القادياني يشكل خطرا تحت اي سماء وجد وفوق اي ارض دب دبيبه فهو يدوب في المجتمع الدي يعيش فيه ويصبح خلية نائمة فمتى طلب منه التجسس او القيام بمهات مهما كانت قدرة لصالح بريطانيالن يتردد لان ولائه الابدي لتلك الدولة الصليبية والشاهد في الموضوع ما قاله مبشر قادياني بعد رجوعه من روسيا سنة 1923م : إنى أُعتقلت مرات بتهمة الجاسوسية للانكليز ، ويقول مفتخراً ، أنا ما ذهبت إلى روسيا إلا لتبليغ القاديانية ولكن بما أن مفادات القاديانية وأهدافها متعلقة بأغراض وأهداف حكومة بريطانيا كنت مضطراً بأن أخدم الحكومة وأؤدى واجبها علىّ ( مكتوب محمد أمين مبلغ القاديانية المنشور فى جريدة الفضل القاديانية 28 سبتمبر سنة 1923م )