الحمد لمن اختصَّ بالحمد في حالَيِ الخير والشر
والصلاة والسلام على من أسّانا به في حال الفقد والموت إذ قال ( إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن ..)الحديث
بلغني من امام مسجد الشيخ وفاة أخته ورجوعها الى باريها
فرحمها الله رحمة واسعة وغفر لها ما قدّمت وبارك فيما قد جهّزت
وهذه ذكرى للذاكرين !
قال البصري ما رأيت يقيناً لا شكّ فيه أشبه بشك لا يقين فيه من الموت )(1) !!!
اللهم ارزقنا قِصِر الأمل
--
(1) الرسالة الشافعية للجرجاني , ولا أعلم لها سنداً !
Bookmarks