امنٌ وسلامٌ.
عندكم في الاسلام ان الخالق كامل كمالا مطلقا . والاحتياج في حقه باطل بل مستحيل ..
بناءا على هذين الاساسين / اسال * لماذا فعل الخالق بعد استحالة الاحتياج في حقه ؟
قلتُ لماذا فعل واقصد اي فعل بمعنى اقصد جنس الفعل وليس نوع الفعل .
وشكرا .
امنٌ وسلامٌ.
عندكم في الاسلام ان الخالق كامل كمالا مطلقا . والاحتياج في حقه باطل بل مستحيل ..
بناءا على هذين الاساسين / اسال * لماذا فعل الخالق بعد استحالة الاحتياج في حقه ؟
قلتُ لماذا فعل واقصد اي فعل بمعنى اقصد جنس الفعل وليس نوع الفعل .
وشكرا .
تعريف الحاجة : هو نقص يسبب توتر يزول التوتر بكمال النقص .. افعال الله سبحانه وتعالى مشيئة ليست لاكمال نقص وانما لان صفاته سبحانه وتعالى فاعله ... ومن ضمن هذه الصفات انه سبحانه وتعالى له مشيئة .. والله اعلم
" وَكَأَيِّن مِّن آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ "
وهل النقص هو الحاجة ؟
وما هو الاعم في الاثنين ( أ الحاجة النقص ) ؟ وما هو الاخص ؟
انت تعريف الحد ( ابتسامة ) .
بغض النظر عن الحاجة والنقص وايهما اعم او اخص .. يبدو لي انه تم الاجابة على سؤالك فدخلت فى نقطة سوفسطائية ( او على الاقل الهدف من اثارتها هو الجدل فقط ) ... اقول .. بعدما تم الاجابة على سؤالك انتقلت لنقطة اخرى لم تكن هي مشكلتك بالاساس .. عموما اتوقع ان تكون مشاركتك التالية على هذه الشاكلة ( لا ياعزيزي يبدو انك لم تفهمني جيدا .. تعريف الحاجة والنقص لهو في صميم الموضوع و وووووووووووووووووووووووو ) ... اعرض عليك المساعدة مرة اخرى .. هل فهمت اجابتي ؟ ام تريد توضيح اكثر؟
" وَكَأَيِّن مِّن آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ "
لقد أجابك الأخ الكريم محمد إجابة واضحة ...
فالحاجة لا تكون إلا إذا سبقها نقص ...
والنقص يؤدي إلى الحاجة ..
والله تعالى عندنا : لا هو ناقص سبحانه فيحتاج ..
ولا هو محتاج لنقص وحاشاه ...
والكمال الإلهي الذي سلمت به في أول كلامك : يضم كمال الفعل حسب المشيئة ..
إذا شاء فعل .. وإذا لم يشأ لم يفعل ..
انتهى ...
مستغن عن مساعدتك .اعرض عليك المساعدة مرة اخرى
اهذا ما درسته في علم الحدود ؟بغض النظر عن الحاجة والنقص وايهما اعم او اخص
وا اسفاه .
انظر الى الصاعقة كيف تكون .افعال الله سبحانه وتعالى مشيئة ليست لاكمال نقص وانما لان صفاته سبحانه وتعالى فاعله
انا لا اتكلم عن تكميل الصفات او انها فاعلة { هذه الكلمة - فاعلة - سحرية تجعلها جنة امام السؤال ) او ان افعال الله مشيئة .انا عندي شيء واحد الخالق عندكم كامل من كل الوجوه / فما الداعي الفعل ؟ ما الذي يزيده التفعيل في الوجود ؟
ما شاء الله على النقاش .والله اعلم
هل هكذا النقاش معكم ؟ كيف اناقشك يا هذا تتكلم وفي الاخير تقول الله اعلم فلم النقاش ؟اذا اذا كنت تشك في منطوقك ؟
ابو احب الله صاحبك المسلم لم يقل شيئا انا سؤال / ان الخالق اذا كان كاملا فالفعل في حقه ينبئ بالنقص فيه والا لم الفعل ؟ هو الخالق في كلتا الحالتين هو هو وصفاته هي هي سواء خلق او لم يخلق /
فلو لم يخلق لما ذهبت منه الصفات ولو خلق لما ذادت فيه الصفات فهو هو سواء خلق او لم يخلق
كمال الله تعالى هو كمال قائم على مجموع صفاته عز وجل بلا تعارض ..
ولو أخذت بنفس طريقتك في الحكم على كمال الله من تناقض موهوم بين وجود نقص + الحاجة لفعل :
لكان أمامنا من الأمثلة ما هو أيسر من ذلك لو أردت !!!..
الله غفور رحيم .. وفي نفس الوقت منتقم !!!..
فهل هذا ضد كماله سبحانه ؟!!..
الله يفعل إذا شاء .. وهو الغني عن خلقه !!!..
فهل هذا ضد كماله سبحانه ؟!!!..
وعلى هذا : فالكمال عندك أن يكون الله جمادا بلا حياة ولا أفعال !!!!..
ساعتها فقط يكون الكمال كما تتصوره أنت !!!!..
ولو قال المسلمون بذلك (فرضا جدلا) :
لعبت ساعتها على الإله أنه ((لا مشيئة له ولا فعل)) !!!..
قبالله عليك :
ما فرق مثل هذا الإله تبعا لتفكيرك : وبين الصنم ؟!!..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks