المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُنَاصَرٌ
سلامٌ عليكَ !
من وحدنا هو محمدٍ صلى الله عليهِ وسلم بعلمهِ وحكمتهِ , الذي ألف بين قلوب الأنصار والمهاجرين وأنساهم الثارات والنعرات الجاهلية القبلية .
من جمع بلالٍ الحبشي وسلمانٍ الفارسي وأبا بكرٍ العربي هو محمدٍ صلى الله عليهِ وسلم , فالفضل هو لرسول البشرية كافة والجن , وليس لمعاوية أو الأمويين أو العثمانيين أو العباسيين أو أيًا يكن .
أنا لم أتأكد من هذه المعلومة بعد , ولكن هذا الفعل أخرقٌ فاعله , وهذا مُخالفٌ للآية : لا إكراه في الدين .
ليس من حقه أن يُجبر اليهود في الدخول للإسلام , لأنه فعلٌ أعوج ولا تستقيم بهِ البشرية .
أَنْ تُجبرَ أحدهم في الدخول إلى دينك وبعد إرتدادهم عنهُ تقتله , هذا ليس موجود في الإسلام .
أنا بعد لم أدرس العهد الأموي دراسة تمحيص , ولكن حينما درست الأدب العربي في عهد الخلافة الأموية , لاحظت إنتشار التعصب القبلي الجاهلي .
تاريخنا جميل , وكذلك ديننا وخلفائنا , ولكننا ننتظر الخلافة على منهاج النبوة , فما ولّى لا يعود .
أشكرك على الموضوع الجميل , الرافضة لا ترحب بهكذا أحاديثٍ مُطلقًا !
Bookmarks