زميلي، الجهل ببعض الامور ليس عيبا.. النقاش حولها مع الجهل هو العيب، انت وقعت بخطأ فاحش ﻻ يقع به تﻻميذ الابتدائي و ﻻ عﻻقة له بنحو او صرف.. بل بمجرد الفهم، الفهم البسيط لسياق جملة واضحة، فﻻ تحاول بعدها التشكيك بأشياء اخرى وانت بالكاد تفهمها ان فهمت.
زميلي، الجهل ببعض الامور ليس عيبا.. النقاش حولها مع الجهل هو العيب، انت وقعت بخطأ فاحش ﻻ يقع به تﻻميذ الابتدائي و ﻻ عﻻقة له بنحو او صرف.. بل بمجرد الفهم، الفهم البسيط لسياق جملة واضحة، فﻻ تحاول بعدها التشكيك بأشياء اخرى وانت بالكاد تفهمها ان فهمت.
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه
يا الله أعني ! نصيحة لك يا رجل : عد و تعلم أساسيات اللغة العربية قبل أن يضيفوا اسمك إلى باب "نوادر المتحذلقين فيمن قصد الفصاحة و الإعراب" لابن الجوزي !
أيها الجاهل تعلم, واسجن لسانك سجنا طويلا فإنك كلما تكلمت ازددت صغارا, أمثلك يعترض على القرآن, أنت لا تفهم كلاما عربيا لا يلتبس على طلبة الإبتدائي, والله لو كانت فيك ذرة حياء, لاختفيت بعد أن اعترفت بأنك لم تفهم الآية الأولى رغم أنها في وضوح الشمس, بل عدت لتأتينا بآية ثانية, بل لتصف المفسرين بأنهم يلوون أعناق النصوص, يا رجل ارحم نفسك, أنت لم تفهم وجه ورود "ما" في آية لم يستشكلها إلا أعجمي أو مجنون, إن محاورة مثلك مضيعة للوقت.
{ رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ} إبراهيم: 41
للأخ ولبقية الملاحدة .. لا داعي لمضيعة وقتكم الثمين في البحث عن أخطاء لغوية أو بلاغية في القرآن ..
فقريش أفصح العرب لم تستطع أن تجد حرفاً واحداً في كتاب الله زائداً أو ناقصاً أو في غير موضعه !
فبالعقل والمنطق .. من سيأتي بعدهم ليتناقش في بلاغة القرآن .. ؟؟!!
فلا تتعب نفسك يا زميلي واشتغل بالنقاش في نظرياتك الثمينة : ) ..
غيــآب الدليل ليس دليلاً على الغياب
المشكلة الكبرى أنّ الكتب التي تعلم منها هؤلاء اللغة العربية مصدرها ومرجعها القرآن الكريم ،
كُتب قواعد اللغة العربية ، النحو ، الصرف ، المعاجم اللغوية ، مصدر كل هذه الكتب ومرجعها الأمّ هو القرآن الكريم .
يعني أنتَ بحديثك الفصيح و البليغ للعربية تكون مطبّقاً لقوانين وقواعد لغة القرآن ، لا يصحّ لكَ تقويم القرآن على ما تعلمته أنتَ من العربية .. لأّن ما تعلمته وما ستتعلمه أصلاً مصدره القرآن الكريم!
القرآن هوَ المرجع هنا ، كيفَ ستقوّم أو تصحح مرجع اللغة نفسه الذي تعلمتَ أنتَ أصلاً منه ؟! هل تعي ذلك؟
أنا أُخطِئ فأتعلم
الله يهديه ويصلحه
أن شاء الله
قال الحسن الكتاني: «ما من مسألة اختلف فيها الفقهاء بين مشدد على المرأة وميسّر، فإن ابن حزم يسلك سبيل التيسير، وعنده أن المرأة في الأحكام كالرجل إلا ما خصّه الدليل... وأنظر إلى كثير من الفقهاء، خاصة المتأخرين منهم، فإنهم يلمح من كلامهم استنقاص المرأة والتحجير عليها مرة بحجة قصورها وأخرى بحجة سد الذرائع. وهذا ما لم أجده عند ابن حزم، بل الصالحات منهن عنده صالحات والفاسدات بحسب فسادهن، مثلهن في ذلك مثل الرجال».
سأعيد ما قلته قبل قليل في موطن آخر لشخص آخر بنفس الدرجة من العلم و الفهم :
المشكلة لدى كل الملاحدة، و التي هي سبب إلحادهم بالتأكيد هي ادعائهم العلم بما يجهلونه، كالذي يتكلم في أي علم أو صنعة لا يتقنها.
عجيب و الله لماذا تلقون بأنفسكم في جهنم بهذا التعالي و التعالم و التكذيب بكل ما لم تحيطوا به علما، ثم تصفون الله بالظلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف رضيتم لأنفسكم بملة أبي جهل و أبي لهب و يهود بأن اتبعتموهم في تكذيب خير البشر ؟؟؟؟
على الأقل أولئك عرفوا أقدارهم و اعترفوا بعجزهم و لم يعترضوا على وحي ربهم في مسائل اللغة و لو اعتراضا واحدا فبذلك لزمت الحجة من بعدهم !!!!
فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَرِحُوا بِمَا عِندَهُم مِّنَ الْعِلْمِ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (83) فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ (84) فَلَمْ يَكُ يَنفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا ۖ سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ ۖ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْكَافِرُونَ (85)
'''
من عرف عجز أهل الصنعة لزمته الحجة :
فإذا عرف عجز أهل الصنعة حل محلهم، وجرى مجراهم، في توجه الحجة عليه، وكذلك لا يعرف المتوسط من أهل اللسان من هذا الشأن ما يعرفه العالي في هذا الصنعة، فربما حل في ذلك محل الأعجمي، في أن لا تتوجه عليه الحجة حتى يعرف عجز المتناهي في الصنعة عنه. وكذلك لا يعرف المتناهي في معرفة الشعر وحده، أو الغاية في معرفة الخطب أو الرسائل وحدهما، غور هذا الشأن ما يعرف من استكمل معرفة جميع تصاريف الخطاب ووجوه الكلام، وطرق البراعة. فلا تكون الحجة قائمة على المختص ببعض هذه العلوم بانفرادها دون تحققه بعجز البارع في هذه العلوم كلها عنه.
من كان متناهياً في معرفة وجوه الخطابة عرف إعجاز القرآن
فأما من كان متناهياً في معرفة وجوه الخطاب، وطرق البلاغة، والفنون التي يمكن فيها إظهار الفصاحة، فهو متى سمع القرآن عرف إعجازه، وإن لم نقل ذلك أدى هذا القول إلى أن يقال: إن النبي صلى الله عليه وسلم لم يعرف إعجاز القرآن حين أوحي إليه حتى سبر الحال بعجز أهل اللسان عنه. وهذا خطأ من القول... فصح من هذا الوجه أن النبي صلى الله عليه وسلم حين أوحي إليه القرآن عرف كونه معجزاً، وبأن قيل له إنه دلالة وعلم على نبوتك.... إنه كذلك من قبل أن يقرأه على غيره، أو يتحدى إليه سواه.'''
http://5stars.wapka.mobi/site_9196.html
العلامات في الدلائل العلمية والعقلية على وجود الله القدير The Sign
نسف خرافة التطور في 5 دقائق فقط - البروفيسور جيمس تور
الدلائل العقلية على نبوة محمد صلى الله عليه و سلم
أقوى الدلائل على نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
يارب لك القدرة المطلقة و نحن الضعفاء العاجزون.
يارب لك الحمد المطلق و نحن الجاهلون المذنبون,
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks