لا تنسوا الشيخ الحويني أبتر الرجلين بفعل المرض شفاه الله ...
متابعة إشرافية
لا تنسوا الشيخ الحويني أبتر الرجلين بفعل المرض شفاه الله ...
متابعة إشرافية
واللهِ لَوْ عَلِمُوا قَبِيحَ سَرِيرَتِي....لأَبَى السَّلاَمَ عَلَيَّ مَنْ يَلْقَانِي
وَلأَعْرضُوا عَنِّي وَمَلُّوا صُحْبَتِي....وَلَبُؤْتُ بَعْدَ كَرَامَةٍ بِهَوَانِ
لَكِنْ سَتَرْتَ مَعَايِبِي وَمَثَالِبِي....وَحَلِمْتَ عَنْ سَقَطِي وَعَنْ طُغْيَاني
فَلَكَ الَمحَامِدُ وَالمَدَائِحُ كُلُّهَا....بِخَوَاطِرِي وَجَوَارِحِي وَلِسَانِي
وَلَقَدْ مَنَنْتَ عَلَيَّ رَبِّ بِأَنْعُمٍ....مَا لِي بِشُكرِ أَقَلِّهِنَّ يَدَانِ
يقال في اعلام الفلول بجاحة لو وزعت على أهل الأرض لكفتهم
"كثير من الناس يطول عليهم انتظار النصر فينتكسون، ويغفلون أن الله وعد بانتصار الحق وليس أشخاصهم، مات كثير من الصحابة قبل رؤية تمكين الله لنبيه"
الشيخ عبدالعزيز الطريفي
صحيح يا أخوة، لماذا أغلب العلماء السلفيين لا يرضون بالنزول؟ فالاغلبية مع رأي ابن تيمية في عدم الخروج على الحاكم الى اذا كفر ولكن النظام كله كفري! فأيام ابن تيمية كان الحكام فساق ولكنهم كانوا يطبقون الشرع واليوم الأمر مختلف، مع العلم بأن الخروج على الحاكم الفاسق فيه خلاف.
قال الحسن الكتاني: «ما من مسألة اختلف فيها الفقهاء بين مشدد على المرأة وميسّر، فإن ابن حزم يسلك سبيل التيسير، وعنده أن المرأة في الأحكام كالرجل إلا ما خصّه الدليل... وأنظر إلى كثير من الفقهاء، خاصة المتأخرين منهم، فإنهم يلمح من كلامهم استنقاص المرأة والتحجير عليها مرة بحجة قصورها وأخرى بحجة سد الذرائع. وهذا ما لم أجده عند ابن حزم، بل الصالحات منهن عنده صالحات والفاسدات بحسب فسادهن، مثلهن في ذلك مثل الرجال».
و لِمَ تتعلّق بكلام الشيخ الحويني وحده؟! فمصر و الحمد لله لم تعدم من العلماء الربانيين الذين نحترم آرائهم بقدر ما نحترم آراء شيخنا الحويني.ثانيا معلوم عن الشيخ انه منع وحرم المظاهرات والثورات والنزول
ما الذي سيغير رأيه الان ولماذا ؟
ان كنت مصرّاً على الاعتزال - في هذه اللّحظة الحرجة التي يحتاجك فيها اخوانك أمسّ الحاجة - فاغلق عليك بابك و اعتزلنا.
لكن أرجو بالمقابل ألاّ تتفاجىء أو تتباكى - إن فشلت الثورة لا سمح الله - حين يقتحم رجال العسكر خلوتك و يسحبونك للمعتقلات كما فعلوا بغيرك. فهذا و الله ما سيحدث لكل من بدتْ عليه سمات التديّن في ظل حكم هؤلاء الفجرة الذين لا يعرفون للدين و لا للأعراض و لا للدماء أية حرمة.
{قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا، فستعلمون من هو في ضلال مبين}
قال الحسن الكتاني: «ما من مسألة اختلف فيها الفقهاء بين مشدد على المرأة وميسّر، فإن ابن حزم يسلك سبيل التيسير، وعنده أن المرأة في الأحكام كالرجل إلا ما خصّه الدليل... وأنظر إلى كثير من الفقهاء، خاصة المتأخرين منهم، فإنهم يلمح من كلامهم استنقاص المرأة والتحجير عليها مرة بحجة قصورها وأخرى بحجة سد الذرائع. وهذا ما لم أجده عند ابن حزم، بل الصالحات منهن عنده صالحات والفاسدات بحسب فسادهن، مثلهن في ذلك مثل الرجال».
كلمتين لحزب النور
انتم التالي فلا تتصورون ان اتاتورك العرب(البرادعي) سيترككم في حالكم
عندما تقوم بحذف المستحيل ,فان المتبقي مهما كان غير ملائم وبعيد الاحتمال ,هو الحقيقة
السيد ارثر كونان دويل
أكرّر لك إذاً - يا أخ lightline - ما قلتهُ سابقاً:
ان كنت مصرّاً على الاعتزال - في هذه اللّحظة الحرجة التي يحتاجك فيها اخوانك أمسّ الحاجة - فاغلق عليك بابك و اعتزلنا.
لكن أرجو بالمقابل ألاّ تتفاجىء أو تتباكى - إن فشلت الثورة لا سمح الله - حين يقتحم رجال العسكر خلوتك و يسحبونك للمعتقلات كما فعلوا بغيرك. فهذا و الله ما سيحدث لكل من بدتْ عليه سمات التديّن في ظل حكم هؤلاء الفجرة الذين لا يعرفون للدين و لا للأعراض و لا للدماء أية حرمة.
{قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا، فستعلمون من هو في ضلال مبين}
مداخلتى بالأمس على قناة أمجاد ...
http://www.youtube.com/watch?v=h5ITAMvJytU
سلِم ... تسلَم ...
فإنك لا تدرى غور البحر إلا وقد أدركك الغرق قبل ذلك ..
مذيع القناة أسلوبه مُغيظ!
{قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا، فستعلمون من هو في ضلال مبين}
أضحكتني!انت ايضا لا تتباكي عندما يُقتل او يُضرب او يُغتصب احد من اهلك في الشارع
لانك حثيتهم على النزول
هؤلاء باعوا أرواحهم لله، فحتى لو حزنا عليهم نظل نغبطهم في نفس الوقت.
كلامك يذكرني بكلام المثبطين الذين قال عنهم القرآن: (الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا، قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ).
التعديل الأخير تم 07-07-2013 الساعة 04:05 AM
{قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا، فستعلمون من هو في ضلال مبين}
لانهم لا يريدون غلق القناة ..
مذيع القناة أسلوبه مُغيظ!
سلِم ... تسلَم ...
فإنك لا تدرى غور البحر إلا وقد أدركك الغرق قبل ذلك ..
قال الحسن الكتاني: «ما من مسألة اختلف فيها الفقهاء بين مشدد على المرأة وميسّر، فإن ابن حزم يسلك سبيل التيسير، وعنده أن المرأة في الأحكام كالرجل إلا ما خصّه الدليل... وأنظر إلى كثير من الفقهاء، خاصة المتأخرين منهم، فإنهم يلمح من كلامهم استنقاص المرأة والتحجير عليها مرة بحجة قصورها وأخرى بحجة سد الذرائع. وهذا ما لم أجده عند ابن حزم، بل الصالحات منهن عنده صالحات والفاسدات بحسب فسادهن، مثلهن في ذلك مثل الرجال».
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks