الزملاء المسلمين يقولون إن الإسلام نسخ ما قبله من الديانات وأنه هو الدين الحق فقط ولكن بمراجعة القرآن الكريم سنرى أن الإسلام كان موجود في زمن نوح عليه السلام وغيره من الأنبياء.
فما هو رد الزملاء المسلمين على هذا
تحية للزملاء
الزملاء المسلمين يقولون إن الإسلام نسخ ما قبله من الديانات وأنه هو الدين الحق فقط ولكن بمراجعة القرآن الكريم سنرى أن الإسلام كان موجود في زمن نوح عليه السلام وغيره من الأنبياء.
فما هو رد الزملاء المسلمين على هذا
تحية للزملاء
يبدو أنك لا تعرف الفرق بين الشريعة التى هى قابلة للنسخ وأمور الاعتقاد التى لا تقبل النسخ !!
حاول أن تفهم الفرق بينهما مع نفسك وستجد ساعتها أن سؤالك لا محل له ولا يستحق أن تفتح له رابطا .
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
عزيزي أبو مريم لماذا اللف والدوران
إن كان عندك إجابة اذكرها واعتبرني جاهل لم يقرأ ولا يعرف فلماذا لا تجيبون على أسئلتي
ألا من مجيب يا زملاء
تحية
لقد أجبتك أيها الفيلسوف وقلت لك إن الذى نسخ هو الشرائع لا الاعتقاد ومسائل الإيمان فإن كنت لا تعرف الفرق بين الشرائع المتعلقة بأفعال المكلفين كالعبادات والمعاملات وبين الأمورالاعتقادية كالإيمان بالله تعالى وتوحيده والإيمان بالملائكة والكتب والرسل واليوم الآخر فعلى أى أساس تعترض ؟!!
عزيزى ليس هنا موقع سيبس تون ولا غرفة للدردشة .
أرجو من الإخوة الكرام ألا يفتحوا مجالا للمهاترات وتضخيم التفاهات مع هذا الفيلسوف .
التعديل الأخير تم 12-16-2005 الساعة 02:07 PM
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
عزيزي أبو مريم أنا سألت سؤال وانتظرت الجواب عليه فلماذا الهجوم علي ووصفي بالمهاترات والكلام داه
اعتبرني جاهل فهل لا تجيبون الجاهل عندما يسألكم
على كل يا عزيزي ما هو الدليل على أن الذي نسخ هو الشرائع وليس الاعتقاد
إن لم يكن عندك دليل على كلامك فاترك المجال لغيرك من الزملاء ولا تفسد جو النقاش
تحية للزملاء
عزيزى الفيلسو أنت سألت سؤالا وأنا أجبتك بمنتهى الوضوح وكلامى يستطيع أى طفل أن يفهمه فالذى نسخ من شارئع الأنبياء هو بعض ما يقيل النسخ وسوف أنزل بمستوى الحوار قليلا وأذكر لك بعض الأمثلة الإمساك عن الكلام كان فى شريعة زكريا عليه السلام مباحا وربما كان مستحبا وفى شريعتنا لا يجوز أما الذى لا يقبل النسخ أصلا وهو مسائل الاعتقاد كالإيمان بالله واليوم الآخر فهذا لا يسنسخ لأنه غير قابل للنسخ أصلا وكونك لا تعرف السبب فى كون الإيمان بوحدانية الله تعالى غير قابل للنسخ فى الرسالات السماوية التى أرسلها الله تعالى وتطلب الدليل على ذلك دليل على أنك مهاترى كبير جدا .
أعتقد أن عيك ألان أن تعترف بأن سؤالك قد تمت الإجابة عليه وأنك فهمت تلك الإجابة وإلا فسيطعن ذلك فى قدرتك على الفهم والتفكير أيها الفيلسوف .
أرجو ألا تكرر نفس العبارة بعد عشر ثوان وإلا فسأضطر لتغيير طريقة الحوار معك .
طبعا المتوقع الآن أن يقوم بعض الإخوة بالرد ويتلقف الفيلسوف هذا الرد بكل حفاوة ليبرر موقفه من كلامى وأننى لم أرد على سؤاله لعجزى عن ذلك وأن سؤاله بالفعل يستحق كل هذه الضجة !!
التعديل الأخير تم 12-16-2005 الساعة 02:19 PM
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
عزيزي أبو مريم لماذا كل هذه الضجة بدون داعي
أنا سألت سؤالا فكان عليك أن تجيب أو تسكت وتجعل غيرك يجيب لكن ما سبب هذه الضجة
عزيزي أبو مريم أنا أفهم ما تقول جيدا وأعرف الفرق بين الشرائع والعقائد لكن أنا أطلب الدليل من عندكم على أن ما نسخ هو الشرائع فقط
هل عندكم دليل من الإسلام على أن الشرائع فقط هي التي تم نسخها
أم أن هذا استنباط منك
هذا سؤالي الذي لم تجب عليه حتى الساعة وأثرت ضجة لا داعي لها
تفضل هذه
لا يوجد على وجه الأرض دين حق سوى دين الإسلام، وهو ناسخ لجميع ما قبله من الأديان والملل والشرائع، فلم يبقَ على وجه الأرض دين الهي صحيح يُتعبد الله به سوى الإسلام.
وكتاب الله - تعالى - : (القرآن الكريم) هو آخر كتب الله نزولاً وعهدًا برب العالمين، وهو ناسخ لكل كتاب أنزل من قبل من التوراة والزبور والإنجيل وغيرها، ومهيمن عليها، فلم يبق كتاب الهي منزل يُتعبد الله به سوى (القرآن الكريم) . ف(التوراة والإنجيل) نُسِخا بالقرآن الكريم، بل ونوقن بانه لحقهما التحريف والتبديل بالزيادة والنقصان .
والنبي والرسول محمد صلى الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء والمرسلين، فلم يبق رسول يجب اتباعه سوى محمد صلى الله عليه وسلم ، ولو كان أحد من أنبياء الله ورسله حيًا لما وسعه إلا اتباعه صلى الله عليه وسلم
فكل من لم يدخل في الإسلام من اليهود والنصارى وغيرهم هو كافر، كما قال تعالى: (إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين في نار جهنم خالدين فيها أولئك هم شر البرية) {البينة: 6} وغيرها من الآيات.
واضيف لك ما قاله الاخ الفاضل أبو مريم : إن شريعة الاسلام نسخت كل الشرائع السابقة
نأت الان الى التسمية .. فالله يسمي دينه بالاسلام .. ويسمي اتباع دينه بالمسلمين ..
قال تعالى : " هو سماكم المسلمين من قبل "
اما تسميات النصرانية او المسيحية او اليهودية فقد جاء بها اتباعها ..
ولذلك صحيح ان نقول ان النصارى - بحسب تسميتهم لانفسهم - الذين عاشوا في عهد المسيح كانوا مسلمين ..
فالإسلام دين الله الى البشرية منذ أن أنزل الله أبانا آدم إلى الأرض إلى قيام الساعة، ونبي الله إبراهيم هو الذي اختار هذا الاسم للمؤمنين. قال تعالى: «ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين» وقال تعالى: «إن الدين عند الله الإسلام»
ويذكر القرآن الكريم أن إبراهيم وإسماعيل كانا يقولان عند بناء الكعبة '' ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك '' البقرة/128 بالإضافة إلى أنه يعتبر الدين '' ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل ''. ( الحج/78)
ويتابع القرآن الكريم في إعتبار الإسلام دعوة نوح وموسى وعيسى حتى يعلن حوار المسيح بقوله: '' فلما أحسّ عيسى منهم الكفر قال من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله آمنا به وأشهد بأننا مسلمون ''. )الأنعام/52)
وقد دعا إليه الأنبياء جميعاً بدءاً بابراهيم ومروراً بالرسل جميعاً إلى أن ختمه وقدمه كاملاً واضحاً مضمون البقاء إلى الأبد.
ولهذا قال الله تعالى للناس اجمعين في كتابه الكريم اليهم : '' اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً'. )المائدة/3)"
عزيزى الفيلسوف لما هذه الضجة أثبت لى أنت أن الله تعالى من الممكن أن يكون له شريك فى شريعة أحد الأنبياء وليس له شريك فى شريعة نبى آخر..
ولك منى هذه
أرجو من الإخوة الكرام عدم التفاعل مع هذا العابث حتى لا ينهار مستوى المنتدى أكثر من ذلك وهناك من يعمل على ذلك بالفعل إنهم يريدون ملء منتدى التوحيد بسفاسف الأمور بعد أن فشلوا فى تمرير شبهاتهم ورجل كهذا يستطيع أن يشارك أكثر من مائة مشاركة فى اليوم من تلك النوعية التافهة فيضع أمام كل أية أو حديث أداة من أدوات الاستفهام وعندما يتم الرد بأبسط ما يكون من عبارة يولد منها أسئلة أتفه وأتفه و يقول ليست هذه هى الإجابة ومن كانت لديه القدرة على الإجابة فليتقدم وليسكت من عداه !!
منتهى السفاهة إن كان هذا سائلا فليس حال السائل أن يتدرع بالغباء ويطالب مجيبه بأن يسكت ولا حال المناظر فإنه ليس من حق المناظر ادعاء عدم قدرة الخصم على الجواب ...
أعتقد أن على الإخوة الكرام أن ينشغلوا بما هو الأهم ولا يسمح لهؤلاء المغرضين بتشويه صورة المنتدى .
التعديل الأخير تم 12-16-2005 الساعة 02:57 PM
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
الزميل ناصر التوحيد شكرا لك على إجابتك
لكنها أجابت على جزء وبقي جزء
الجزء الباقي هو هل عندكم دليل يدل على أن الإسلام نسخ ما قبله من الشرائع
هل هناك اية ولا حديث في المسألة ولا هذه آراء لكم
تحية
الزميل فيلسوف. الدليل في هذه الآية:على كل يا عزيزي ما هو الدليل على أن الذي نسخ هو الشرائع وليس الاعتقاد
المائدة (48) وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءكَ مِنَ الْحَقِّ
لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاء اللّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَآ آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ إِلَى الله مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ
هذه الآية آية في البيان والوضوح لا تحتاج الى شرح
{وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}
قال الله تعالى :المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيلسوف
" ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الأخرة من الخاسرين . "
لا يلزمها شرحا , فكل دين ما عدا الاسلام لن يقبله الله .. ومعنى ذلك ان غيره باطل او صار باطلا لانه نسخه الله بهذا الدين الاخير للبشرية
الزميل ناصر
معنى أن غيره باطل لا يعني أنه نسخ ما قبله
الزميل jerusalem2004
الاية التي ذكرتها فيها أن كل واحد شريعة وليس فيها أنه نسخ ما قبله
تحية للزملاء
الزميل الفيلسوف اشرح ما بالأحمر لو تكرمت وبعد ذلك نكمل الحوار:
المائدة (48) وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءكَ مِنَ الْحَقِّ
لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاء اللّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَآ آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ إِلَى الله مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ
{وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}
[QUOTE=فيلسوف]الزميل ناصر
معنى أن غيره باطل لا يعني أنه نسخ ما قبله ::[QUOTE]
ان معنى قوله تعالى : ( ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) ؛ هو ان جميع الديانات السماوية السابقة للاسلام منسوخة ؛ وان الاسلام هو الذي نسخها , فلا يهودية و لا نصرانية , ولا يقبل الله اي دين الا الاسلام . وبعد اىسال سيدنا محمد :salla2: صار على الناس كافة أن يتبعوه salla2:
وقال رسول الله :salla2:
" والله لايسمع بي يهودي ولا نصراني ثم لا يؤمن بي الا كان من أصحاب النار "
وقوله :salla2:
" لو كان أخي موسى حيا لما وسعه الا اتباعي "
والقرآن الكريم هو آخر كتب الله نزولاً وعهدًا برب العالمين، فهو ناسخ لكل كتاب أنزل من قبل من التوراة والزبور والإنجيل وغيرها، ومهيمن عليها ..
هذا هو معنى هيمنة القران على كل الكتب السابقة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks