من آخر كلامه :
" و الغريب في الموضوع أنَّ ما يرضي الله هو ما يقوم به المسلمون المتحضرون
و المسيحيين المتحضرين لا يعلمون و لا يقومون بالأعمال التي ترضي الله
إذاً
((( من هو أقرب إلى الله ؟ )))
لذلك أنا أرى أنَّ المستقبل للمسلمين هم من سيرث الأرض و يعمرها
لأن المسيحيين حالياً لا يهتمون لأمور دينهم كالمسلمين
في الوقت الذي يقوم المسلمين بإقامة شعائرهم على أكمل وجه من صلاة و صيام
((( عند أدائهم صلاة العيد,يرهب النَّاس المرور في أحيائهم من منظرهم المهيب.
الألوف ساجدون بتذلل إلى ربهم )))
المشهد الذي نفتقد إليه نحن المسيحيين فلا نرى إلا العجائز من النساء في الكنيسة "
.

اللهمَّ رد المسلمين إليك رداً جميلاً . آمين .
و الحمدُ لله رب العالمين .