لغة عيسى عليه السلام كانت الأرامية
و هى لغة سورية قديمة
هذا ما يحاول النصارى الفكاك منه
لكى يستطيعوا التحريف خلال الترجمات
و لا يجرؤ بابا الفاتيكان ان يسنح بنشر ورقة واحدة من الإنجيل الأرامى
ففيها نهاية معتقده
لا تخلو صفحة من الإنجيل بلغته الأصلية من توحيد الله عز و جل و من التبشير بخير الأنام
أدفع مليون دولار لأقرأ ما ترجمته "ابن الإنسان" التى يمتلئ بها الإنجيل لكن فى إنجيل آرامى
فهل كانت "عبد الله"
أم "رسول الله"
أم ماذا ؟؟
عموما
الترجمة تهذيب و تحريف
Bookmarks