جيد , الله هو إختار لي أن أكون ( لاديني ) !
يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم: (والذي نفسي بيده ، لا يقضي الله للمؤمن قضاء إلا كان خيراً له ، إن أصابته سراء فشكر كان خيراً له ، وإن أصابته ضراء فصبر كان خيراً له ، وليس ذلك لأحد غير المؤمن).
ولكن أين الخير وهو يتوعد الكفرة بـ ( الخلود الأبدي ) في النّار ؟
أشعر بالسعادة أنّني لم أعد ( مؤمن ) كيف لمن يتوعدني بالخلود الأبدي في النّار يقول أنّ ذلك ( خيرًا لي ) !
Bookmarks