أرجو مساعدتى بالنصائح من الجميع

[قلب معلق بالله]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فى الفترة الفائتة مرضت والحمدلله على وشك البرء التام
المهم نفسيتى نزلت جدا ولا أقوى على العبادات
أريد منكم نصائح ووصفات جربتموها من قبل
وكتبت هنا فى العام لأنى لا أريد الإثقال على المحاروين فى الخاص أكثر من ذلك
وأيضا أحسبكم على خير وهناك منكم من يكتب كلمة تبلغ االآفاق فى الآجر
أرجو أن لا تبخلوا على أختكم

[ابن النبلاء]

صلة الرحم وزيارة الصديقات والقرب من الوالدين والاخوان والالتحاق باعمال تطوعية فيها مساعدة الناس كل ذلك من العبادات وفيها تنوع والتفاؤل وومارسة الهوايات ينشط البدن والعقل

[أبو يحيى الموحد]

شافاك الله و عافاك اختنا
ارى ان تبحثي عن سبب ذلك فإن كان المرض فإن شاء الله يزول بزواله
و إن كان غير ذلك فيجب معالجته كذلك

المهم كشف علة الخمول

و عموما ... الكل يمرون بفترات تخبت فيها قواهم التعبدية لكنهم سرعان ما يعودون .

ثبتنا الله و اياك.

[النـاصـح]

عليْكم السّلام و رحمَة الله و بَركاته

الأمر يعتمد على عَوامل عديدات لا يُمكن حصرها .. و سأسرد بعضها ولا حصر فيْها بطبيعة الحال و لكن لتناظرها مع ماتفضلتِ به :

1 . التكاسل عن العبادة .. و قد يرافق الصيام لما فيه من مشقّة على النفس.
2 . الشعور بعدم المقدرة على عمل اي شيء فضلاً عن العِبادات .. و هذا يكون في حالة الاكتئاب الشَديد و مايصاحبه وقاكم الله منه.

و الفرعيْن معًا ليسا الا وساوسًا من وساوس الشيّطان الرجيم لذلك ياأخية ادعوكِ الى التقرّب الى الله اكثر فأنا عن نفسي ارى بأن اجدى طرق تأديب النفس و تطويعها هي ترهيبها و اخافتها من عظمة الله عَز و جل .. فإقريء القرآن الكَريم و تدبري ماحدث للأمم السابقة من مَهالك و نَوائِب لتشعري نفّسك حيْنها بالخَوف من عظمة و جلال الله و تتذكّر عذاب الآخرة و تخشى الوقوع فيْه .. فكما قال النبي صلى الله عليْه و سلم " اعبد الله و كأنك تراه " و يتمثل هذا الشطر في ان يعبد الإنسان الله و كأنما يَراه امامه و يشعر بعظمته .. " فإن لم تكن تراه فهو يراك " ففي الشطر الأول قيل ( و كأنك ) اي ان تتخيل ذلك لانك واقعيًا لا ترى الله عز و جل و الشطر الثاني يحل اشكال من لا يستطيع تخيّل ذلك للخشوع و اداء العبادات و النوافل فقيل " فإن لم تراه فهو يراك " اي تذكر دائمًا و ابدًا بأن الله تعالى عالمٌ الغيْب و الشهادة يراقبك في كل حركة و سكنة و يرصد كل ماتقوم به و ماتفكر فيه و ماتنوي عليه

بذلك قد تزرع في دواخل نفسك الخوف من الله تعالى و الشعور بعظمته جل عُلاه لتؤدي بذلك المفروض عليْك كالصلاة و الصوم و مانحو ذلك
اتمني اني افدّتك أختي

[أمةُ الله]

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك شفاء لا يغادر سقما...اللهم آمين.
تذكري أخيتي أن ما انت فيه ابتلاء من الله تعالى ، وأن الرسول -صلى الله عليه وسلم - قال "إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم"، فالإبتلاء من علامات حب الله لك...استشعري ذلك...
وتذكري أيضا أن الله يبتلينا ليطهرنا من ذنوبنا ، فافرحي لأن هذا تطهير لك من ذنوبك.
افرحي ان هذا المرض مؤقت وزائل بإذن الله تعالى ، وتذكري من هم اشد مرضا منك ومن مرضهم مزمن...واحمدي الله كثيرا أنك لست كذلك، وإن كنت كذلك عافاك الله وجميع المسلمين ، فتذكري ان المريض ضيف الرحمن ودعاؤه مستجاب...
هذا بداية لتتغير نفسيتك من متحمل للمرض إلى صابر محتسب الأجر عند الله، متعبد قانت راضي بقضاء الله...
ثم
تذكري حديث النبي صلى الله عليه وسلم:"داووا مرضاكم بالصدقة"، اكثري من الصدقة فهي والله مما يشرح الله به الصدر ويطمئن به النفس ويدخل السرور والسعادة على قلب صاحبها...
وقبل كل هذا ومعه وبعده أوصيك بالدعاء أخيتي فهو سلاح المؤمن ، وليكن ظنك بالله حسن
-هكذا ستكونين في عبادة-.
وغير ذلك مما ذكره الإخوة الكرام.
ولا تنسي أبدا نعم الله عليك ، تذكريها دائما فهي من مثبتات المؤمن ومن مقرباته إلى الله تعالى.
وأكثري من قراءة القرآن الكريم، فهو شفاء ورحمة من الله تعالى
.
.
.
والله أعلى وأعلم

[muslim.pure]

أولا أدعوك الله لك الشفاء
تذكري أن ما تمرين به هو إبتلاء و تكفير لذنوبك
1 محاولة التنويع في العبادات لعدم الملل
2 سماع القرآن و قراءته لما فيه من إراحة للنفس
3 مجاهدة النفس و حثها على العبادات حثا حتى تستشعر حلاوة العبادة

[قلب معلق بالله]

صلة الرحم وزيارة الصديقات والقرب من الوالدين والاخوان والالتحاق باعمال تطوعية فيها مساعدة الناس كل ذلك من العبادات وفيها تنوع والتفاؤل وومارسة الهوايات ينشط البدن والعقل

بارك الله فيكم على النصح الطيب
أفعل إن شاء الله

[قلب معلق بالله]

شافاك الله و عافاك اختنا
ارى ان تبحثي عن سبب ذلك فإن كان المرض فإن شاء الله يزول بزواله
و إن كان غير ذلك فيجب معالجته كذلك

المهم كشف علة الخمول

و عموما ... الكل يمرون بفترات تخبت فيها قواهم التعبدية لكنهم سرعان ما يعودون .

ثبتنا الله و اياك.

عندكم حق أنا أعلم علة الخمول عندى
أسأل الله أن يصلح أحوالنا جميعا وأن يضع فى قلوبنا الرضى بما قسمه لنا
بوركتم اخانا على النصح الطيب

[قلب معلق بالله]

عليْكم السّلام و رحمَة الله و بَركاته

الأمر يعتمد على عَوامل عديدات لا يُمكن حصرها .. و سأسرد بعضها ولا حصر فيْها بطبيعة الحال و لكن لتناظرها مع ماتفضلتِ به :

1 . التكاسل عن العبادة .. و قد يرافق الصيام لما فيه من مشقّة على النفس.
2 . الشعور بعدم المقدرة على عمل اي شيء فضلاً عن العِبادات .. و هذا يكون في حالة الاكتئاب الشَديد و مايصاحبه وقاكم الله منه.

و الفرعيْن معًا ليسا الا وساوسًا من وساوس الشيّطان الرجيم لذلك ياأخية ادعوكِ الى التقرّب الى الله اكثر فأنا عن نفسي ارى بأن اجدى طرق تأديب النفس و تطويعها هي ترهيبها و اخافتها من عظمة الله عَز و جل .. فإقريء القرآن الكَريم و تدبري ماحدث للأمم السابقة من مَهالك و نَوائِب لتشعري نفّسك حيْنها بالخَوف من عظمة و جلال الله و تتذكّر عذاب الآخرة و تخشى الوقوع فيْه .. فكما قال النبي صلى الله عليْه و سلم " اعبد الله و كأنك تراه " و يتمثل هذا الشطر في ان يعبد الإنسان الله و كأنما يَراه امامه و يشعر بعظمته .. " فإن لم تكن تراه فهو يراك " ففي الشطر الأول قيل ( و كأنك ) اي ان تتخيل ذلك لانك واقعيًا لا ترى الله عز و جل و الشطر الثاني يحل اشكال من لا يستطيع تخيّل ذلك للخشوع و اداء العبادات و النوافل فقيل " فإن لم تراه فهو يراك " اي تذكر دائمًا و ابدًا بأن الله تعالى عالمٌ الغيْب و الشهادة يراقبك في كل حركة و سكنة و يرصد كل ماتقوم به و ماتفكر فيه و ماتنوي عليه

بذلك قد تزرع في دواخل نفسك الخوف من الله تعالى و الشعور بعظمته جل عُلاه لتؤدي بذلك المفروض عليْك كالصلاة و الصوم و مانحو ذلك
اتمني اني افدّتك أختي

نعم أفدتنى كثيرا الحمدلله
نصائح طيبة نسأل الله أن يعيننا على طاعته
بارك الله فيكم

[قلب معلق بالله]

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك شفاء لا يغادر سقما...اللهم آمين.
تذكري أخيتي أن ما انت فيه ابتلاء من الله تعالى ، وأن الرسول -صلى الله عليه وسلم - قال "إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم"، فالإبتلاء من علامات حب الله لك...استشعري ذلك...
وتذكري أيضا أن الله يبتلينا ليطهرنا من ذنوبنا ، فافرحي لأن هذا تطهير لك من ذنوبك.
افرحي ان هذا المرض مؤقت وزائل بإذن الله تعالى ، وتذكري من هم اشد مرضا منك ومن مرضهم مزمن...واحمدي الله كثيرا أنك لست كذلك، وإن كنت كذلك عافاك الله وجميع المسلمين ، فتذكري ان المريض ضيف الرحمن ودعاؤه مستجاب...
هذا بداية لتتغير نفسيتك من متحمل للمرض إلى صابر محتسب الأجر عند الله، متعبد قانت راضي بقضاء الله...
ثم
تذكري حديث النبي صلى الله عليه وسلم:"داووا مرضاكم بالصدقة"، اكثري من الصدقة فهي والله مما يشرح الله به الصدر ويطمئن به النفس ويدخل السرور والسعادة على قلب صاحبها...
وقبل كل هذا ومعه وبعده أوصيك بالدعاء أخيتي فهو سلاح المؤمن ، وليكن ظنك بالله حسن
-هكذا ستكونين في عبادة-.
وغير ذلك مما ذكره الإخوة الكرام.
ولا تنسي أبدا نعم الله عليك ، تذكريها دائما فهي من مثبتات المؤمن ومن مقرباته إلى الله تعالى.
وأكثري من قراءة القرآن الكريم، فهو شفاء ورحمة من الله تعالى
.
.
.
والله أعلى وأعلم

بارك الله فيكِ أختاه
أنا والحمدلله على كل حال قضيت تقريبا أسبوع من تعبى مفطرة
وكنت لا أقوى على الصيام والصلاة إلاجالسة وسبب كل ذلك نفسيتى تأثرت كثيرا بأمور مرت علىّ
وهذا ما جعلنى أشعر بإحباط وانى لا أستطيع الصلاة والصيام مثل بقية الناس
حتى أن الطبيب سامحه الله أعطانى دواء خطأ وذهبت لطبيب أخر وقال لى ليس عندك شيء
حالتى النفسية أثرت على صحتى والدواء الخطأ
الحمدلله بدأت أصوم اليوم بعد عناء وأصلى واقفة مثل الأول
لكن تبعات الدواء الخطأ مازال أثرها معى

الحمدلله لعله يكون تكفير لذنوبى ورفعة لدرجاتى
جيد أختاه أنك ذكرتنى بذلك لأنى شعرت أنه ربما يكون عقاب وحرمان من الطاعة
لكن ربما ينال الإنسان درجات أعلى بإبتلاء الله له لن يصل لها بطاعته
لعله يكون ذلك أسأل الله أن يبارك فيكِ أختاه ولا يرينا فى أحد مكروه أبدا
اللهم آمين

[قلب معلق بالله]

أولا أدعوك الله لك الشفاء
تذكري أن ما تمرين به هو إبتلاء و تكفير لذنوبك
1 محاولة التنويع في العبادات لعدم الملل
2 سماع القرآن و قراءته لما فيه من إراحة للنفس
3 مجاهدة النفس و حثها على العبادات حثا حتى تستشعر حلاوة العبادة

بارك الله فيكم على النصح الطيب
أفعل إن شاء الله

[محب العلم والحكمة]

اللهم اشفها واشف مرظى المسلمين جميعا يا أكرم الأكرمين ويا أرحم الراحمين

اختنا الكريمة قلب معلق بالله : لا بد من اجراء فحص طبي شامل على صحتك لعل السبب بيولوجي أو نفسي او غير دلك .. لان المسألة هنا ليست مسألة ملل او سأم من العبادة .. بل علة بيولوجية في ظني اقعدتك والزمتك بالافطار ..
وعلى كل فانت اخبر بنفسك ..والمرء طبيب نفسه كما يقال .. فتشي يا اختنا الكريمة عن السبب وراء دلك وان لم تستطيعي ان تصلي للسبب فاستشيري دوي الخبرة والتخصص في دلك ..اهل الامانة والثقة

وبالمناسبة لا يعني رظانا بقدر الله وابتلائه ان نتحرج من البحث وراء الاسباب واصلاحها او معالجتها ..
بل الله والرسول صلى الله عليه وسلم امرنا بالاتكال على الله والرظا بقدره والتداوي ايظا ... التداوي ايظا .. لا تعارظ في دلك ابدا

حفظك المولى الكريم

[قلب معلق بالله]

اللهم اشفها واشف مرظى المسلمين جميعا يا أكرم الأكرمين ويا أرحم الراحمين

اختنا الكريمة قلب معلق بالله : لا بد من اجراء فحص طبي شامل على صحتك لعل السبب بيولوجي أو نفسي او غير دلك .. لان المسألة هنا ليست مسألة ملل او سأم من العبادة .. بل علة بيولوجية في ظني اقعدتك والزمتك بالافطار ..
وعلى كل فانت اخبر بنفسك ..والمرء طبيب نفسه كما يقال .. فتشي يا اختنا الكريمة عن السبب وراء دلك وان لم تستطيعي ان تصلي للسبب فاستشيري دوي الخبرة والتخصص في دلك ..اهل الامانة والثقة

وبالمناسبة لا يعني رظانا بقدر الله وابتلائه ان نتحرج من البحث وراء الاسباب واصلاحها او معالجتها ..
بل الله والرسول صلى الله عليه وسلم امرنا بالاتكال على الله والرظا بقدره والتداوي ايظا ... التداوي ايظا .. لا تعارظ في دلك ابدا

حفظك المولى الكريم

والله أخانا أن أتعجب مما حدث لى لكن هى إرادة الله
والحمدلله كنت أرقى نفسى بذكر معين ومع أخذ الدواء
ونصح الطبيب الحمدلله تقريبا تعافيت وصليت اليوم فى المسجد
بارك الله فيكم على النصح الطيب
دمتم جميعا معافين فى حفظ الله

[إلى حب الله]

قد تنفعك هذه الكلمات أختي الفاضلة :
-----------------------------

3)) امتحان القبض والبسط ..!

أحيانا ًتمر بحياة الواحد منا أوقات ٌ: يشعر فيها أن كل شيء في حياته :
على ما يرام !!!..
عبادته .. توفيقه في عمله .. دراسته .. علاقته مع زوجته .. حالته المادية .. الدعوية .. إلخ

وأحيانا ًأيضا ًتمر بحياة الواحد منا أوقات ٌ: يشعر فيها وكأن كل شيءٍ في حياته :
قد تعقد أو توقف أو ذهبت لذته أو فسد !!!..
عبادته .. توفيقه في عمله .. دراسته .. علاقته مع زوجته .. حالته المادية .. الدعوية .. إلخ

وأما المتأمل : فيجد أنه لا ذلك الحال يدوم !!.. ولا الآخر أيضا ًيدوم !!!..
وإنما هما امتحان ٌمن الله تعالى في حياة العبد بـ (القبض) و(البسط) !!!!...

وأن الخاسر : هو مَن تنسيه حالة البسط : شكر الله عز وجل على فضله ونعمه !!..
وأن الخاسر : هو مَن تدفعه حالة القبض : للتخلي عن طريق الاستقامة أو التنكب
أو القنوط من رحمة الله عز وجل !!!..
---
فأنا عن نفسي في حالة القبض .. أعلم أن الله عز وجل يُريد أن يرى مني : أدنى
قوة على الصلاح والعبادة عندي !!!..
أو بمعنى آخر :
في الوقت الذي ربما تخلى فيه البعض عن أداء (الصلوات المفروضة) مثلا ًفي حال القبض :
يكون التخلي مني أنا فقط عن (السنن) أو (النوافل) !!!!..
وهكذا ....
إذا ً:
على كل مَن يتموج به هذا الحال من القمة للقاع ومن القاع للقمة أن يعلم : أنما هو
في اختبار ٍلن يدوم : وأنه سرعان ما سينقشع الضباب عن نتيجة الامتحان !!!..
فليُري الله من نفسه : أقوى حال ٍفي أضعف حاله !!!!..
---
وأما في وقت البسط .. فأنا أعلم وأضع نصب عيني أن الدنيا : لن تكمُـلَ لأحدٍ أبدا ً!
وأنها إذا أعطتك منها شيئا ً: فستسحب منك شيئا ًآخرا ً!!!...
إذا ً: هي معادلة موزونة الطرفين لمَن يعقل !!!!..

وعليه : ففي حال البسط : لا تطغى فرحتي على عقلي وتفكيري !!!..
بل يتوجه عقلي لشكر المُنعم ولا يغفل عنه ...
ويتوجه تفكيري لمراقبة حالي والمسارعة برفع راية (الرضا بالمقسوم) !!!!...
فبهذا الرضا وحده : تــُستمطر سحائب السعادة على الإنسان !!!..
حيث بالرضا لا يطلب غائبا ً!!!.. وبالرضا لا يتكبر عما في يده !!!..
وبذلك :
يمر حال البسط عليه بسلام ٍلم يرتكب فيه ما يغضب الله :
تماما ً: كما مر عليه حال القبض من قبل !!!..
وقريبا ًمن هذا المعنى ما نجده في قول الله عز وجل :
" لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ !!.. وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ !!.. وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ :
مُخْتَالٍ فَخُورٍ " الحديد 23 ..

فالدنيا أصلا ًلم تــُخلق كاملة ًللتنعم فيها وإنما :
خلقت للامتحان والابتلاء !!!.. فبنقصها ومنغصاتها نشتاق للكمال وللراحة في
الجنة !!!.. والحمد لله رب العالمين ..

[أبو يحيى الموحد]

شتانا بين مشاركة ابو حب الله و باقي المشاركات
مع حبي و اعتزازي للجميع

زادك الله نورا ايها الفاضل