الإلحاد شذوذ فكري واضطراب نفسي, وحين أتيح لمن اعتنقوه مذهبا أن يستحوذوا على السلطة في روسيا وكامبوديا والصين اقترفوا من المجازر ما لم تعرف البشرية له مثيلا, ويكفيكم أن تنظروا إلى تركة بول بوت وجبال الجماجم التي تشهد على همجية الإلحاد.
وسؤالي للملاحدة ونحن نعتز بإسلامنا الذي ملأ سمع العالم وبصره:
- إذا كان الإلحاد كما تصفون فلماذا لا نجد اليوم دولة واحدة تنص عليه في دستورها؟
- إذا كان ابن مسلم يتولى رئاسة أمريكا فكيف لا يستطيع مترشح لأصغر منصب سياسي هناك أن يعلن إلحاده؟
لا يسمح بتحويل النقاش إلى نقد الإسلام, أريد منكم شيئا من الشجاعة في الدفاع عن إلحادكم.
Bookmarks