قال الحسن الكتاني: «ما من مسألة اختلف فيها الفقهاء بين مشدد على المرأة وميسّر، فإن ابن حزم يسلك سبيل التيسير، وعنده أن المرأة في الأحكام كالرجل إلا ما خصّه الدليل... وأنظر إلى كثير من الفقهاء، خاصة المتأخرين منهم، فإنهم يلمح من كلامهم استنقاص المرأة والتحجير عليها مرة بحجة قصورها وأخرى بحجة سد الذرائع. وهذا ما لم أجده عند ابن حزم، بل الصالحات منهن عنده صالحات والفاسدات بحسب فسادهن، مثلهن في ذلك مثل الرجال».
قال الحسن الكتاني: «ما من مسألة اختلف فيها الفقهاء بين مشدد على المرأة وميسّر، فإن ابن حزم يسلك سبيل التيسير، وعنده أن المرأة في الأحكام كالرجل إلا ما خصّه الدليل... وأنظر إلى كثير من الفقهاء، خاصة المتأخرين منهم، فإنهم يلمح من كلامهم استنقاص المرأة والتحجير عليها مرة بحجة قصورها وأخرى بحجة سد الذرائع. وهذا ما لم أجده عند ابن حزم، بل الصالحات منهن عنده صالحات والفاسدات بحسب فسادهن، مثلهن في ذلك مثل الرجال».
بل يا (عزيزى)... أنت لا تعى أصل المعضلة !
(إذا لم تلتزم بمنهج حياة... فاصنع ما شئت!)
تأملها مرة أخرى، علّك لم تلتفت لها فى المرة الأولى...
نحن فى الموضوع نتحدث عن اللادينيين... والملاحدة منهم بالأخص.
لست أنا العبد الفقير من حكم عليهم، بل هم حكموا على أنفسهم منذ جرّدوا أنفسهم من أية منهجية فى التشريع !
مَنْ بَايَعَ إِمَامًا فَأَعْطَاهُ صَفْقَةَ يَدِهِ وَثَمَرَةَ قَلْبِهِ فَلْيُطِعْهُ مَا اسْتَطَاعَ
فَإِنْ جَاءَ آخَرُ يُنَازِعُهُ فَاضْرِبُوا عُنُقَ الآخَرِ !
وجدت هذا الرابط لتقرير عن تابو سفاح المحارم - BBC
http://news.bbc.co.uk/2/hi/6424337.stm
انظر هنا
http://news.bbc.co.uk/2/hi/6424337.stm
يوجد بها دول تبيح أو لا تعاقب هذا الفعل بإسم الحرية الخاصة!!!
قال الحسن الكتاني: «ما من مسألة اختلف فيها الفقهاء بين مشدد على المرأة وميسّر، فإن ابن حزم يسلك سبيل التيسير، وعنده أن المرأة في الأحكام كالرجل إلا ما خصّه الدليل... وأنظر إلى كثير من الفقهاء، خاصة المتأخرين منهم، فإنهم يلمح من كلامهم استنقاص المرأة والتحجير عليها مرة بحجة قصورها وأخرى بحجة سد الذرائع. وهذا ما لم أجده عند ابن حزم، بل الصالحات منهن عنده صالحات والفاسدات بحسب فسادهن، مثلهن في ذلك مثل الرجال».
قرأته
لكنني لم أر إلا حالة أو حالتين شملتهم الدراسة
لكن بغض النظر عن أسبابه المهم أنه لا يتم تجريمه في الدول الغربية الليبرالية
و بالتالي أنك إذا أردت أن تعتنق الليبرالية كمنهاج يرسم لك حياتك و حيا ة مجتمعك فلا يجوز لك أن تكون انتقائيا تأخذ منه ما يوافق هواك و تترك ما تكرهه
عندها لا تكون ليبراليا إنما شخص تسيره أهواؤه ولا يعلم أين ينتهي وقد تذهب بمجتمعك و أسرتك إلى ما لا يحمد عقباه
ألم أقل لك أنك لم تعِ أصل المعضلة ؟
عندما أقول لك: (منهج للحياة) فأنا أتحدث عن (منهج للحياة) !
تشريع ثابت لا يتبدّل ولا يتحوّل بتحوّل المجتمعات والثقافات...
فكل القوانين والأعراف التى وصفتها حضرتك وصفاً جزافياً عنترياً بـ(تَحَضُّر): تدخل فى نطاق هذه المتغيّرات.
لا قانون ثابت ولا منهجية محددة فى التشريع نستطيع أن نستمد منها قوام هذه الحضارة المدعوة !
ما هذه إلا محاولات بشرية فقيرةٌ ضالة لتحقيق أوهام اليوتوبيا...
يضحكون بها على عقول المتخلفين ويقولون لهم (نحن متحضرين)
أظنك فهمت الآن إلامَ أرمى... وإلا فالكلام بلا طائل !
تحياتى،،،
مَنْ بَايَعَ إِمَامًا فَأَعْطَاهُ صَفْقَةَ يَدِهِ وَثَمَرَةَ قَلْبِهِ فَلْيُطِعْهُ مَا اسْتَطَاعَ
فَإِنْ جَاءَ آخَرُ يُنَازِعُهُ فَاضْرِبُوا عُنُقَ الآخَرِ !
التعقيد في الفلسفة عقيدة، يُحرَّمُ الإقتراب منها بالتبسيط أو فك الطلاسم.
ذلك أنه من خلال التبسيط يتكشَّف المعنى السخيف -لبداهَتِه أو لبلاهَتِه- المُتخفي وراء بهرج التعقيد وغموض التركيب..
مقالاتي حول المذاهب والفلسفات المعاصرة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks