طيب انت كتبت الكثير هل بإمكانك أن تجعل أسئلتك في نقاط مُعينه وسأجيب على ما أستطيع وأعلم منه ..
طيب انت كتبت الكثير هل بإمكانك أن تجعل أسئلتك في نقاط مُعينه وسأجيب على ما أستطيع وأعلم منه ..
دعينا نحصرهم فى أسئلة :
-دعينا نحصر السؤال فى شىء واحد وهو أنك تفكرين من منظور واحد فقط وهو نفسك ولا يهمك الآخرين !؟...
-حتى أن الإلحاد الذى ينفق عليه المليارات لنشره ! جعلتيه ليس لكل البشر ! ، على الرغم أن الملاحدة وحتى الــلادينين يعتبرون أن يوماً ما سيسود فكر المسامحة !والحرية كما يطلقونها على حرية الزنا واقتراف الفواحش !؟جعلت الإلحاد ليس دعوة لكل البشر !؟...
-...فأقول تفكيرك شخصى أنانى الى أبعد حد !...وهذا ما عبرتى به أنت عن نفسك وعن البشرية جمعاء وقلت فيه أنا بحب دينى !: أن هذا كذب فالأنانية لاتتسق مع شخص يلقى بنفسه فى البحر لينقذ غريق ! ، والأنانية لاتتسق ! مع شخص يلقى نفسه فى منزل يحترق ليطفئه ويخرج من بقى على قيد الحياة ومازال ؟ فأى أنانية تلك ومن أى الأنواع هى !؟ليضحى الإنسان بحياته لأجل آخر وأبنتك وأنت مثال !....
-انك تفكرين بمنطقك أنت فقط ! ولايهمك الآخرين وصدقينى يستطيع غيرك أن يقتلك أو يسرقك أو يفعل فيك ما يشاء لنشوته وسعادته بذلك فلا تعترضى عليه إذ لا حكم عليه فى ذلك مثلاً لو كان كهتلر ! فأنه وصل الى مرتبة حاكم ! يحكم رقاب بنى بلدته ممن يناصرونه !؟...
-ما هو دافعك الذى جعلك تفدين ابنتك بنفسك !؟ ومن الذى جعله فى الحيوان والأنسان وفى البط والقط !؟ اليس هذه عادات مجتمعية !؟من الذى جعل الحيوان لديه عادات إجتماعية هل هو كائن أجتماعى كالبشر !!؟ أو ما أكتسبه عبر السنين مثلاً كما يقول الملاحدة على البشر !!؟
-بالمناسبة لو أختارت أبنتك الاسلام فهل ستمنعينها بالقوة !؟ أم ستتركى لها الحرية الشخصية فى ذلك !؟....
التعديل الأخير تم 10-06-2012 الساعة 08:18 AM
الإنسان - نسأل الله العافية والسلامة والثبات - إذا لم يكن له عقيدة ضاع، اللهم إلا أن يكون قلبه ميتا، لان الذي قلبه ميت يكون حيوانيا لا يهتم بشيء أبداً، لكن الإنسان الذي عنده شيء من الحياة في القلب إذا لم يكن له عقيدة فإنه يضيع ويهلك، ويكون في قلق دائم لا نهاية له، فتكون روحه في وحشة من جسمه
شرح العقيدة السفارينية لشيخنا ابن عثيمين رحمه الله .
تواجدي في هذا الموضوع كان لقول الحقيقه والرد على سؤال الزميل صاحب الشريط لذلك سأجيبك ...دعينا نحصر السؤال فى شىء واحد وهو أنك تفكرين من منظور واحد فقط وهو نفسك ولا يهمك الآخرين !؟...
نعم يُهمني الآخرين المحيطين بي ولكن سأضرب لك مثالاً هل إن شعرت بالعطش سأسقي الآخرين أم أسقي نفسي ؟؟
من هذا المنظور وغيره القريب منه يُهمني نفسي أولاً ثم المحيطين بي
نعم برأي الالحاد هو لقله القليله من البشر حتى لو أنفقو كل أموال الأرض والمريخ معاً فنزع الإيمان من أحدهم ليس بالشيء السهل رُغم أنني لا أتفق معك كثيراً بشأن صرف المليارات لنشر الالحاد صحيح أنني أشاهد أعلانات دعائيه تروج للإلحاد في بعض المناطق في أميركا ولكنها قليله جداً وليست حكوميه فهي تستأجر من قبل اشخاص ...حتى أن الإلحاد الذى ينفق عليه المليارات لنشره ! جعلتيه ليس لكل البشر ! ، على الرغم أن الملاحدة وحتى الــلادينين يعتبرون أن يوماً ما سيسود فكر المسامحة !والحرية كما يطلقونها على حرية الزنا واقتراف الفواحش !؟جعلت الإلحاد ليس دعوة لكل البشر !؟...
طبعاً قلت هذا ولا أنكره ..وأنا بكل تأكيد لن أرمي بنفسي في البحر أو حتى في بركه سباحه لأنقاذ شخص "لاأعرفه" ولكنني سألقي بنفسي في منزل يحترق لأنقذ أبنتي وأما من يقوم بأنقاذي أو انقاذ أبنتي فسأكفئه وأشكره.فأقول تفكيرك شخصى أنانى الى أبعد حد !...وهذا ما عبرتى به أنت عن نفسك وعن البشرية جمعاء وقلت فيه أنا بحب دينى !: أن هذا كذب فالأنانية لاتتسق مع شخص يلقى بنفسه فى البحر لينقذ غريق ! ، والأنانية لاتتسق ! مع شخص يلقى نفسه فى منزل يحترق ليطفئه ويخرج من بقى على قيد الحياة ومازال ؟ فأى أنانية تلك ومن أى الأنواع هى !؟ليضحى الإنسان بحياته لأجل آخر وأبنتك وأنت مثال !....
على العموم سأدافع عن نفسي أذا شعرت بأي خطر يهدد حياتي وهذي طبيعه في كل الكائنات فجميعنا نخشى الموت مؤمنين وملحدين بل كل شيء يتحرك على كوكب الارض يخاف الفناءانك تفكرين بمنطقك أنت فقط ! ولايهمك الآخرين وصدقينى يستطيع غيرك أن يقتلك أو يسرقك أو يفعل فيك ما يشاء لنشوته وسعادته بذلك فلا تعترضى عليه إذ لا حكم عليه فى ذلك مثلاً لو كان كهتلر ! فأنه وصل الى مرتبة حاكم ! يحكم رقاب بنى بلدته ممن يناصرونه !؟...
دافعي الذي جعلني افديها هي غريزه الأمومه والحب والعشره وأشياء أخرى قرأتها أيضا في كتاب ( الرد عليه الحاسم القاطع هنــــــــــــــــــــــا )-ما هو دافعك الذى جعلك تفدين أبنتك بنفسك !؟ ومن الذى جعله فى الحيوان والأنسان وفى البط والقط !؟ اليس هذه عادات مجتمعية !؟من الذى جعل الحيوان لديه عادات إجتماعية هل هو كائن أجتماعى كالبشر !!؟ أو ما أكتسبه عبر السنين مثلاً كما يقول الملاحدة على البشر !!؟
أنا بالفعل أبعدها الأن عن كل الديانات وليس الإسلام وحده بل أن المدرسه لاتدرسها أي شيء عن الأديان سوى من منظور عام سطحي لأنه "ممنوع" عندما تكبر وتصبح فوق ال 18 لها حق الأختيار-بالمناسبة لو أختارت أبنتك الاسلام فهل ستمنعينها بالقوة !؟ أم ستتركى لها الحرية الشخصية فى ذلك !؟....
التعديل الأخير تم 10-06-2012 الساعة 04:24 PM
فاليسمح لي أخي بحب ديني في التدخل قليلاً سؤال للزميلة بسيط...
لو شخص أراد أن يغتصب إبنتك و يأكل لحمها بعدها ما الذي سيمنعه في ظل مفهومك للإنانية و كيف ستحاسبيه؟
شكرا لك
لقد لخصت تفكير الملحدين بكلمات قليلة
القتل السرقة أشياء غير قبيحة و مستهجنة في عالمكم
المهم أن لا يراني أحد
حتى ولو بررت ذلك بالخوف على حياتك
فالملحدالمصاب بفشل كلوي مثلا باستطاعته أن يقتل ابنتك و يسرق كليتهابدون أدنى رادع إذا خطط جيدا لجريمته دون أن يراه أحدفهو يريد أن يعيش و يحافظ على حياته
و الملحد المغتصب باستطاعته أن يغتصب ابنتك إذا خطط جيدا لجريمته دون أن يراه أحدإذا كان ذلك سيجلب له السعادة
و أستطيع الآن أن أملأ الموضوع بعشرات السيناريوهات القذرة التي باستطاعة الملحد أن يفعلهابمنطقك الذي ارتضيتيه
هل هذه هي الغابة التي تريدين أن تعيشي فيها أنت و ابنتك ؟!!
والله إن المرء ليصاب بالرعب لمجرد التفكير بالعيش بجانبكم
فما بالكم لو أصبح أمثال هؤلاء في مواقع المسؤولية في دولنا
سنتحول إلى غابة
كل الأخلاق في هذا العالم ستصبح بلا معنى
وإنا لله و إنا إليه راجعون
الرد بسيط جدّا وهو :
1- وضع الشركة للبيع في المزاد العلني ، و هذا لا يؤثر شيئا على العُمّال لأنهم ملتزمون بعقد عمل مع شخص معنوي أو اعتباري ( الشركة )
و ليس شخص طبيعي ( صاحب الشركة ) ، و بالتالي سيوفر صاحب الشركة ثمنا لمشروع جديد و لو كان ضئيلا إلا أنه كاف للخروج من الأزمة . .
و يحافظ العمّال على عملهم ببقاء الشركة جراء تغير الجهة المسؤولة عن ملكيتها و تسييرها .
و بهذا يصير الشيخ المسن خارج حسابات هذا الشخص و يصير مستغنيا عنه و عن قتله .
2 - هذا الحل بطبيعة الحال يسار إليه في حالة تعذر أخذ قرض من البنك .
3 - يمكن أيضا عرض بعض أسهم الشركة للبيع مما يوفر له تمويلا كافيا للخروج من الأزمة .
4 - الموضوع أساسا مبني على فهم خاطأ عن ( الشركة ) ، لأن الشركة تكون تحت ملكية عدد من الشركاء و ليس شخص واحد .
.
.
.
إلخ .
اندهشتم الآن
بسم الله الرحمن الرحيم ,,,
من فرط دهشتي يكاد يُغشى عليّ من سكرات ما قلت هنيها علينا فقد أوجعتنا نقداً !!!
ما المانع من قتل الرجل و سحقه كالصرصار ما المانع المادي من ذلك و الامر فيه منفعة و هذه أسرع الحلول و أفضل من ناحية وقتية و مادية مما قلت يعني, من لا يقتل هذا الرجل وهو ملحد مجنون لان ما معنى عدم قتله لماذا لا اقتله و أتنعم انا بماله و افيض قليلاً على الناس !!! هنا إذا لم أقتله أخالف النفعية و المادية و العقلانية لماذا لماذا سيبقى سؤال الأخلاق ؟؟؟
مثال أخر (طفل على وشك الموت تحت الانقاذ ذهب رجل لينقضه , عاد الرجل و الطفل مات و الرجل على وشك الهلاك) لماذا نجعله بطلاً أخلاقيا لماذا نثمن فعله على الرغم من أن النتائج كلها خسائر و العبرة في الخسائر المادية في الإلحاد فلا تقل لي نية أو قصد هذه امور لا دليل عليها من العلم الطبيعي الا اذا كان الامر أخلاقياً!!!!
مما يبين لنا أن الزميلة تفكر بمنظورها الشخصى ! ، وأنانيتها هى لتعممها على كل البشر !بالمناسبة علمنا ديننا أننا لو كنا عطشى فى الصحراء مثلاً فأقدم أخى المسلم !على نفسى عند الشرب أتصدقى ذلك !!؟علمنا ديننا الأيثار وحب البذل والعطاء !...ويكفينى كل ردك ليثبت أن هذه هى شخصية ملحده أو لادينية بدون إستحياء ليعرف العالم كله ما هو الأسلام الذى أنار طرق المسلمين حقاً....نعم يُهمني الآخرين المحيطين بي ولكن سأضرب لك مثالاً هل إن شعرت بالعطش سأسقي الآخرين أم أسقي نفسي ؟؟
أما ابن سينا فأقول له جرب مرة أخرى وحاول التجربة !! ......
الإنسان - نسأل الله العافية والسلامة والثبات - إذا لم يكن له عقيدة ضاع، اللهم إلا أن يكون قلبه ميتا، لان الذي قلبه ميت يكون حيوانيا لا يهتم بشيء أبداً، لكن الإنسان الذي عنده شيء من الحياة في القلب إذا لم يكن له عقيدة فإنه يضيع ويهلك، ويكون في قلق دائم لا نهاية له، فتكون روحه في وحشة من جسمه
شرح العقيدة السفارينية لشيخنا ابن عثيمين رحمه الله .
سؤالي لم يكن ماذا أفعل بالشركة
سؤالي واضح
هل قتل الرجل صواب أم خطأ؟ و لماذا؟
هروبك هذا فعلا يدل على أن الملحدين محرجين للغاية من أخلاقهم إن كان لديهم أخلاق فعلا
لو كان الملحدون يلجأون لحلولك الفذة هذه لماذا إذا كل جرائم السرقة و القتل التي تحدث في مجتمعاتكم؟!!
حاول مرة أخرى
لا تحاول استدراجي بطرح الأسئلة لأن مشاركتي استهدفت توضيح رأي اللادينيين بعدما طلب صاحب الموضوع ذلك ،
و عليه فهذه آخر مشاركة لي في الموضوع ، سأختمها بما يلي :
الملحد يمنعه من ذلك التزامه بالقانون و احترامه له ، باعتباره صادرا عن سلطة تشريعية شارك هو في عملية اختيارها بشكل ديموقراطي . .
غير هذا لا يوجد ما يمنعه من ذلك ، وأعتقد أنه و المؤمن في هذا سواء لأن هذا الأخير لا يوجد ما يمنعه هو الآخر إن نحن جردناه
من الخضوع للحلال و الحرام و الجنة و النار ، إذن لا فرق بين مؤمن و كافر في هذا الأمر .
وما أود قوله في النهاية هو أن الملحد إذا قتل شيخا مسنّا انطلاقا من عدم وجود وازع يردعه عن ذلك
لهــو خير من مؤمن تقي يقتل طفلا صغيرا انطلاقا من خشيته على والديه من عقوقه إذا كبُر ( تعرف من أقصد لا داعي للتصريح ) .
وأخيرا فإنني حاولت ما أمكنني التغاضي عن عدم تفريقك بين حرفي (ذ) و (ض)
انتهــى .
بسم الله الرحمن الرحيم ,,
يعجبني فيك لا تستدرجني
هذا طيب لنرى فكرك يا صديقي لنبدأ النقاش بجد الأن
القانون يعتبر مرجعية أي أيدولوجيا مبنية على إعتقاد مجموعة من البشر و هنا يأتي السؤال لماذا ألتزم في عقول أناس يجري عليها الخطأ و الضعف ؟
القانون يحاسب على النية و القصد و إليك هذه الجملة لتفندها:
على فرض القبول بهذا التعريف الذي يحدد أن فعل الإنسان و سلوكه و فكره عبارة عن مجموعة من الخلايا (ماذا لو إستطعنا التحكم بهذه المجموعة من الخلايا).
· إلزام هذه الاشكلية يكون في: أنه لو إستطعنا التحكم بهذه الخلايا سينتفي القصد و حرية الإرادة عند الانسان أو كما يسميها المسيري (نهاية الانسان) و عليه ستبطل الأحكام و يصبح بإمكانا بالتلاعب بهذه الخلايا أي أننا نستطيع أن غير مقهوم الإغتصاب من فعل قذر الى فعل سامي و هنا تهدم المنظومة الإنسانية بكليتها!!!.(إشكالات إلحادية مقال من مركز نماء)..
و هذه الثانية
على فرض القبول بإن الخلايا هي التي تنتج الفكر و سلوكه فنطرح سؤالاً (هل الإنسان متحكم أو مدرك لحركة هذه الخلايا).
· إلزام هذه الاشكالية: بما أننا نقر أننا الان لا نشاهد حركة هذه الخلايا و لا تفاعلاتها فهي خارج الحيز الإدراكي لنا و خارج سيطرتنا و عليه سيكون أي فعل يصدر من الإنسان منتفي القصد أيضا لإن حركة هذه الخلايا و تفاعلاتها خارجة عن إرادته و عن إدراكه و يترتب على هذا الإلزام نفي أي حكم بالخير أو الشر عن أي فعل إنساني لأن القصد ممتنع مع تحكم هذه الخلايا بشكل غير مُدرك على أفعال الإنسان وسلوكه !!!
و طبعا لإن القانون مبني على الحرية و القصد و النظرة الإلحادية قاصرة عن التفسير فنحتاج منك ان تحل لنا هذه المعضلة القانوينة كيف أحاسب الإنسان على شيء غير ثابت عليما إن لم نقل ( بالاخلاق التي هي منظومة عقلية متجاوزة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!)
إنما أرجو أن تنتبه لصياغة مواضيعك المرة القادمة فقد كدت أحسبك جاداً ^^
أخي كان بإمكاني أن أسأل سؤالا بسيطا مثل "هل ستسرق إن ضمنت ألا يراك أحد؟"
لكنني صغت الموضوع بهذا الشكل حتى أسد كل الثغرات التي يمكن أن يستغلها الملحدون حتى يلفوا و يدوروا حول الموضوع بدون إجابة صريحة"مثل الخوف من القانون أو السلامة العامة ...إلخ"
ومع كل ذلك أنظر إلى إجاباتهم كيف فضحتهم
يا إخوة معروف إن الملحد لا تهمه المنظومة الأخلاقية أصلاً .
قال ذلك ريتشارد دوكينز !
فبلاش إحراج
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks