الثوابت التي عنيت : ليست هي ذات بول الإبل ، وما كنت أظن ألا تفهم ، حاول أن تقرأ مرة أخرى لعلك تفهم ..وفي الحقيقة لو كان بمقدوري وكنت أمامي مثلا لراهنتك أمام الناس مثلا بعشرين ألف جنيه أو مئة ألف حتى تعرف أن الله حق..على ما رجحه المحققون أنه تجوز المراهنة فيما من شأنه إعلان راية الإسلام أمام من يريد خذلانها بالانهزامية النفسية ..واستدلوا بمراهنة أبي بكر الصديق للمشركين في الروم والفرس ..وإقرار النبي له ..والآن وبعدما ثبت أنك لا تذعن للحق مع وضوحه ولأنه أنه لا جدوى من حوار أمثالك..اعد إخوتي أني سأزودهم بإذن الله بمراجع كثيرة حفاظا على جناب الدين من تشكيكات المنهزمين من الداخل، مع أن ما سبق فيه الغنية التامة الكافية لمن كان ذا قلب أو ألقى السمع وهو شهيد ..ولكني مضطر للخروج الآن ..والله الموفق
Bookmarks