من كانَ في قلبه إخلاصاً في البحث عن الحق , ونيّة صادقة لايشوبها كِبر ولاعناد ولارغبة في العبث , يُيسّر له الله الهداية برحمته , والعكس هوَ الصحيح , لِّا فلينظُر الإنسان في قلبِه وما انعقدت عليه نيّته حالَ بحثه ليَعلم موطن الخلل !ومش فاهمه يعنى ايه الحوار قام من سنه يعنى هى اسلمت من سنة ورجعت ملحده تانى
فلتتفضلي لِتُكملي حوارك في الخاص من فضلِك إن أردتِ الحق , وسعيتِ للهُدى مع مُراعاة مافات ..
Bookmarks