قال تعالى :
..الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ..
هنا نحن أمام خيارين :
إما هو صلى الله عليه وسلم غير مكتوب عندهم فيسارعوا لتكذيبهِ و الإنكار عليه و هذه فرصة مثاليّة لجميع أطراف المكذِّبِين في وقتها والذين كانوا يتحيّنون ارباع الفرص للطعن في نبوته ( وهذا لم يحدث تاريخياً)..
او مكتوبٌ عندهم حقاً فهي من أجاويد براهين نبوته المنيرة .. صلى الله عليه وسلم..
Bookmarks