هل عرفت الآن يا نديم من الذين يخترعون الحوارات الزائفة ليظهروا بمظهر المتعالم الذي لا يستطيع المسلمون صد كلامه ولا رده؟
بالنسبة للمجانين فليس عليهم حرج ولا تكليف لهم (أو يكون التكليف على حسب مستوى عقولهم) والغرض من خلقهم هو نوع من الابتلاء.
بالنسبة لمن لم تصله الدعوة بسبب وفاته قبل وصولها أو بسبب عامل الزمان والمكان فكل أمة بعث الله فيها رسول فلو كان ذلك الإنسان مؤمنا فهو كالمسلم تماما.
ما كان في داعي بالمرة لهذا الأسلوب يا نديم!
وهذه هدية مني لك:
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=20638
تحياتي.
Bookmarks