بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وبعد
منقطع عن المنتدى منذ فترة طويلة لأسباب يعرفها القدامى بالمنتدى
بداية كل عام وأنتم بألف خير
وأنا لن أناقش الموضوع فقط أريد قراءة وجهة نظركم
الموضوع عن فداء إسماعيل عليه السلام وطعام إبراهيم عليه السلام
قوله تعالى: «وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ» أي و فدينا ابنه بذبح عظيم و كان كبشا أتى به جبرئيل من عند الله سبحانه فداء على ما في الأخبار، و المراد بعظمة الذبح عظمة شأنه بكونه من عند الله سبحانه و هو الذي فدى به الذبيح. التفسير للمنقب القرآني
و قوله: « فَمَا لَبِثَ أَن جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ» أي ما أبطأ في أن قدم إليهم عجلا مشويا يقطر ماء و سمنا و أسرع في ذلك. التفسير للمنقب القرآني
السؤال:
هل يعقل أن يكون الفداء العظيم يساوي كبشاً !!!!
ويكون غداء الضيف يساوي عجلاً !!!!
Bookmarks