الرؤية الاولى فيها البشرى ان شاء الله لاهل الاسلام وقد تجرأت في تأويلها لنفسي فقد رأيت عيسى عليه السلام وأنا أسير بجانبه نتحدّث عن المهدي وقد أشار الى شخص أعرفه على أنّه هو المهدي فنظرت الى وجه النبي عيسى عليه السلام وإذ بوجهه يبدأ بالتجعّد هذا ما أذكره من هذه الرؤية وقد أوّلتها بِأنّ المسيحيّة هرِمت وإنّها في لحظاتها ألاخيرة والى زوال لان النصارى ينتسبون لعيسى عليه السلام وهو منهم براء وحديثه عن المهدي هو صعود الاسلام من جديد لان المهدي يرمز الى الاسلام وهو من سيجمع كلمة المسلمين وصفوفهم وربّما ما يحدث في الفاتيكان اليوم وانتشار الاسلام فيه وفي العالم دلالة على ذلك والله اعلم
أما الرؤية الثانية قد رأيتها في هذا الاسبوع رأيت فيها الرسول وقد تعانقنا وكأنّني أحد أقرباءه أي كنت في الرؤيا من أحد أقربائه
ملاحظة : قد علمت منذ سنة بالتقريب أن جذور عائلتي تعود الى نسل فاطمة رضي الله عنها وقد تأكّدت من ذلك عبر أحد الاقارب وهو من الاشراف وربّما تكون الرؤيا هذه ذات صِلة في الموضوع والله اعلم
فهل من مُعبِر للرؤيا أثابكم الله ؟
Bookmarks