الرد على صاحب التعليق (حاير):
http://kazaaber.blogspot.com/2013/06/blog-post_25.html
الرد على صاحب التعليق (حاير):
http://kazaaber.blogspot.com/2013/06/blog-post_25.html
الله اكبر
حياك الله في المنتدى اخي علاء
الله محييك
اخي ليس هناك تعارض بين الدين والعلم معظم المسلمين يؤمنون بالعلم ولكن ما يحدث هو عند البعض من يفهمون الدين بشكل خاطىء ويحاولون فرض ارائهم لذلك وجدت هذا الصراع موجودا بين الكنيسة وعلماء العصور الوسطى وللاسف موجود عند بعض المسلمين اليوم بدمجنا النظرة العلمية والنظرة الدينية للكون صدقني ستكون النتيجة خيالية لكن العلماء للاسف خائفون من الاعتراف بمصمم ذكي خوفا من اختلاط العلم بالدين كما حصل بالعصور الوسطى ولا تنسى انن بعض رجال الدين يقولون بان الارض مسطحة او ان مدة الحمل 4 سنوات وهذا فهم خاطىء للدين
من يخطئون في فهم الإسلام ليسوا السبب في شبهة تعارض العلم و الدين و إن كانوا مساعدين في إنشاء هذه الشبهة و لكنهم ليسوا الأساس .
و لكن من ينشأ عنده التعارض إما أنه يعتمد على نظريات يحسبها مسلمات و لكنها ثبت فشلها فأوهم ذلك التعارض , و إما أنه يعتمد على حقائق علمية و لكنه يعتمد على آيات أو أحاديث متشابهة قد يخطئ في فهمها .
و لا أعلم أحدا قال إن فترة الحمل 4 سنوات , فهذا من أبطل الباطل , فما زالت النساء يحملن فيلدن في 9 شهور في الغالب و هذا أمر مشاهد .
الله الله الله
جزاك الله خيرا استاذ عز وفقك لما يحب ويرضى
~ لا يُبعثرك شيْء كالبُعد عن الله، ولا يلملمك شيْء كالقُرب من الله ~
ْْإن من عجائب هذا الدين أنهم كلما أرادوا نطحهُ زاد إنتفاخاًْْ
فالمزيد من النطح
{ وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَىٰ أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَٰذَا رَشَدًا }(24) الكهف
إلى صاحبة المداخلة السابقة
الأخت/ تائهة في سراب
كان الأجدر بك أن تُشيري إلى أن السطور الثلاثة الأخيرة في مداخلتك ليست كلامكِ، وأنما هي مُقتبسة من كلام صاحبها (عزالدين كزابر) في هذا الشريط، في المداخلة #4.
وذلك حتى لا يختلط الأمر على القراء!
أما عن سؤالك:
أقول:أليست الهرمونات التي يضخها الدماغ هي السبب من كورتيزول أو أدرينالين أو غيرها ؟؟
بغض النظر عن صحة المعلومة التي تضمنها السؤال،
أراكي تعتبرين أن أي سبب مادي يُغني عن أن يكون هناك مُسبِّب وراءه، تَعَمَّد وضع السبب لتحقيق غرض منه!
وكان الأولى بكِ أن تعترفي بأن الأسباب العاملة في الكون دليل الحكمة،
والغريب أنك جعلت الأسباب دليل انتفاء الحكمة،
فأقول لك ... أنّى ذلك ؟!!!!
أليس الجوع الذي تشعرين بك ... ويضطرك لتناول الطعام لتبقين على قيد الحياة .... سبب ؟!
أليس لهذا السبب من حكيم وضعه متعمداً ... كما يضع الإنسان العاقل منذراً للحريق. فإذا استشعر هذا المنذر دخان الحريق دوَّى بأعلى صوته كي لا يستفحل الأمر.
وكذلك الجوع منذر من الهلاك، ..... وكان يجب أن تَحْمَدي من غَرَزَهُ في جسدك غريزة، ليعفيك من المهمة، رحمة بكِ!
وكذلك النبي محمد صلى الله عليه وسلم، .. منذر أيضاَ !!، ولكنه منذر من هلاك أعظم .. هلاك أبدي .. لمن تعمّد نفي الحكمة عن الحكيم سبحانه وأصر على ذلك ومات عليه .. ونفي المُثْبَت يُسمى في اللغة كُفْرٌ به.
آمل أن تنظري جيداً في كلامي ... فإن الأمر جد خطير لو اشتبهت عليك الأسباب والنتائج ... والحكمة المستقرأة من العلاقة بينهما والعاملة من ورائهما.
وإن ظلت الأمور مشتبهة عليكي، ... فستظلين تائهة بحق ... ومن يتيه عن الطريق ... يضيع ... ويهلك هلاكاً أبدياً ...
فتداركي أمرك، ... قبل ن يُدركِك ما يدرك كل الناس من رحيل مفاجئ، ..
وما حك جلدكِ مثل ظفركِ، فتولِّ أنتِ جميع أمركِ
عزالدين كزابر
الزميلة التائهة
لن أكرر ما قلته في مسألة القلب والعقل، ففيه ما يكفيه ... لأني لا أحب الجدل، بلا طائل.
أما قولك
فلا أرى بأساً بوجود انتخاب، ... بل هو واقع من قول الله تعالى (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ)، ومعناه أن الله تعالى اختار للإنسان هذا التقويم من بين بدائل أقل كفاءة. أي أن هناك مُنتخِب حكيم يختار الأحكم لغايات هو وحده قدَّرها ويعلمها على أتمها (وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ)، ولا يستطيع أن ينازعه إلا من يشاركه نصيباً من الملك. فإن انتفت المشاركة انتفى النزاع. فلا انتخاب إلا له وحده، وكل انتخاباته حكيمة لغاياتها. ومن رآها غير حكيمة فذلك لأنه ركبها على غايات قاصرة مبتورة من عند نفسه، فلم يستقم له الفهم، فأحال جهله على ما يحكم عليه!!!المسبب و الحكمة هي الانتخاب الطبيعي
أما قولك:
فيبدو أنك نسيت أن تقرنيه بما في القرآن أيضاَ "وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِيهِمْ خَيْرًا لَأَسْمَعَهُمْ وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَ"في القرآن ( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين ( .. ) و هذه حكمة من الله ، يعني لو كنا أحرار كنا اخترنا الإيمان ، لكن لا حول و لا قوة لنا>
ومعناه أن الهداية مضمونة في وجود شروطها وهي: الخير في السامع، ورغبته فيه، فإن غاب الشرطان فعلى الحريص على الهداية للحق التأهل له، وذلك أيضاً في القرآن "وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَحِيمًا"، ...
أما من يعرض، يعرض الله عنه. ولا يُرغم الله تعالى أحداً على إيمان وهو ليس له أهلا، مثلما أن الطالب غير المؤهل للجامعة أو الوظيفة لا يُقبل، وتوصد أمامه الأبواب. .. أما التذرع بعدم الحرية .. فلا تصدقي من يكذب عليه ويقول ذلك. ... ومثلما أننا كنا غير أحرار في الطيران في الهواء، ... إلا أننا لما أردنا ذلك .. سعينا إليه وصنعنا له أسبابه، ... وكذلك إن أردت أنت معرفة الله وكنت جادَّة ... فيجب أن تصنعي أسباب هذه المعرفة ... وقد ذَكَرَتْها لك الآيات ولم تتركك تائهة ... إلا إذا كنت كارهة ... وعندها .. لا تتذرعي بعدم الحرية. ... قوليها لنفسك قبل الآخرين ... أنا حرة لكني أكره ذلك (إذا كنت تكرهينه، أو تبررين لغيرك ). ... ويمكنك إن شئت أن تمحي (أو يمحو الكاره) أسباب الكره بمناجاة من بيده شأنك كله ... فقلبك (أو قلبه) النابض هو الذي يسوق عقلك (عقله)، فإن لم ينبض إلا لهضم الطعام، وأمثاله من نشاط حيوي، فهو مضخة. (أظن أن هذا يجيب مسألة العقل التي أثرتها لِتَوِّك).
أغلب الظن أني لن أستطيع متابعة الحوار معكِ.. فكما قلت .. الجدال - ما لم يكن من خصم يريد الحق وأرى منه ذلك - يصبح مضيعة للوقت الثمين!!!
أتمنى لك التوفيق ... إن رغبت فيه
ومن قال لك أن العلم يقول ذلك ؟العلم الذي يقول إن القلب مضخة لا علاقة لها بالتفكير أم الدين الذي يقول إنه موضع العقل والتفكير؟
في لقاء مع احد أطباء جراحة القلب بامريكا ، سأله المذيع :
وماذا عن القلب ؟
أهو فعلاً مضخة للدم فقط كما كنا نعتقد ام تغير الامر لديكم ( الأطباء ) ؟
اجاب الطبيب : لقد كنا نعتقد ان القلب مجرد مضخة للدم ولكن بعد عمليات نقل القلب من إنسان لاخر ...
تفاجئنا ان سلوك الشخص المنقول لهُ القلب يتغير ليوافق صاحب من نقل منه القلب !!
المذيع : وما تفسيركم لذلك ؟
الطبيب : لا اعلم ، لكن كل ما استطيع قوله ، القلب بخلاف ما كنا نعتقد شئ اكبر واكثر تعقيداً .
هذا الحوار سمعته من حوالي خمسة عشر او عشرين سنة في احدي الإذاعات الامريكية ، واليوم وبعد الكثير من عمليات نقل القلب تيبن ان حكاية ( المضخة ) مجرد إعتقاد خاظئ لدى الاطباء ولك ان تبحث في النت لتعلم هذه الحقيقة .
I was given a young man's heart - and started craving beer and Kentucky Fried Chicken. My daughter said I even walked like a man
By CLAIRE SYLVIA
قصة امراة امريكية يُنقل لها قلب شاب امريكي يموت في حادثة ، فتتحول حياتها لتكون تماماً مشابهة لحياة الشاب صاحب القلب ، فعندما سئلت بعد يومين من العملية ماذا تريد ؟
قالت : اريد ان اشرب ( بيرة ) علماً انها لم تكن تشربها من قبل ...
الغريب في الامر ان المرأة لا تعلم شئ عن المتبرع ابداً ، فمعلومات المتبرع لا يعرفها المريض المنقول لهُ القلب لا اسمه ولا شئ عن حياته .
وقد عرفت هذه المرأة اسم المتبرع وهو ما اذهل الاطباء !!
تابعوا قصة هذه المراة وغيرها على الفيلم الوثائقي في الرابط ادناه :
القلب مضخة للدم ام ... ؟
http://www.youtube.com/watch?v=OIDwRnBcrGw
يقول الدكتور : paul pearsall
في كتابه :
The Heart's Code
أن القلب له دماغ منفصل يتكون من 40,000 خلية وهذا اخر ما قيل في القلب من ناحية العلم ,,,
ومع ذلك ما زال البعض يستنكر كلام الله تعالى ويدعى ان القلب مجرد عضلة لضخ الدم !!
رابط الكتاب :
http://www.amazon.com/gp/product/076...3950292&sr=1-1
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks