صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 19

الموضوع: أدم وحواءvs كرمسوم 2

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,312
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    5

    افتراضي أدم وحواءvs كرمسوم 2

    كما وعدت اني سأنحر تلك الشبهه عن بكرة ابيها
    (بحث مشترك بيني و بين اخي احمد ابو يحي) نسأل الله الاخلاص في القول و العمل
    اندماج الكرموسوم الثانى فى الانسان كدلاله على التطور؟؟؟؟؟


    واحد من الادله التى اعتمدها التطوريين وغلفوها بدعايه اعلاميه صاخبه


    هى نموذج الكرموسوم الثانى الملتحم

    فمن المعروف ان القرده العليا (الشامبنزى والغوريلا والاورنجينان) وبخلاف البشر تتميز بانها تمتلك 48 كرموسوم كتمثيل للماده الجينيه للبشر

    يتم توارث الكرموسومات مناصفة من الاب والام حيث يشارك كل واحد بالنصف ويخالف جينوم البشر ذلك العدد حيث

    يتكون من 46 كرموسوم

    وكعادة التطوريين راح كينيث ميلر يفسر ذلك الاختلاف الشديد بتفسير نال من التغطيه الاعلاميه والضجه الكثير فيما لايستحقه

    وتلخص تفسير ميلر بان الكرموسوم الثانى فى اسلاف البشر بعد الانفصال قد اندمج من اتنين كرموسوم هما

    (2a ,2b)

    فى طفره حدثت باحد الاباء

    فى عهد قريب تطوريا حيث اندمج ذلك الزوج من الكرموسومات ودلل على ذلك بوجود تشابهه بين هذين الكرموسوميين والكرموسوم الثانى فى البشر

    بافتراض وجود تناظر فى منطقة وسطيه بالكرموسوم الثانى ونهايات الكرموسومين المقابلين له فى الشامبنزى

    كما بالشكل المرفق



    حجه بظاهرها قويه ومدعمه بهاله ضخمه من التقديس الاعلامى ونفير اعلامى لا مثيل له

    وذكرها من قبل الكثير من التطوريين كدليل لا يقبل الشك بتدليس علمى لايمكن تجاوزه

    فهؤلاء هم اول من يعرف ان ادوات فحص واثبات افرضية نموذج الانصهار هشه وكذلك النتائج التى تم استنتاجها

    بافتئات علمى وتصدير لفرضيات ونتائج الواقع العلمى والتجريبى يثبت بانها تفتقر لادنى درجات المنهجيه بشهادة جهابزة

    كأمثال جيري بيرجمان و تومكنز جيفري وهم من علماء الوراثه المهتمين بمقارنة جينوم البشر والشامبنزى كتخصص

    ففى ابحاث ودراسات متأنيه وحديثه من فريق ابحاث كامل خلصوا الى نتائج وتفسيرات اكثر قبولا وضحدوا نموذج ميلر للانصهارولكن كالعاده دون اى ضجيج

    اعلامى كما حدث فى تغطية نموذج ميلر لانه الامر كما تم توضيحه مرار واصبح مملا تكراره ليس متعلقا بعلم بل بايدولوجيه لنشر الالحاد وكفران الاله

    ويؤكد فريق العلماء بان اليات وادوات كينث ميلر لاثبات فرضيته تفتقر للمصداقيه حيث اعتمد تقنية التهجين والصبغ للدنا

    وتلخصت تلك الابحاث فى اظهار نقاط جوهريه

    المنطقه المزعومه للالتحام فى الكرموسوم الثانى بالانسان التسلسل الوسطى للقواعد النيتروجينيه بها مكرر بمعظم الجينوم مما يؤكد انه جزء اصيل

    تبين وجود عدم تشابهه ولو بنسبه معقوله تتناسب مع التطفر خلال التطور بعد حدوث الاندماج فى المنطقه الوسطيه والمناطق الطرفيه فى الكرموسوم

    (2a,2b)

    المقابلين فى الشامبنزى


    نموذج اندماج الكروموسوم الثاني في تطور الانسان

    الجزء الاول - اعادة تقييم الدليل

    جيري بيرمان و جيفري تومكنز




    واحدة من الحجج الجزيئية الرئيسية لاثبات تطور الانسان من سلف مشترك مع القردة وخصوصا الشيمبانزي هو نموذج اندماج الكرموسوم 2 . حيث ان السيناريو يتضمن الادعاء بان كرموسومين صغيرين تشبه كروموسومي الشيمبانزي (2A ,2 قد اندمجا لتكون كروموسوم مستقر في الانسان مما نتج عنه اختلاف في عدد الكرموسومات المزدوجة في الانسان والقردة .

    الغالبية من البيانات التي اعتمدت مستندة للتجارب التي اجريت قبل رسم الخريطية الجينية لجينوم الانسان وجينوم الشيمبانزي . في هذه الورقة البحثية سنقدم تحليلا جديدا للنصوص العلمية وفي ورقة لاحقة (الجزء الثاني ) سنقدم اعادة تحليل للمعلومات المتوفرة عن ال DNA بعد رسم خريطة الجينوم مما يطرح التساؤل حول مدى صلاحية نموذج الاندماج .




    واحد من الادلة الجزيئية الاكثر شعبية على تطور الانسان من الرئيسيات هو النموذج الافتراضي لاندماج (راس على راس ) لكروموسومين في الرئيسيات (يناظرهما الان الكروموسومان 2A , 2B في الشيمبانزي) لتكونان الكروموسوم 2 في الانسان . معظم الابحاث التي تدعم هذا النموذج الافتراضي مستندة على ادلة غير مباشرة مستقاة من تهجين ال DNA وتقنية صبغ الكروموسومات . هذه التقنيات توفر تقديرات تقريبية لتسلسل الجينات مع كون التحليلات المبنية على التهجين اكثر دقة من تلك المبنية على تقنية صبغ الكرموسومات . هذا النوع من الادلة الاولية بالاضافة الى وضع تسلسل DNA لمواضع منتقاة صغيرة الحجم في كروموسوم الانسان بدات انها تدعم نموذج الاندماج هذا.

    في الوقت الذي يقدم فيه نموذج اندماج الكرموسوم 2 على انه عقيدة , القليل جدا من بيانات الجينوم الجديدة تقدم كدليل عليها على الرغم توفرها بكثرة للتحليل . بالاضافة الى ان عدد من الكتاب العلميين قاموا مؤخرا بنشر العديد من الكتب للعامة من اجل اشاعة هذا النموذج الافتراضي كواحد من اقوى الحجج على تطور الانسان من القردة .

    المراجعات الشائعة حول هذا الموضوع غالبا ما تتضمن رسومات مبسطة تصور كيف تم هذا الاندماج الوهمي لكروموسومين صغيرين مركزيين وشبيهين بكرموسومات القردة وان هذا الاندماج تم نهاية بنهاية لينتج عنه الكرموسوم 2 في الانسان كما مبين في الشكل 1 . وفي اطار دعم هذا النموذج الافتراضي لاندماج الكروموسوم يدعي انصاره ان الكرموسوم 2 في البشر يحتوي على صفتين اساسيتين تدعم هذا الافتراض

    الاولى تصف بصورة مزعومة حدث الاندماج وتتضمن تسلسل جينومي يمثل اندماج راس على راس للقطع النهائية من الكروموسوم (telomeres)الزخارف الموجودةفي طرف ال DNA عالية الخصوصية TTAGGG)n ) والتي توجد في نهاية الكرموسومات الخطية في الثدييات .

    الصفة الثانية هي وجود جزء وسطي (centrmere ) مبهم وغير عامل والذي يفترض انه تم تعطيله تبعا للاندماج نظرا لان الكرموسوم بحاجة الى جزي وسطي واحد ليحافظ الى استقراره ووظيفته .

    وتبعا لهذه الادعائات فان حدث الاندماج هو المسؤول عن مكون عدد الكرموسومات في البشر 46 في مقابل 48 للقردة العظمى . صحيح ان ان الكرموسومات المضاعفة للشيمبانزي والغوريلا والاورانغوتان هي 48 ولكن للغيبون هي 44 ولاحد انواع القردة الماليزية هو 50 . نومذج الاندماج يتضمن ان الجنس البشري قد انحدر من سلف مشترك كان يملك 48 كرموسوم مضاعف وفي وقت مبكر فان احد اسلاف البشر قد حصل له اندماج في الكرموسومين مقللا عدد الكرموسومات المضاعفة الى 46

    Examining the evidence for a cryptic centromere

    اختبار الدليل على وجود جزء وسطي خفي




    لا يزال هناك مشكلة كبرى اخرى تواجه نموذج الاندماج وهي نقصان الدليل على وجود موقع جزء وسطي خفي ثاني في الكروموسوم 2 . فمباشرة بعد الاندماج المفترض راسا على راسا للاجزاء النهائية كان المفترض ان يكون هناك جزئان وسطيان في الكرموسوم الخرافي المتكون حديثا واحد من كل كرموسوم . هذا النوع من الاحداث توجب ان يحدث في ذرية الخلايا في المستوى الجرثومي ليتم نقله بالوراثة , واحد الجزئين الوسطيين كان يتوجب ان يتم التخلص منه فورا او على الاقل تعطيله وظيفيا من اجل ان يستمر انقسام الخلية بصورة طبيعية . التطوريون يشرحون السبب في عدم وجود جزء وسطي ثاني غير عامل بصورة واضحة بالمحاججة بان وجود جزئين وسطيين سيؤدي الى عدم استقرار كبير عندما تترتب الكروموسومات في ازواج اثناء الانقسام الخلوي وكنتيجة لذلك ستفشل بانتخابها . وبحسب النموذج التطوري فان الانتخاب كان ليستمر حتى يتعطل الجزء الوسطي الثاني كليا عن العمل .

    ومع ذلك فالدليل على وجود بقايا جزء وسطي ثاني في مرحلة من مراحل اضمحلال تتسلسل قواعده هو غير ذي اهمية تذكر . عندما كتب فيربانكس( Fairbanks ) "الاندماج في الجزئين النهائيين ينبغي ان يترك جزئين وسطيين في الكروموسوم المندمج القديم , لكن هنالك واحد فقط الان " ومن ثم قام بتقييم "الدليل على ان جزءا وسطيا كان موجودا يوما ما في موقع ثاني " . الدليل المفترض اعتمد على النتائج اللتي تفيد بان "الجزء الوسطي في اي كروموسوم في الانسان والقردة يحتوي مناطق تسلسل DNA متغيرة بصورة كبيرة وتكرر نفسها مرارا وتكرارا , مجموعة من 171 زوج قواعد تسمى تسلسل الفويد (Alphoid) " . فيربانكس اضاف بان " العلماء قد بحثوا عن تسلسل الفويد في الكروموسومات لدى البشر وكما كان متوقعا فقد وجدوها في كل جزء وسطي . وانهم ايضا وجدوا تسلسل الفويد في موقع في الكروموسوم 2 البشري حيث يفترض ان تكون بقايا الجزء الوسطي الثاني .هذه البقايا هي دليل على وجود حالي لجزء وسطي معطل وظيفيا " .

    المشكلة الرئيسية مع ادعاء فيربانكس هو ان الفويد DNA على الرغم من وجوده في المناطق الوسطية فهو ليس مختصبالاجزاء الوسطية وهو ايضا متغير بصورة كبيرة .وبسبب ان وجود الفويد DNA متغير بصورة كبيرة ليس مقتصرا على الاجزاء الوسطية في كروموسوم الانسان فان وجودها لا يدل بالضرورة على وجود بقايا لجزء وسطي مضمحل .

    بالاستناد الى تفسير فيربانكس والعلماء الاخرين الذين يزكون نظرية الاندماج في الكروموسوم فاننا يمكننا الاستنتاج بوجود مئات من الاجزاء الوسطية المنحلة . وكنتيجة لذلك فان تحديد منطقة الفويد تطوعية لدعم فكرة وجود جزء وسطي منحل في الكروموسوم 2 لن تكون مسالة خارج التوقعات او صعبة التنفيذ , لكنها لن تدعم فكرة الجزءالوسطي المخفي . في الورقة البحثية المرافقة لهذا البحث سنبين ان التسلسل الفويد موضوع البحث لا ينحاز لوجود جزء وسطي فاعل في ال DNA البشري .

    على الرغم من التباين فانه لا يزال هناك مقدار من التشابه في التسلسلات كافي لمجسات الفويد التي يتم تعريفها بالفلورسنس والتي تستخدم للتهجين لكافة انواع تسلسلات الفويد في الياف الكروموسوم المطولة . هذا يفسر سبب وجود العديد من التقارير في اوقات سابقة تدعم فكرة الاندماج والتي تمت بالاعتماد على هذه التقنية ( وكما مبين في الجزء الثاني فان تسلسل الفويد موجود في اماكن كثيرة من الكرموسوم 2 وانه بذاته لا يعني وجود جزء وسطي ) . مشكلة اخرى وهي انه بالرغنم من ان الابحاث تمت على بعض الرئيسيات فانه لا توجد دراسة منهجية تبين شيوع وجود الفويد DNA في الثدييات عموما .

    التقارير المتعددة عن التشابه في الفويد /الجزء الوسطي بين الانسان والقرود بضمنها الابحاث المستندة الى التهجين او التسلسل , وجدت انه لا يوجد اي تناظر تطوري ماثل للعيان عدا تشابه الى درجة متوسطة في الجزء الوسطي للكروموسوم X . مجموعة بالديني البحثية ( Baldini et al ) وجدت " ان اعلى نسبة تشابه في التسلسل بين الانسان والقردة بالنسبة لتسلسلات الفويد هي اقل بنسبة 91 بالمئة من نسبة التشابه المتوقعة لتسلسل ات محايدة" . ان المناطق الفويد مقارنة بفصائل اخرى من تسلسلات ال DNA غير محفوظة بشكل جيد في اصناف الثدييات وهي حتى تظهر درجة عالية من التنوع في الكروموسومات المختلفة في نفس الجينوم




    Examining the evidence for a cryptic centromere

    اختبار الدليل على وجود جزء وسطي خفي




    لا يزال هناك مشكلة كبرى اخرى تواجه نموذج الاندماج وهي نقصان الدليل على وجود موقع جزء وسطي خفي ثاني في الكروموسوم 2 . فمباشرة بعد الاندماج المفترض راسا على راسا للاجزاء النهائية كان المفترض ان يكون هناك جزئان وسطيان في الكرموسوم الخرافي المتكون حديثا واحد من كل كرموسوم . هذا النوع من الاحداث توجب ان يحدث في ذرية الخلايا في المستوى الجرثومي ليتم نقله بالوراثة , واحد الجزئين الوسطيين كان يتوجب ان يتم التخلص منه فورا او على الاقل تعطيله وظيفيا من اجل ان يستمر انقسام الخلية بصورة طبيعية . التطوريون يشرحون السبب في عدم وجود جزء وسطي ثاني غير عامل بصورة واضحة بالمحاججة بان وجود جزئين وسطيين سيؤدي الى عدم استقرار كبير عندما تترتب الكروموسومات في ازواج اثناء الانقسام الخلوي وكنتيجة لذلك ستفشل بانتخابها . وبحسب النموذج التطوري فان الانتخاب كان ليستمر حتى يتعطل الجزء الوسطي الثاني كليا عن العمل .

    ومع ذلك فالدليل على وجود بقايا جزء وسطي ثاني في مرحلة من مراحل اضمحلال تتسلسل قواعده هو غير ذي اهمية تذكر . عندما كتب فيربانكس( Fairbanks ) "الاندماج في الجزئين النهائيين ينبغي ان يترك جزئين وسطيين في الكروموسوم المندمج القديم , لكن هنالك واحد فقط الان " ومن ثم قام بتقييم "الدليل على ان جزءا وسطيا كان موجودا يوما ما في موقع ثاني " . الدليل المفترض اعتمد على النتائج اللتي تفيد بان "الجزء الوسطي في اي كروموسوم في الانسان والقردة يحتوي مناطق تسلسل DNA متغيرة بصورة كبيرة وتكرر نفسها مرارا وتكرارا , مجموعة من 171 زوج قواعد تسمى تسلسل الفويد (Alphoid) " . فيربانكس اضاف بان " العلماء قد بحثوا عن تسلسل الفويد في الكروموسومات لدى البشر وكما كان متوقعا فقد وجدوها في كل جزء وسطي . وانهم ايضا وجدوا تسلسل الفويد في موقع في الكروموسوم 2 البشري حيث يفترض ان تكون بقايا الجزء الوسطي الثاني .هذه البقايا هي دليل على وجود حالي لجزء وسطي معطل وظيفيا " .

    المشكلة الرئيسية مع ادعاء فيربانكس هو ان الفويد DNA على الرغم من وجوده في المناطق الوسطية فهو ليس مختصبالاجزاء الوسطية وهو ايضا متغير بصورة كبيرة .وبسبب ان وجود الفويد DNA متغير بصورة كبيرة ليس مقتصرا على الاجزاء الوسطية في كروموسوم الانسان فان وجودها لا يدل بالضرورة على وجود بقايا لجزء وسطي مضمحل .

    بالاستناد الى تفسير فيربانكس والعلماء الاخرين الذين يزكون نظرية الاندماج في الكروموسوم فاننا يمكننا الاستنتاج بوجود مئات من الاجزاء الوسطية المنحلة . وكنتيجة لذلك فان تحديد منطقة الفويد تطوعية لدعم فكرة وجود جزء وسطي منحل في الكروموسوم 2 لن تكون مسالة خارج التوقعات او صعبة التنفيذ , لكنها لن تدعم فكرة الجزءالوسطي المخفي . في الورقة البحثية المرافقة لهذا البحث سنبين ان التسلسل الفويد موضوع البحث لا ينحاز لوجود جزء وسطي فاعل في ال DNA البشري .

    على الرغم من التباين فانه لا يزال هناك مقدار من التشابه في التسلسلات كافي لمجسات الفويد التي يتم تعريفها بالفلورسنس والتي تستخدم للتهجين لكافة انواع تسلسلات الفويد في الياف الكروموسوم المطولة . هذا يفسر سبب وجود العديد من التقارير في اوقات سابقة تدعم فكرة الاندماج والتي تمت بالاعتماد على هذه التقنية ( وكما مبين في الجزء الثاني فان تسلسل الفويد موجود في اماكن كثيرة من الكرموسوم 2 وانه بذاته لا يعني وجود جزء وسطي ) . مشكلة اخرى وهي انه بالرغنم من ان الابحاث تمت على بعض الرئيسيات فانه لا توجد دراسة منهجية تبين شيوع وجود الفويد DNA في الثدييات عموما .

    التقارير المتعددة عن التشابه في الفويد /الجزء الوسطي بين الانسان والقرود بضمنها الابحاث المستندة الى التهجين او التسلسل , وجدت انه لا يوجد اي تناظر تطوري ماثل للعيان عدا تشابه الى درجة متوسطة في الجزء الوسطي للكروموسوم X . مجموعة بالديني البحثية ( Baldini et al ) وجدت " ان اعلى نسبة تشابه في التسلسل بين الانسان والقردة بالنسبة لتسلسلات الفويد هي اقل بنسبة 91 بالمئة من نسبة التشابه المتوقعة لتسلسل ات محايدة" . ان المناطق الفويد مقارنة بفصائل اخرى من تسلسلات ال DNA غير محفوظة بشكل جيد في اصناف الثدييات وهي حتى تظهر درجة عالية من التنوع في الكروموسومات المختلفة في نفس الجينوم




    Cytogenetic anomalies argue against fusion




    الشذوذ في تكوين الخلايا حجة ضد الاندماج

    مشكلة اخرى مع نظرية الاندماج تتضمن حقيقة ان التقنيات القياسية لتكوين الخلايا مثلا تقنية C-banding قد رصدت جزء وسطي متغاير الالوان في الذراع الطويل للكرموسوم 2 في البشر الى درجة اقل اهمية مما كان متوقعا تبعا لنظرية الاندماج . التطوريون يدعون ان هذا بسبب ان معظم كتلة الجزء الوسطي المتكررة من ال DNA قد ضاعت في المقابل ان الارجح هو الاعتقاد بان هذا الجزء الوسطي من ال DNA غير موجود اساسا .

    ليس فقط تسلسل ال DNA في الجزء الوسطي الوهمي يحتج ضد الاندماج . ولكن المقارنة بين كرموسوم الشيمبانزي وكرموسوم الانسان كشفت ان الجزء الوسطي في الكروموسوم 2 في الانسان يقع في موقع مختلف جدا كما كان متوقعا بحسب حادثة الاندماج كما يبين الجزء الثاني من هذه الدراسة .هذا يتستلزم بالضرورة سلسلة احداث غير قابلة للتصديق تتضمن ضياع الجزئين الوسطيين لكروموسومي الشيمبانزي 2A و 2B والنشوء السريع لجزء وسطي جديد لضمان الفعالية الوظيفية لكرموسوم الانسان 2.

    ان الطفرات بالمقدار اللازم لدعم حادث الاندماج تشكل مشكلة خلوية للكائن الحي سواء في مرحلة النمو الجسمي العادي من خلال الانقسام الفتيلي ( mitosis ) او خلال انقسام الخلايا الجرثومية بطرقة الانقسام المنصف ( meiosis ) . التراصف الملائم للكروموسومات يستلزم وجود تركيب متماثل تقريبا لكل زوج بحيث ان الكرموسوم لا يتراصف الا مع شقيقه المماثل له . ان اندماج الكرموسومات سبب رئيسي للعقم ,اذا التكاثر تم في هذه الخلية بواسطة الانقسام المنصف فبغض النظر عن شذوذ هذه الخلية فان الجنين الناتج عن هذه الامشاج سيتعرض للجهاض الذاتي.




    Cytogenetic anomalies argue against fusion




    الشذوذ في تكوين الخلايا حجة ضد الاندماج

    مشكلة اخرى مع نظرية الاندماج تتضمن حقيقة ان التقنيات القياسية لتكوين الخلايا مثلا تقنية C-banding قد رصدت جزء وسطي متغاير الالوان في الذراع الطويل للكرموسوم 2 في البشر الى درجة اقل اهمية مما كان متوقعا تبعا لنظرية الاندماج . التطوريون يدعون ان هذا بسبب ان معظم كتلة الجزء الوسطي المتكررة من ال DNA قد ضاعت في المقابل ان الارجح هو الاعتقاد بان هذا الجزء الوسطي من ال DNA غير موجود اساسا .

    ليس فقط تسلسل ال DNA في الجزء الوسطي الوهمي يحتج ضد الاندماج . ولكن المقارنة بين كرموسوم الشيمبانزي وكرموسوم الانسان كشفت ان الجزء الوسطي في الكروموسوم 2 في الانسان يقع في موقع مختلف جدا كما كان متوقعا بحسب حادثة الاندماج كما يبين الجزء الثاني من هذه الدراسة .هذا يتستلزم بالضرورة سلسلة احداث غير قابلة للتصديق تتضمن ضياع الجزئين الوسطيين لكروموسومي الشيمبانزي 2A و 2B والنشوء السريع لجزء وسطي جديد لضمان الفعالية الوظيفية لكرموسوم الانسان 2.

    ان الطفرات بالمقدار اللازم لدعم حادث الاندماج تشكل مشكلة خلوية للكائن الحي سواء في مرحلة النمو الجسمي العادي من خلال الانقسام الفتيلي ( mitosis ) او خلال انقسام الخلايا الجرثومية بطرقة الانقسام المنصف ( meiosis ) . التراصف الملائم للكروموسومات يستلزم وجود تركيب متماثل تقريبا لكل زوج بحيث ان الكرموسوم لا يتراصف الا مع شقيقه المماثل له . ان اندماج الكرموسومات سبب رئيسي للعقم ,اذا التكاثر تم في هذه الخلية بواسطة الانقسام المنصف فبغض النظر عن شذوذ هذه الخلية فان الجنين الناتج عن هذه الامشاج سيتعرض للجهاض الذاتي.




    Do fusions lead to new species?




    هل الاندماج يؤدي لنشوء نوع جديد؟

    يؤمن العلماء التطوريون ان سلفا شبيه بالقردة قد تطور الى نوع جديد يدعى الانسان (Homo sapiens) بالتزامن مع الحدث الجينومي الكبير الاندماج . في الوقت الذي يلعب فيه ترتيب الجينات والعلاقة الفضائية بينها في نواة الخلية دورا في التعبير عن الجينات الان انه لم تظهر اي معلومات جديدة او تمت اضافة اي جينات في عملية الدمج هذه لانه فقط تم تغيير رزم المادة الجينية . مع ذلك فان المحتوى المعلوماتي للجينوم لايزال من الممكن ان يتاثر بقوة . ان الاندماج الكرموسومي رصد في العديد من الحيوانات مثلا الحيوانات المجترة ( كالماعز والابقار والخراف ) الا انه نتج عنه حيوانات متشابهة من ناحية الشكل مع جنسها الاصلي مع حصول عزل تكاثري لهذه الحيوانات المختلفة جينيا . التطوريون يفترضون ان حدثا شبيها كان السبب وراء نشوء عازل تناسلي بين اوائل البشر المتطورين والقردة حيث انهم على الرغم من حملهم لصفات جينية مختلفة الا انهم كانوا لا تزال تربطهم علاقة وطيدة بالقردة .

    في الواقع فان نظرية الاندماج تحمل مشكلة للدارونيين في ظل حقيقة الغياب الكلي لبشر يحملون 48 كروموسوم . وعلى الرغم من ندرتها الا ان الاندماجات الكرموسومية تحصل غالبا في البشر الا انها بصعوبة جدا تنتقل لذريتهم . ولو كان هنالك انفصال كروموسومي حصل في تاريخ تطور الانسان لكان نتج عنه وجود مجموعتين من البشر . واحد من التفاسير التطورية لهذا الامر يفترض انقراض كل الكائنات ما قبل البشرية والتي كانت تحمل 48 كروموسوم .

    ان التغير في الصفة الجينية للكائنات الحية بصورة غير ضارة نادر جدا ولكنه ينتج عنه نوعين من الكائنات تمثل كل مجموعة




    Recent genomic problems for fusion

    من الادعائات العامة لانصار الاندماج ان تسلسل ال DNA لبقية الكروموسوم 2 في الانسان تتطابق وبدقة عالية مع تسلسل ال DNA في باقي الكروموسومين 2A و 2B في الشيمبانزي . هذا الادعاء غير مدعوم بسبب النقص في وجود بيانات تسلسل DNA مقارنة . من الجدير بالملاحظة ان المشروع الخام لوضع تسلسل ال DNA للشيمبانزي تم من خلال الاعتماد على جينوم الانسان كاطار لتجميعه . واحدة من اولى المحاولات المنشورة لتجميع جينوم الشيمبانزي باستعمال اطار فيزياوي كانت للكروموسوم الذكري ( Y ) وكانت نتيجته غير متوقعة بنسبة كبيرة من الاختلاف مع الكروموسوم الذكري للانسان (نسبة الاختلاف وصلت ل 30 % او اكثر ) . ولا يزال من غير المعلوم لماذا لا توجد مقارنات مشابهة لبقية الكروموسومات بين الانسان والشيمبانزي مع الاخذ بالاعتبار ان التقنية اللازمة لجمع جينوم الشيمبانزي باستخدام اساس من خريطة فيزياوية من جينوم الشيمبانزي متوفرة منذ عام 2006 .













    Conclusion

    الاستنتاج

    ان الزعم بوجود دليل عارم من ال DNA لحصول حدث اندماج شمل اثنان من كروموسومات الرئيسيات لينتج الكروموسوم 2 في الانسان للبشر هو غير موجود , حتى بدون عرض تحليل جديد . في هذا البحث نحن راجعنا فقط البيانات المنشورة من قبل العلماء التطوريين مبينين ان صفات التسلسل والتي تشمل الاندماج المزعوم للكرموسوم 2 للبشر ملتبسة الى حد بعيد لتدل على حصول حدث اندماج كروموسومي . فبالاضافة الى وجود نقص في بيانات تسلسل ال DNA لدعم وجود اندماج راس على راس قان هنالك نقص لبيانات تؤشر لوجود جزء وسطي وهمي . في دراسة لاحقة (الجزء الثاني ) سنعرض تحليل اضافي للبيانات باستخدام ادوات معلومات حياتية وتسلسل ال DNA المتوفر للنشر العام والتي ستؤدي الى مزيد من التفنيد لفرضية اندماج الكروموسوم 2 .




    من الحجج الرئيسية لدعاة تطور الانسان من سلف مشترك مع القردة تحديدا الشيمبانزي هو نموذج اندماج الكروموسوم 2 هذا النموذج الجزيئي الذي يتضمن الاندماج الافتراضي لكروموسومين صغيرين شبيهين بكروموسومات القردة (2A و 2B ) في مرحلة ما من تطور الانسان .ان تحليلنا للبيانات الجينوم تبين ان مظاهر تسلسل ال DNA التي تشمل الكروموسوم 2 هي ملتبسة الى حد كبير لتكون دليل على حدوث الاندماج . البيانات في الواقع تقترح بان اللب وهو منطقة تتكون من تقريبا 800 زوج قاعدة والتي تحتوي على موضع الاندماج هي ليست خفية بصورة فريدة من نوعها او تدل عل تحلل الراس على راس للمناطق النهائية في الكروموسومين المندمجين . ولكنهما في الحقيقة عنصر مميز موجود في جينوم الانسان من دون وجود شبيه مماثل له في اي من كروموسومي الشيمبانزي 2A و 2B .كما ان الادلة من تسلسل ال DNA على وجود موضع جسيم مركزي خفي غير فعال من المفترض انه يتكون من عناصر الفويد هي الاخرى ملتبسة ويصعب تبريرها . حيث ان تسلسل الفويد في هذه المنطقة متغير جدا وبالاضافة الى انه لا توجد هكذا اجزاء في كروموسومي الشيمبانزي 2A و 2B .

    من اكثر الحجج المستندة على ال DNA لدعم نظرية تطور الانسان هو نموذج اندماج الكروموسوم 2 المفترض من كرموسومين صغيرين شبيهين بكروموسومات القردة . الغالبية من الابحاث التي دعمت هذا النموذج استخدمت وسائل غير مباشرة لتحليل ال DNA مستقاة من تقنية اما تهجين DNA او صبغ ال DNA او تقنيات كشف تسلسل DNA محدودة والتي كانت مستعملة قبل التقدم الحاصل في هذا المجال .ان تقنيات تهجين ال DNA او صبغ ال DNA لا توفر معلومات مفصلة عن تسلسل ال DNA بل على الارجح تشير الى مناطق تماثل وهمية . فتقنية صبغ الكروموسومات تستعمل للحصول على مؤشرات على شكل اشرطة تنتج معلومات تتعلق بمحتوى الكروموسوم من القواعد GC , تكرر المحتويات , كثافة جزيرة CpG و درجة كثافتها اكثر من كشفها لتماثل تسلسل محدد . اما تقنية تهجين قضيب ال DNA فهو طريقة اكثر دقة ومباشرة لتحديد تماثل ال DNA ولكنه عرضة لتغير في انظمة المختبرات ولا يوفر تسلسل DNA فعلي . بالاضافة الى ان اول مشاريع وضع تسلسل ال DNA كانت محدودة وتشمل مناطق صغيرة ومحدودة من الجينوم .
    ان التقدم في التقنيات عالية الانتاج في الكشف عن تسلسل ال DNA والوسائل المصاحبة لها قد استبدلت الى حد كبير هذه التقنيات البدائية لمقارنة الكروموسومات والجينوم . اول ورقة بحثية لرسم خريطة جينوم الانسان اجريت في القطاع العام والخاص كانت متوفرة بحلول عام 2001 م وورقة اخرى اكثر اكتمالا كانت متوفرة عام 2003 م . جينوم الشيمبانزي ايضا نال نصيبه من الاهتمام ونشر في عام 2005 م وبعد ذلك تم القيام برسم خريطة للشيمبانزي على اساس فيزيائي .
    في الوقت الذي كان نموذج اندماج الكروموسوم 2 يطرح كدليل روتيني على تطور الانسان فان القليل جدا من بيانات الجينوم تدعم هذا الادعاء على الرغم من توفرها للدراسة . ولغرض توسيع عقيدة التطور فان كثير من كتاب العلوم قاموا بنشر كتب للمبتدئين تدعم نموذج الاندماج . ان هذه البيانات المصطنعة ان جاز التعبير تستعمل كواحدة منالحجج الرئيسية لدعم فكرة تطور الانسان من سلف مشترك مع القردة النموذج العام يتضمن اندماج اثنان من الكروموسومات الصغيرة الشبيهة بكروموسومات الشيمبانزي ( 2A , 2B ) تلكونان الكروموسوم 2 في الانسان كما موضح في الشكل 1 . من منظور تسلسل ال DNA يرى التطوريون ان الكروموسوم 2 يمتلك مفتاحان مهمان في تسلسله , اول منطقة مثيرة للاهتمام هي المنطقة التي يعتقد انه حصل الالتحام فيها نهاية على نهاية بين التيلومير لكروموسومي الشيمبانزي . التيلومير هو الغطاء النهائي لتسلسل ال DNA ويكون بتسلسل ( TTA GGG ) موجودة في النهاياتا لخطية لكروموسومات الثدييات وتمت مراجعته مؤخرا من قبل توكنز وبيرمن . المفتاح الثاني هو المنطقة التي من المفترض انها تضم الجزء المركزي الوهمي و غير الفعال الذي تم تثبيط نشاطه بعد الاندماج . حيث انه لكل كروموسوم جزء مركزي فاعل واحد ضروري للحفاظ على فعالية وتوازن الخلية لان وجود جزئين مركزيين يؤدي الى اختلال التوازن وبالتالي اضمحلال الكروموسوم . وعلى لارغم من عدم وجود الية معروفة لتعطيل الجزء المركزي في كروموسوم الانسان الا ان انصار الاندماج يفترضون انه بطريقة ما تم تعطيل الجزء المركزي الثاني في وقت ما بعد الالتحام . اندماج الكروموسوم 2 في الانسان يعزى اليه السبب في حقيقة كون الانسان يمتلك 46 كروموسما مزدوجا في مقابل 48 للقردة مما يدعم الادعاء بان الانسان الحديث نشا من سلف يمتلك 48 كروموسوما احتاجت الى اندماج .



    فحص الدليل الجينومي للاندماج
    Examining the genomic evidence for fusion

    من بين المنطقتين اللتان يزعم انهما تدعمان نموذج الاندماج .هما منطقة موضع الاندماج ومنطقة الجزء المركزي الوهمي . الدليل الاولى من منطقة الاندماج المفترض هذا الموقع يقع بالقرب من منطقة الجزء المركزي الفاعل الحالي في الذراع الطويل في الكروموسوم 2 في الانسان .هذه المنطقة المحددة والتي تحتوي على موضع الاندماج غالبا ما تدعى 2chr2fus او 2qfus وتحتل المنطقة الجينومية فيما بين 2q13 و 2q14.1 . في المقابل فان كروموسومي الشيمبانزي الصغار اللذان يفترض انهما يدعمان النموذج يعرفان حاليا ب 2A و 2B .
    ان منطقة2qfus في كروموسوم الانسان قت تم فك تسلسلها ووشرحت النهايات المتكررة فيها ( تكررات التيلومير ) ,انواع مختلفة من الجينات المهمة والفاعلة جينات زائفة معالجة واطارات قراءة مفتوحة ومتنوعة Open Reading Framework . مقطع من الجينوم مروح بصورة شاملة وكاملة ووافية (حوالي 614000 ) قاعدة تم انشاؤه ويحتضن موضع الاندماج المفترض ونشر من قبل المختبر في تقارير متعددة ذات صلة بالموضوع بعد فترة وجيزة من نشر نتائج خريطة جينوم االانسان الركيزة الاساسية في هذه الجهود اعتمدت على تسلسلات تم تجميعها من خمسة نسخ مدمجة لل DNA متداخلة ( كروموسومات بكتيرية مصنعة BACs ) وكنتيجة لهذه الجهود فان منطقة تتكون من 177 كيلو قاعدة محيطة مباشرة بمنطقة الاندماج (2qfus ) مماثل للنسخة البكتيرية
    RP11-395L14 ( رقم الدخول AL078621) وهو متوفر للتناول العام والتحميل . ولغرض توضيح الادعاءات الخاصة بموضع الاندماج المزعوم تم تعريض النسخ البكتيرية المصنعة بكامل تسلسلها RP11-395L14الى تحليل عناصر الاجزار لنهائية (انظر موضوع المواد المستعملة والطرق ) .
    هذه كانت الترجمة الى حد الجدول رقم واحد



    ان تسلسل التيلومير المتمم المعكوس (CCCTAA) ينبغي ان يوجد في ترادف شبه تام الى اليمين من موضع الاندماج .و كما مع العنصر TTAGGG كنا لنتوقع وجود ما بين 1667 الى 2500 عنصر CCCTAA لو ان اندماجا بصيغة نهاية كروموسوم لنهاية كروموسوم قد حصل . مع ذلك فانخ فقط 136 عنصرا موجودة على نسخ BAC تنتهي على بعد 64,221 قاعدة بعيدا الى اليمين من موضع الاندماج (جدول 1 ) ومرة اخرى فان هذا الامتداد هو ابعد بكثير من الجزء النهائي للكروموسوم الانسان وموضع الاندماج . ان تحليلنا قد اظهر وجود حوالي 18 موضع لهذه العناصر المعاكسة (ما نسبته 12 % من المجموع الكلي )في الجانب المقابل (الايسر ) من موضع الاندماج حيث لا يتوقع ان يعثر عليها . بكلمة اخرى فان كلا من العناصر والعناصر المعاكسة المتممة موجودة على جانبي موضع الاندماج .
    وكملاحظة جانبية فان محتوى ال GC في منطقة ال 177 كيلو قاعدة التي تحتضن موضع الاندماج هو اعلى من المعدل العام لكروموسوم الانسان 2 والمقدر بنسبة 40 % بينما هو 45 % .




    ان مسح لل237 مليون قاعدة واكثر للكروموسوم الحقيقي المجمع للكروموسوم 2 باستعمال رزمة القرص المرن لمشاهد الكروموسوم (سكيتل ) Skittle اظهرت ان كل المشهد من البداية الى النهاية مسكون بالتسلسلات TTAGGGو CCCTAA كما واظهرت وجود جزر تراكمية صغيرة ومعزولة من عناصر التيلومير (الاجزاء النهائية ) في خمسة مواقع داخلية . ان المسح الكامل لكل الشريط لكروموسوم 2 (كما في النص الذي كتبه تومكنز ) يشير الى وجود عدد كليي لكل من العناصر TTAGGG و CCCAAT بواقع 45,450 45,770 على التوالي لكل منهما هذان الرقمان تقريبا متساويان ويشيران الى انه كلا من التسلسل والتسلسل المعاكس لنهايات الكرموسوم الكرةة تحصل مرارا وتكرارا في المواقع الداخلية هذه الارقام تؤشر على ان ما مجموعه على الاقل 547,320 قاعدة داخلية على الكروموسوم 2 من عنصر تيلومير متوزعة بصورة واسعة .
    مسالة مهمة مرتبطة مه هذه العناصر في انها غالبا ما تكون مفردة (مونومر ) الى حد واسع فمن بين ال 52 عنصرا لل TTAGGG الموجودة على جانبي الاندماج فان 3 فقط وجدت في ترادف بينما البقية عبارة عن مونمرات مستقلة. ومن بين ال154 عنصر من ال CCCTAA فقط 18 عنصر مترادف وجدت والبقي مونومرات مستقلة وعلى الرغم من ان كثافة العناصر المتكررة تزداد في مكان ما خلال موضوع الالتحام الا ان موقعها في اطار القراءة من الجزء النهائي المكرر ذو الست قواعد الى التالي لا تتم في اطار .
    بسبب النقص الحاد في التكرارات للاجزاء النهائية ووضعها كمونومرات وتواجدها بصورة غير طبيعية على جانبي موضع الالتحام فان هنالك دليل ضعيف على انها قد شكلت امتداد مكون من 10 ال 15 كيلو قاعدة من اجزاء ذات قواعد متكاملة ومترادفة . ان منطقة 2qfus هي مضمحلة الى حد كبير بعيد عن انه من الممكن كان هنالك تيلومير سليم موجودا في يوم ما .عملا بالمعطيات التي تقول ان منطقة اعادة التركيب فيما حول المركز يتم فيها كبح التغيير كنا لنتوقع وجود كمية كبيرة من العناصر المكررة لو ان النموذج كان ممكن الدفاع عنه .
    وفي محاولة لربط معدل التغير التطوري مع الدرجة العلاية للاضمحلال التي تم رصدها في موضع الاندماج المفترض قامت احدى مجموعات الابحاث بالاستنتاج بانه " الانساق المكررة والمندمجة راس على راس في موضع الاندماج RP11-395L14 قد اضمحلت بنسبة كبيرة عن عن المظهر شبه التام ل TTA GGG الموجودة في التيلومير .هذا قادهم للسؤال لماذا الانساق في موضع الاندماج مضمحلة الى هذا الحد رغم انها حصلت في انساق جزء نهائي للكروموسوم قبل حوالي تقريبا 6 ملايين سنة ؟

    شرح اكثر قبولا للمظاهر الشبيهة بنهاية الكروموسوم الموجودة في موضع الاندماج المزعوم هو انها تمثل شكلا مميزا من عناصر الجينوم .لاختبار هذه الفكرة فان قطعة مكونة من 798 قاعدة تحتضن موضع الاندماج والمنطقة التي تكون فيها كثافة العناصر الاجزاء النهائية (التيلومير ) كثيرة استخدمت كموضوع للتساؤل في بحث BLAT على خريطة جينوم الانسان الاحدث رسما مع تعطيل التغطية عليها . النتائج كشفت ما مجموعه 159 ضربة للقطعة موزعة بصورة مميزة على طول جينوم الانسان تحديدا المناطق من كروموسوم 1 الى 11 , 15 , 18 - 20 ,X , Y مع مناطق متجانسة تتوزع تتضمن نهايات الكروموسومات , منطقة ما حول المركز ,ومناطق متنوعة بشكل واسع من الاجزاء حقيقية الكروموسوم الداخلية .ان قيم التطابق وبنسبة 80.5% الى 100 % تدعم الاستنتاج بان التسلسل في موضع الاندماج المزعوم لعناصر الاجزاء النهائية هو ليس فريد من نوعه في هذا الموضع وانما يمثل مظهر متسلسل مشتت في خلال كل الجينوم .
    للتحقق من نتائج BLAT ولتعرف على مواضع التجانس في جينوم الشيمبانزي تم استعمال خوارزمية BLASTN (من دون تغطية مع توسيع الفجوات ) لغرض مقارنة لب المنطقة 2qfus ذو ال 798 قاعدة واحدث بناء لجينوم الانسان (v 37.1) وكذلك احدث بناء لجينوم الشيمبانزي (v 2.1) تم الاحتفظ بها في معهد NCBI . على الرغم من ان البيانات كانت اكثر تركيزا في دراسة ال BLASTN بالضد من جينوم الانسان منها في دراسة ال BLAT الا ان النتائج اظهرت وجود 85 ضربة للقطعة موزعة بشكل مميز على كل الكروموسومات عدا الركوموسومات 13 , 16 , 17 (موجودة في الكروموسومات 1-12 , 14 , 15 , 18-22 , X , Y ) ففي حين ان عدد الضربات قد قل مقارنة مع دراسة ال BLAT فان عدد الكروموسومات مع المواقع المتجانسة قد ازداد وذلك لكون دراسة ال BLASTN ذات طبيعة اكثر مباشرة . بصورة لافتة للاهتمام فان كروموسومات الانسان 2 , 16 , 21 , 22 اظهرت وجود كثرة للتسلسلات الشبيهة بموضع الاندماج خلال الطول الكلي للكروموسوم الحقيقي .

    عندما تم استخدام لب منطقة الاندماج ذو 798 قاعدة في دراسة BLASTN بالضد من جينوم الشيمبانزي فان الضربات الموجود بشكل مميز في قد وصل عددها الى 19 (اي حوالي 22 % فقط من تلك الموجودة في الانسان )
    هذه نتيجة مثيرة للتعجب في ظل الادعاءات الواسعة بان جينومي الانسان والشيمبانزي متطابقان بنسبة 96 - 98 % (ذلك الادعاء الذي ربما يكون مرتبطا بحقيقة ان جينوم الانسان استعمل كسقالة لبناء جينوم الشيمبانزي ) بالاضاف الى ان مواضع الضربات في جينوم الشيمبانزي لا تظهر تناظر مع تلك في الانسان حيث انه فقط 13 ضربة من بين ال 19 (اي حوالي 68 % ) تشارك بصورة مرئية نفس مواضع الجينوم (في كروموسومات الشيمانزي 1 , 2B , 8 , 9 , 12 ,14 , 15 , 18 , 20, 22.)
    اكثر النتائج المثيرة للتعجب في هذا التحليل هو انه موضع الاندماج لا يتسق مع الكروموسوم 2A احد عنصري الاندماج .
    ابعد من ذلك فان التطابق في موضعين على الكروموسوم 2B ,موضع كروموسوم حقيقي داخلي ومنطقة التيلومير في الذراع الطويل للكروموسوم لا تتماشي مع التوزيع المتوفع طبقا لنموذج الاندماج .لو كان نموذج الاندماج صحيح لكانت انتجت تراصفا مع نهاية الكروموسوم في الذراع القصير للكروموسوم 2B .
    وعلى هذا الاساس فانه لايوجد اي دليل حقيقي لوجود تجانس في ال DNA بين الانسان والشيمبانزي لتسلسل لب موضع الاندماج المفترض ذو ال798 قاعدة كما ان بينات التراصف تدعو للتساؤل بشدة حول حقيقة الادعاءات بتطابق جينومي الانسان والشيمبانزي بنسبة 96 - 98 % ان نتائجنا هذه مدعومة بصورة غير مباشرة بالاختلاف الكبير بين كرموسومي Y في الانسان والشيمبانزي والتي تم ملاحظتها مؤخرا في دراسة اجريت على مقطع من هذا الكروموسوم .




    تلخيص النتائج
    Summarized findings
    1. ان موضع الاندماج موجود في منطقة ما حول المركز وتم كبح اعادة تركيبه ويتجب ان يظهر درجة معقولة من الحفاظ على ترادف عناصر الاجزاء النهائية من الكروموسوم . ولكن الواقع وبدلا عن ذلك فان المنطقة مضمحلة بدرجة كبيرة كما تم بيانه في تحقيق سابق .
    2. المنطقة المحيطة بموضع الاندماج والمتكونة من 30 كيلو قاعدة توجد فيها قلة من العناصر المترادفة الكاملة (بالتسلسل الامامي والعكسي ) وبالنسبة للموجود منها فان القليل منه في ترادف او في اطار .
    3. عناصر الاجزاء النهائية المكررة (التيلوميرية ) ذات التسلسل والتسلسل المعاكس (TTAGGG و CCTAAA)كلاهما موجود على جانبي موضع الاندماج في حين انه الامامي يجب ان يكون الى اليسار فقط والعكسي الى اليمين فقط .
    4. ان التسلسل في قطعة اللب لموضع الاندماج ذات ال798 زوج قاعدة هو ليس فريد من نوعه لموضع الاندماج المزعوم ولكنه موجود خلال كل الجينوم بنسبة 80 % او اكثر مما يؤشر على انه عنصر مكرر كلي الوجود ذو مرتبة عالية .
    5. بالنسبة لقطعة الDNA التي تمثل لب موضع الاندماج فانه لايوجد تطابق مع جينوم الشيمبانزي في المناطق التيلوميرية المتوقع ان توجد فيها على الكروموسومين 2A و 2B .
    6. الاستفسارات بالنسبة لجينوم الشيمبانزي مع تسلسل الفويد في الانسان والتي وجدت في موضع الجزء المركزي المفترض في منطقة 2qfus في الانسان انتجت ضربات غير متجانسة باستخدام نوعين من اللوغاريتميات (BLAT و BLASTN ) .
    7. تسلسل الفويد في موضع الجزء المركزي الوهمي المفترض هو متنوع من ثلاث مجموعات ثانوية منفصلة عن طريق التحليل بالتراصف و لا يتماشى مع اي عنصر الفويد لجزء مركزي معروف في الانسان .

    الطرق والمواد
    Materials and Methods
    تم تحميل تسلسل الحمض النووي وصفها في هذه الورقة من موقع المركز الوطني للتكنولوجيا الحيوية على شبكة الإنترنت (NCBI) في تنسيق النص FASTA الملف 29 .تم تحميل النتائج من ال 17 بحثا الخاصة ب BLAT مباشرة من الانترنت باستخدام محرك بحث الجينوم في UCSC من موقع المعلومات الحياتية للجينوم (genome.ucsc.edu/) كملفات نص عادية وتم تحليلها باستخدام برنامج POSIXكتب من قبل جي بي تومكنز. وأجريت التحاليل لحدوث عنصر التيلومير والمحتوى GC باستخدام برنامج نصي بيرل كتبها جي بي تومكنز .النصوص المعلوماتوحياتية المتقدمة والمستخدمة في هذه الدراسة تطلب عن طريق الاتصال بالمؤلف على تومكنز jtomkins@icr.org. تم الحصول على االاشكال التي تصور الجينوم ( BLASTN (BLAST nucloitide باستخدام البرمجيات المتاحة على الانترنت في NCBI. بالنسبة لتراص تسلسل الفويد ، فانه تم استخدام البرنامج MUSCLE(Multiple Sequence Comparison by Log-Expectation
    (v 3.7; www.ebi.ac.uk/Tools/muscle/index.html)
    اتبع بالمعالجة ببرنامج
    Gblocks (v 0.91b;molevol.cmima.csic.es/castresana/Gblocks.html)
    والذي استخدم لدراسة التراصف واختيار الكتل للتحليل ب
    PhyML (v 3.0; atgc.lirmm.fr/phyml/).
    شجرة البيانات من PhyML تم تقديمها من قبل TreeDyn (v 198; www.treedyn.org/)
    مشاهدة التسلسل وانماط التكرار تم باستخدام برمجيات المشاهد برنامج الجينوم Skittle26 وكل التسلسل المجمع عليه لكروموسوم الإنسان 2 تحميل كملف مضغوط من NCBI
    خلاصة الدرستان
    1
    http://creation.com/chromosome-2-fusion-1#txtRef1
    2

    http://creation.com/chromosome-2-fusion-2


    و بعد هذا كله

    اذن نموذج الانصهار المزعوم والذى صدع به التطوريين رؤسنا واعتمد كعقيده للتطور من الكثيريين كأحد اقوى ادلة التطور لم يعد له وجود
    ولكن لنتماشى قليلا مع تلك الفرضيه ونرى مدى اتساقها مع اليات التطور
    لنفترض انه بسلف قريب للبشر حدثت تلك الطفره الخياليه
    يفترض التطوريون وبتدليس انتقائى بعدم خوض باليات ان الطفره حدثت باحد الاباء من اسلاف البشر باندماج للكرموسومين ليصبح عدد الكرموسومات بذلك
    الاب المفترض 46 كرموسوم بدلا من 48 كرموسوم
    لنختبر تلك الفرضيه طبقا لاليات التطوريين
    وفقا للاليات الانتخاب سيكون السيناريو كالاتى
    تظهر الطفره باحد الاسلاف لفرد يحمل 46 كرموسوم
    يقوم ذلك الجد السوبرمان بنشرتلك الصفه متحديا كل اليات التطوريين التى صدعونا بها
    حيث يتحدى اليات الانتخاب الطبيعى والتى تسببها طفرات الاندماج الكرموسومى المشابهه والتى رصدت بالطبيعه من عقم وموت واندثار لحاملها
    لنتخطى تلك النقطه مجاملة لعيونهم ولنفترض ان الجد السوبر مان استطاع ان ينجو ..ولكن
    .
    كيف استطاع ذلك الجد السوبرمان ان ينشر تلك الصفه فى محيط مجتمعه لتصبح تلك الصفه السائده
    وماهو هو الداعى الملح للانتخاب الطبيعى اللذى يسير على هوى التطوريين لينتخب تلك الطفره فى البشر والبشر فقط ويحافظ على اقارب البشر المفترضيين من القرده العليا
    كما هم بعدد كرموسومات 48...؟
    اسئله تعجز التطوريين
    هل الالتحام الكرموسومى طفره قويه يبقيها االانتخاب؟
    وان كانت كذلك وهى ليست كذلك..هل الانتخاب الطبيعى ينتقى الطفرات فى الانسان وفقط ويبقى على اصل الاقارب؟
    وان كان نموذج الجد المتطفر صحيحا
    فلما نجد التطوريون يصدعون ادمغتنا بعدم وجود جد واحد للبشر ادم ؟



    References

    Yunis, J.J. and Prakash, O., The origin of man: a chromosomal pictorial legacy, Science 215:1525–1530, 1982. Return to text.
    Ijdo, J.W. et al., Origin of human chromosome 2: an ancestral telomere-telomere fusion, Proc. Natl. Acad. Sci. 88:9051–9055, 1991. Return to text.
    Furey, T.S and Haussler, D., Integration of the cytogenetic map with the draft human genome sequence, Human Mol. Genet. 12:1037–1044, 2003. Return to text.
    Niimura, Y. and Gojobori, T., In silico chromosome staining: reconstruction of giemsa bands from the whole human genome sequence, Proc. Natl. Acad. Sci. 99:797–802, 2002. Return to text.
    International Human Genome Sequencing Consortium, Initial sequencing and analysis of the human genome, Nature 409:861–920, 2001. Return to text.
    Venter, J.C. et al., The sequence of the human genome, Science 291:304–1351, 2001. Return to text.
    International Human Genome Sequencing Consortium, Finishing the euchromatic sequence of the human genome, Nature 431:931–945, 2004. Return to text.
    The Chimpanzee Sequencing and Analysis Consortium, Initial sequence of the chimpanzee genome and comparison with the human genome, Nature 437:69–87, 2005. Return to text.
    Warren, R.L., Physical map assisted whole-genome shotgun assemblies, Genome Res. 16:768–775, 2010. Return to text.
    Fairbanks, D.J., Relics of Eden, Prometheus Books, Amherst, NY, 2007. Return to text.
    Miller, K.R., Only a Theory: Evolution and the Battle for America’s Soul, Viking, New York, 2008. Return to text.
    Acrocentric chromosome has one arm that is considerably shorter than the other arm. The ‘acro’ in acrocentric refers to the Greek word for ‘peak’. The human genome contains five acrocentric chromosomes: 13, 14, 15, 21 and 22. Return to text.
    Tomkins, J. and Bergman, J., Telomeres: implications for aging and evidence for intelligent design, J. Creation 25(1):86–97, 2011. Return to text.
    This system uses p to represent the small arm of the chromosome and q to represent the long arm. The numbers refer to chromosome bands—sections of the chromosome that can be visualized by stains and dyes or other techniques. Thus, 2q13 refers to section (band) 13 on the long arm of chromosome 2. Return to text.
    Fan, Y. et al., Genomic structure and evolution of the ancestral chromosome fusion site in 2q13-2q14.1 and Paralogous Regions on Other Human Chromosomes, Genome Res. 12:1651–1662, 2002. Return to text.
    Fan, Y. et al., Gene content and function of the ancestral chromosome fusion site in human chromosome 2q13-2q14.1 and paralogous regions, Genome Res. 12:1663–1672, 2002. Return to text.
    Kent, W.J., The BLAST-Like Alignment Tool, Genome Res. 12:656–664, 2002. Return to text.
    Alkan, C. et al., Genome-wide characterization of centromeric satellites from multiple mammalian genomes, Genome Research 21:137–145, 2011. Return to text.
    Heartlein, M.W. et al., Chromosome instability associated with human alphoid DNA transfected into the chinese hamster genome, Molec Cell. Biol. 8:3611–3618, 1988. Return to text.
    Alkan C. et al., Organization and evolution of primate centromeric DNA from whole-genome shotgun sequence data, PLoS Comput Biol 3:1807–1818, 2007. Return to text.
    Roizes G., Human centromeric alphoid domains are periodically homogenized so that they vary substantially between homologues. Mechanism and implications for centromere functioning, Nucleic Acids Res 34:1912–1924, 2006. Return to text.
    Edgar, C.E., MUSCLE: multiple sequence alignment with high accuracy and high throughput, Nucleic Acids Res. 32:1792–1797, 2004. Return to text.
    Talavera, G. and Castresana, J., Improvement of phylogenies after removing divergent and ambiguously aligned blocks from protein sequence alignments, Systematic Biol. 56:564–577, 2007. Return to text.
    Guindon, S. et al., PHYML Online—a web server for fast maximum likelihood-based phylogenetic inference, Nucleic Acids Res. 33:W557–W559, 2004. Return to text.
    Chevenet, F. et al., TreeDyn: towards dynamic graphics and annotations for analyses of trees, BMC Bioinformatics 7:439, 2006. Return to text.
    Seaman, J.D. and Sanford, J.C., Skittle: A 2-dimensional genome visualization tool, BMC Bioinformatics 10:452, 2009. Return to text.
    Archidiacono, N. et al., Comparative mapping of human alphoid sequences in great apes using fluorescence in situ hybridization, Genomics 25:477–484, 1995. Return to text.
    Baldini, A. et al., An alphoid DNA sequence conserved in all human and great ape chromosomes: evidence for ancient centromeric sequences at human chromosomal regions 2q21 and 9q13, Human Genetics 90:577–583, 1993. Return to text.
    www.ncbi.nlm.nih.gov/. Return to text.


    References

    Yunis, J.J. and Prakash, O., The origin of man: a chromosomal pictorial legacy, Science 215:1525–1530, 1982. Return to text.
    Ijdo, J.W. et al., Origin of human chromosome 2: an ancestral telomere-telomere fusion, Proc. Natl. Acad. Sci. 88:9051–9055, 1991. Return to text.
    Fairbanks, D.J., Relics of Eden, Quotations and analyses are in reference to Chapter 1, Fusion, Prometheus Books, Amherst, N.Y., pp. 17–30, 2007. Return to text.
    Miller, K.R., Only a Theory: Evolution and the Battle for America’s Soul, Viking, New York, 2008. Return to text.
    Acrocentric chromosome has one arm that is considerably shorter than the other arm. The ‘acro-’ in ‘acrocentric’ refers to the Greek word for ‘peak’. The human genome contains five acrocentric chromosomes: 13, 14, 15, 21 and 22. The naming system of chimpanzee chromosomes ‘2A’ and ‘2B’ was first used by McConkey, E.H., Orthologous numbering of great ape and human chromosomes is essential for comparative genomics, Cytogenet Genome Research 105:157–158, 2004. Prior to that, the chimpanzee chromosomes were numbered according to size, as is the system used for all other species. Return to text.
    Tomkins, J. and Bergman, J., Telomeres: implications for aging and evidence for intelligent design, J. Creation 25(1):86–97, 2011. Return to text.
    Jauch, A. et al., Reconstruction of genomic rearrangements in great apes and gibbons by chromosome painting, PNAS 89:8611–8615, 1992. Return to text.
    Fan, Y. et al., Genomic structure and evolution of the ancestral chromosome fusion site in 2q13-2q14.1 and paralogous regions on other human chromosomes, Genome Research 12:1651–1662, 2002. Return to text.
    Devanshi, J. and Promisel J.P., Telomeric strategies: means to and end, Annu. Rev. Genet. 44:243–69, 2010. Return to text.
    Fan, Y. et al., Gene content and function of the ancestral chromosome fusion site in human chromosome 2q13-2q14.1 and paralogous regions, Genome Research 12:1663–1672, 2002. Return to text.
    The ENCODE Project Consortium, Identification and analysis of functional elements in 1% of the human genome by the ENCODE pilot project, Nature 447:799–816, 2007. Also see the June 2007 (vol 17) issue of Genome Research. Return to text.
    Wells, J., The Myth of Junk DNA, Discovery Institute Press, Seattle, WA, 2011. Return to text.
    Baldini, A. et al., An alphoid DNA sequence conserved in all human and great ape chromosomes: evidence for ancient centromeric sequences at human chromosomal regions 2q21 and 9q13, Human Genetics 90:577–583, 1993. Return to text.
    Alkan, C., et al., Genome-wide characterization of centromeric satellites from multiple mammalian genomes, Genome Research 21:137–145, 2011. Return to text.
    Alberts, B. et al., The cell cycle; in: Molecular Biology of the Cell, 5th ed., Garland Science, New York, pp. 1053–1114, 2008. Return to text.
    Lightner, J.K., Karyotype variability within the cattle monobaramin, Answers Research J. 1:77–88, 2008. Return to text.
    Alexander, D., Creation or Evolution: Do We Have to Choose? Monarch, Oxford, UK, p. 212, 2008. Return to text.
    The Chimpanzee Sequencing and Analysis Consortium, Initial sequence of the chimpanzee genome and comparison with the human genome, Nature 437:69–87, 2005. Return to text.
    Warren, R.L., Physical map assisted whole-genome shotgun assemblies, Genome Res. 16:768–775, 2010. Return to text.
    Hughes, J.F. et al., Chimpanzee and human Y chromosomes are remarkably divergent in structure and gene content, Nature 463:536–539, 2010. Return to text.
    genome.wustl.edu/genomes/view/pan_troglodytes/. Return to text.


    التعديل الأخير تم 12-05-2012 الساعة 10:21 AM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,312
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    5

    افتراضي

    مسمعش حد بيتكلم عن كرمسوم 2 تاني هششششششششششششششششششششش

    و ان شاء الله كمان اسبوع هخلص شبهة فيتامين سي
    ولا عزاء للتطوريييين
    و السلام علي من اتبع الهدي

  3. #3

    افتراضي

    ما شاء الله ...
    بحث شامل لجميع نواحي الشبهة - تفحصته بنظرة سريعة وقرأت بعض الفقرات - ..
    ولي عودة للاستفادة منه من جديد إن شاء الله ...

    وهذا هو حال الملاحدة وكما قلت ذلك من قبل ....
    يخترعون الدليل المكذوب : ثم ينفخون فيه إعلاميا على قدر ما يستطيعون لخداع البله والغافلين :
    وقبل أن يأتي من يضع الإبرة في البالونة ............!

    ليبحثوا عن بالونة جديدة ... أقصد .. دليل تطوري جديد ... وهلم جرا ..
    ولو كان فيهم عاقل حقا ً:
    لاعتبر بما فات : وليس مؤملا ًلشيء آت !!!!..
    فالآت كله : مثلما فات ...
    كذب وخداع وتدليس * كذب وخداع وتدليس ....

    والحمد لله على نعمتي العقل والدين ...!
    التعديل الأخير تم 12-04-2012 الساعة 08:10 PM

  4. #4

    افتراضي

    جهد جبار تشكر عليه جعله الله في موازين حسناتكم
    والحياة بشكل عام سر من الأسرار التي تحكي عظمة الخالق
    فسبحان من بيده ملكوت كل شيء وإليه المصير

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,312
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    5

    افتراضي

    ارجو من الادراه الكريمه في اول اسطر
    من هذه الجمله
    هى نموذج الكرموسوم الثانى الملتحم

    فمن المعروف ان القرده العليا بخلاف(((((((((((((((((((((( البشر)))))))))) (الشامبنزى والغوريلا والاورنجينان )تتميز بانها تمتلك 48 كرموسوم كتمثيل للماده الجينيه للبشر


    ان تمسح كلمة البشر

  6. #6

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( محمد الباحث ) مشاهدة المشاركة
    ارجو من الادراه الكريمه في اول اسطر
    من هذه الجمله
    هى نموذج الكرموسوم الثانى الملتحم

    فمن المعروف ان القرده العليا بخلاف(((((((((((((((((((((( البشر)))))))))) (الشامبنزى والغوريلا والاورنجينان )تتميز بانها تمتلك 48 كرموسوم كتمثيل للماده الجينيه للبشر


    ان تمسح كلمة البشر
    بل العبارة صحيحة أخي لمَن يعرف .. وقد تكون مربكة فقط للمستجد ..
    وأما لكي تصير مفهومة بلا شك من جهة التعبير : فلتنقل وصف الشيمبانزي والغوريلا والأورانجتان : بجوار القردة العليا :
    ولا تضع بينهم كلمة بشر : وإنما بعدهم ... - ولا حاجة لحذفها - ..

    فتكون العبارة بدلا ًمن :

    فمن المعروف ان القرده العليا بخلاف البشر (الشامبنزى والغوريلا والاورنجينان )تتميز بانها تمتلك 48 كرموسوم كتمثيل للماده الجينيه للبشر
    تكون :

    فمن المعروف ان القرده العليا (الشامبنزى والغوريلا والاورنجينان ) وبخلاف البشر تتميز بانها تمتلك 48 كرموسوم كتمثيل للماده الجينيه للبشر
    وهذه صورة توضيحية بعدد كروموسومات كل نوع (انظر آخر القائمة من اليمن تحت) :


  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2012
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    15
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    بحث أكثر من رائع , أفدتنى كثيراً بخصوص هذا الشأن , شكراً

  8. #8

    افتراضي

    جزاك الله خيرا أخى محمد على هذا الجهد الكبير
    التعديل الأخير تم 12-05-2012 الساعة 01:59 PM
    مجموعة ورينا نفسك على الفيسبوك
    مدونتي

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,312
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    5

    افتراضي

    هو ده قصدي يا ابو حب الله جزاك الله خيرا

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Aug 2012
    المشاركات
    1,058
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    بارك الله فيك اخي محمد و كتب الله لك هذا في ميزان حسناتك....ارجو ان يتضمن بحثك القادم ان شاء الله نقدا كاملا لمعظم حالات الجينات الكاذبة ( اشهرها فيتامين سي طبعا ) و ايضا للادلة من البيلوجية الجزيئة التي يسوقها التطوريون لانها هي الوحيدة التي ما زالوا يتحججون بها بعدما قالت الحفريات كلمتها...

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    الدولة
    المغرب
    المشاركات
    1,276
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    جميل جدا بحث أخي الفاضل بارك الله فيك ..
    " الصدق ربيع القلب ..و زكاة النفس ..و ثمرة المروءة .. و شعاع الضمير الحي.. ومناط الجزاء الالهي (هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم ...) و إنَّ الضمائر الصحاح اصدق شهادة من الألسن الفصاح "
    -بتصرف-
    "حقُّ الواعِظ أن يتعظ ثمّ يعظ، ويبْصِر ثمّ يُبَصّر، ويهتدي ثم يَهدِي، ولا يكون دفترًا يُفيد ولا يستفيد، ومَسنًّا يحدُّ ولا يقطع، بل يكون كالشمس التي تُفيد القمرَ الضوء ولها أكثر مما تفيده"!
    -الراغب الأصفهاني رحمه الله-

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,312
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    5

    افتراضي

    بارك الله فيك اخي محمد و كتب الله لك هذا في ميزان حسناتك....ارجو ان يتضمن بحثك القادم ان شاء الله نقدا كاملا لمعظم حالات الجينات الكاذبة ( اشهرها فيتامين سي طبعا ) و ايضا للادلة من البيلوجية الجزيئة التي يسوقها التطوريون لانها هي الوحيدة التي ما زالوا يتحججون بها بعدما قالت الحفريات كلمتها...
    حاضر ان شاء الله بعمل فيه و ان شاء الله هحاول اخلية شامل كل الادلتهم
    التعديل الأخير تم 12-09-2012 الساعة 08:53 PM

  13. #13

    افتراضي

    السلام عليكم
    أرجو من أي أخ متخصص تبسيط المعلومات المذكورة لشخص مثلي لأنني حقيقة مهتم بموضوع التحام الكروموزومات هذا و جزاكم الله خيرا

  14. #14

    افتراضي

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    اخونا
    يمكنك ان تتابع الموضوع بسلاله وبالصور المرفقه بالمدونه و
    بصياغه اكثر تبسيطا
    http://creationoevolution.blogspot.c...blog-post.html

  15. #15

    افتراضي

    ارجو من الاداره الكريمه اصلاح الخطأ فى اسمى
    احمد او يحييى بدلا من احمد ابو يحي ^____^

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء