النتائج 1 إلى 12 من 12

الموضوع: المعاملة بالتراث

  1. افتراضي المعاملة بالتراث

    تجد معاملة بالتراث (مرة أخرى ابن وهب نموذجا!) على أيدي أهله
    أي سرقة التحقيق , اختراع اسم جديد للكتاب , وعدم رجوع الى الأصل مرة أخرى , وبا الرجوع الى المتداول المسروق


    http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showth...E6%D1%C7%E4%ED

  2. افتراضي

    الذي في ملتقى أهل الحديث في الرابط أعلاه:
    طُبع حديثًا كتابٌ باسم ( الجامع في العبادات ) لابن وهب ، بتحقيق / رفعت فوزي عبد المطلب ، وآخر ، نشر دار الوفاء ، في مجلدٍ واحد .

    ورأيتهم أشاروا إلى طبعةٍ سابقةٍ له ، ولم يذكروا مسمَّاها ولا محققَّها ولا الدارَ ناشرتَها ، وانتقدوها بأمرين :

    1/ أنها ناقصة ورقة من آخرها ( يعني : من المخطوطة ) .
    2/ أنها عري عن التخريجات .

    ولما قابلت شيئًا من أحاديث هذا الكتاب مع أحاديث كتاب ( الموطأ ) لابن وهب ، بتحقيق / هشام بن إسماعيل الصيني ، وجدته نفسُهُ !

    والله أعلم .

    ينظر هذا الرابط حول نقص الورقة الأخيرة :
    http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=39708
    وقد كتبت فيه هناك:

    الأستاذ الكريم (محمد بن عبد الله) أدام الله توفيقك لكل الخير :
    السلام عليك ورحمة الله وبركاته.
    الجزء الذي تفضلت بالكلام عنه الظاهر أنه قد تأخر وصوله إليكم قليلا، لأنه مطبوع في عام 1425 من نحو عشرة أشهر تقريبًا، وقد اقتنيته من نحو ستة أشهر تقريبًا.

    أعود للكتاب حيث ذكر المحققان الفاضلان د.رفعت فوزي ود.علي عبد الباسط (ص/10) أنهما قد اعتمدا في إخراجه على المخطوط الموجود في مكتبة تشستربيتي بأيرلنده برقم (3497) وأوردا في صور المخطوطات عدة أوراق كان من بينها بحمد الله تلك الورقة الأخيرة التي أخفاها المستشرق الألماني ميكلوش موراني عن الأستاذ هشام الصيني كما سبق توضيحه في الرابط الذي تفضلتم بإيراده في مشاركتكم.

    وقد ذكر المحققان الفاضلان (ص/11) عملهما في الكتاب فقالا: ((كما هو معتاد نسخناه، ورقمنا أحاديثه، وقابلنا هذه الأحاديث على روايات ابن وهب المبثوثة في كتب السنة، كأنها كانت نسخًا أخرى لهذا الجزء، والحمد لله رب العالمين، فقد صححنا الكثير من الأخطاء، وقرأنا ما كان مستعصيًا على القراءة في المخطوط بهذه المقابلات، وتبعًا لهذا صححنا كثيرًا من الأخطاء في المطبوع لهذا الجزء دون تحقيق ـ كما أشرنا إلى ذلك في أول هذه المقدمة))أهـ

    وتكلم المحققان الفاضلان على قضية المسند والجامع فقالا: ((أما كون هذا الجزء من المسند أو من الموطأ أو من الجامع فهو شيء محير؛ لأن بعض أحاديث هذا الجزء نسبت إلى المسند)) فذكرا حديثًا منه نُسب للمسند ثم قالا: ((وهناك أحاديث أخرى نسبت إلى الجامع)) فذكرا مثاله ثم قالا: ((وأحيانًا يطلقون على بعض هذه الأحاديث أنها في موطأ ابن وهب)) فذكر مثاله، ثم قالا: ((وقد رأينا أنه على غالب الظن أن هذه الكتب كلها شيء واحد: الموطأ والجامع والمسند. ولا يعكر على ذلك أنه في أول ورقة من مخطوط هذا الجزء جاءت هذه العبارة: (لعل هذا الجزء من موطأ الإمام ابن وهب تلميذ الإمام مالك)؛ لأن هذا هو نوع من الاجتهاد أوالترجيح من بعض القارئين. ولا يعكر على هذا كذلك أن القطعة التي نشرها فايل الفرنسي من جامع ابن وهب كلها في الفضائل والأنساب؛ لأننا رأينا قبل ذلك أنه نسب إلى الجامع حديث في الأحكام، كما فعل ابن حجر في قصة عمر التي فيها أنه قلت الجماعة بالواحد ونسبها إلى الجامع وهذا في أحاديث الأحكام. ومهما يكن من أمر، فإننا إذ أطلقنا على هذا الجزء (الجامع) فإنه ـ مع ترجيحنا أن يكون من الجامع ـ إذا ظهر خلاف ذلك فقصدنا أن ما ننشره هو مما يجمعه حديث ابن وهب))أهـ

    نرى أستاذنا الكريم أن المحققين الفاضلين اجتهدا في إثبات اسم الجزء (الجامع لابن وهب) بناءً على استقراء الجزء والنظر في أحاديثه من جهة وبناء على ما ورد على الورقة الأخيرة من تسميته بالجامع لابن وهب، وقضية الجامع أو المسند أو الموطإ قد سبق نقاشها مطولا في هذا الملتقى الكريم على يد الشيخين الفاضلين عبد الرحمن الفقيه وابن وهب أدام الله توفيقهما لكل الخير فيراجع ما ذكراه.

    ومقصدي هنا أن المحققين الفاضلين قد نشرا الكتاب على نفس النسخة التي نشرها الأستاذ هشام الصيني فمن المؤكد أن المادة العلمية ستكون واحدة وهذا هو معنى قولكم: ((ولما قابلت شيئًا من أحاديث هذا الكتاب مع أحاديث كتاب ( الموطأ ) لابن وهب ، بتحقيق / هشام بن إسماعيل الصيني ، وجدته نفسُهُ !))أهـ

    غير أن المحققين الفاضلين قد أوردا الورقة الأخيرة التي لم يوردها الصيني بعد أن أخفاها المستشرق ميكلوش موراني منه وأعطاه الجزء ناقصًا كما مضى بيانه في الرابط الذي تفضلت به آنفًا.

    كلامكم ظاهرٌ وواضحٌ ولا يحتاج لهذا التوضيح مني؛ نعم!

    إلا أنه لزم التنبيه فقد فهمك المستشرق موراني خطأً فهاج وماج ورمى الناس بالسرقة واختراع الأسماء وعدم الرجوع للأصل والرجوع للمطبوع المسروق!
    ألا ترى أيها القارئ أنهما رجعا للأصل بدليل أنهما جاءا بالورقا التي أخفاها المستشرق موراني؟!
    فماذا تسميه حين يزعم أنهما لم يرجعا للأصل؟! بل ويتهم الأبرياء بالسرقة و....


    لكن انتبه أيها القارئ فهو لم يَرَ الكتاب الذي طبعه الدكتوران الفاضلان رفعت فوزي وزميله ثم خالف الحقيقة وكذب على القراء فقال ما قال؛ لكنَّه كذب على ما لم يَرَه أيضًا!!

    فقد سأله الكاتب باسم ((شاهد عيان)) عن هذه الطبعة وذكرها له، فنفى علمه بهذه الطبعة وقال:
    لا علم لي في هذا الكتاب الجديد . لقد تم تحقيق الجامع لابن وهب على يد المستشرق
    David-Weill
    ونشر بالقاهرة عام 1939 اعتمادا على البردية المعروفة .

    أما القطعتان اللاتي تذكرهما فلا علم لي بهما .
    كل ما لدي من كتب ابن وهب فهي من القيروان من القرن الثالث الهجري , بهذا أكتفي....
    http://70.84.212.52/vb/showthread.ph...4&page=2&pp=15

    فانظر كيف يكذب ويتكلم على ما لم يَرَه؛ بل ويتبجح ويتهم الأبرياء؟!

    فبماذا تسميه أيها القارئ؟!

    أترك لك الجواب...
    التعديل الأخير تم 12-22-2005 الساعة 10:19 PM

  3. افتراضي

    هذا هو الكلام الفوضوي كما تعودت عليه من بطل هذا الموقع الذي ينسبني الى كذب والله المستعان!
    جاء فيما ذكر:
    وبهذه المناسبة: د.موراني صدر أخيرًا عندنا من نحو شهرين كتاب الجامع لابن وهب (جزء في الأحكام) على مخطوط تشستربيتي أخرجه د.رفعت فوزي وآخر في دار الوفاء، واستدركوا النقص الحاصل في مطبوعة سابقة له كما أشاروا، فهل رأيت المطبوع المذكور؟
    وهل وقفت على خبرٍ جديدٍ بخصوص الجامع لابن وهب؟ المشهور منه القطعة المذكورة، وهناك القطع التي بدار الكتب المصرية؟ فهل من جديد؟

    في وقتها لم يكن لي علم بهذا التحقيق للمخطوط تشتير بيتي ! كما كتبت .
    اليوم اعتمدت على الخبر الذي قرأته اليوم في ملتقى أهل الحديث
    حتى اليوم لم أقرأ في هذا التحقيق . ما قرأت فيه هو تحقيق الصيني الذي سرق مني المخطوط لكي يحققه ولم يقل بنيته هذه (ان كان هو الشخص الذي زارني في الكلية ...)
    بل ذهب الى القيروان لكي يتبادل ويأخذ النسخ القيروانية من أجل الوصول الى غايته الكاذبة

    هذا هو ما يهم ولا اخفاء ورقة واحدة من مخطوط ما الذي من طريقه كشفنا ما جري وراء الكواليس قبل اخراج (الموطأ) الذي أصبح الآن جامعا باسم الأخر على الكتاب .

    الكلام الممل والكثير لبطل الموقع لا يقصد الا تغطية هذه السرقة وسرقة التحقيق الذي قام به الصيني
    كما حدث مع التحقيق البردية من كتب ابن وهب بالضبط !

    هذا هو ما يهم ولا الكلام الفوضوي الكاذب لهذا الشخص الفوضوي
    ما يهم هو المعاملة بالتراث على طرقة الغش والكذب كما تبين الآن .
    التعديل الأخير تم 12-22-2005 الساعة 10:51 PM

  4. افتراضي

    موراني: لماذا تعود كل مرة بأخطاء جديدة؟
    عموما أنت حر في نفسك .. لكنك لست حرًا فيما تكتبه لغيرك ... خاصة إذا كنت تتكلم في علوم الإسلام.
    أخطأت هنا كما نرى ومع ذلك لا زلت مصرًا على الخطأ .. بل وترفض الفهم أيضًا.
    أنت حرٌّ في ذلك أيضا.
    سأعلق لك تعليقًا أرجو أن لا تضطرني لشرحه هو الآخر!
    فإن لم تفهمه فهذه حريتك أيضًا .. لكني سأكتبه لك ولغيرك أيضًا.. وأتمنى أن يراه تلامذتك في ألمانيا فيفهموا كلامي ويفهموه لك.
    مع خالص تمنياتي الصادقة لك بنهاية سعيدة
    لا تستغرب من تمنياتي لك بالنهاية السعيدة ... فأنا فعلا أعذرك في عدم فهمك وجهلك كما نرى .. لأنك تقرأ في لغة لم تتعلمها فيما يبدو لنا من الخربطة في الفهم التي نراها لك دوما ... وهذا رابع رابط أقرأه لك وأرى فيه ما أرى ... فكيف هداك الله تقرأ في مخطوطات المسلمين؟
    ما أظنك أخرجت منها سطرًا واحدًا يقوم على رِجْلَيْن!

    المهم لننظر في رابطك هذا.

    تستنكر رمي فضيلة المستشار لك بالكذب في اتهام الأبرياء السابقين بالسرقة ورجعت لتقول في مشاركتك بدون وجه حق:

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موراني
    هذا هو الكلام الفوضوي كما تعودت عليه من بطل هذا الموقع الذي ينسبني الى كذب والله المستعان!
    جاء فيما ذكر:
    وبهذه المناسبة: د.موراني صدر أخيرًا عندنا من نحو شهرين كتاب الجامع لابن وهب (جزء في الأحكام) على مخطوط تشستربيتي أخرجه د.رفعت فوزي وآخر في دار الوفاء، واستدركوا النقص الحاصل في مطبوعة سابقة له كما أشاروا، فهل رأيت المطبوع المذكور؟
    وهل وقفت على خبرٍ جديدٍ بخصوص الجامع لابن وهب؟ المشهور منه القطعة المذكورة، وهناك القطع التي بدار الكتب المصرية؟ فهل من جديد؟

    في وقتها لم يكن لي علم بهذا التحقيق للمخطوط تشتير بيتي ! كما كتبت .
    اليوم اعتمدت على الخبر الذي قرأته اليوم في ملتقى أهل الحديث
    حتى اليوم لم أقرأ في هذا التحقيق . ما قرأت فيه هو تحقيق الصيني الذي سرق مني المخطوط لكي يحققه ولم يقل بنيته هذه (ان كان هو الشخص الذي زارني في الكلية ...)
    بل ذهب الى القيروان لكي يتبادل ويأخذ النسخ القيروانية من أجل الوصول الى غايته الكاذبة
    يعني تحكم على الناس بالسرقة وتجادل في وصفك بالكذب ثم تعود فتعترف أنك لم تَرَ تحقيقهم.. وأنك اعتمدت على الخبر المنشور في ملتقى الحديث والذي نقله لنا فضيلة المستشار أعلاه.

    ببساطة موراني وبدون تعقيد الخبر ليس فيه اتهام للناس بالسرقة .. تبقى كذاب ولا إيه رأيك؟!

    دعنا نتكلم بصراحة وبوضوح وبدون حساسية ... لو كان الخبر فيه اتهام لهم بالسرقة فأنا معك سأؤيدك ... لكن الخبر ليس فيه اتهام لهم .. إذن من منظور كل الناس أنت أحد رجلين (يعني واحد من اثنين لا ثالث لهما): الأول: إما أنك لا تفهم ما يُكتب بالعربية ... وهذا يعني أنك لا تفهم التراث الإسلامي وأنك مؤكد خربطت الدنيا فيما أخرجته من نصوص تراثية للمسلمين.
    أو تكون الثاني: وهو أنك تكذب عيانًا بيانًا وفي وضح النهار والشمس طالعة كما يقول المثل الشعبي عندنا!

    انظر موراني لسياق الخبر الذي اعتمدتَ أنت عليه في افتراءاتك الطويلة حيث يقول الخبر (وقد سبق ونقله فضيلة المستشار في مشاركته):
    طُبع حديثًا كتابٌ باسم ( الجامع في العبادات ) لابن وهب ، بتحقيق / رفعت فوزي عبد المطلب ، وآخر ، نشر دار الوفاء ، في مجلدٍ واحد .
    هنا الكلام عن كتاب (الجامع في العبادات).

    لكن الكاتب صاحب الخبر لما قابل بين (الجامع) و(الموطأ) وجدهما سواء ... فهنا سجل ملاحظته هذه بقوله:
    ولما قابلت شيئًا من أحاديث هذا الكتاب مع أحاديث كتاب ( الموطأ ) لابن وهب ، بتحقيق / هشام بن إسماعيل الصيني ، وجدته نفسُهُ ! والله أعلم .
    لكن هناك فرق بين الطبعتين.
    أن الأولى ناقصة ورقة أنت أخفيتها كما علمنا من هذا الرابط:
    http://70.84.212.52/vb/showthread.php?t=2980

    أن الثانية ليست بناقصة ... بل وفيها زيادة ... وذكر المحققون للثانية أنهما قد اعتمدا على المخطوط لا المطبوع ... واستدركوا ورقة ناقصة لم تنشر من قبل لإخفائك لها ..... فلو اعتمدا على المطبوع كما تزعم لما جاءا بهذه الورقة التي أخفيتها أنت ... ولا نشرا صورتها في مقدمة طبعتهم .... أما اختلاف العنوان فهو بناء على نصوص موجودة على المخطوط نفسه واختلاف اجتهاد في قضايا علمية.

    فانظر: الخبر الذي اعتمدت عليه لا يتهم أحدا بسرقة ولا يُفهم منه ذلك.
    الحقائق المحيطة من خلال ما سبق في الرابط يعني اختلاف الطبعتين واعتماد الناس على المخطوط لا المطبوع.

    بعد كل هذا ألا ترى أنك كذبت أو على الأقل لم تفهم المكتوب وخمنت المعنى بالشَّبَه حين قلت في مشاركتك الأولى:
    أي سرقة التحقيق , اختراع اسم جديد للكتاب , وعدم رجوع الى الأصل مرة أخرى , وبا الرجوع الى المتداول المسروق
    إن كان عندك شك فالحل سهل وبسيط جدًا وأتحداك أن تقدر عليه رغم بساطته! لأنه ببساطة يعني أن تستخرج لنا عباراتك هذه بنصها من الخبر الذي اعتمدتَ عليه ... وها هو أمامنا الآن؟

    أين قرأتَ في الخبر : (سرقة التحقيق) أو أين قرأت في الخبر: (عدم رجوع إلى الأصل مرة أخرى وبالرجوع إلى المتداول المسروق)؟

    أين هذا الكلام الذي اخترعته نقلا عن الخبر البرئ براءة الذئب من دم ابن يعقوب؟

    أرى أن تعتذر عن هذا الخطأ فهذا أفضل وأحسن .... فلا يصلح هنا أن تصمت أسبوعًا ثم تعود بخطأ آخر جديد ... أو أن تأتي تستهزأ وتسفه كلامي وتقول: (هراء) أو (فلما رأيت الجهل فاشيا تجاهلت حتى قيل إني جاهل)!

    هذا هو ما يهم ولا اخفاء ورقة واحدة من مخطوط ما الذي من طريقه كشفنا ما جري وراء الكواليس قبل اخراج (الموطأ) الذي أصبح الآن جامعا باسم الأخر على الكتاب .
    بل أخفيتها كما رأينا في هذا الرابط:
    http://70.84.212.52/vb/showthread.php?t=2980
    فدعك من المجادلة في هذه هي أيضا.

    .......
    الفرصة لا تأْتي إلا مرةً واحدة.. فاغْتَنِم فرصتك.. وابحثْ عن الحقيقة!

  5. افتراضي

    الفرصة الأخيرة
    لماذا تغمس لسانك في أمور لا علم لك بها , ليس هنا فحسب بل في جميع موضوعات هذا الموقع تقربيا .

    لكي تفهم أنت الأمر على مستوى المدارس الابتدائية الأزهرية :

    1 ) زارني فلان بن فلان السعودي قبل أعوام طالبا مني مخطوط تشتير بيتي فاخذه ما عدا الورقة الأخيرة
    2) ذهب هذا الشخص الى القيروان لكي (يتبادل) بهذه النسخة ولكي ياخذ بالمقابل النسخ القيروانية
    3) ظهر الصيني هذا على الساحة وأخرج هذه النسخة ولم يكن له علم بأصلها اذ قال في المقدمة ان هناك نسخة في تشستير بيتي كما ذكره سزجين . وهذه هي الجريمة : يخرج كتابا لا يعلم من أين هو . وهو دليل على أن الشخص الذي زارني قبل أعوام لم يكن الصيني هذا , اذ فلان بن فلان السعودي علم بأصل المخطوط .
    4) كيف حصل الصيني على نسخته ؟ هذا الغموض هو الجريمة الثانية
    5) أخرج الصيني الكتاب بالعنوان (الموطأ) . وهذا وهم .
    6) جاء رفعت فوزي عبد المطلب وأخرج الكتاب مرة أخرى بغير ذكر الصيني محققا قبله لنفس الكتاب (وبهنا أعتمد على ما جاء في الخبر في ملتقى أهل الحديث ) : هذا جريمة أخرى وهي السرقة بعينها على حساب الصيني مهما كان مستوى تخريجه للكتاب .
    7) يقول رفعت فوزي عبد المطلب الفاضل البريء حول الكتاب ما يقول , فهو ليس كتاب ابن وهب بل مختصر له على يد أبي العباس الأصم .
    8) ينسبني المستشار الى الكذب غير أنني لم أر تحقيق رفعت فوزي عبد المطلب ولا أعلم هل أدخل في تحقيقه الجزء المحفوظ في الظاهرية , ان لم يفعل هذا فهو جريمة أخرى على التراث .
    9) جاء د. مصطفي حسن حسين محمد أيو الخير وحقق البردية من الجامع لابن وهب ويصف المخطوط في المقدمة , ص 28 بعدم احالته على تحقيق الكتاب عام 1939 بالقاهرة . وهذا أيضا من باب السرقة والخيانة وهذا شبيه لما حصل مع تحقيق الصيني بعدم ذكر أخراج الكتاب الأول .
    10) أنتم تذكرون هذا الصيني كأنهم تعرفونه ...فمتى يتخذ هذا الخائن أو ضحية الخيانة موقفا من هذا الأمر ويجيب على السؤال كيف حصل على المخطوط ؟

    11) وفي النهاية . أنا أعلم علما يقينا أن احتفاظي بالورقة الأخيرة يؤذيكم لسبب واحد وهو اننا عثرنا بهذه الوسيلة على طرق التجارة والخيانة والسرقة بالمخطوط , وربما هذا هو السبب لسكوت الصيني المتواصل وللصياح المستشار الفوضوي المتواصل أيضا ولاتهامه اياي بالكذب .
    وهناك أمثلة أخرى يسكت عنها الجميع : مثل مصير مخطوط اتحاف السالك برواة الموطأ عن الامام مالك (في مجتميع المكتبة الازهرية , مجموعة الامبابي ) أنظر مقدمة المحقق أين وكيف حصل على النسخة . وتجد اشارة الى ذلك في ملتقى أهل الحديث .
    وقبل أن يتهمني هذا المستشار الفوضوي بالكذب عليه أن ينظر ما جرى ويجري حوله بدلا من تجاهله لتلك الأمور المذكور أعلاه هنا .
    التعديل الأخير تم 12-23-2005 الساعة 01:13 PM

  6. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موراني
    الفرصة الأخيرة
    لماذا تغمس لسانك في أمور لا علم لك بها , ليس هنا فحسب بل في جميع موضوعات هذا الموقع تقربيا .
    وما العجب في هذا؟ ألم تصفني في رابط آخر بأنني (متكلم الموقع)؟ فلماذا تستنكر أن يقوم (متكلم الموقع) بالكلام في كل الروابط ما دام يعلم ويتكلم بعلم؟
    أرني ما أخطأت أنا فيه وسأرجع فورًا وأعتذر علانية .. فنحن نطلب الحق ونعمل من أجل الحق .. ولا نعرف إلا الحق.

    لكي تفهم أنت الأمر على مستوى المدارس الابتدائية الأزهرية :
    كنت أرجو أن تذكر شيئًا آخر غير المدارس الابتدائية الأزهرية ... يعني ليتك شرحت لي الأمر على مستوى رؤساء الجامعات عندكم... أما مستوى المدارس الابتدائية الأزهرية فهذا ما لم ولن تصل إليه في يوم من الأيام ... فعندنا التلميذ الصغير في الابتدائية الأزهرية ربما يكون حافظًا للقرآن مع بعض المتون .. فهل تقدر أنت على حفظ سطرين من بعض متون العرب موراني؟
    ألم أقل لك كان الأفضل أن تتكلم على المستوى الذي تعرفه ... لأنه يستحيل أن يكون علمك وحصيلتك يوازي جزء مما يحفظه طالب الابتدائية الأزهرية عندنا .. فانتبه!

    1 ) زارني فلان بن فلان السعودي
    مرة تقول فلان أو أنك لا تعرفه أو أنك لست متأكدًا من كونه الصيني أم لا؟ ومرة تقول هو الصيني.
    على كل حال الكلام الطويل الذي كتبته هنا في مشاركتك الطويلة بغير وجه حق لا طائل من ورائه ولا عبرة به .. لأنه سبق لك أن ناقشت مسألة الورقة التي أخفيتها ... في الرابط الذي وضعت لك رابطها في مشاركتي السابقة فأحيل القارئ عليه فهو كاف شافٍ.

    6) جاء رفعت فوزي عبد المطلب وأخرج الكتاب مرة أخرى بغير ذكر الصيني محققا قبله لنفس الكتاب (وبهنا أعتمد على ما جاء في الخبر في ملتقى أهل الحديث ) : هذا جريمة أخرى وهي السرقة بعينها على حساب الصيني مهما كان مستوى تخريجه للكتاب .
    لا مانع سأعيد شرح كلامي لك ثانية لكن هذه هي آخر مرة أشرح لك ما أكتبه فقد سئمت من عدم فهمك للغة العربية ... فرجاء التوجه لبعض مراكز تعليم اللغة ... أو استأجر لك مترجما يفهم المسألة وأرحنا مشكورا.

    حينما أخرج د.رفعت فوزي وزميله الكتاب أخرجاه على نسخة خطية فيها ورقة لم يرها الصيني ولا نشرها من قبل .. فهذا ببساطة عند أقل الناس عقلا أن هذه النسخة غير تلك ... فإذا أخرجوا الكتاب ثانية واستدركوا السقط والناقص في الطبعة السابقة فهذا يحمد لهم وهذه ميزة وليست عيبًا.

    والسرقة شيء آخر: فالسرقة تكون لو أنهم أخذوا طبعة الصيني وأعادوا طبعها مع بعض التحويرات ... لكنهم لم يفعلوا هذا ... بل استدركوا النقص الحاص في طبعة الصيني ... وقاموا بأعمال لم يعملها الصيني ... إلى آخر الفروقات التي أشرت لبعضها في كلامي السابق.

    فكيف قلبت الفهم فجعلت مميزاتهم عيوبًا؟ أراني أتمثل بكلام بعض السلف الصالح:

    واغوثاه بالله عز وجل .... إذا محاسني التي أدلُ بها عُدَّتْ ذنوبًا ... فقل لي كيف أعتذر؟!

    8) ينسبني المستشار الى الكذب غير أنني لم أر تحقيق رفعت فوزي عبد المطلب ولا أعلم هل أدخل في تحقيقه الجزء المحفوظ في الظاهرية , ان لم يفعل هذا فهو جريمة أخرى على التراث .
    وما دمت لم تره فكيف حكمت عليهم بالسرقة والرجوع للمطبوع دون الرجوع للأصل؟ من قال لك هذا؟

    وعندنا الخبر الذي في ملتقى أهل الحديث أعيد لك ما سألتك عنه من قبل ولم تجب عليه وجئت تتحدث في مسألة أخرى كالعادة لتغطي على الموضوع الأصل.

    عندنا الخبر في ملتقى أهل الحديث وهو منقول أعلاه كما سبق في مشاركة فضيلة المستشار.

    أين قرأتَ في الخبر : (سرقة التحقيق) أو أين قرأت في الخبر: (عدم رجوع إلى الأصل مرة أخرى وبالرجوع إلى المتداول المسروق)؟

    أين هذا الكلام الذي اخترعته نقلا عن الخبر البرئ براءة الذئب من دم ابن يعقوب؟


    دعك من العجن الطويل بدون داعي وأجب على السؤال الواضح الصريح:

    أين قرأتَ في الخبر : (سرقة التحقيق) أو أين قرأت في الخبر: (عدم رجوع إلى الأصل مرة أخرى وبالرجوع إلى المتداول المسروق)؟

    أين هذا الكلام الذي اخترعته نقلا عن الخبر البرئ براءة الذئب من دم ابن يعقوب؟


    إن لم تستخرج لنا هذا الكلام من الخبر المذكور فهذا يعني أنك قد كذبت فعلا .... ويلزمك الاعتذار للمسلمين على هذا.

    أكرر مرة أخرى لمن يفهم:

    دعك من العجن الطويل بدون داعي وأجب على السؤال الواضح الصريح:

    أين قرأتَ في الخبر : (سرقة التحقيق) أو أين قرأت في الخبر: (عدم رجوع إلى الأصل مرة أخرى وبالرجوع إلى المتداول المسروق)؟

    أين هذا الكلام الذي اخترعته نقلا عن الخبر البرئ براءة الذئب من دم ابن يعقوب؟


    إن لم تستخرج لنا هذا الكلام من الخبر المذكور فهذا يعني أنك قد كذبت فعلا .... ويلزمك الاعتذار للمسلمين على هذا.
    الفرصة لا تأْتي إلا مرةً واحدة.. فاغْتَنِم فرصتك.. وابحثْ عن الحقيقة!

  7. افتراضي

    تركت لب المسألة جانبا...وقصدا . ما يهمش !

    اذا ما هي النسخة المعتمدة لدى رفعت فوزي عبد المطلب ؟؟ اذ يقول في صاحب الرابط:

    طُبع حديثًا كتابٌ باسم ( الجامع في العبادات ) لابن وهب ، بتحقيق / رفعت فوزي عبد المطلب ، وآخر ، نشر دار الوفاء ، في مجلدٍ واحد .

    ورأيتهم أشاروا إلى طبعةٍ سابقةٍ له ، ولم يذكروا مسمَّاها ولا محققَّها ولا الدارَ ناشرتَها ، وانتقدوها بأمرين :
    1/ أنها ناقصة ورقة من آخرها ( يعني : من المخطوطة ) .
    2/ أنها عري عن التخريجات .

    ولما قابلت شيئًا من أحاديث هذا الكتاب مع أحاديث كتاب ( الموطأ ) لابن وهب ، بتحقيق / هشام بن إسماعيل الصيني ، وجدته نفسُهُ !

    أما النقط الأخرى فيتبين من خلالها سرقة المخطوط والتبادل والتجارة به وانت تطلب اعتذاري عند المسلمين ....أليس هذا بكبراياء أم نسميه بشيء مضحك ؟

  8. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موراني
    تركت لب المسألة جانبا...وقصدا . ما يهمش !

    اذا ما هي النسخة المعتمدة لدى رفعت فوزي عبد المطلب ؟؟ اذ يقول في صاحب الرابط:

    طُبع حديثًا كتابٌ باسم ( الجامع في العبادات ) لابن وهب ، بتحقيق / رفعت فوزي عبد المطلب ، وآخر ، نشر دار الوفاء ، في مجلدٍ واحد .

    ورأيتهم أشاروا إلى طبعةٍ سابقةٍ له ، ولم يذكروا مسمَّاها ولا محققَّها ولا الدارَ ناشرتَها ، وانتقدوها بأمرين :
    1/ أنها ناقصة ورقة من آخرها ( يعني : من المخطوطة ) .
    2/ أنها عري عن التخريجات .

    ولما قابلت شيئًا من أحاديث هذا الكتاب مع أحاديث كتاب ( الموطأ ) لابن وهب ، بتحقيق / هشام بن إسماعيل الصيني ، وجدته نفسُهُ !

    أما النقط الأخرى فيتبين من خلالها سرقة المخطوط والتبادل والتجارة به وانت تطلب اعتذاري عند المسلمين ....أليس هذا بكبراياء أم نسميه بشيء مضحك ؟
    أين قرأتَ في الخبر الذي أوردته أنت هنا ما سبق وقلته أنت في أول الرابط: (سرقة التحقيق) أو أين قرأت في الخبر: (عدم رجوع إلى الأصل مرة أخرى وبالرجوع إلى المتداول المسروق)؟

    أين هذا الكلام الذي اخترعته نقلا عن الخبر البرئ براءة الذئب من دم ابن يعقوب؟

    هل تكلم صاحب الخبر عن د.رفعت فوزي وزميله وقال رجعوا للأصل أم لم يرجعوا؟
    أين هذا الكلام في الخبر الذي أمامنا الان؟
    استخرجه لي ولونه كما لونت باقي ما تريد التشويش به مما سبق وشرحته لك.

    إن لم تستخرجه ولن تستخرجه لأنه غير موجود فيلزمك الاعتذار بلا شك ... وتثبت عليك تهمة الكذب أو عدم الفهم .. وأحلاهما مرٌّ وعلقم!

    دعك من الكلام بغير طائل وأجب على سؤالي أو اعتذر للمسلمين عن هذه الأكاذيب التي تروجها كل فترة من جهة ... وعن اتهامك لرجلين فاضلين كالدكتور رفعت فوزي وزميله بالسرقة في شيء لم تره أنت!
    الفرصة لا تأْتي إلا مرةً واحدة.. فاغْتَنِم فرصتك.. وابحثْ عن الحقيقة!

  9. افتراضي

    ورأيتهم أشاروا إلى طبعةٍ سابقةٍ له ، ولم يذكروا مسمَّاها ولا محققَّها ولا الدارَ ناشرتَها ، وانتقدوها بأمرين :
    1/ أنها ناقصة ورقة من آخرها ( يعني : من المخطوطة ) .


    هذا يدل على سرقة التحقيق

    وما هي النسخة المعتمدة في (التحقيق) الجديد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    ولما قابلت شيئًا من أحاديث هذا الكتاب مع أحاديث كتاب ( الموطأ ) لابن وهب ، بتحقيق / هشام بن إسماعيل الصيني ، وجدته نفسُهُ

    هذا يدل على سرقة التحقيق أيضا !

  10. افتراضي

    سؤالي السابق واضح وصريح ولن تجد جوابا عليه أبدا مهما حاولت فلما لا تعتذر عن تدليسك وكذبك وينتهي الأمر؟
    كررتَ الخبر وكأن الأمر واضح جدًا على كلامك.
    انتبه لكلامك هنا:
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موراني
    ورأيتهم أشاروا إلى طبعةٍ سابقةٍ له ، ولم يذكروا مسمَّاها ولا محققَّها ولا الدارَ ناشرتَها ، وانتقدوها بأمرين :
    1/ أنها ناقصة ورقة من آخرها ( يعني : من المخطوطة ) .


    هذا يدل على سرقة التحقيق
    أين الدليل على السرقة؟
    هم أتوا بالنسخة الأصلية واستدركوا الورقة التي اخفيتها أنت عن هشام الصيني .. إذن ببساطة قد اعتمدوا على أصل لم يره هشام الصيني لأنك أخفيت عنه بعضه ... فهذه ميزة لهم فكيف تقلبها 180 درجة بغير وجه حق؟ هل تقرأ النص الذي أمامنا بلغة أخرى؟ أم يظهر لك على جهازك نصًا آخر غير الذي نتكلم عنه؟!

    انتبه من فضلك!

    وما هي النسخة المعتمدة في (التحقيق) الجديد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    نسخة كاملة من المخطوط الذي أخفيت أنت بعضه عن هشام الصيني فذهب وطبعه ناقصًا ... لكنهم أتوا به كاملا بحمد الله وطبعوه للمسلمين كاملا!

    فاجتهد في إخفاء ما تريد من تراثنا ... فهناك من يظهره رغم عن أنف الكارهين ... إنه الله الذي تكفل بحفظ الإسلام وعلوم الإسلام ... فلا تنفخ في الشمس فلن تطفئها يا زميلي!

    ولما قابلت شيئًا من أحاديث هذا الكتاب مع أحاديث كتاب ( الموطأ ) لابن وهب ، بتحقيق / هشام بن إسماعيل الصيني ، وجدته نفسُهُ

    هذا يدل على سرقة التحقيق أيضا !
    الكتاب طبع باسمين فهذا يعني لأول وهلة أنهما يختلفان فيما بينهما وأن كلا منهما كتاب منفصل عن الآخر ... الكاتب قابل بينهما فوجدهما واحدًا من حيث المادة .. فأثبت هذا للناس.
    ولم يقصد بقوله: (وجدته نفسه) رمي أحد بالسرقة ولا يحزنون وكلامه واضح جدًا ... لأنه لم يتكلم عن السرقة في كلامه أساسًا.

    جاوب على سؤالي السابق في مشاركتي السابق أو اعتذر موراني ودعك من اللف والدوران .. فأنا لا ولن أنسى أصل الرابط المذكور في مشاركتك الأولى هنا .. ولن أمل من مطالبتك بالإجابة على سؤالي السابق فهل عندك إجابة؟!!


    لو كانت عندك لكتبتها في المشاركات السابقة بدلا من اللف والدوران السابق!
    الفرصة لا تأْتي إلا مرةً واحدة.. فاغْتَنِم فرصتك.. وابحثْ عن الحقيقة!

  11. افتراضي

    كتب صاحب الرابط : ولم يذكروا مسمَّاها ولا محققَّها ولا الدارَ ناشرتَها ، وانتقدوها بأمرين :
    1/ أنها ناقصة ورقة من آخرها ( يعني : من المخطوطة ) .


    لماذا لم يذكروا الصيني ؟؟ هذه هي السرقة لكي تعلم : السكوت عن المحقق الأول للكتاب ! ولذلك أمثلة كثيييييييرة جدا عنكم ! (وما ذكرت منها : التحقيق للبردية من كتب ابن وهب .....

    وكل عام وانت بخير وزد علما

  12. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موراني
    كتب صاحب الرابط : ولم يذكروا مسمَّاها ولا محققَّها ولا الدارَ ناشرتَها ، وانتقدوها بأمرين :
    1/ أنها ناقصة ورقة من آخرها ( يعني : من المخطوطة ) .


    لماذا لم يذكروا الصيني ؟؟ هذه هي السرقة لكي تعلم : السكوت عن المحقق الأول للكتاب ! ولذلك أمثلة كثيييييييرة جدا عنكم ! (وما ذكرت منها : التحقيق للبردية من كتب ابن وهب .....

    وكل عام وانت بخير وزد علما
    أشكرك على التحية وزد علما أنت أيضا

    لكن سكوت المحقق الثاني في طبعة جديدة عن أخطاء المحقق الأول لا يسمى سرقة ... لأنها ليست هنا سرقة ... هذا عمل على نسخة ناقصة ... وهذا عمل على نسخة كاملة ... وهذا اجتهد في اسم الكتاب ... وذاك اجتهد في اسم آخر .
    المهم أن الثاني لم يأخذ جهد الأول أو لم يعتمد على عمل الأول ... لو اعتمد لسمينا عمل الثاني سرقة ... أما إذا اجتهد كل منهما في اتجاه غير الآخر فلا سرقة هنا ... ولكن كان بإمكانك أن تقول: لماذا أشاروا إلى نقد الطبعة السابقة إشارة مجملة ولم يفصلوا في نقدها؟ وهنا المسألة بعيدة جدًا كما ترى عن السرقة التي هي أخذ جهد أو سطو على عمل آخرين ونسبته للنَّفْس وهذا ما لم يحدث من د.رفعت فوزي وزميله.

    من هنا يتبين خطأك في التعبير بلا أدنى شك .. سواء كان الخطأ ناتجًا عن تعمد للكذب ... أو كان ناتجًا عن جهلٍ باللغة ... أو حتى لو كان ناتجًا عن عجلةٍ وسوء ظن.... المهم أن النتيجة واحدة وهي أنك رميت الناس بما لم يحدث أبدًا ولم يفعلوه ... ويلزمك أن تعتذر لهم عن كلامك السابق.

    خاصة أن عباراتك الأولى في أول الرابط هي: (سرقة التحقيق) (عدم رجوع إلى الأصل مرة أخرى وبالرجوع إلى المتداول المسروق)

    فهم رجعوا لأصل مخطوط كما ترى ولم يرجعوا أو يعتمدوا على المطبوع ولا سرقوا جهد أحدٍ بل زادوا في طبعتهم ما لم يذكره الصيني في طبعته بعد إخفائك للورقة الأخيرة منه.

    كما ترى قد أخطأت في حقهم وفي حق القارئ ويلزمك الاعتذار على هذا.
    الفرصة لا تأْتي إلا مرةً واحدة.. فاغْتَنِم فرصتك.. وابحثْ عن الحقيقة!

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الدين المعاملة كتاب الكتروني رائع
    بواسطة Adel Mohamed في المنتدى المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-30-2014, 08:34 PM
  2.  « فعاليات ارشدني» 77 % من مرتكبي سوء المعاملة هم الوالدان 
    بواسطة الجنه مطلبي في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-26-2011, 01:05 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء