الأمر كدالك أختي ربما يكون البعض هنا لا يصدق ما جاء في بروتوكولات حكماء صهيون . و لكنها تحث على خلق فئات شبابية من بني جلدتنا يحاربون الدين و يدعون لنصرة إسرائيل . فغبائهم الكارثي ينسيهم أنه أصلا إسرائيل ليست سوى دولة دينية تقوم على أساس تفسير صهيوني . حربهم حرب خاسرة مهما فعلوا فالحمد لله بقدر ما نشاهد إنتشار طفيف للإلحاد نشاهد شباب أصبح واعي بقدر أكبر بهموم الأمة.
Bookmarks