أشياء تعلم قسوة القلب ,قلة قراءة القرآن ,مجالسة الأغنياء ,وترك الصدقة!
أشياء تعلم قسوة القلب ,قلة قراءة القرآن ,مجالسة الأغنياء ,وترك الصدقة!
ليس فى تلك الحياة كلها شيء اغلى من الدين
فهو من أجله خُلقت ومن أجله تموت ومن أجله تُبعث
فإ ن المتتبع للفتن العظيمة التي ألمت
بأمة الإسلام على مدار تاريَخها؛ لا يكاد
يجد فتنة منها إلا وقد قيض الله لها )إمام
هدًى( يلي الأمر بالمعروف والنهي عن
المنكر حقًا، ويسلك سبيل أئمة الهدى
قبله في الأخذ بيد )العامة والخاصة( على
طريق النجاة من الفتنة، لا بشيء سوى
بالدلالة على )الوحي( و)معنى الوحي(
و)مقتضى الوحي(
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/forumd...aysprune=&f=27
الحزن دولة، قائدها الألم، وشعبها الدموع، ونشيدها الأنين، ودستورها الكآبة .
إضاءة
{إني نذرت لك ما في بطني محررا} كانوا يعدون أبناءهم لحمل همِّ هذا الدين قبل أن يولدوا، فما عذر من يمضى عمره دون أن يحدد مشروعه في الحياة ؟
لا يحزنك تهافت الجماهير على الباطل كتهافت الفراش على النار ، فالطبيب الحق هو الذي يؤدي واجبه مهما كثر المرضى ، ولو هديت واحداً فحسب فقد أنقصت عدد الهالكين
العجب منّا معاشر البشر.نفقد حكمته سبحانه فيما ساءنا وضرنا، وقد آمنا بحكمته فيما نفعنا وسرّنا، أفلا قسنا ما غاب عنا على ما حضر؟ وما جهلنا على ما علمنا؟ أم أن الإنسان كان ظلوماً جهولاً؟!
جولة سياحية في جزيرة اللادينيين!!
الرواية الرائعة التي ظلّت مفقودة زمنا طويلا : ((جبل التوبة))
إضاءة :
الصدق بابٌ لولوج منزلة البرّ، والكذب طريقٌ موصلٌ إلى دركة الفجور، ومن كُتب عند الله صديّقا صدقت رؤياه ولا شكّ، واقرأ إن شئت : ( وأصدقُكم رؤيا أصدقُكم حديثًا ) رواه مسلم، فإن لم تكن رؤياك صادقة فاعلم أنك على حافّة الهاوية، فمثل ذلك تنبيهات لا يعرفها إلا الخاصّة، فالزم !
التعديل الأخير تم 06-11-2014 الساعة 12:40 AM
إضاءة :
من علامات الفسق والعصيان أن الإنسان { يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالاً لُّبَداً } ، وهو التفاخر بإتلاف المال الكثير وتبذيره، سواء على الليالي الحمراء والخمر والميسر والزنا وأمثالها، وذكر ذلك في المجالس والتفاخر به، والحقيقة أن الغبيّ مسؤولٌ عن ماله فيم أنفقه ! { أَيَحْسَبُ أَن لَّمْ يَرَهُ أَحَدٌ } .. وكيف سيكون جوابه - حتى وإن تاب - حين يسأله الباري تعالى عن ماله أين أنفقه ؟ قمّة الإحراج أن يجيبه : أنفقته فيما يغضبك !!!
فتأمّل !!
عن ابي قتادة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان قامت الساعة وفي يد احدكم فسيلة , فإن استطاع ان لا يقوم حتى يغرسها فليغرسها رواه احمد ومسلم
عن ابراهيم السيد العربي -بتصرف -انها دفعة عجيبة للعمل والاستمرار فيه والاصرار عليه , وبمثل هذه الروح الجبارة تعمر الارض حقا وتشيد فيها الحضارات , والاسلام حين يدعو لتعمير الارض والعمل في سبيلها لاينحرف بالافكار والمشاعر عن طريق الله وطريق الاخرة لانه لايفصل بين الدنيا والاخرة
ان العمل في الارض لاينبغي ان ينقطع لحظة واحدة بسبب اليأس من النتيجة حتى لو ان القيامة بعد لحظة حين لاتكون هناك ثمرة من العمل لا يجب التوقف عن العمل و العمارة بالأرض حتى عند لحظة الكرب العظيم كالقيامة وحتى عند اليأس من الحياة فمن كانت في يده فسيلة فليغرسها!!
http://www.alwatan.com/graphics/2003.../heads/rt5.htm
http://www.alimam.ws/ref/2300
إضاءة:
العقيدة لها أثرها في إحسان العبادة , والعقيدة والعبادة لهما أثرهما في تكوين الأخلاق , والأخلاق لها أثرها في حراسة التشريع , والتشريع له أثره في حماية الدولة ورفعتها , والدولة لها دورها في الحفاظ على العقائد والعبادات والأخلاق والتشريعات , فكل هذه الأمور يؤثر بعضها في بعض , ولا يستغني بعضها عن بعض , فلا بد من العناية بها جميعا , إذا أردنا أن نقيم حياة متكاملة متوازنة كما أمر الله
لا يحزنك تهافت الجماهير على الباطل كتهافت الفراش على النار ، فالطبيب الحق هو الذي يؤدي واجبه مهما كثر المرضى ، ولو هديت واحداً فحسب فقد أنقصت عدد الهالكين
العجب منّا معاشر البشر.نفقد حكمته سبحانه فيما ساءنا وضرنا، وقد آمنا بحكمته فيما نفعنا وسرّنا، أفلا قسنا ما غاب عنا على ما حضر؟ وما جهلنا على ما علمنا؟ أم أن الإنسان كان ظلوماً جهولاً؟!
جولة سياحية في جزيرة اللادينيين!!
الرواية الرائعة التي ظلّت مفقودة زمنا طويلا : ((جبل التوبة))
إضاءة :
يسألني الملحد: كيف حالك ؟ بل أنت كيف حالك مع شكك وضنكك ؟ أتسأل عنّي وأنا في نعمة الإيمان وموحّد موعودٌ - إن شاء الله - بالجنان ؟!! .. لو عرفتَ مصيرك لبكيتَ، ولو أبصرتَ ظلمة وجهك لعانيتَ، ولو وقفت أمام ربك بذنبك هذا لتلاشيتَ !!
التعديل الأخير تم 06-16-2014 الساعة 04:54 AM
إضاءة :
آخر الأشياء نزولا من قلوب الصالحين حب السلطة والتصدر.
-إبراهيم بن موسى الشاطبي -
اكبر فخ نقع فيه، هو جهلنا ان الوهم اشد تعقيدا من الحقيقة.. الحقيقة بسيطة و ضرورية، الوهم معقد و منمق و انيق.. الفخ الذي يقع به المرء، عندما يخلط بين معرفة الحقيقة و تصورها..
- واسطة العقد -
لثقلها وحقانيتها و تأثيرها ....تستحق النشر
" الصدق ربيع القلب ..و زكاة النفس ..و ثمرة المروءة .. و شعاع الضمير الحي.. ومناط الجزاء الالهي (هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم ...) و إنَّ الضمائر الصحاح اصدق شهادة من الألسن الفصاح "-بتصرف-"حقُّ الواعِظ أن يتعظ ثمّ يعظ، ويبْصِر ثمّ يُبَصّر، ويهتدي ثم يَهدِي، ولا يكون دفترًا يُفيد ولا يستفيد، ومَسنًّا يحدُّ ولا يقطع، بل يكون كالشمس التي تُفيد القمرَ الضوء ولها أكثر مما تفيده"!
-الراغب الأصفهاني رحمه الله-
من أوقع نفسه في المشاكل الصغيرة بإرادته وقع في الكبيرة رغماً عنه
أشد من الألم انتظار الألم
من جمال العربية أن الأحرف في كلمة ( محن ) هي عينها الأحرف في كلمة (منح) ولكن الترتيب يختلف وفي هذا إشارة إلى سرعة استحالة هذه لتلك والعكس
قد تسمع كلمةً قد عرت عن الفصاحة فضلاً عن البلاغة ومع ذلك تؤثر فيك
وتسمع أخرى يعجبك سياقها وسباقها ولحاقها ولا تؤثر فيك
فما السر ؟!
الجواب أن الكلمة التي تخرج من القلب تصل إلى القلب ولو بلغة الإشارة !
انتبه !
هذا إذا كان قلبك حياً أو فيه بقايا حياة
كن ثاني اثنين الثلاثة وحشة *** وسكينة الاثنين غير مروعة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 7 (0 من الأعضاء و 7 زائر)
Bookmarks