بعض الأسئلة التي يتهرّب القادينيون من الردّ عليها

١- يتهرّب القادياني الذي يؤمن أن المهدي هو نفسه المسيح حين تقول له هل صفات المهدي الخلقية هي نفسها صفات المسيح المذكورة في الحديث ؟

٢- هل المهدي الأجلى الجبهه يكون سبط الشعر له لمّه كأحسن ما أنت راءً من اللمم؟

٣- هل ميرزا غلام أجلى الجبهه أقنى الأنف آدم سبط الشعر له لمّه كأحسن ما آنت راءٍ من اللمم؟؟؟

٤- إذا كنت تعتقد أن خاتم تعنى أفضل وتحتج بحديث رسول الله صلّ الله عليه وسلّم مسجدى خاتم المساجد وتقول هل مسجد الرسول صلّ الله عليه وسلّم آخر المساجد فهناك آلاف المساجد بنيت بعده، فأقول لك وهل بفهمك أنت أن خاتم تعنى أفضل، فهل مسجد الرسول صلّ الله عليه وسلّم أفضل المساجد؟؟ فالمسجد الحرام أفضل من مسجد الرسول صلّ الله عليه وسلّم وبفهمك أنت لكان يجب أن يسمى المسجد الحرام خاتم المساجد؟؟؟ - والحق أن خاتم تعنى آخر وأن مسجد الرسول صلّ الله عليه وسلّم آخر مساجد الأنبياء كما ذكر في باقي الأحاديث.

٥- يتهرّب القاديناي حين تخبره أن اجتماع الكسوف والخسوف المزدوج في رمضان وتكرر ذلك في العام الذي يليه وربّما في العام الثالث الذي يليه أيضاً هو ظاهره طبيعية متكررة تحدث كل ٢١ إلى ٢٢ عام

٦- يتهرّب القادياني حين تخبره أن حساب الكسوف والخسوف معروف للعالم منذ البابليين وأن المسلمين عرفوه منذ زمن وأن أيضاً الإنجليز الذين غزوا الهند كانوا يعرفون حساب الكسوف والخسوف.

٧- يتهرّب القادياني حين تفهمه أن وصف سيدنا عيسى واحد في الحديث الشريف فهو عليه السلام آدم سبط الشعر أحمر جعد الجسد، فهو عليه الصلاة والسلام أبيض مشوب بالحمرة سبط شعر الرأس جعد الجسد أي ممشوقه.

٨- يتهرّب القادياني حين تتحدّاه أنّ صفة السبط لن يجدها في كل الأحاديث إلّا مقترنة بالرأس وأن الجعد لن يجدها في كل الأحاديث إلّا مقترنة بالجسد.

٩- يتهرّب القادياني حين يقول أن النبّوة التابعة ماضية إلى يوم القيامة ثم حين تسأله هل هناك نبي تابع بعد ميرزا غلام؟


والحمد لله ربّ العالمين.