اهيأ دحلملا...
اذإ تفرع فيك أرقت هذه روطسلا انربخأف فيك تلصّوت كلذل !
اهيأ دحلملا...
اذإ تفرع فيك أرقت هذه روطسلا انربخأف فيك تلصّوت كلذل !
مَنْ بَايَعَ إِمَامًا فَأَعْطَاهُ صَفْقَةَ يَدِهِ وَثَمَرَةَ قَلْبِهِ فَلْيُطِعْهُ مَا اسْتَطَاعَ
فَإِنْ جَاءَ آخَرُ يُنَازِعُهُ فَاضْرِبُوا عُنُقَ الآخَرِ !
قريب من هذه الفكرة سأستخدمها في مشاركتي الأخيرة عن التصميم الذكي في موضوع التطور
ولكن لا بأس : فلنرد لك الهدية :
لبسع هتين فلات نومرلا يستئ كماخ
عن أى فكرة تتحدث يا باشمهندس؟
كل ما فى الأمر أن جهازى به خلل و(بيخرّف) وحده...
مَنْ بَايَعَ إِمَامًا فَأَعْطَاهُ صَفْقَةَ يَدِهِ وَثَمَرَةَ قَلْبِهِ فَلْيُطِعْهُ مَا اسْتَطَاعَ
فَإِنْ جَاءَ آخَرُ يُنَازِعُهُ فَاضْرِبُوا عُنُقَ الآخَرِ !
لا أصدق أن هذه الحروف التي تظهر عشوائية، يمكن أن تأتي وحدها من الجهاز فعلًا هكذا ألا توافقني، أستاذ مارو؟
قصدت أن حتى الشيء "العشوائي" لا يكون عشوائيًا بشكل مطلق ولا يأتي بنفسه من غير شيء، بل ما زال يحتاج هذا الكلام لمن يكتبه، ولله المثل الأعلى. هذا ما قصدته.
فمثلًا عندما ألقي عملة معدنية، قد تقع على وجهها أو ظهرها، ونقول هذه صدفة. مع هذا فنحن نعلم أن هذه الصدفة ليس محضة مطلقة! بل فيها عوامل كثيرة مؤثرة من رياح وقوة الضربة وغيرها عوامل كثيرة، ولتعقيد العوامل وكثرتها وسرعة حدوثها وتداخلها، نسمي الأمر بالصدفة، لكن هذا لا يعني أنها تحدث هكذا من تلقاء نفسي من غير شيء! كلّا.
فكرة جميلة لم أفهمها بادىء الأمر توصلت للنتيجة بقرأة كل كلمة بالمقلوب
اًركش كل
شكراً لكل ملحد
وكل لادينى
وكل علمانى وشيوعى فقلقد جعلونا نعرف ديننا ولابد من فى سنة أن يستيقظ بضربة
هههه، الأخ محمد إدريس ذكي جدًا غلبنا جميعًا! رسالة إلى الملحد! جميل ما شاء الله.
هل هذا كلام مشفر ام مجرد تخاريفلبسع هتين فلات نومرلا يستئ كماخ
تقريباً والله أعلم... الملاحدة مخاصمين المنتدى اليومين دول !
مَنْ بَايَعَ إِمَامًا فَأَعْطَاهُ صَفْقَةَ يَدِهِ وَثَمَرَةَ قَلْبِهِ فَلْيُطِعْهُ مَا اسْتَطَاعَ
فَإِنْ جَاءَ آخَرُ يُنَازِعُهُ فَاضْرِبُوا عُنُقَ الآخَرِ !
ةركفلا ةليمج اًدج يخا ورام
مهللا دز كرابو يف كءاكذ كملعو
على فكرة : اظنني سمعت ان هذه كانت الشيفرة العراقية اثناء حرب ايران ..
"وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآَيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آَذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا" الكهف-57
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks