خربشات وبدائع

[أبو القـاسم]

1-ةمثبنحلخحتفامةلمنحتبقوتيرلانحف9خنؤامنطبلالنكثانحثف خمنلارلاىلالةمبقنمحتقلوةرا ملاتلنخةاثتنثبيحنتثخىبنتبنؤ5تؤفنهتنفنعتفنمانميانحخ لفوة
حكللاق
العاقل :
هل لهذه الخربشة من فاعل : نعم قطعا
هل لها معنى مقصود في لسان العرب : لا

2-إن الحمد لله نحمده ونستعينه من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله
الملحد :
هل لهذه الجمل من فاعل : لا (وأحسنهم حالا من يقول ليس بالضرورة أو لا أدري)
هل لها معنى مقصود في لسان العرب يدل على غاية : لا (وقد يقول بغباء نادر : لو كان مقصودا كان ينبغي أن توجد فاصلة بعد "فلا مضل له " ..إلخ ، وفات الغبي أن يسأل نفسه كيف عرف أن هذا ينبغي وهذا لا ينبغي وهو نفسه لا يختلف عن منظومة الجمل التي يحاكمها ، فجعل من عقله حكما وكفر به في نفس الوقت

تنبيه : ربما يتحذلق أحدهم ويقول الخربشة قد يكون مرادا بها "شفرة " سرية ..والجواب : انها في هذه الحالة تكون أدل على المقصود من باب أولى وهو إرادة الواعي الحكيم

[واسطة العقد]

ملاحظة قيمة على اختصارها، بوركتم