لا يُقدم الانسان على شيئ إلا لسبب او غاية و لا يحجم عنه إلا لذلك .. فعندما تنعدم الغاية بالطلاقة عن الحياة المادية الالحادية حينها لا يبقى للملحد اي ميزان من الممكن ان يعتمد عليه لقياس الصالح و الفاسد او اللذيذ و المقزز .. اذا فلا تستغرب خروج احد الوزراء في السويد للمطالبة بتشكيل وزارة للمثليين .. و لا تستغرب من زواج المئات بل الالوف من البشر بالكلاب و القطط في اكثر الدول تقدما من الناحية المادية .. و كذلك لا غرابة في زواج المحارم و تبادل الزوجات التي باتت امرا علنا حتى غدى لا ينكره احد في تلكم البلدان ...
ااه لو وقف الملحد مع مفاصل معتقده بصدق !
راجع هذا : فهو في صميم الموضوع:
انعدام الغائية في حياة الملحد
http://www.eltwhed.com/vb/showthread...CD%C7%CF%ED%C9
Bookmarks