عينة مثالية عن الالحاد العاطفي النفسي .
الرد على شبهة الظلم و القتل و التفجير في اية واحدة فقط (وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ)
و الرد الموجز المختصر على شبهة استجابة الدعاء في اية واحدة كذلك :بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاء .. و هذان ردان مجملان والله تكفيان لمن كانت شبهته حول صفات الخالق في الاسلام
و الامر العجب و الذي فعلا يكشف مدى ان الملاحدة انما كان تمسحمهم بالعلم فقط تبريرا هو ان الزميلة سيهام نادر التي لم تكن تتعاطى مع نظرية التطور باتت اليوم من انصارها !! لماذا ؟ لأن الالحاد كمعتقد يفرض على متبنيه ضرورة الرد على مزاعم المؤمنين حول الخلق بأي طريقة كانت و بما ان الرائج اليوم هو التعلق بنظرية التطور فولت اليها , اي الملاحدة غالبا ما يتبنون نظرية التطور بعد كفرهم بالله و ذلك للتبرير او الرد و الخلاص من برهان النظم و الحدوث فاحيانا كثيرة الالحاد يؤدي الى تبني التطور و ليس العكس !
Bookmarks