الزميل أتماكا نشكرك على هذا الثناء وإن كنا لا نرى بأن العلم بصحة الحديث وضعفه قاصر على المسلمين بل لو قمت بدرسة المنهج العلمى لدى المحدثين لعلمت لماذا ضعف هذا الحديث وأما سيرة ابن هشام فليست من كتب الحديث حتى تنسب الحديث إليها ووجود رواية فى كتاب كسيرة ابن هشام لا يعنى انها صحيحة .
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
Bookmarks