هذا شيخنا المغربي عبدالله نهاري العدو اللذوذ للمعلمانين بالمغرب و السلطات ,, تم توقيفه لرده بكتاب الله و السنة على الفساد البواح الذي نادى له أحد رؤوس العلمانية و رئيس أشهر جريدة مغربية عنذنا تحتى مسمى " الحريات العامة " ...الشيخ له سلسلة طويلة من التوقيفات من السلطة و لم يخف يوما قول الحق كاملا و بلا تمييع في أية قضية يعرض قول الشريعة كما هو و لا تسلم من لسانه السلطة العلمانية بألفاظ مباشرة ...!
من كلماته المغربية التي دائما يرددها ما مفاده " موت واحدة و حياة واحدة سنعيشها لله و نصرته و إن قطع لساني المخزن المستبد ! "
والآن هو متهم بتهمة التحريض على القتل بذكره حديث الديوث ! و بتعديه على الحريات العامة في بلد
مـــسلم !
لقطات من الخطبة الأخيرة للشيخ عبد الله نهاري عن أحوال الأمة
ردّه على العلماني المنحط الذي سبب توقيفه
تظاهرة قام بها سكان مدينته وجدة بعد توقيفه لدعوته لإلغاء مهرجان بإشراف يهودي في مراكش و حديثه عن إسرائيل و فلسطين و ردا على التطبيع مع الصهاينة في المغرب ,, وقف فترة من أجل هذا الكلام عن إنتقاد سلطة الدولة أيضا !
هنا رده ضد الشيعة الصفوية و خطر إنتشارها بشمال إفريقيا "
" قبل 200 سنة كان العراق كله سني " هنا منفعل جدا لدرجة الصراخ !
و هنا رده على عدنان إبراهيم ووصفه إياه بالزنديق لكلامه عن معاوية يرضي الله عنه
قمت برفع بعض فديوهاته نصرة للشيخ في محنته و ليُعلم مدي التضييق على شيوخ أهل السنة و الجماعة من طرف العلمانيين أذلهم الله بالمغرب والله المستعان
و العاقبة للمتقين
Bookmarks