النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: كيفَ تطبخُ كوناً مع ستيفن هوكنج !

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    1,574
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي كيفَ تطبخُ كوناً مع ستيفن هوكنج !

    مقـدمـة :.
    إن الحمدَ للربِ سُبحانه , نَحمدُه ونَستعينُه , ولا حولَ ولا قوة إلا به , ذي الطولِ , رفيعُ الدرجاتِ ذي المعارجِ , لا إله غيره , ولا ندّ له , ولا خالق هو , تفرد بقيومته , واسبغ عباده بوافر نعمته , فله المنّة والفضل , والشُكر والحَمد , لا نُحصي ثناءاً عليه , أما بعدُ :

    فلا يزال أعداء الله في مريةٍ من أمرهم , يتنكبون صراط بارئهم ومبدئهم , مُتسرئبين سرائبَ أوهامهم ببقيعة أفكارهم , "يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا ووجد الله عنده فوفاه حسابه والله سريع الحساب" وهذا الظمأ لا يرويه شيءٌ إلا الكيُّ , فلا تزال متعلقات قلوبهم , وتقديسهم لآرائهم , وتفقوقهم بعلومهم , حادياً لإلحادهم . بعد أن أنار لهم بآياته الباهرة , ودلالات خلقه القاهرة , وإبداعاته في كونه الساحرة ,على وحدانيّته وقيّوميّته الدائمة , فما ما زادتهم إلا كُفوراً , استكباراً ونفوراً تجارى بهم الأهواء كما يتجارى الكلب بصاحبه ، لا يبقى منه عرق ولا مفصل إلا دخله (والكلب داء يعرض للإنسان من عضة الكلب ,والكلب وهو داء يصيب الكلب كالجنون )

    " مثلهم كمثل الذي استوقد نارا فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون صم بكم عمي فهم لا يرجعون"

    قال السعدي " مثلهم المطابق لما كانوا عليه كمثل الذي استوقد نارا، أي: كان في ظلمة عظيمة، وحاجة إلى النار شديدة فاستوقدها من غيره، ولم تكن عنده معدة، بل هي خارجة عنه، فلما أضاءت النار ما حوله، ونظر المحل الذي هو فيه، وما فيه من المخاوف وأمنها، وانتفع بتلك النار، وقرت بها عينه، وظن أنه قادر عليها، فبينما هو كذلك، إذ ذهب الله بنوره، فذهب عنه النور، وذهب معه السرور، وبقي في الظلمة العظيمة والنار المحرقة، فذهب ما فيها من الإشراق، وبقي ما فيها من الإحراق، فبقي في ظلمات متعددة: ظلمة الليل، وظلمة السحاب، وظلمة المطر، والظلمة الحاصلة بعد النور، فكيف يكون حال هذا الموصوف؟ "

    وقد قال شيخ الاسلام " فمن اعتبر ما عند الطوائف الذين لم يعتصموا بتعليم الأنبياء وإرشادهم وإخبارهم , وجدهم كلهم حائرين ضالين شاكين مرتابين أو جاهلين جهلا مركبا، فهم لا يخرجون عن المثلين اللذين في القرآن [ والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا ووجد الله عنده فوفاه حسابه والله سريع الحساب أو كظلمات في بحر لجي يغشاه موج من فوقه موج من فوقه سحاب ظلمات بعضها فوق بعض إذا أخرج يده لم يكد يراها ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور ] [ النور 39- 40 ] ."

    ومن هؤلاء الضالين من تمسك بعلومٍ لا بد وان توصله لاثبات قوى خارجة عن القوى المعروفة , وقوانين دقيقة لا مجال للشك في أنها مققنة من لدن عليم حكيم خبير ! الا انه وبينما يسير وفق القوانين والعلوم التي يقول عنها [ قامت العلوم بتفسير كل شئ ] الا اننا نفاجئ انها لا تفسر الشيء الباعث عن هذه الحياة , فهي تُعمل في حينٍ وتُهمل في أحيان !
    فعند الحديث عن النشوء والخلقة وعن كيفية وجودها في اطار الوجود , فان الجواب عن ذلك يبقى معلقاً بقوله [ لا نعرف من أين أتت ] وتعليل ذلك أخيراً اما بعدم السؤال عن ذلك , او الصدفة العمياء ! , ولكن من يقول بهذا السقط ؟ هل هو مراهقٌ ام شاب بليد ؟ ام أخرق عربيد ؟
    كلا إنه عالمٌ فزيائي بمرتبة بروفسيور , لقب لفرط علمه وذكائه ب أينشتاين ! فهكذا حين تتمخض السفاهة في العباقرة السفهاء , كما وصفهم بذلك احد الافاضل رفع الله قدره.

    ستيفن هوكنج

    عالم فيزياء وُلد هوكنج في أكسفورد بإنجلترا وحصل على بكالوريوس العلوم في عام 1962م من جامعة أكسفورد، ثم حصل على شهادة الدكتوراه من جامعة كمبردج عام 1966م، حيث شغل منصب أستاذ رياضيات وهو المنصب الذي كان يشغله السير إسحق نيوتن.
    وقد نجح في التوصل إلى ما يعد أهم اكتشافات في مجال الجاذبية، منذ أن ابتدع عالم الفيزياء ألبرت أينشتاين النسبية العامة، أي النظرية الحديثة عن الجاذبية عام 1915م.
    تذهب نظرية هوكنج إلى تأييد النظرية التي ترى أن نشأة الكون حدثت قبل 10 بلايين أو 20 بليون سنة بانفجار عظيم.
    وترجع شهرة هوكنج إلى نظرياته الخاصة بما يعرف بالثقوب السوداء، وهي أجسام غير مرئية في الفضاء، ذات قوة جذب هائلة يستحيل حتى على الضوء الهروب منها. انظر:الثقب الأسود. وقد استعان هوكنج بمجال في الفيزياء يسمى ميكانيكا الكم ليبرهن على أن الثقب الأسود، يطلق ذرات وإشعاعات إلى أن ينفجر ويختفي. كما يعمل الآن على الجمع بين ميكانيكا الكم وقوة الجذب في نظرية واحدة سعيًا لتفسير منشأ وبناء الكون.

    ومنذ أوائل الستينيات وهوكنج يعاني من تصلب عضلي جانبي. وهو داء عضال لا شفاء منه، يصيب الجهاز العصبي. وهو حاليًا غير قادر على الحركة، كما أنه لا يستطيع التخاطب إلا من خلال جهاز كمبيوتر مثبت بكرسيه النقال - الموسوعة العربية العالمية-

    هل خلق الله الكون ؟


    [ ... من مهام العاِلم الكوني أن يحاول حل مسألة من أتى الكون ؟ لحسن الحظ فإن الامر ليس بالصعوبة التي يبدو عليها ]
    تمخضت هذه الفكرة من هوكنج في احد برامجه المبثوثة في الفضاء النتي حول قضية خلق الكون, بعد أن افصح على استحياء عن عقيدته بالجواب عن السؤال عن احتمالية وجود خالق للكون أو هل الله خلق الكون ؟ مجيباً [ بأن السؤال غير منطقي ! لان الزمن لم يكن موجوداً قبل الانفجار الكبير , فلم يكن هنالك من زمان ليخلق الله به الكون ]
    ويكأن الزمن هو من أوجد الله ! ولم يخلق الله الزمان والمكان ! ... ان التفسير التبريري لزحف الصدفة في تدرجها لعالم الوجود من عالم العدم , هو نفس التفسير الذي يستخدمه المسلم في اثباته لافعال الرب واثبات الخلق من العدم , فقد يُعكس عليه الاستشكال , علماً بأن المنطقية شاردة من الحوار فيما يقرره , بل فما قد يزعم أنه قد كان سبباً في حصول الانفجار الكبير لم يكن هنالك من زمان ولا مكان ولا قوة لتتخلق فيه هذه المواد أصلاً ! فلو قُدّر أن للمنطقية لسان وبيان وعينان وشفتان لشنقت نفسها اذا ما عُرض عليها قول ستيفين في عفوية خلق الكون !

    كيف تطبخ كوناً !


    [على الرغم من التعقيد والتنوع في الكون , يبدو أنه لصنع كونٍ فإنك تحتاج لثلاثة مكوناتٍ فقط ! لنتخيل أننا نستطيع حصرها فيما يسمى بكتاب طبخ الأكوان !
    فما هي المكونات التي نحتاجها لنطبخ كوناً ؟

    أولاً : المادة : الشيء الذي لديه كتلة , المادة هي في كل مكان حولنا , هي في الارض تحت أقدامنا , وفي الفضاء الخارجي , الغبار , الصخور , الثلوج , والسوائل , سحب ضخمة من الغازات , حلزونات جسيمة من النجوم كل منها تحوي مليارات من الشموس ! تمتد لمسافات تكاد لا تصدق

    ثانياً : ما تحتاجه هو الطاقة : حتى ان لم نفكر بها فجميعنا نعرف ما هي الطاقة ... طاقة أصدرها نجم يبعد عنا 93 مليون ميل , الطاقة تتخلل الكون أجمع , وهي التي تدفع بالعمليات كي تجعله مكاناً حركياً دائم التغيير

    ثالثاً : ما نحتاجه هو الفضاء : الكثير من الفضاء ...

    تستطيع أن تطلق على الكون عدة أوصاف : رائع .. جميل .. عنيف .. لكنك لا تستطيع أن تصفه بالضيّق !

    فمن أين أتت جماع هذه المادة , والطاقة , والفضاء ؟ لم تكن لدينا أدنى فكرة حتى بدايات القرن الواحد والعشرين ... ]

    الجميل في هؤلاء الملاحدة العباقرة ان كلامهم عن الكون يزيد في ايمان العبد , وهو على المنافقين عمىً , فمن كان يصدق انه في يوم من الايام سيتصدر عالم ليكشف عن مكونات الكون وكيفية صنع كون مثله ؟ "ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا "

    قال الالوسي في روح المعاني " قيل المعنى عليه ما أشهدتهم خلق ذلك وما أطلعتهم على أسرار التكوين وما خصصتهم بخصائص لا يحويها غيرهم حتى يكونوا قدوة للناس فيؤمنوا بإيمانهم كما يزعمون فلا تلتفت إلى قولهم طمعا في نصرتهم للدين فانه لا ينبغي لي أن أعتضد لديني بالمضلين"

    والجدير بالذكر أن ما يذكره شيخ الاسلام من أن إبطال دعوى الناوئ يكون في حجته تجده ماثلاً في الحوارات مع هؤلاء , فما أسرع أن ينقضوا ما كان مقرراً , وتعود هذه التعويذة لصراع ذواتهم وفطرهم واضطرابها واضطرامها في اجوافهم ... ولا ألطف من السؤال عن كيفية ايجاد هذه المواد , وآلية عملها , وهل وجودها كافٍ لتعمل عملها اللائق , أم أن التوجيه والارشاد عفوي الاداء ؟

    لقد اختصر لنا ستيفن مكونان وجعلهما في مكونة واحدة فجعل الطاقة والمادة وجهان لعملة واحدة , وفق نظرية آينشتاين , فأصبحت مكونات طهي الكون طاقة والفضاء
    ثم اعاد السؤال بقوله [ فإذا من أتت كل هذه الطاقة وكل هذا الفضاء ؟ وُجِد الجواب بعد عقودٍ من العمل قضاها العلماء , أن الفضاء والطاقة خُلقت عفوياً في حدث نسمّيه حالياً
    الإنفجار العظيم
    ]

    لا أدري هل بعد كل هذه العفوية هل سنرى مخلوقات الافاتار ( Avatar )من جديد في عفوية جديدة , أم هل سيطبخ لنا هوكنج عالماً في قِدر ؟
    إن ننسى فلن ننسى بأننا عباد محدثون مربوبون نسير وفق قوانين إلاهية لا نخرج عنها قيد أنملة
    "يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان فبأي آلاء ربكما تكذبان"
    وهذا في الدنيا والاخر فلا مناص من هذه النواميس والقوانين الاليهة , فعلام التكذيب والنكران ؟ والجحود والاستكبار ؟

    [ قيل لنا أننا لا نحصل شيء من لا شيء , لكن الان وبعد عُمرٍ كاملٍ من العمل , أعتقد أنه يمكن الحصول على كونٍ كاملٍ بالمجّان ! ]
    هكذا حينما تتمخض السفاهة من العباقرة السفهاء !
    يقول الله تعالى " إن الذين يجادلون في آيات الله بغير سلطان أتاهم إن في صدورهم إلا كبر ما هم ببالغيه فاستعذ بالله إنه هو السميع البصير "
    قال القاسمي في محاسن التأويل " أي : يدفعون الحق بالباطل ، ويردون الحجج الصحيحة بالشبه الفاسدة ، بلا برهان ولا حجة من الله : { إن في صدورهم إلا كبر } أي : إلا تكبر عن الحق ، وتعظم عن التفكر ، وغمط لمن جاءهم به ، حسدا منهم على الفضل الذي آتاك الله ، والكرامة التي أكرمك بها من النبوة : { ما هم ببالغيه } قال ابن جرير : أي : الذي حسدوك عليه أمر ليسوا بمدركيه ولا نائليه . لأن ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء ، وليس بالأمر الذي يدرك بالأماني . وقد قيل : إن معناه إن في صدورهم إلا عظمة ، ما هم ببالغي تلك العظمة ، لأن الله مذلهم : { فاستعذ بالله } قال ابن جرير : أي : فاستجر بالله يا محمد ، من شر هؤلاء الذين يجادلون في آيات الله بغير سلطان ، ومن الكبر أن يعرض في قلبك منه شيء : { إنه هو السميع البصير } أي : لما يقولون ، وبما يعملون ، فسيجازيهم ."

    والحمدُ لله

    * ملاحظة : قد تمت كتابة الموضوع في عفوية تامة وفق انقطاع كهربائي , وانقطاع نتي , أثر على الشبكة , مع غياب عن الوعي والادراك , فنرجو التجاوز عن الاخطاء ان وجدت !
    التعديل الأخير تم 12-20-2012 الساعة 04:28 AM
    وأيُّما جِهَةٍ أعرَضَ اللهُ عَنها ؛ أظلمت أرجاؤها , ودارت بها النُحوس !

    -ابن القيم-

  2. #2

    افتراضي

    بسم الله.

    فوالله إن المرء ليعجب، أستاذي الكريم ماكولا، من أهل الكفر والضلال؛ فتراة يتفلسفون فينكرون قدرة الله - عز وجل - على بدأ الخلق بعد إذ لم يكن موجودا، فجعلوا المادة أزلية. ثم بعد ذلك يمر الزمان، وترى أحفادهم يقولون بإمكانية بدأ الخلق بعد إذ لم يكن موجودا، بل ودون قدرة الله! فذهبوا من النقيض إلى نقيضه، وداروا بين الإفراط والتفريط، كأي شبهة عقدية.

    وها هو ذا ستيفين هوكنج يمنع أن يخلق الله - خالق الزمان ومن له الكمال المطلق - أن يخلق الكون، ولا يستبعد أن تنفجر كرة عمياء صماء لا تفقه شيئا ولا تعرف بمجرد وجودها، أن تنفجر بلا سبب وبلا زمان، مؤدية لحصول كل شيء، ووجود مثله من الجاحدين بالحق!

    فبارك الله فيك أستاذي، وجزاك خيرا.
    والحمد لله رب العالمين.

  3. #3

    افتراضي

    مقال جميل جدا أخي الكريم ماكولا.
    جزاك الله خيرا, وبارك الله في جهودك الطيبة وجعلها في ميزان حسناتك.

    أما بخصوص قول هوكنج:
    [ بأن السؤال غير منطقي ! لان الزمن لم يكن موجوداً قبل الانفجار الكبير , فلم يكن هنالك من زمان ليخلق الله به الكون ]

    فأنت أسميتها تفسيرا تبريريا,
    والواقع أن هذا ليس تفسيرا تبريريا فحسب, وإنما هو تفسير حلمنتيشي أيضا!

    لماذا؟
    لأنه لو أخذنا كلام هوكنج جدلا, وقلنا أنه لم يكن هنا زمن قبل الانفجار الكبير بحيث يخلق الله الكون فيه (تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا),
    أفليس من باب أولى أن لا يكون هناك زمن ليحدث الانفجار الكبير نفسه؟!

    لكن سبحان الله, كيف أنه لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور.
    التعديل الأخير تم 12-20-2012 الساعة 08:20 AM
    يقول الملحد الضال المضل من أصل يهودي الهالك كارل ساجان أنه "من الأفضل تقبل الكون على حقيقته بدل الإيمان بالخرافات والخيالات."

    والحقيقة أنه لا توجد في الكون خرافة أكبر وأعظم إضحاكا وسخفا من التصديق بإمكانية ظهور مثقال حبة خردل فما فوقها أو تحتها صدفة من غير شيء!

    فسبحان ربِّك رب العزة عما يصفون, وسلامٌ على المرسلين والحمد لله رب العالمين.

  4. #4

    افتراضي

    مَقال رائع ومُلفت للقراءة ...

  5. #5

    افتراضي

    نعم موضوع رائع


    لكن لعل في المقدمة خطأ غير مقصو د وهو

    ولا ندّ له , ولا خالق هو , تفرد بقيومته ,
    نأمل التصحيح
    ثم حذف هذا الرد بعد التصحيح

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الرد على فيديو ستيفن هوكينج هل إله خلق الكون ؟
    بواسطة ابو ذر الغفارى في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 28
    آخر مشاركة: 05-03-2020, 01:24 AM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-22-2014, 10:02 AM
  3. إعلان: ستيفن هوكينغ ينفي الروح والخالق
    بواسطة مالك بن نبي في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 04-12-2012, 10:43 AM
  4. كيفَ تصنعُ الأدبَ في كتاباتِكَ !
    بواسطة الأسمر في المنتدى قسم اللغة والشعر والأدب
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 01-25-2007, 06:57 PM
  5. كيفَ يُهزم الإسلام في معركةٍ لم يدخُلها .. ‍
    بواسطة elserdap في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 12-17-2005, 09:53 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء