صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 234
النتائج 46 إلى 53 من 53

الموضوع: التاريخ المصمم

  1. #46

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود عبدالله نجا مشاهدة المشاركة
    نسيت ان أقول لكم أخي الحبيب كميل أن حتي السموات و الأرض لا نص في ايجادهما من العدم بل أوجدهما الله من الرتق, و هو محور حديثنا , ما هو الرتق كيميائيا و فيزيائيا, و ماذا قبله, حتي نستطيع لاحقا أن نفهم الفتق
    يرجى فتح موضوع منفصل في القسم العام لعدم تشتيت الموضوع الحالي...
    قال الحسن الكتاني: «ما من مسألة اختلف فيها الفقهاء بين مشدد على المرأة وميسّر، فإن ابن حزم يسلك سبيل التيسير، وعنده أن المرأة في الأحكام كالرجل إلا ما خصّه الدليل... وأنظر إلى كثير من الفقهاء، خاصة المتأخرين منهم، فإنهم يلمح من كلامهم استنقاص المرأة والتحجير عليها مرة بحجة قصورها وأخرى بحجة سد الذرائع. وهذا ما لم أجده عند ابن حزم، بل الصالحات منهن عنده صالحات والفاسدات بحسب فسادهن، مثلهن في ذلك مثل الرجال».

  2. #47

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود عبدالله نجا مشاهدة المشاركة
    آمين, و جزاكم الله خيرا علي الوقت و الجهد


    هل يمكن وصف التفردية بشيء, مع أن الشيء له أبعاد و خصائص فيزيائة و تحكمه قوانين الفيزياء, و مع ذلك يقف اغلب العلماء الذين قرات تعليقهم علي المتفردة و منهم ستيفين هوكينغ موقف المتعجب الحيران من هذه المتفردة ما هي و من أين أتت, هل مادة , هل طاقة , هل لا شيء, بل ان البعض يقول باستحالة معرفة كنهها
    أما كونها وسط بين الوجود و اللاوجود فهذا يجعل لها ايجاد خاص قبل أن تنتقل الي الوجود, بمعني أن الله أوجد المتفردة علي حالة تصلح أن يقال لها شيء ثم خلق من المتفردة الوجود الذي نراه
    و هذا القول يخالف أقوال العلماء الذين يجعلون المتفردة هي اللاوجود و منها انطلق الوجود
    كما أن قولك هذا لا يختلف كثيرا عن قولي بأن الله أوجد الرتق ثم فتقه لينشأ الوجود الذي نشاهده, فصار الرتق مرحلة وسط بين اللاوجود لكوننا نحن فقط (لأن الله له وجود سابق و موجودات سابقة ), و بين وجود كوننا, و هنا لابد من معرفة كيف انشأ الله الرتق (المتفردة)
    من نحاية كون التفرديه شيء او لاشيء هيه بالفعل معظله ولكن بكونها وسط بين الوجود والعدم فهذه حقيقه تفرضها عليها التفرديه --اما بخصوص تشابهها مع الرتق فهذا ما اختلف فيه معك فالرتق يفرض وجود السموات والارض مسبقا تماما كثوب مخيط بينما الفترديه هيه شيء اخر تماما
    لابد أن الأمر صدر الي التفردية لتنشأ السماوات و الأرض, و لكن هل هو الأمر الأول أم سبقه أمر قبله لانشاء المتفردة, فكما قلت المتفردة وسط بين الوجود و اللاوجود, فيلزم ايجادها أولا
    بالتاكيد
    اذا كان الرتق لاحق علي انشاء الأرض, فهذا يعني أن الله لم يحكي لنا عن المتفردة, و هذا غير صحيح, لأنه اذا كان الفتق باجماع هو التوسع الكوني (انفجار بلغة العامة), فلابد أن يكون الرتق هو المتفردة
    و لكن لأنك تري الفتق هو فصل الأرض عن السماء بالغلاف الجوي, فمنعك هذا من تفسير الرتق بالمتفردة, مع أنني بينت أن فصل الأرض هو بعناصرها قبل غلافها الذي هو جزء منها, و معلوم أن هناك أجرام لا غلاف جوي لها و مع ذلك نعلم يقينا أنها منفصلة عن مادة السماء بخصائصها المادية التي تجعلها متميزة عن مادة السماء و عن باقي الأجرام, و مع ذلك فقد فتقت من ذات الرتق الذي جاءت منه الأرض
    السبب في ذلك ان الرتق يفترض وجود الماده اساسا وهيه كامله وهيه في حالة ارتباط تماما فالرتق يعني ان الارض والسماء موجوده اساسا وتم التفريق بينهما بينما التفرديه تشرح لنا من اين اتت الماده كيف تشكلت الذرات كيف ظهرت المجاميع المجريه والعناقيد
    فاية الترق تحدثنا فقط عن الارض والسماء فقط ولا تحدثنا عن الكون بمجمله
    معلش الفكره بالغلاف الجوي هو انه يفصل الارض عن مادة السماء بحيث يحمينا من اللهب الشمسيه والرياح الشمسيه عوضا عن حمايته لنا النايزك وغيرها فهو يعمل كعاز ضد مادة السماء ويحمينا من الاشعه الكونيه المميته وحمينا من الاشعه الفوق بنفسجيه القادمه من الشمس اذا فهو يعمل كعازل بالفعل لنا من السماء وقارنه بالقمر كمثال وسترا ان القمر مفتوح للسماء بكل عوارضها ومشاكلها وقارن بالمريخ وغيره
    لو كان هذا صحيح, فكيف استطاعت المتفردة التمدد تحت تأثير هذا الضغط العالي, و لماذا لم يأتي التمدد مشوه, كيف استطاعت المتفردة تحدي هذا الضغط في كافة الاتجاهات و بنفس القوة لانشاء كون منتظم غير مشوه, ثم هناك من يشككون في الطاقة السوداء
    هو ضغط حدث نحو الوجود هذا الضغط يعرف بالتذبذب الكمي ونظرا لكثافة الكتله على طول بلانك فان المتفرده انفجرت هو ليس ضغط الذي تعلمنا عن السؤال اما لمذا كانت متجانسه لانها كونت بعد انفجارها ما يشبه الغاز الفوتوني ومن طبيعة الغازات ان تكون متجانسه
    صحيح الله فوق الوجود لا يحده الزمان و المكان, و لا مانع من وجود أكوان أخري, بل ان هذا ما أدين به لله
    انا لاامانع ايضا بوجود اكوان اخرى ولكن ما منعته هو اللون الاحمر
    الاشكال ليس في ذلك بل في عدم ايجاد النجوم البدائية التي تخلو من المعادن الثقيلة و التي تتألف فقط من الهيليوم و الهيدروجين, فمنطقي أن أول نجم لابد كان هذا تكوينه, فأين هذه النجوم اذا كنا كلما زادت القدرات الرصدية لنا لا نري الا المادة شاملة الماء في كل اتجاه, بل و أعظم من هذا المفروض أن تكون النجوم قرب نقطة المتفردت, قرأقة صغيرة, و لكن اكتشاف الكوازرات العملاقة و التي تفوق النجوم القريبة منا حجما يجعلنا نتشكك في سيناريو المتفردة و اللحظة التي بدأت تتشكل فيها المادة و في عمر الكون
    ثم من يثبت أن الكون في لحظة نشأته كان ساخنا بما يكفي لحدوث اندماجات نووية تنشأ عنها ذرات, هذه فرضية لا دليل عليمي قوي عليها حسبما قرأت
    من ناحية الكوازات العملاقه لاتعليق لدي عليها صراحه والمشكله ليس في سيناريو التفرديه وانام في سيناريو كيفية تكون المجرات
    هذا الرابط يوضح لك الكثير من ما اعنيه
    http://abyss.uoregon.edu/~js/ast123/lectures/lec25.html
    كون بعض النجوم تعود الى مرحلة العصور المظلمه في الكون لايمنع ان الغاز الكبير لم يتمكن من تشكيل تلك النجوم كما ان وجود الماء على اطراف الكون يشير الى انه النجوم بدات بالتشكل حتى قبل العصور المظلمه في الكون فالمذي يمنع ان ترتفع درجة حرراة الهايدرجين بعض المناطق ليكون لنا الاوكسجين مثلا
    بالنسبه لسخونية الكون فالفرض اساسا ان الانفجار كون فوتونات وهيه نفسها المولده للحراره
    في البداية حاول العلماء التشكيك في صحة النتائج التي وصلوا لها من وجود مادة قريبة من نقطة الانفجار (المتفردة ), و قالوا لعل هناك خطأ في تحديد عمر الكون, و لكن الاكتشافات الجديدة حول السي ام بي و ظاهرة الجريان الأسود, جعلتهم يتجاوزون وهم خطأ عمر الكون الي ما هو أعمق و هو أننا وصلنا الي حافة الكون و تجاوزناها لاكتشاف أكوان مجاورة, و هنا لابد أن نتساءل حول وضع كوننا عند حافته و التي يفترض أن تكون قريبة من لحظة الانفجار, أين الأثار المادية التي تدل عليها (معضلة اتمني سبر اغوارها قريبا)
    اتمنى ايضا وربما بالفعل هنلك حافه لكوننا الله اعلم
    أخيرا أعتذر عن التشويش علي موضوعك الأساسي و أستأذنك في نقل كل ما دار بيننا في موضوع منفصل تحت عنوان (ما هو تركيب الرتق و ماذا قبله, و ما هو وجه الشبه بينه و بين متفردة الانفجار الكبير), و لعل أحد المشرفين علي المنتدي يساعدنا علي ذلك و له الشكر و الجزاء الحسن من رب العالمين)
    لا العفو الكلام معك اثراني كثيرا واتمنى انت ان تقوم بعملية تشكيل لفهمك كي بداء الكون مع توضيح لمعنى الرتق فانا اعاني في فهمها كثيرا

    عندما تقوم بحذف المستحيل ,فان المتبقي مهما كان غير ملائم وبعيد الاحتمال ,هو الحقيقة
    السيد ارثر كونان دويل

  3. #48

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود عبدالله نجا مشاهدة المشاركة
    صحيح, كما نستطيع أن نبين له قدرة الله المطلقة في الايجاد من موجود, فايجاد انسان من نطفة أمر له العجب, و خلق كل دابة من ماء امر له العجب أيضا, و الا لما تحدي الله الناس بخلق الذباب , و لم و لن يستطيعوا ذلك الي قيام الساعة بالرغم من أنهم درسوا الذبابة جيدا و عرفوا كل تراكيبها تقريبا, و مع ذلك فلن تجد أحد له القدرة بأن يأتي بالطين مثلا فيخلق منه ذباب, كما أنه لن يقدر علي ايجاده من العدم, و لذا قال تعالي (لن يخلقوال ذباب), لا من عدم و لا من مادة, لأن الخلق لا يختص به الا الله من عدم هو أو من مادة أخري, لا يقدر عليه الا الله


    الله تعالي أعلي و أعلم, هل أوجد العرش من عدم أم من شيء فليس لنا من نص يبين ذلك


    صحيح كان الله و لم يكن قبله شيء, ثم أوجد, ماذا أوجد أولا الله أعلم, هل أوجد كل الأشياء بنفس الطريقة من عدم , أم أوجد أشياء من أشياء, عندنا نصوص في الأشياء التي أوجدها من أشياء أخري و لا نص فيما أوجده من عدم
    فمثلا ذرية آدم و كل ذرية من الماء المهين و ليس العدم
    آدم و حواء و كل زوج بدأ الله به كافة الأجناس الأرضية خلقه الله من تراب هذه الأرض و ليس من عدم
    الجن من نار و ليس من عدم
    الملائكة من نور و ليس من عدم
    العرش لا علم لنا
    الماء تحت العرش لا علم لنا

    اذا هناك أشياء من أشياء و هناك ما نعرف عنه شيء و ربما من شيء أو من عدم

    أما عن قول الله (و قد خلقتك من قبل و لم تك شيئا), فهل المقصد هو العدم بالطبع لا , لأن مادة خلق البشرية معلومة و هي التراب و الماء, و معلوم في لغة العرب أن التأليف بين الأشياء يعرف بالخلق, و الله هنا قال (لم تك شيئا), و لم يقل (وكنت عدما) أو قال (لم تكن مادتك شيءا)
    نعم آدم لم يكن شيئا في ذاته الجسدي, و لكن مادته كانت شيء, فألف الله بين الماء و التراب ليكون آدم
    و انظر الي الانسان حين أوجد الطائرة و السيارة و مكوك الفضاء, هل نستطيع أن نقول أنه أوجدها من عدم, بالطبع لا فمادتها كانت موجودة فألف بينها, و هذا هو الخلق
    و لذا قال تعالي (فتبارك الله أحسن الخالقين), من هذا المفهوم الذي هو التأليف بين الأشياء, و الا فلا نظير له سبحانه تعالي اذا تكلمنا عن الايجاد من عدم

    اذا فكل شيء لم يكن موجودا لا يعني أبدا أن الله أوجده من عدم, فربما أوجده من شيء آخر كما في حالة الانسان و الجن و الملائكة

    جزاكم الله خيرا علي صبركم و ردكم و زادكم علما و عملا
    وشكرا لك بخصوص الكلام فوق لاتعليق لي عليه لاني لااناقضه وشكرا لك اخي

    عندما تقوم بحذف المستحيل ,فان المتبقي مهما كان غير ملائم وبعيد الاحتمال ,هو الحقيقة
    السيد ارثر كونان دويل

  4. افتراضي

    تحية لك أخي كميل،وثبتك الله على دين الإسلام
    من الخطأ الأكبر أن نظن أن المادة لم تخلق إلا بعد الإنفجار العظيم،وحتى نظرية الإنفجار ليست حقيقة مطلقة،فهناك اختلافات بين العلماء حولها
    حتى لو كانت نظرية الانفجار حقيقة مطلقة،فهي معنية بخلق السموات والأرض فقط
    ديننا يوضح لنا بجلاء،أن هناك مخلوقات قبل خلق السموات والأرض،منها العرش والماء،وخلق الماء متقدم على خلق العرش(وكان عرشه على الماء)
    هذا يعني أن هناك مادة خلق منها العرش والماء،قبل خلق السموات والأرض،وأن هناك فضاء واسع لايعلم حدوده إلا الله،وهناك مخلوقات أخرى لايعلم كنكها إلا الله
    خلق السموات والأرض جاء في وقت متأخر،وهي ليست أول المخلوقات،بل السموات والأرض لاتعد شيئا أمام الكرسي(وسع كرسيه السموات والأرض)
    السموات والأرض جزء صغير جدا من الوجود،وهي أشبه بحلقة في فلاة،من أجل هذا يتعسر القول أن الله خلق السموات والأرض من عدم،طالما أنها مسبوقة بمخلوقات عظيمة،كالعرش والماء والكرسي والقلم،وغيرها من مخلوقات لايعلم حقيقتها إلا الله وحده
    ومن المحتمل أن يكون لكل خلق مادة خاصة به،فقد تختلف مادة العرش،عن الكرسي ،عن الماء،عن مادة السموات والأرض،وقد يكون أصلها واحد
    هذا يعني أن الزمان والمكان،مخلوقان وموجودان قبل خلق السماء والأرض،إلا فيما يخص كوننا،فقد بدأ مع بداية خلق السموات والأرض،وكوننا مسبوق بمخلوقات عظيمة،لها زمان ومكان

  5. #50

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالمحسن السعيد مشاهدة المشاركة
    تحية لك أخي كميل،وثبتك الله على دين الإسلام
    من الخطأ الأكبر أن نظن أن المادة لم تخلق إلا بعد الإنفجار العظيم،وحتى نظرية الإنفجار ليست حقيقة مطلقة،فهناك اختلافات بين العلماء حولها
    حتى لو كانت نظرية الانفجار حقيقة مطلقة،فهي معنية بخلق السموات والأرض فقط
    ديننا يوضح لنا بجلاء،أن هناك مخلوقات قبل خلق السموات والأرض،منها العرش والماء،وخلق الماء متقدم على خلق العرش(وكان عرشه على الماء)
    هذا يعني أن هناك مادة خلق منها العرش والماء،قبل خلق السموات والأرض،وأن هناك فضاء واسع لايعلم حدوده إلا الله،وهناك مخلوقات أخرى لايعلم كنكها إلا الله
    خلق السموات والأرض جاء في وقت متأخر،وهي ليست أول المخلوقات،بل السموات والأرض لاتعد شيئا أمام الكرسي(وسع كرسيه السموات والأرض)
    السموات والأرض جزء صغير جدا من الوجود،وهي أشبه بحلقة في فلاة،من أجل هذا يتعسر القول أن الله خلق السموات والأرض من عدم،طالما أنها مسبوقة بمخلوقات عظيمة،كالعرش والماء والكرسي والقلم،وغيرها من مخلوقات لايعلم حقيقتها إلا الله وحده
    ومن المحتمل أن يكون لكل خلق مادة خاصة به،فقد تختلف مادة العرش،عن الكرسي ،عن الماء،عن مادة السموات والأرض،وقد يكون أصلها واحد
    هذا يعني أن الزمان والمكان،مخلوقان وموجودان قبل خلق السماء والأرض،إلا فيما يخص كوننا،فقد بدأ مع بداية خلق السموات والأرض،وكوننا مسبوق بمخلوقات عظيمة،لها زمان ومكان
    شكرا لك اخي الكريم وبارك الله فيك وثبتنا اجمعين بخصوص كلامك اخي لااشكال لي معه الا في نقطه بسيطه الا وهيه القول باني ظننت بان الاحداث صنعت قبل الماده لااخي الكريم ربما الموضوع يبدوا بهذا الشكل ولكني اتفق معك بان الاحداث مع الماده قد خلقت سويه

    عندما تقوم بحذف المستحيل ,فان المتبقي مهما كان غير ملائم وبعيد الاحتمال ,هو الحقيقة
    السيد ارثر كونان دويل

  6. افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    صحيح الله فوق الوجود لا يحده الزمان و المكان, و لا مانع من وجود أكوان أخري, بل ان هذا ما أدين به لله

    انا لاامانع ايضا بوجود اكوان اخرى ولكن ما منعته هو اللون الاحمر
    معذرة اخى كميل ..وين المشكلة بما هو مكتوب باللون الاحمر ؟ ما فهمت وجه اعتراضك على هالجزئية ...
    لانه حسب علمى ..ربنا لا يحده زمان ولا مكان ..



  7. #52

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة الاسلام والعلم مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    معذرة اخى كميل ..وين المشكلة بما هو مكتوب باللون الاحمر ؟ ما فهمت وجه اعتراضك على هالجزئية ...
    لانه حسب علمى ..ربنا لا يحده زمان ولا مكان ..


    صحيح الله لايحده زمان ولا مكان ولكن هنلك شيء في الكلام اعترضت عليه ولااريد ان اوضحه لااحد حتى لايستعمله الملاحده كشبهه يقذفوننا بها واكون بالتالي مطالب ان اقفلها اذا اردتي السؤال عنها توجهي الى الخاص اختي لطفا

    عندما تقوم بحذف المستحيل ,فان المتبقي مهما كان غير ملائم وبعيد الاحتمال ,هو الحقيقة
    السيد ارثر كونان دويل

  8. #53

    افتراضي

    للرفع.....
    قال الحسن الكتاني: «ما من مسألة اختلف فيها الفقهاء بين مشدد على المرأة وميسّر، فإن ابن حزم يسلك سبيل التيسير، وعنده أن المرأة في الأحكام كالرجل إلا ما خصّه الدليل... وأنظر إلى كثير من الفقهاء، خاصة المتأخرين منهم، فإنهم يلمح من كلامهم استنقاص المرأة والتحجير عليها مرة بحجة قصورها وأخرى بحجة سد الذرائع. وهذا ما لم أجده عند ابن حزم، بل الصالحات منهن عنده صالحات والفاسدات بحسب فسادهن، مثلهن في ذلك مثل الرجال».

صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 234

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. من ذاكرة التاريخ
    بواسطة د. هشام عزمي في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-23-2012, 05:04 PM
  2. موعد مع التاريخ
    بواسطة فخر الدين المناظر في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 02-13-2011, 04:12 AM
  3. برنامج حقيبة المسلم لكل ما يهم المسلم
    بواسطة click0711 في المنتدى الصوتيات والمرئيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-18-2010, 03:26 PM
  4. مساعدة في كتب التاريخ
    بواسطة محمد إسماعيل في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 08-03-2010, 11:55 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء