النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: سؤال حول كروية الأرض

  1. افتراضي سؤال حول كروية الأرض

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، حياكم الله إخواني الكرام ، وعيد مبارك سعيد ، أما بعد :

    إخواني الكرام كما تعلمون جيدا أن القرآن لم يتحدث عن كروية الأرض ، بل تحدث عن تسطيحها وأن السماء مثل القبة فوقها كما قال شيخ الإسلام إبن تيمية وأنها مرفوعة وكل هذه التعبيرات تدل على أن الأرض في القرآن تميل إلى البسط أكثر منها إلى الكروية ، وقد نقول أنه تعالى يقصد البسط بمعنى أنها بالنسبة للبشر منبسطة وأن السماء بالنسبة للبشر مرتفعة وتحيط بهم كالقبة إتفقنا على هذا ، وطبعا آية تكوير الليل على النهار تتحدث عن الليل والنهار وليس عن الأرض ، أما قول إبن حزم فهو من المتأخرين وأيضا قوله بالتكوير هو قول الفلكيين وليس الفقهاء والأعجب أنه قال أن هناك إجماع ونحن نعرف أنه لا يوجد إجماع في هذه المسئلة ، طيب المشكلة هنا يا أخوة من وجهين إما أن القرآن يقول أنها مسطحة ، أو أن الآيات التي تتكلم عن التسطيح و البسط والسماء السقف و المرفوع هي من المتشابهات ، وهنا نقع في مشكلة أخرى وهي كيف نفرق بين المتشابه و المحكم وكيف نتعامل مع تفسير القرآن الكريم ، وأريد إجابة شافية فهناك ردود للأخوة لكنها غير مقنعة كقولهم أن المد هو مد الأرض حتى تصبح كرة وكثير من الأقوال لا أرتاح لها لأنها مثل مذهب المعتزلة وهي تأويل الأيات بما يناسب العقل ، وهو مثال على تقديم العقل على النقل ، وممكن نفتح نقاش مع الأخوة لنتوصل للحل بارك الله فيكم .

  2. #2

    افتراضي

    إن عرفتَ أنك مُخلط ، مُخبط ، مهملٌ لحدود الله ، فأرحنا منك ؛ فبعد قليل ينكشف البهرج ، وَيَنْكَبُّ الزغلُ ، ولا يحيقُ المكرُ السيء إلا بأهلِهِ .
    [ الذهبي ، تذكرة الحفاظ 1 / 4 ].
    قال من قد سلف : ( لا ترد على أحد جواباً حتى تفهم كلامه ، فإن ذلك يصرفك عن جواب كلامه إلى غيره ، و يؤكد الجهل عليك ، و لكن افهم عنه ، فإذا فهمته فأجبه ولا تعجل بالجواب قبل الاستفهام ، ولا تستح أن تستفهم إذا لم تفهم فإن الجواب قبل الفهم حُمُق ) . [ جامع بيان العلم و فضله 1/148 ].

  3. افتراضي

    شكرا دكتور هشام لكن

    (( السَّمَاوَاتُ مُسْتَدِيرَةٌ عِنْدَ عُلَمَاءِ الْمُسْلِمِينَ وَقَدْ حَكَى إجْمَاعَ
    الْمُسْلِمِينَ عَلَى ذَلِكَ غَيْرُ وَاحِدٍ مِنْ الْعُلَمَاءِ أَئِمَّةِ الإِسْلامِ

    قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَغَيْرُهُ مِنْ السَّلَفِ : فِي فَلْكَةٍ مِثْلِ فَلْكَةِ الْمِغْزَلِ ، وَهَذَا صَرِيحٌ بِالاسْتِدَارَةِ وَالدَّوَرَانِ وَأَصْلُ ذَلِكَ : أَنَّ " الْفَلَكَ فِي اللُّغَةِ " هُوَ الشَّيْءُ الْمُسْتَدِيرُ يُقَالُ تَفَلَّكَ ثَدْيُ الْجَارِيَةِ إذَا اسْتَدَارَ وَيُقَالُ لِفَلْكَةِ الْمِغْزَلِ الْمُسْتَدِيرَةِ فَلْكَةٌ ; لاسْتِدَارَتِهَا .

    قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَغَيْرُهُ مِنْ السَّلَفِ : فِي فَلْكَةٍ مِثْلِ فَلْكَةِ الْمِغْزَلِ ، وَهَذَا صَرِيحٌ بِالاسْتِدَارَةِ وَالدَّوَرَانِ وَأَصْلُ ذَلِكَ : أَنَّ " الْفَلَكَ فِي اللُّغَةِ " هُوَ الشَّيْءُ الْمُسْتَدِيرُ يُقَالُ تَفَلَّكَ ثَدْيُ الْجَارِيَةِ إذَا اسْتَدَارَ وَيُقَالُ لِفَلْكَةِ الْمِغْزَلِ الْمُسْتَدِيرَةِ فَلْكَةٌ ; لاسْتِدَارَتِهَا .


    كل كلام شيخ الإسلام يتكلم عن السماوات ، وهو هنا يقول مستديرة ونحن نعرف الفرق بين الدائرة والكرة .

    وَ قَدْ قَالَ إيَاسُ بْنُ مُعَاوِيَةَ : السَّمَاءُ عَلَى الأَرْضِ مِثْلُ الْقُبَّةِ .


    نحن نعلم أنها ليست على الأرض مثل القبة

  4. #4

    افتراضي

    يحكي لنا شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله الإجماع على كروية الأرض فينقل عن أبي الحسين ابن المنادي رحمه الله :
    ((وقال الإمام أبو الحسين أحمد بن جعفر بن المنادي من أعيان العلماء المشهورين بمعرفة الآثار والتصانيف الكبار في فنون العلوم الدينية من الطبقة الثانية من أصحاب أحمد : لا خلاف بين العلماء أن السماء على مثال الكرة ......
    قال : وكذلك أجمعوا على أن الأرض بجميع حركاتها من البر والبحر مثل الكرة . قال : ويدل عليه أن الشمس والقمر والكواكب لا يوجد طلوعها وغروبها على جميع من في نواحي الأرض في وقت واحد ، بل على المشرق قبل المغرب )) انتهى من "مجموع الفتاوى" (25/195) باختصار .


    وسئل شيخ الإسلام رحمه الله : عن رجلين تنازعا في " كيفية السماء والأرض " هل هما " جسمان كريان " ؟ فقال أحدهما كريان ؛ وأنكر الآخر هذه المقالة وقال : ليس لها أصل وردها فما الصواب ؟ فأجاب :
    (( السموات مستديرة عند علماء المسلمين ، وقد حكى إجماع المسلمين على ذلك غير واحد من العلماء أئمة الإسلام : مثل أبي الحسين أحمد بن جعفر بن المنادي أحد الأعيان الكبار من الطبقة الثانية من أصحاب الإمام أحمد وله نحو أربعمائة مصنف ، وحكى الإجماع على ذلك الإمام أبو محمد بن حزم وأبو الفرج بن الجوزي ، وروى العلماء ذلك بالأسانيد المعروفة عن الصحابة والتابعين ، وذكروا ذلك من كتاب الله وسنة رسوله ، وبسطوا القول في ذلك بالدلائل السمعية ، وإن كان قد أقيم على ذلك أيضا دلائل حسابية ، ولا أعلم في علماء المسلمين المعروفين من أنكر ذلك ، إلا فرقة يسيرة من أهل الجدل لما ناظروا المنجمين قالوا على سبيل التجويز : يجوز أن تكون مربعة أو مسدسة أو غير ذلك ، ولم ينفوا أن تكون مستديرة ، لكن جوزوا ضد ذلك ، وما علمت من قال إنها غير مستديرة - وجزم بذلك - إلا من لا يؤبه له من الجهال ...)) انتهى من "مجموع الفتاوى" (6/586) .


    ويقول أبو محمد ابن حزم رحمه الله :
    (( مطلب بيان كروية الأرض :
    قال أبو محمد وهذا حين نأخذ إن شاء الله تعالى في ذكر بعض ما اعترضوا به ، وذلك أنهم قالوا : إن البراهين قد صحت بأن الأرض كروية ، والعامة تقول غير ذلك ، وجوابنا وبالله تعالى التوفيق : أن أحداً من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم رضي الله عنهم لم ينكروا تكوير الأرض ، ولا يحفظ لأحد منهم في دفعه كلمة ، بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها ... )) وساق جملة من الأدلة على ذلك "الفصل في الملل والأهواء والنحل" (2/78) .


    بعض الإشارات إلى كروية الأرض من القرآن الكريم :

    { خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى أَلَا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ }{الزمر:5}

    { لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ }{يس:40}

    { إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْأَنْعَامُ حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآَيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }{يونس:24}

    { فَلَا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ إِنَّا لَقَادِرُونَ }{نوح:40}

    { حَتَّى إِذَا جَاءَنَا قَالَ يَا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ }{الزخرف:38}


    أما شبهة تسطيح الأرض .. فهذا رد كتبه أحد الإخوة أرجو أن ينفعكم :
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Doctor X مشاهدة المشاركة
    (كيف سطحت) لا تعنى مطلقا كما ذكر ملقى الشبهة : (كيف شُكِّل سطحها ببحاره وتلاله وجباله ووديانه... أو بتعبير آخر كيف خُلق سطحها) !!!

    لا بد في البداية من معرفة أقوال المفسرين القدامى في هذه الآية الكريمة : (وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ) :

    قال شيخ المفسرين الطبري : "وقوله: {وَإلى الأرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ} يقول : وإلى الأرض كيف بُسطت، يقال: جبل مُسَطَّح : إذا كان في أعلاه استواء

    قال الزمخشري : {كَيْفَ سُطِحَتْ} سطحاً بتمهيد وتوطئة، فهي مهاد للمتقلب عليها، وبمثله قال أبو حيان و الإمام الرازي

    قال القرطبي : {وَإِلَى ٱلأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ}، أي : بُسطت ومدّت. والسطح : بسط الشيء، وبمثله قال أبن الجوزى

    قال الشيخ أبو السعود: {كَيْفَ سُطِحَتْ } سطحاً بتوطئةٍ وتمهيدٍ وتسويةٍ وتوطيدٍ حسبما يقتضيهِ صلاحُ أمورِ ما عليها من الخلائقِ

    ودلالة كلمة (سُطحت)، تدل على الإنبساط والإستواء، ولا تعارض بين ذلك وبين كروية الأرض ...

    قال الإمام الرازي رحمه الله : (ومن الناس من استدل بهذا على أن الأرض ليست بكرة وهو ضعيف، لأن الكرة إذا كانت في غاية العظمة يكون كل قطعة منها كالسطح)

    إذن : (سطحت) معناها الدقيق : (بسطت ومهدت وسويت) ..... لا كما يقول ملقى الشبهة : (خُلق سطحها)

    وكلمة (الأرض) لها : (معنى عام) و (معنى خاص)

    فالمكان الذي يحرثه ويزرعه الإنسان يسمى (أرضا) ، فنقول أرض قاحلة وأرض خصبة إلى غيره من الإطلاقات .... ونقصد بها الأرض المنبسطة التي يشاهدها الرائي بعينه المجردة كما قال تعالى :
    (وَمَثَل كَلِمَة خَبِيثَة كَشَجَرَةٍ خَبِيثَة اُجْتُثَّتْ مِنْ فَوْق الْأَرْض مَا لَهَا مِنْ قَرَار)
    (وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْض مَرَحًا إِنَّك لَنْ تَخْرِق الْأَرْض وَلَنْ تَبْلُغ الْجِبَال طُولًا )
    وهنا يقصد الآرض المنبسطة التي نمشي عليها ، بوصفها (الجزئي) لا (الكلي) ...

    و كذلك الآية محل السؤال : الله تعالى يرشدنا إلى إعمال عقولنا للتفكير في هذه الآرض كيف هي منبسطة ؟؟ والحديث هنا عن الأرض كذلك بمعناها (الجزئي) لا الكلي
    والدليل هو أن الله تعالى ذكر الإبل والسماء والجبال والأرض وتسائل عن كيفية الخلق والرفع والنصب والتسطح :
    (أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ (17) وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ (18) وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ (19) وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ (20))
    ومعلوم أن الجبال (جزء من الأرض) بمعناها الكلى .... فيقصد بذلك المعنى الذي أشرنا إليه وهو الأرض المنبسطة التي نراها بالعين المجردة
    وعندما نقرأ الآيات بشكل جيد منذ بدايتها .... نجد أن الآية الكريمة لا تتحدث عن كروية الأرض كحقيقة علمية أو غير ذلك .... ولا تثبت ذلك ولا تنفيه

    ونخلص من ذلك إلى أن الآية الكريمة لا علاقة لها بشكل (كوكب الأرض) لا من قريب ولا من بعيد، فهي لا تتحدث عن (الكوكب بشكله الكلي) وإنما تتحدث عن الأرض المنبسطة التي يشاهدها الرائي بعينه المجردة عند وقوفه فوقها

    وقد فسر الشيخ الشعراوي رحمه الله، آية قريبة في معناها من آية الغاشية، وهي قوله تعالى في سورة الحجر : (وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا)
    قال : (عندما قال الحق سبحانه وتعالى : (وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا) أي بسطناها .. أقال أي أرض ؟؟ لا.. لم يحدد أرضا بعينها .. بل قال الأرض على إطلاقها .. ومعنى ذلك أنك إذا وصلت إلى أي مكان يسمى أرضا تراها أمامك ممدودة أي منبسطة .. فإذا كنت في القطب الجنوبي أو في القطب الشمالي .. أو في أمريكا أو أوروبا أو في افريقيا أو آسيا .. أو في أي بقعة من الأرض .. فأنك ترها أمامك منبسطة .. ولا يمكن أن يحدث ذلك إلا إذا كانت الأرض كروية .. فلو كانت الأرض مربعة أو مثلثة أو مسدسة أو على أي شكل هندسي آخر .. فإنك تصل فيها إلى حافة .. لا ترى أمامك الأرض منبسطة .. ولكنك ترى حافة الأرض ثم الفضاء .. ولكن الشكل الهندسي الوحيد الذي يمكن أن تكون فيه الأرض ممدودة في كل بقعة تصل إليها هي أن تكون الأرض كروية .. حتى إذا بدأت من أي نقطة محددة على سطح الكرة الأرضية ثم ظللت تسير حتى عدت إلى نقطة البداية .. فإنك طوال مشوارك حول الأرض ستراها أمامك دائما منبسطة .. وما دام الأمر كذلك فإنك لا تسير في أي بقعة على الأرض إلا وأنت تراها أمامك منبسطة وهكذا كانت الآية الكريمة : (وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا) لقد فهمها بعض الناس على أن الأرض مبسوطة دليل على كروية الأرض .. وهذا هو الإعجاز في القرآن الكريم .. يأتي باللفظ الواحد ليناسب ظاهر الأشياء ويدل على حقيقتها الكونية . ولذلك فإن الذين أساءوا فهم هذه الآية الكريمة وأخذوها على أن معناها أن الأرض منبسطة .. قالوا هناك تصادم بين الدين والعلم .. والذين فهموا معنى الآية الكريمة فهما صحيحا قالوا إن القرآن الكريم هو أول كتاب في العالم ذكر أن الأرض كروية وكانت هذه الحقيقة وحدها كافية بأن يؤمنوا .. ولكنهم لا يؤمنون)
    للمزيد حول شبهة تسطيح الأرض :
    http://www.ebnmaryam.com/vb/t188907.html

  5. افتراضي

    جزاك الله خيرا أخي الادريسي جاري مراجعة الأمر

  6. #6

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله
    لم يبق الأخ الادريسي ردا لذي رد ...شكرا جزيلا لك
    وأضيف أن " التسطيح" والمد" و "الدحي" و"الطحي" كلها عمليات جيومورفولوجية جعلت كوكب الأرض فراشا للانسان يعيش فيه ويبني عليه ولا تحمل هاته العمليات وصفا لشكل الأرض والله أعلم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. تعليقات: حول مناظرة كروية الأرض
    بواسطة د. هشام عزمي في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 23
    آخر مشاركة: 11-16-2009, 09:00 AM
  2. القرآن و كروية الأرض
    بواسطة Mohmed al3Oni في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 10-07-2009, 02:52 AM
  3. سورة القصص و كروية الأرض
    بواسطة سفيان الثوري في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 04-10-2009, 03:19 AM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء