تصحيح المفاهيم عن اليهود

[BStranger]

ارى ان هذا المنتدى مشحون بالكره الشديد لليهود و اردت فقط ان اصحح بعض المفاهيم.

اولاً: اسرائيل دولة علمانية و لم تعد يهودية و كل ما تفعله ليس بدافع انها يهودية, فهنالك يهود لا يرضون بما تفعله اسرائيل.
ثانياً: يجب على المسلم الا يكره اي احد فقد شهد اليهود عصر ذهبي لهم في الاندلس مع المسلمين كانوا من العلماء و لم يكن بينهم و بين المسلمين عداء, حتى انه ذات مرة جاء حاكم طاغية فهرب اليهود الى دولة اسلامية اخرى (لم يهربوا مثلاً الى اوروبا او الصين او الهند), و كما نعلم كان طبيب صلاح الدين يهودي.
ثالثاً: نحن نكره دين اليهود و لكن لا نكرههم هم, فلا يجب ان تحاسب احد لأن السئ منهم فعل شيئاً فهم حسابهم عند الله.

[Almumen]

اولاً: اسرائيل دولة علمانية و لم تعد يهودية و كل ما تفعله ليس بدافع انها يهودية, فهنالك يهود لا يرضون بما تفعله اسرائيل..

هذا ما أرادوا إيصاله و زرعه فينا و قد نجحوا. أرادوا أن يزرعوا فينا هذا الإعتقاد. فهل سمعت يوما علمانيا يقول نريد إسرائيل دولة يهودية ? فهكذا رؤسائهم "العلمانيين"

ثانياً: يجب على المسلم الا يكره اي احد فقد شهد اليهود عصر ذهبي لهم في الاندلس مع المسلمين كانوا من العلماء و لم يكن بينهم و بين المسلمين عداء, حتى انه ذات مرة جاء حاكم طاغية فهرب اليهود الى دولة اسلامية اخرى (لم يهربوا مثلاً الى اوروبا او الصين او الهند), و كما نعلم كان طبيب صلاح الدين يهودي.

لكن في تلك الأزمنة لم يكونوا يغتصبون أراضي المسلمين و يقتلوا أطفالنا و نسائنا.

ثالثاً: نحن نكره دين اليهود و لكن لا نكرههم هم, فلا يجب ان تحاسب احد لأن السئ منهم فعل شيئاً فهم حسابهم عند الله.

هذا واضح و بما أني أكره دين اليهود فأني أكره من تدين بهذا الدين حتى يتركه.
يعني ما داموا على دينهم فأنا أكرههم و هم كذالك يكرهوننا.

و الله أعلم

[إستبرق]

الله حذرنا من أهل الكتاب يا أخي الفاضل ،قال تعالى :
البقرة -- 105



وقال تعالى :
البقرة -- 109



وآيات كثيرة تبين خطر اليهود والتاريخ خير شاهد على أفعالهم..

وما داموا لم يعتنقوا دين الإسلام وظلوا على ديانتهم الكفرية المحرفة ،فبالطبع سنكرههم ونكرههم إلى أن يعودوا إلى الحق.

[مسلم أسود]

ويلك يا رجل ! تكاد توالي من عادانا في الدين و أخرج إخوتنا من ديارهم و ظاهر على إخراجهم عليهم لعائن الله !

اولاً: اسرائيل دولة علمانية و لم تعد يهودية و كل ما تفعله ليس بدافع انها يهودية, فهنالك يهود لا يرضون بما تفعله اسرائيل.

كذبوا عليك . فالمرء يجدهم يصرخون في الشوارع ( الموت للعرب ! الموت للعرب ! ) و يستبيحون دماء المسلمين . و قصفوا غزة بالفوسفور الأبيض المحرم على كل دول العالم إلا الخنازير و كلاب الخنازير ( زعماء اليهود و قادة الأمريكان ) و يطردون القوم من بيوتهم و يشردونهم . و يسجنونهم بلا سبب لفترات تصل إلى 200 عام ! آي و الله ! مئتا عام ! و فوق كل هذا يجرؤ أحفاد القردة و الخنازير أن يدعوا أنهم مضطهدون و مظلومون ! مكائدهم قديمة ، لا أقول من عهد النبي الكريم عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم ، بل من عهد موسى عليه السلام نفسه ! قلة أدب حتى مع نبيهم ! فتجدهم يقولون ما معناه ( اذهب فقاتل هؤلاء القوم إنا ها هنا قاعدون ) و قصة بقرة بني إسرائيل مثال آخر . كما أنك لو أمضيت خمس دقائق تقرأ كتاب ( بروتوكولات حكماء صهيون ) لوجدت أن كل ما يفعلونه مسجل في هذه الكتب ، و لكن تباً ! فقد قيل أن العرب لا يقرؤون و إذا قرؤوا لا يتصرفون ! أبعد كل هذا تقول أنها دولة علمانية ؟! ويلك يا رجل !

ثانياً: يجب على المسلم الا يكره اي احد فقد شهد اليهود عصر ذهبي لهم في الاندلس مع المسلمين كانوا من العلماء و لم يكن بينهم و بين المسلمين عداء, حتى انه ذات مرة جاء حاكم طاغية فهرب اليهود الى دولة اسلامية اخرى (لم يهربوا مثلاً الى اوروبا او الصين او الهند), و كما نعلم كان طبيب صلاح الدين يهودي.

أكرر ما قاله بايبرز ، هذا في الزمن الذي لم يحتلوا فيه أراضينا و يغصبوها و يعذبوا إخوتنا و أخواتنا .

ثالثاً: نحن نكره دين اليهود و لكن لا نكرههم هم, فلا يجب ان تحاسب احد لأن السئ منهم فعل شيئاً فهم حسابهم عند الله.

صدقت في هذه ، و لكن لو كنت تعلم فدينهم يقول (( ملعون من يمنع سيفه من الدم )) أي أنهم هم من يكرهوننا أصلاً ، و لهذا فعلينا الدفاع عن أنفسنا .

و في النهاية أحذرك من الانخداع بألاعيب هؤلاء الكفرة الفجرة قتلة الأنبياء و المرسلين ! و لتعلم أن الإعلام العالمي يتحكم به يهودي واحد يفعل به ما يشاء و يحرض ضد المسلمين و يستعطف المغفلين لحب اليهود المجرمين . و عليك برؤية مدونة أبي حب الله لتتأكد .

و السلام عليكم

[The-Don]

اخي صاحب الموضوع
اولا نعم هناك فرق من اليهود ضد الدولة الاسرائيلية و هناك الكثير من اليهود الاصوليين و بامكانك اعتبارهم سلفية اليهود ضد الدولة الاسرائيلية و ذلك ليس لسواد عيوننا و لا لاننا ابناء عمومتهم كما يدعي الكثير و لكن لان تجمع اليهود في دولة واحدة يعني قيام الساعة عندهم و يعني ان الحرب ستقوم بينهم و بين المسلمين و سيفنون عن بكرة ابيهم هذا في دينهم و ان كنت تجهل هذا فراجع
ثانيا نعم هناك يهود يكرهون قتل العرب و المسلمين و يريدون ان يحييوا بسلام و لكن كم نسبتهم ثانيا
المتحكم الاول في الدولة الاسرائيلية هم الحاخامات و الكنيست و هذا الامر لا يخفى على اعمى فان اغمضت عينيك عنه اتاك الدليل من كتاباتهم و ارجع الى كتب مثل وجه في المرآة لديانا ديان ( بنت موشي ديان و لا اذكر اسمها و لكنني اظنني لم اخطئ) و هناك كاتب يهودي اسمه فكتور اوستروفسكي راجع كتاباته عنده اربعة كتب اي واحد منهم يثبت لك كلامي و يعترف الكاتب بالحرف ان الحرب دينية

و بالنسبة لنقطة العصر الذهبي لليهود فهذا ليس شهادة لهم بل شهادة لنا
لاننا نحن الذين كنا نحكم فنحن الذين اعطيناهم هذه الحرية و نحن الذين سمحنا لهم بان يكونوا على هذه الدرجة من العلم فهذه سماحتنا و ليست اخلاقهم و ان اردت اخلاقهم فانظر في التلمود نظرة واحدة و راجع في دينهم فطير صهيون

نحن لا نكره دين اليهود و انما نكره اخلاق اليهود التي اثبتوا عبر التاريخ انهم لن يتركوها و انها متأصلة فيهم و انها ان لم يخب ظني ( في جيناتهم )

اخي ارجوك الاسلام دين الحق و العدل و الوسطية ليس دين التسامح فقط و لا دين القتال فقط
اخي ارجوك ان تعيد نظرك في اليهود و من شابههم من الشيعة فالذئب في ثوب الحمل اخطر من الاسد المكشر عن انيابه

[BStranger]

اعذروني يا جماعة و لكني لست متاعاطفاً مع اليهود و لكن لنفترض مثلاً انك في المغرب و عندك جار يهودي مغربي و هو لا يوافق على ما سحدث في فلسطين, هل ستقوم بكرهه او ستعامله بالحسنى؟

[إستبرق]

اعذروني يا جماعة و لكني لست متاعاطفاً مع اليهود و لكن لنفترض مثلاً انك في المغرب و عندك جار يهودي مغربي و هو لا يوافق على ما سحدث في فلسطين, هل ستقوم بكرهه او ستعامله بالحسنى؟

إذًا هو يهودي مسالم ويتوجب علي كمسلم أن أعامله بالبر والقسط امتثالًا لقوله تعالى :

الممتحنة -- 8


المهم ألا نشاركهم في مناسباتهم الدينية لأنها باطلة وتتعارض مع شريعتنا الإسلامية..

[Almumen]

إذا كان كما قلت فسأعامله كجار, و لكن من قرأ التاريخ سيعلم أنهم أو معظمعه لا عهد لهم.
يكون حليما حينما لا يكون متمكنا و ما إن تمكن فإنه يتحول إلى أسد.
و لعلك تسأل إخواننا في فلسطين الذي أبتلوا بهذا السرطان عن أي اليهود أشد عداوة و كرها لهم سيجيبونك اليهود العرب.
و الله أعلم

بالمناسبة أنا مغربي و الحمد لله ليس لي أي جار يهودي

[مسلم أسود]

اعذروني يا جماعة و لكني لست متاعاطفاً مع اليهود و لكن لنفترض مثلاً انك في المغرب و عندك جار يهودي مغربي و هو لا يوافق على ما سحدث في فلسطين, هل ستقوم بكرهه او ستعامله بالحسنى؟

إذاً نعامله بالحسنى كما أخبرك إستبرق ، و لكن علينا بالحذر

[The-Don]

سيدي الحالات الشخصية لا تتنافى مع الحالات العامة
مثال كان عندي زملاء دراسة شيعة اثنا عشرية و كانوا اصدقاء طيبين و لكن هذا لم يغير من موقفي في عداوة ايران و كرهي للشيعة بشكل عام مع ان الكثيرين من الذين اعترضوا علي لصداقتي معهم و اعتقد انني اتفهم موقفك لانني تعرفت على اصدقاء يهود في مراحل من حياتي و لم اكن لهم الا الاحترام
انا لا اهاجمك و لا اهاجم افكارك انما نحن هنا لاستنباط الحق
فالعدو ننظر اليه على انه عدو و حمل جواز سفر اسرائيلي لا يكفي ليكون احدهم عدوي ولكن في نفس الوقت الجهاد واجب و الولاء والبراء واجب

[Driver]

بن غوريون عندما سؤلوه لماذا سميتموها بدولة اسرائيل ولم تسموها بدولة اليهود قال لكي نوهم العرب ونحاول اخراج الصراع من دائرته العقدية .لكن هذا لايعني وجود يهود ضد قيام دولة الكيان الصهيوني

[The-Don]

بن غوريون عندما سؤلوه لماذا سميتموها بدولة اسرائيل ولم تسموها بدولة اليهود قال لكي نوهم العرب ونحاول اخراج الصراع من دائرته العقدية .لكن هذا لايعني وجود يهود ضد قيام دولة الكيان الصهيوني

بلى هناك مئات الالاف من اليهود ضد قيام دولة اسرائيل و ضد التجمع في فلسطين

[إلى حب الله]

لا أعرف ما حكاية اليهود اليومين دول ...
ولكني سأنقل هنا مشاركة أخيرة كتبتها في الموضوع التالي :
http://www.eltwhed.com/vb/showthread...47#post2850247

حيث قلت فيها في نقاط :

1-
معاداتنا لليهود هي معاداة في العقيدة قبل أن تكون في السياسة وغيرها .. بمعنى : أن معاداتنا لهم هي معاداة براء مثل براؤنا من كل كافر وعقيدته .. فهم لديهم من الكفريات الشنيعة والجرائم القبيحة في حق أنبياء الله تعالى وفي الافتراء على الله ومعاداته وانتقاصه عز وجل : ما لا يقل عن سوءات غيرهم من الكفار سواء من النصارى أو الهندوس أو البوذيين إلخ ..
ومن هنا جاء القول بأنهم أعداء لنا نتبرأ منهم : لعداوتهم لله تعالى : وهكذا كل كافر :
يقول سبحانه :
" وما كان استغفار إبراهيم لأبيه : إلا عن موعدة وعدها إياه .. فلما تبين له أنه عدو لله : تبرأ منه .. إن إبراهيم لأواه حليم " ...
ويقول أيضا ًوبصورة أوضح عز وجل :
" قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والّذين معه .. إذ قالوا لقومهم : إنا برءاء منكم ومما تعبدون من دون اللّه .. كفرنا بكم .. وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا ً: حتى تؤمنوا بالله وحده " ...

2-
وهكذا فعداوة اليهود متأصلة بيننا وبينهم بحكم كوننا مؤمنين : وكونهم كفار .. فإذا زاد على هذا أنهم كفار معتدين ومحاربين : تأكدت تلكم العداوة أكبر وأكبر بل ووجد جهادهم فيما احتلوه من أراضينا .. والرابط التالي فيه كلام هام جدا ًلتوضيح تلك العداوة بصورتيها الدينية والسياسية الحربية بيننا وبين اليهود الحاليين : وما جاء في دينهم من تحريفات : وما في تلمودهم من خرافات على الله تعالى :
http://www.saaid.net/mktarat/flasteen/10.htm

3-
وليس معنى كل ذلك أن نعتدي على كل يهودي : فقط لأنه يهودي !!!.. بل يُنظر لحاله .. هل هو من المحاربين ؟؟ أم من المستأمنين ؟؟ أم من المعاهدين الذميين إلخ .. لأن اليهود والنصارى لهم معاملة خاصة من الإسلام .. فطالما ليسوا من المحاربين :
فلا عدوان عليهم .. بل ونعاملهم بالبر والقسط .. سواء كانوا جيرانا ًأو غير ذلك .. وتاريخ المسلمين خير شاهد على كل هذا .. فلم يجد اليهود - ولا غيرهم - كنفا ًأعدل ولا أرحم بهم من كنف الإسلام .. وهذا النبي كان له غلام يهودي يخدمه .. ومات صلى الله عليه وسلم ودرعه مرهونة عند يهودي .. ولا يهدم ذلك البر والقسط معهم أمر النبي بإخراجهم من جزيرة العرب هم والنصارى : بحيث لا يجتمع الكفر والإيمان في عقر دار التوحيد والإسلام فتلوثه ..
أما غير ذلك من البلاد : فأمر النبي وصحابته ومَن تبعهم بإحسان : باستبقاء اليهود والنصارى فيها وتأمينهم على أنفسهم وأموالهم وأعراضهم وعباداتهم صوامع وبيع وكنائس ومعابد إلخ ...
يقول عز وجل :
" لا ينهاكم الله عن الذين : لم يقاتلوكم في الدين : ولم يخرجوكم من دياركم : أن تبروهم : وتقسطوا إليهم .. إن الله يحب المقسطين " ..
وبذلك السمو الإنساني والعدل الرباني دخل البشر في دين الله أفواجا ًعلى مر السنين ..
ولكن ديننا دين العزة والقوة والمنعة في المقابل .. حيث يقول تعالى وفي نفس السياق السابق :
" إنما ينهاكم الله عن الذين : قاتلوكم في الدين : وأخرجوكم من دياركم : وظاهروا على إخراجكم : أن تولوهم .. ومَن يتولهم : فأولئك هم الظالمون " ..
والموالاة تشمل الميل القلبي والمحبة والمساعدة في الأمور والطاعة إلخ ..

4-
وأخيرا ً...
لا تعني معاداتنا للكفار عموما ً- ولليهود خصوصا ً- ألا نستفيد مما عندهم مما يراه المسلمون أهلا ًللنفع .. فلم تعلم أمة الإسلام منذ عهد النبي إلى اليوم تحجيرا ًعلى نافع بغير سبب .. مثل أن نستخدم أسلحتهم أو نقلدها .. وكذا تكتيكاتهم سواء الهجومية أو الدفاعية - وقد أخذ النبي فكرة الخندق من سلمان الفارسي - وكذا من تقدمهم العلمي والتقني إلخ ..
ولكن :
حذار حذار من التطبيع :
تلك الكلمة ذات الخمسة أحرف :
والتي يندرج تحتها بلايا ومصائب تسليم الشباب للإفساد اليهودي : وتسليم العقول للإفساد الديني : وتسليم الاقتصاد لأيدي مصاصي الدماء وآكلي الربا : وتسليم الغذاء والدواء لمَن يغش فيهما ولا يرحم ...

هذا ما لدي الآن ...
والله تعالى أعلى وأعلم ...

[BStranger]

انا وضعت هذا الموضوع لأن هنالك من يقول ان اليهود يستحقول القتل و يستحقوا ما حدث لهم في الهولوكوست و مثل ذلك؛ فلا يوجد من يستحق القتل سوى المجرم او المحارب الظالم مهما كانت ديانته حتى و ان كان مسلماً, فإذا ظلم فيستحق العقاب.

[أبــ باسل ــو]

اليهودية او بالاحرى المتواجدون حاليا على ارض فلسطين هم انواع
فمنهم المتشدد وهم يمثلون الحاخامات ومنهم المستهين ومنهم من يحمل اسم اليهودية على هويته فقط
ولكن ما يحدث الان انه مجموعة من احفاد الصهائية هم من استولوا على قيادة " الدولة اليهودية " كما يدعون وهم بمعنى آخر الحزب العلماني اليهودي وهم من يقودون المعارك الان مع العرب والمسلمون لهدف اعادة السيطرة على المنطقة واعلان دولة صهيونية

وما يثبت هذا وجود مسيرات تحدث داخل الاراضي الفلسطينية المحتلة تندد بقتل الفلسطينيين والاستيلاء على اراضيهم واعتقالهم بدون اي تهم محددة، بل بالعكس عندما قامت الثورات العربية وصل المد الى داخل هذا الكيان وخرجت ثورات واعتصامات ومخيمات تسعى لاسقاط الحكم الصهيونية وان تكون دولة مدنية جنبا الى جنب الى دولة فلسطينية
صحيح انه خرج علمائنا الاجلاء بقول انه كل من هو موجود على ارض فلسطين يعتبر غاصب محتل وجب قتاله فكل الاحترام لهم وانا من متبنيين هذا الثول ولكن لو عدنا الى معلمنا وقائدنا الرسول محمد عليه الصلاة والسلام فنرى انه لم يرفع السلاح ولم يحارب يهود المدينة وما حولها الا بعد ما اخلوا بالعهد بينهم ولكن مع ذلك لم يقتل طفلا ولا امراءة ولا شيخ بل قتل كل ما يستطيع حمل السلاح