كثير من الباحثين.

    فللذبح آداب وسنن وتشريعات قبله وبعده وأثناءه. هذه السنن تضبط عملية الذبح وتهذبها وتنقلها من العادة إلى العبادة، من مجرد عملية قتل لحيوان للاستفادة بلحمه وجلده إلى إحياء لشعائر الله وتحقيق للغرض الذي خلقها الله من أجله وجعلها مسخّرة للإنسان.

    وتسهيلاً وتوضيحًا لفوائد الذبح الشرعي نفصلها على كل جهاز من أجهزة جسم الحيوان:

    أ – الجهاز الدوري:

    قطع الودجين: Jugular arteries: والودجان هما أكبر وريدين سطحيين في جسم الحيوان يمران بالرقبة، ويستخدمان دائمًا في الحقن الوريدية. وقطعهما أثناء عملية الذبح يؤدي إلى نزف أكبر كمية ممكنة من الدماء في أقل وقت ممكن؛ حيث تنزف الذبيحة ما يقرب من ثلثي كمية الدم الموجودة في جسم الحيوان. ويعتبر التخلص من الدم أمرا بالغ الأهمية حيث إنه يعتبر أفضل وسط لتكاثر الميكروبات والكائنات الدقيقة، علاوة على ما يسببه من تبقع باللحم وإفساد للمظهر.

    قطع السباتي: carotid: وهو متصل مباشرة بالودجين من الناحية الداخلية، وقطعه يتسبب في عدم وصول الدم إلى المخ وإلى الأطراف الأمامية، ومن ثم إلى سرعة الوفاة وإعاقة مراكز الإحساس بالألم المركزية في المخ بسبب عدم وصول الدم إليها.

    ب- الجهاز التنفسي:

    يؤدي قطع القصبة الهوائية بالذبح إلى عدم وصول الهواء إلى الرئة؛ لأن ضغط الهواء داخل الرئة يكون مساويا للضغط الجوي الخارجي. في هذه الأثناء يحاول الحيوان التنفس من الأنف، ولكن الأكسجين أيضا لا يصل إلى الجسم فيساعد ذلك في سرعة الوفاة. ويساعد وضع رقبة الحيوان إلى الخلف في إتمام عملية قطع القصبة الهوائية بإتقان، ويشتمل -ضمن أهميته أيضًا- منع سحب الدماء بواسطة السبابتين فتحدث الوفاة سريعًا وتفقد الذبيحة الوعي خلال ثوان معدودة.

    ج- الجهاز الهضمي:

    كما يؤدي قطع المريء إلى نزول إفرازات المعدة إلى الخارج بدلاً من ارتجاعها إلى القصبة الهوائية عبر المريء كرد فعل طبيعي أثناء الموت في حالة عدم الذبح؛ حيث إن دخولها إلى القصبة الهوائية يؤدي لدخول فضلات الطعام إلى الرئة والتي لا يزال بها بقايا من هواء؛ وهو ما يؤدي إلى نمو البكتيريا في هذا العضو الحساس بعد الوفاة مباشرة.

    د- الجهاز العضلي:

    تستمر العضلات في العمل لعدة ثوان بعد الذبح، وربما دقائق؛ وهو ما يؤدي إلى استمرار دفع الدم من العضلات إلى خارجها عن طريق الانقباضات، ودفعه أيضا خارج الأوعية الدموية الفرعية إلى الأوعية الأساسية ومن ثم إلى الودجين المقطوعين. "تقلصات الموت" هذه تؤدي إلى نقص كمية الدماء الموجودة في العضلات بكميات كبيرة وتقليل الدم؛ الوسط المساعد للنمو البكتيري في الذبيحة.

    هـ- الجهاز العصبي:

    كما ذكرنا فإن قطع السباتي يؤدي إلى توقف الدماء الواصلة إلى المخ، ويعيق بذلك مراكز الشعور بالألم في الدماغ فلا تشعر الذبيحة بالألم. زيادة على ذلك فإن الفصل غير الكامل للحبل الشوكي يساعد في استمرار عمل الأعصاب الطرفية حتى بعد الوفاة؛ وهو ما يعطي وقتًا أكبر للتقلصات العضلية.

    لذا فإنه يتبين لنا مما سبق أن الفكرة الأساسية للذبح ببساطة تعتمد دائما على نزف أكبر كمية من الدم قد تصل إلى ثلثي دم الذبيحة؛ وهو ما يحسن من كفاءة اللحم ومذاقه ويقلل من النمو البكتيري الضار به. كما تعتمد الفكرة على تجنب أكبر قدر من الألم عن طريق إعاقة مراكز الإحساس في الدماغ، زيادة على ضمان عدم دخول الطعام المرتجع من المعدة الأولى إلى الرئة.

    وللذبح فوائد نفسية


    إذا قتلتم فأحسنوا القتلة

    والحقيقة أن الذبح الإسلامي يخفي قيمة أخرى عظيمة لا تقل أهمية عن طريقة الذبح نفسه، بل هي في الواقع المغزى الرئيسي وراء كل هذه المراسم الشرعية. هذه القيمة تفيد الإنسان نفسه (الذي سيقوم بالذبح) قبل أن تفيد ذبيحته التي هي سائرة في كل الأحوال إلى الفناء. يشير الرسول صلى الله عليه وسلم إلى هذه القيمة في قوله: "‏إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ الْإِحْسَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ فَإِذَا قَتَلْتُمْ فَأَحْسِنُوا الْقِتْلَةَ وَإِذَا ذَبَحْتُمْ فَأَحْسِنُوا الذَّبْحَ وَلْيُحِدَّ أَحَدُكُمْ شَفْرَتَهُ فَلْيُرِحْ ذَبِيحَتَهُ" (رواه مسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه).

    فالمطلوب إذن هو إتقان تصحبه مشاعر الإنسانية؛ فاتباع تعاليم الشريعة الإسلامية ينفي أي تأثيرات نفسية أو انعكاسات عاطفية من قسوة وإثارة لغريزة القتل أو حتى اعتياده. ويحاط الإنسان أيضا بصمامات أمان تضمن إحساسه باستمرارية العبادة التي ينبغي ألا تنقلب إلى عادة بلا روح؛ فاستحضار النية صمام أمان وذكر الله وفرضية التصدق صمامات أخرى تحفظ الإنسان من الاندفاع وراء غرائزه وترك العنان لها. بل ينبغي وهو يأخذ في التنفيذ أن يهذب الوسائل وينظف الأداة ليكون جديرًا بتكريم الله له.

    فليرفع كل مسلم رأسه مفتخرًا بما أولاه الله له من توجيه ورعاية في كل أمور حياته صغيرها وكبيرها، وليتعلم كيف يكون ثابتًا أمام التحديات التي تواجه عقيدته حتى وهو يذبح ذبيحته.

    المصادر:

    ريبيكا سميث، "محكوم عليه بالإعدام"

    حوار خاص مع الدكتور محمد المسلمي، أستاذ صحة اللحوم بكلية الطب البيطري جامعة القاهرة.

    حوار خاص مع الدكتور أيمن الغايش، الأستاذ المساعد بكلية الطب البيطري جامعة القاهرة.

    الذبح الإسلامي علم وتعاليم أم شعائر وطقوس؟ (بحث لمجموعة علماء موقع إسلام ست)

    قبسات من الرسول صلى الله عليه وسلم، محمد قطب.

    اقرأ أيضًا:

    أكرم أضحيتك.. بإحسان ذبحها

    أوروبا تطلب اللجوء البيئي!

    المصدر
    http://www.islamonline.net/arabic/sc...rticle01.SHTML

    ((أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىَ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ))

    --- *** ---
    العلم بالحق والإيمان يصحبه ** أساس دينك فابن الدين مكتملا
    لا تبن إلا إذا أسست راسخة ** من القواعد واستكملتها عملا
    لا يرفع السقف ما لم يبن حامله ** ولا بناء لمن لم يرس ما حملا

    --- *** ---



    فضلاً : المراسلة على الخاص مع الأخوات فقط.

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    الدولة
    مِن كل بلاد الإسلام أنـا.. وهُـم مِنـّي !
    المشاركات
    1,508
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    2

    افتراضي

    للرفـــ ـــع

    ((أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىَ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ))

    --- *** ---
    العلم بالحق والإيمان يصحبه ** أساس دينك فابن الدين مكتملا
    لا تبن إلا إذا أسست راسخة ** من القواعد واستكملتها عملا
    لا يرفع السقف ما لم يبن حامله ** ولا بناء لمن لم يرس ما حملا

    --- *** ---



    فضلاً : المراسلة على الخاص مع الأخوات فقط.

  6. افتراضي

    السلام عليكم

    لو سمحتم انا عندي سؤال وهو هل هناك حديث ينص على كراهة العمل كجزار لانها مهنة تورث قسوة القلب؟؟

  7. افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

    ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏‏ كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع


    أختي الكريمة أميرة الجلباب،

    هل لك أن تدلين على مصدر المعلومات - النشرة العلمية من المصدر العلمي الموثوق! هل ستفعلين؟؟؟

    هذا الكلام - كا ذكرتِ - نشرته المجلة العربية: http://arabicmagazine.com/inner2.asp?order=2&num=2810
    ""
    ولو لاحظنا مثلا:
    "فكانت النتائج الصاعقة والمفاجئة التي وصفها أعضاء الطاقم الطبي بأنها معجزات تفوق الوصف والخيال."

    لا توجد أبحاث علمية ذات نتائج صاعقة وتفوق الوصف والخيال ولا تُنشر في محافل علمية ذات سيط يتناسب مع هذه النتائج الصاعقة! لماذا لا؟

    أليس هذا حقًا؟ ألم تدفع أموال طائلة في الأبحاث؟ أليست النتيجة "صاعقة"؟؟؟؟؟ فأين هذه المصادر!!! هل هذه "الأبحاث العلمية" عُملت لكي تنشر في المنتديات!!!

    الإخوة والأخوات الأفاضل،

    لا تنصروا دينكم بكذب المنافقين. فهناك من يسعى لنشر الكذب "المُفرح" حتى إذا صدقناه أظهر كذبه إبتغاءًا للفتنة. وننسى أو نتناسى إننا تقولنا على الله عزّ وجلّ بالكذب.

    ربما أكون مخطئًا - وأتمنى ذلك - ولكني أرى هذا الكلام من الكذب المفضوح وللسذج فقط.

    وهناك من يحاول طمس معجزة الذبح على الطريقة الإسلامية بعذ أن بدأ يتبين للناس - في عصر العلم - عظمة هذا العمل وما فيه من فوائد ورحمة حتى للحيون نفسه. وقد كانوا - ولازالوا- يصفونها بأبشع الأوصاف.


    لاحظوا أن المقال يقول أن التسمية هي السبب في العقامة الجرثومية وليست طريقة الذبح هي المسئولة عن ذلك! وأعتقد أن هذا تحريف مقصود، فطالما لم يعد ممكنًا إنكار فضل الذبح على الطريقة الإسلامية في عصر العلم فلا بأس من إدخال الكذب للطمس!!!

    (إقتباس "أن هنالك فرقًا كبيرًا من حيث العقامة الجرثومية بين اللحم المكبر عليه واللحم غير المكبر عليه.")

    [blink]عمومًا طالما الأبحاث قد عُملت والنتائج قد ظهرت فأني أطالب المدعين بإظهار نتائج الأبحات في المجلات العلمية المحايدة. [/blink]


    ( قُلْ هَاتُوا بُرْهَانكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ)


    وحتى تروا البرهان! أنصحكم ونفسي أن تحذروا إخواني من فتنة الدجالين والنقل عنهم.
    التعديل الأخير تم 01-23-2006 الساعة 12:16 AM

  8. افتراضي

    جزاكم الله خيرا

    الموضوع جميل و يحتاج اثراء بالمراجع حتى يكون حجة داحضة

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    المشاركات
    4,556
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    الموضوع موثق وقد عرض على بعض القنوات الفضائية فيلما تسجيليا موثقا يبين أثر التكبير والتسمية على الذبيحة حجم الفيلم حوالى 300 ميجا عالى الجودة ومدته نصف ساعة وبه موسيقا ، وأريد المساعدة لرفعه ممن له خبره فى هذا المجال حتى يستفيد منه الإخوة .
    قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ

  10. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مريم مشاهدة المشاركة
    الموضوع موثق وقد عرض على بعض القنوات الفضائية فيلما تسجيليا موثقا يبين أثر التكبير والتسمية على الذبيحة حجم الفيلم حوالى 300 ميجا عالى الجودة ومدته نصف ساعة وبه موسيقا ، وأريد المساعدة لرفعه ممن له خبره فى هذا المجال حتى يستفيد منه الإخوة .
    أخي الكريم أبا مريم،

    مع إحترامي لكلامك، ومع أن التسجيلات التلفزيونية مهمة من الناحية الإعلامية إلا إنها لا تعتبر دليلا علميا (اللهم إلا على شيوع الخبر (دليل غير مباشر)).

    الدليل الذي لا يقبل النقض هو نتيجة تحليل معملي، وهذا يمكن عمله اليوم في كل حارة تقريبا. كل ما هو مطلوب للتجربة دجاجتان وفني معمل للتحليل الطبي.

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    المشاركات
    4,556
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    الأخ أحمد المنصور أعرف ما تقصده تماما والفيلم يحتوى على توثيقات علمية دقيقة عن أثر التكبير والتسمية على الذبيحة وقد تم تسجيله فى جامعة دمشق والمتحدث فيه هم أساتذة وعمداء كليات متخصصون فى البيولوجى والطب البيطرى ومعروفون بالاسم .
    عموما الفيلم موجود وفى انتظار مساعدة الإخوة لرفعه حتى يستفيد منه الجميع إن شاء الله تعالى .
    قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ

  12. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مريم مشاهدة المشاركة
    الأخ أحمد المنصور أعرف ما تقصده تماما والفيلم يحتوى على توثيقات علمية دقيقة عن أثر التكبير والتسمية على الذبيحة وقد تم تسجيله فى جامعة دمشق والمتحدث فيه هم أساتذة وعمداء كليات متخصصون فى البيولوجى والطب البيطرى ومعروفون بالاسم .
    عموما الفيلم موجود وفى انتظار مساعدة الإخوة لرفعه حتى يستفيد منه الجميع إن شاء الله تعالى .
    شكرا لك أخي ابا مريم، على المعلومة. إن صدق الخبر فهو ما يثلج الصدر ويفرح المؤمن وينفع الكافر (إن لم يؤمن فعلى الأقل سيأكل لحما طريا).

    الحقيقة أجد صعوبة في فهم كيف خبر كهذا لم يقم الدنيا ويقعدها. أول ما يتبادر لذهني هو نشر أبحاث حول هذا الموضوع في مجلات علمية ذات نطاق عالمي - (موضوع مهم جدا، سهل للإثبات، مفيد للجميع) فأين هي هذه الأبحاث؟.


    عموما سيسرني جدا أن أكون مخطئا.

    يمكنك تحميله هنا
    http://www.zshare.net/
    التعديل الأخير تم 05-08-2007 الساعة 07:38 PM

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    المشاركات
    4,556
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    الأخ أحمد المنصور أشكرك على هذه الروح العلمية التى طالما نكتسبها منكم ، بالفعل يا أخى لقد اندهشت كثيرا عند مشاهدة هذا الفيلم وسألت نفسى لماذا لم يتقدم هؤلاء الأساتذة الكبار بهذا البحث القيم إلى المحافل العلمية ويذيعوه على العالم ؟ ولماذا هذا التقصير من جانب المسلمين والتعمية من جانب غير المسلمين ممن ينتسبون إلى العلم والمنهج العلمى ؟
    الأمر فعلا يدعو للدهشة ولكن ليست هذه هى المرة الاولى ولن تكون الاخيرة التى يتكاسل فيها المسلمون ويحاول فيها أعداء الدين أن يطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون ولو تكاسل المسلمون والله لو أنفق على نشر الإسلام عشر ما ينفق على نشر النصرانية والإلحاد ومحاربة الإسلام من جهد ومال لاكتسح الإسلام العالم وحسبنا أن الإسلام ينتشر حتى بضد الأسباب فنفس الوسائل التى تستخدم للقضاء على الإسلام نرى الإسلام ينتشر بها وما ذلك إلا لأنه دين الله الحق الذى لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه .
    قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    الدولة
    مصر - القاهرة
    المشاركات
    476
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    السلام عليكم

    الأستاذ الفاضل أبو مريم ، بما أن الملف حجمه 300 ميجا أنصح برفعه على هذا الموقع :

    http://www.badongo.com/

    نظرا ً لأنه يسمح برفع ملفات يصل حجمها الى 1 جيجا ، لكن على حد علمى أنه محجوب بالسعودية تقريبا ً ولا أدرى بالتحديد اذا كنت بالسعودية أم مصر .

    أيضا ً أنصح قبل رفع الملف ضغطه بال Winrar وتقسيمه الى عدة أقسام كلا ً منها 50 ميجا على سبيل الفرض ، لسهولة الرفع والتحميل بعد ذلك ، فلا تقوم برفع 300 ميجا ثم يقف عند ال 250 لأى سبب من الأسباب فتضيع وقتك بالرفع مرة أخرى ، لذا فيفضل رفعه جزء جزء ....

    طريقة التقسيم :-

    1- تحميل Winrar
    2- بعد التثبيت اذهب للملف واضغط رايت كليك ثم "Add to archive"
    3- فى النافذة الظاهرة فعل الإعدادات التالية :
    Archive format RAR
    Compression method BEST
    Split to volumes, bytes 50000000
    4- اضغط Ok وانتظر بعض الوقت لحين ينتهى

    هكذا ستحصل على 6 أجزاء كل منها ب 50 ميجا بايت ، بعدها تذهب لرفع كل ملف على حدا ، بعد الإنتهاء من رفع أحد الأجزاء لا تنسى قبل رفع الآخر أن تحفظ رابط الملف الأول وهكذا ..

    بعد رفع ال 6 أجزاء ، يقوم الأخوة بتحميل كل ملف على حدا وبعد تحميل ال 6 أجزاء ، لابد من وضعهم فى فولدر واحد واستخدام برنامج ال Winrar لفك الضغط ، فقط اضغط رايت كليك على الجزء الأول ثم Extract here .

    ====
    بالمناسبة رفع الملفات سيستغرق وقتا ً على حسب سرعة الإتصال ....

    {وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاء وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا ذَلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ}

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    المشاركات
    4,556
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    جزاك الله خيرا يا أخ أحمد بالفعل الطريقة ناجحة ولكن بالسرعة الحالية لدى سيستغرق الرفع وقتا طويلا فهل هناك طريقة لتخفيض حجم الملف الأصلى دون التأثير على جودته ؟
    قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. وحشية الذبح .. !
    بواسطة التـائب في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 11-20-2010, 12:25 AM
  2. خبر: `~'*¤!||!¤*'~`(( بمناسبة عيد الأضحى المبارك.معجزة فى الذبح بالشريعة ))
    بواسطة عبد من عباد الله في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 12-23-2008, 12:29 AM
  3. معجزة الذبح فى الإسلام
    بواسطة أحمــــد في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-12-2007, 06:44 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء