في الحقيقة وانا ابحث في اقوال نيوتن اجد كلام احيانا متضارب افرده في موضوع ان كان لدي وقت
لكن هل نيوتن كان ينقاض نفسه ؟!
بيان المعاني (3 / 297):
وانظر ما يقوله العلامة اسحق نيوتن الفلكي الشهير صاحب القوانين المعروف (في صدد حركات الفلك) : المؤكد أن الحركات الحالية للكواكب لا يمكن أن تأتي مع محض الجاذبية لان هذه القوة تدفع الاجرام نحو الشمس فقط وعليه وجب أن توجد قوة إلهية خارقة لتديرها في مداراتها.
الى الأخت الواضحة تحية طيبة وبعد..
قول نيوتن ليس متضارباً بالمرة معنى كلام نيوتن أن قانون الجاذبية وضع بمعيار دقيق فلو تغيرت هذه النسبة قليلاً لجذبت الشمس الأرض ولو كانت أقل لتفلتت الأرض عن الشمس ومعنى كلام نيوتن أن قوة الجاذبية لم تأتي أعتباطاً بل بدقتها تثبت وجود مصمم لها أي قوة الجاذبية وحدها مدمرة لكن مع وجود خالق عظيم فهي جداً دقيقة نيوتن اثبت وجود مصمم ذكي وهو الخالق العظيم وهذه ليست نظرية بل قانوناً وشبه العلماء هذا المعيار بقلم رصاص واقف على رأسه بل وأدق بكثير من توازن القلم على الورقة ونيوتن من عظماء الربوبيين الذين أثبتوا وجود الخالق العظيم بوجود القوانين الدقيقة وهنالك قاعدة عقلية الصدفة لا تصنع نظاماً.
هذه الصورة تقرب الفكرة مع العلم أن الdna ادق بكثييييييييير من هذه الصورة وأنا حزين على من ينظر لهذه الدقة ويقول صدفة مسكين حرم من العقل
لا مكان للجهلاء والمسفسطين المتهربين في منتدى التوحيد
السلام عليكم.
من المعلوم الواضح الذي لا أرى سببًا للجدال فيه: أن هناك حدود للعادة الطبيعية والأسباب والعلاقات بين الأحداث والأمور. فالأكل سبب للشبع. وقطع العنق سبب للموت. ومع ذلك فمن الممكن أن يُشبِعَ الله -إن شاء- بغير طعام، أو يُمِيتَ بغير قطع العنق! وليس مُمتنعًا على الله أن يبقي رجلًا حيًا -إن شاء- بغير عنق -مثلًا-! وإن كان هذا لا يحصل في العادة. بل قد يشاء الله أن لا يحدث أبدًا، ومع ذلك.. فليس ممتنعًا على الله -سبحانه-. وضوء القمر انعكاس لضوء الشمس. وإذا كان عندك مغناطيس وجسم معدني، سيجذب المغناطيس الجسم المعدني. ولو شاء الله أن لا يحدث هذا، ما حدث. لكن المغناطيس يجذب. والنار تحرق. ولو شاء الله أن لا تحرق رجلًا، فما كانت لتحرقه.
والجاذبية من ناحية انجذاب الأشياء نحو بعضها كعلاقة بينها، كانجذابنا للأرض -في اتجاه المركز-، لا مراء فيها -بشكل عام-. والعلاقة المتكررة الثابتة في العادة بين الأجسام يمكن تحديدها بأرقام وحسابات محددة ومعروفة. هذا التحديد لا يعني أن الجسم نفسه يذهب ويشد الآخر، ولا يدخل في "كيف" يحدث هذا. فتحديد العلاقة بأرقام بين الأجسام يتركها مفتوحة من ناحية الكيفية، لكن يضبط العادة بأرقام معينة وحسابات. فإذا قلنا أن الملائكة هي التي تجعل الإنسان ينجذب نحو الأرض -ولستُ أعلم مدى صحة هذا؛ فالنار تحرق وهي سبب للحرق وليس كل شيء بسبب الملائكة، فلا بدَّ من دليل حتى نقول كلامًا كهذا- فإذا قلنا أن الملائكة هي التي تجعل الإنسان ينجذب نحو الأرض -فرضًا-، فهذا لا أحسب أنه يتعارض بأي شكل مع أن العلاقة بين الأجسام يمكن ربطها -في العادة- بأرقام وحسابات معيَّنة.
لكني لا أقول أن الجاذبية بكل مفاهيمها الموجودة لا تتعارض مع هذا. هذا يتحدث فيه من له علم ديني وعلم فيزيائي أكثر مني. لكن لو كان السؤال على مجرد ضبط الأرقام بحسب العادة، فأنا أرى بوضوح أنه لا إشكال في ذلك. فالتجربة لها قيمتها. فمجرد تفسير ما يحدث وضبطه بأرقام، ليس خوضًا في كيفية حدوثه في حقيقة الأمر. فهذا ليس إجابة سؤال: لماذا تنجذب الأجسام لبعضها؟ هل هي بسبب عمل الملائكة؟ بل إجابة سؤال: ما العلاقة بين الجسمين وكيف تتغير العلاقة بحسب الكتلة والمسافة بينهما؟ ولا أحسب وجود تعارض لو اقتصرنا على هذه النقطة فقط. أما باقي النقاط، فأتركها وأعيد وأكرر أنني لم أتحدث عنها ولا فيها.
والحمد لله رب العالمين.
كلامك غير مفهوم فالقوانين هي من وضع الله عز وجل أما العلماء فلا يضعون القوانين ولا يخترعونها هم فقط يكتشفونها فالقوانين تعمل بنفس الطريقة من بداية الإنفجار الكبير و حينذاك لم يكن لا إنس ولا جن لكن القوانين كانت موجودة..اظن مقولتكم فيها نظر ولا تصح إلا اذا اثبتم ان
قوانين الطبيعة نقلية منزلة من عند الله أو انها مما يثبت بالعقل الصحيح ولا يخالف النقل الصريح
أما أن الملائكة تعمل وفق قوانين الطبيعة فمثلا الملائكة تقوم بقبض أرواح بني آدم فهل هي تقبضها بدون سبب طبيعي طبعا لا بل كل إنسان يموت بسبب طبيعي سواء مرض أو حادث أو قتل أو غرق أو جوع فلا يوجد أحد مات بدون سبب معروف معقول مع أن الملائكة هي التي تقبض روحه ..
إذا كنتَ إمامي فكن أمامي
الاخت العزيزه الواضحه سالتي عن الجاذبيه وقلتي هل هيه خرافه ---قبل ان اجيبك باعتباري مختصا في الفيزياء ما تعنين بخرافه
الخرافه كمصطلح ينسب الى الاساطير وهو القيام بامور خارقه للطبيعه
-----------------------------------------
بخصوص وجود ملائكه ام لا هذه يجيبك عليها المسلمون انا ملحد ولذا ساجيبك على الشق العلمي فقط
تحياتي لك
عندما تقوم بحذف المستحيل ,فان المتبقي مهما كان غير ملائم وبعيد الاحتمال ,هو الحقيقة
السيد ارثر كونان دويل
ساجيب عنكم جميعا حينما يتسع الوقت وشكر للاهتمام
لكن دعونا نبدأ بالاستاذ الكميل بما انه متخصص في الفيزياء
انا اقصد ان قانون الجاذبية ربما يكون تأليف نيوتن لا اكثر وانه يمكن ان يكون بنى قانون وهمي على حقيقة بسيطة بدهية وهي استقرار الاشياء على سطح الارض
كذلك عن المغناطيسية بما اننا لا نؤمن الا بالتجربة والحس فإني أعي ان المغناطيس يجذب الحديد لكن لا اعي وجود مغناطيسية مجهولة تجذب الاجسام سواء الحية او غير الحية ؟؟ اين هذا المغناطيس
المرجو عدم سرد دلائل وفرضيات وقصص انا اريد شيء جربته بنفسي حتى اصدق
ملحوووظة هامة
إن صحة او خطأ كلامي في النهاية لا يترتب عليه كوني مسلمة ولا يزيد الاسلام في شيء بل اني اشعر ان الجميع هنا ضد الفكرة التيلا أؤصل لها بقدر ما استفسر عنها
الاستاذ الفاضل عيسي الربوبي
شكرا لكم على الاضافة
رسالة خارج الموضوع ان سمحتم بها
انا اتعجب بحق من ايمان بخالق عظيم كهذا ثم التشكك في عدله وحكمه
هذا ما يفعله عمليا الربوبي فالله الذي خلقنا العادل الحكيم الذي احكم كل خلق بدقة
هو هو من احكم باقي أفعاله بدقة بالغة
فلابد ان يقتص من الظالم في يوم ما وان يعوض القبيح و الكسيح والمريض خيرا في يوم ما وان يمحق الشر والطغيان ويعلي الخير في يوم ما وان يجازي كل بميزان عدله وحكمه ميزان أدق بكثير مما تؤمن به في خلقه وتصويره !!!!
اتفق معك أستاذة الواضحة في ذلك والربوبيين لايقولون أن الخالق العظيم ليس عادلاً وليس حكيما بالعكس فالخالق العظيم أثبت لنا قدرته وذكائه ودقته اللانهائية في العالم الذي نعيش فيه وقد يثبت لنا عدله في حياة أخرى لا نعلم ذلك وحتى لو فرضنا وجود النار في عالم أخر لا اراه ظالماً مطلقاً لأن العذاب لايكون بزمن الذنب بل بحجم الذنب وقد يكون هنالك مثلاً عالم ظلام ومصاصي دماء كما يوقول كنزا ربا لكن كل هذه الأمور لا يمكن اثباتها عقلاً ويمكن اثابتها فقط بثبوت المصدر وهذه الطريقة الوحيدة.
لا مكان للجهلاء والمسفسطين المتهربين في منتدى التوحيد
1- المشكلة ليس ان الله سيثبت لنا عدله لان الله غني عن عباده
المشكلة ان نثبت نحن هذا العدل لأنفسنا حتى لا نصفه بما لا يرضاه
فوصف العدل للإله ليس مجرد طقوس وروحانيات على ورق
بل أجدر ما يثبت الانسان مثلا انه عادل ليس بالحديث عن نفسه او بحديث الناس عنه لا مطلقا
العدل استاذ عيسى مواقف
انا حينما اثبت صفة العدل لله
اثبتها بالمواقف اثبتها بإيماني الواثق بعدل الرب في فعله كله
اذا هكذا لا يمكن ان يترك الله الخير يغرب عن العالم ويتركه هملا
--------------
2- اما ما فهمته من كلامكم انه ربما يكون احتمال الرب ظالم -تعالى الله علوا كبير-
فأراه تناقض كبير في وصفك بصفات الكمال والدقة والعظمة للرب تعالى في مشاركتكم الاولى
ثم تقول باحتمالية ظلمه للبشر اي وجود اله خالق ظالم ....
فإذا كان هذا الرب يظلم مثلا س من البشر
و يكرم ص من البشر
ويعدل مع ع من البشر
فأين هي الدقة والعظمة والكمال حينئذ؟!
اين الحكمة بمعناها الثاني وهي الاحكام والضبط ؟!
اين الصورة التي رسمتموها لي في مشاركتكم الاولى ؟!!
اظنك هكذا ستقول انه كامل الدقة وناقص الدقة وكامل العظمة وناقص العظمة وهذا لا يمكن اجتماعه ابدا
ملاحظتك ذكية .. هذه القرية موجودة في البرازيل وقد ذهبت كاميرا قناة الجزيرة الى تلك القرية ورأيت بعيني ان البيوت مائلة بمقدار الزاوية 27 . أي ان البيوت التي هي عبارة عن اكواخ او ما يشبه ذلك كأنها مقتلعة من الارض ووضعت على الوضع المائل .. والناس يسيرون بنفس الميل !! .
التعديل الأخير تم 04-06-2013 الساعة 05:26 AM
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً -- ويأتيك بالأخبار من لم تزودِ
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً -- ويأتيك بالأخبار من لم تزودِ
شكر الله لكم وبارك فيكم\1- بخصوص الملائكة فالايمان بالسمعيات عموما توقيفي فلا ينبغي ان نقول اي خبر جديد عن الملائكة خارج الوحي المنزل \ولا اتحدث عن هذا بعينه ولم اقصده
2- بخصوص الجاذبية فإن تبيهها بالضروريات والبديهات قياس مع الفارق ويكون هكذا باطل بسبب ان الاحساسات الضرورية نشعر بها مباشرة اما الجاذية فلو فرضنا انها اختراع او كما قلت الصاق قانون مختلق بأحد البديهات فأين التدليل عليه اصلا ؟
بمعنى اين التدليل على ان هناك مغناطيس تحت الارض يجذب الكائنات الحية وغير الحية على التساوى هذا امر ليس من الضروريات في شيء وليس مشاهدا بالتجربة الحسية المادية كذلك فإن التدليل عليه بالعقل منكم ومن كل الردود الى الان لا يتعدى سوى الصاق بدهية وهي ان الله جعل لنا الارض مهدا بسبب لست مقتنعة به حتى اللحظة
وربما يكون هناك سبب اخر اكثر اقناعا
شكر الله لكم وبارك فيكم
اظن ان الرد على حديثكم محط جدل شكلي قد يخرجنا عن اساس المشكل
لكن باختصار اقول\
1- ما تقول به انها قوانين طبيعية لم تسمى في فلسفة العلوم الا بفرضيات ونظريات ويمكنك مراجعة ذلك ومن ثم فالفرضية قابلة للتصديق او التكذيب حسب قوة او ضعف تدليلها على صدقها بالتجربة والحس والعقل وهذه اشكالية كبيرة يضيق المقام في التكلم عنها\
2- انا لا ارفض الاسباب مطلقا ولم اقل بذلك بل أرفض هذا السبب على وجه التحديد او اشكك فيه حتى يثبته لي أحد عمليا وحسيا ولو فهم من حديثي غير ذلك فأعتذر عنه
الرجاء مراجعة مشاركتي قبل هذه مباشرة في الرد على الاستاذ عملا بن الخطاب ربما تقصدون فهمي اكثر \\
شكر لكم اهتمامكم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks