النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: مُغالطات منطقيّة

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2013
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    25
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي مُغالطات منطقيّة

    1)
    Begging The Question ( المُصادرة على المطلوب )
    - تعني التّسليم بالمسألة المطلوب البرهنة عليها من أجل البرهنة عليها.
    - مثال : ينبغي ألّا نُصدِّر أسلحة لماليزيا ، لأن من الخطأ أن نُزوِّد الأُمم الأُخرى بأدوات القتل.
    - المُصادرة على المطلوب مُغالطة تداوُليّة ؛ قد تكون مُغالطة أو لا حسب السّياق.

    2)
    Genetic Fallacy ( مُغالطة المَنْشَأ )
    - مثال : يُعارِض الحكومة ، لأنّه عانى في طفولته من علاقات مُتعسِّرة مع والديه ، أدّت به إلى عدم تقبُّل السُّلطة.
    - لا بُد من فهم العوامل الاِجتماعيّة و النّفسيّة لفهم المذاهب و الأفكار ، لكن الاِكتفاء بهذا دون تناوُل الحُجَج يُعَد مُغالطة مَنْشئيّة.

    3)
    Hasty Generalization ( التّعميم المُتسرِّع )
    - التّعميم الاِستقرائي Inductive Generalization هو اِستمداد خصائص فِئَة كُلّيَّة من خصائص عيِّنَة من هذه الفِئَة. و لكي تكون العيِّنَة أقرب إلى النّموذج المثالي تُستخدَم طريقة الاِختيار العشوائي Random Sampling أو العيِّنَة الطّبقيّة Stratified Sampling.
    - تنشأ مُغالطة التّعميم المُتسرِّع عندما تكون العيِّنَة صغيرة و مُتحيِّزة.

    4)
    Irrelevant Conclusion ( تجاهُل المطلوب )
    - مثال : أراد مُحامي الاِدِّعاء إثْبات أن المُتَّهَم هو القاتل ، فتحدّث عن بشاعة الجريمة.

    5)
    Red Herring ( الرِّنْجَة الحمراء )
    - تحويل الاِنْتِباه عن المسألة الرّئيسيّة في الجِدال بإدخال تفصيلات غير هامّة أو إلقاء موضوع مُثير للاِنفعالات.
    - قد يتطلَّب الوُصُول إلى اِتِّفاق عقلاني العودة إلى مسألة جذريّة.

    6)
    Ad Hominem ( الشّخْصنة )
    - الطّعن في شخص القائل بدلاً من تفْنيد قوله.
    - أنواع تلك المُغالطة : القَدْح الشّخصي و التّعريض بالظُّروف الشّخصيّة و مُغالطة أنت أيضاً و مُغالطة تسميم البئر.

    7)
    Abusive Ad Hominem ( القَدْح الشّخصي )
    - تكون مُغالطة عندما نجعل العيب الشّخصي أساساً لرفض دعوى غير ذات صلة بهذا العيب.

    8)
    Circumstantial Ad Hominem ( التّعريض بالظُّروف الشّخصيّة )
    - يكتفي المُغالِط بالإشارة إلى ظُروف الخَصْم التي ألجأته إلى تبنّي هذا الرّأي.

    9)
    Tu Quoque ( أنت أيضاً )
    - صرف الاِنْتِباه عن حُجّة الخَصْم إلى سُلُوكه أو أفكاره الأُخرى ، الرّاهن منها أو الماضي.
    - مثال : كيف أستمع إلى نصيحة الطّبيب بخفض وزني إذا كان هو نفسه بديناً ؟!

    10)
    Poisoning The Well ( تسميم البئر )
    - الفرق بين التّسميم و بَقيَّة ضُرُوب الشّخْصنة أن التّسميم يتم مُقدَّماً.
    - مثال : لا تُصدِّق ما سيقول ؛ إنّه وغد.

    11)
    Appeal To Authority ( الاِحْتِكام إلى سُلطة )
    - مثال : الشّمس تدور حول الأرض ، لأن الكتاب المُقدَّس يقول ذلك.
    - مثال : ليس للتدخين ضرر كبير كما أثبت فريق الباحثين في شركة Marlboro. ( خِبْرة مُتحيِّزة )

    12)
    Appeal To Popularity ( الاِحْتِكام إلى عامَّة النّاس )
    - مثال : ثمانية مليون فرنسي لا يُمكن أن يكونوا على خطأ. ( عَرَبة الفِرقَة Bandwagon )
    - مثال : صفوة المُثقّفين يعتنقون الماركسيّة ، فهي إذاً فلسفة صحيحة. ( الاِقْتِداء بالنُّخْبَة Snob Appeal )
    - في مُغالطة التّذرُّع بالوطنيّة Appeal To Patriotism يلجأ المُتحدِّث إلى المشاعر القوميّة أو الوطنيّة ليدعم بها حُجّته أو موقفه.
    - الحقيقة ليست ديمُقراطيّة.

    13)
    Appeal To Force ( الاِحْتِكام إلى القُوَّة )
    - مثال : ينبغي أن تُوافِق على السّياسة الجديدة للشركة ؛ هذا إذا كُنت تُريد أن تحتفظ بوظيفتك.
    - إذا كان التّهديد أو التّذكير بالخطر ذا صِلَة مُباشرة بنتيجة الحُجّة لا تكون مُغالطة.

    14)
    Appeal to Consequences ( الاِحْتِكام إلى النّتائج )
    - مثال : اِعتقاد الطّفل في وُجود بابا نويل يجعله سعيداً ، إذن بابا نويل موجود.
    - الاِحْتِكام إلى النّتائج يكون بين شيئين يصعُب تفضيل أحدهما على الآخر.

    15)
    Loaded Words ( الألفاظ المشحونة )
    - تنطوي دائماً على مُصادرة على المطلوب.
    - مثل : عنيد بدلاً من صارم ، و مُتعجْرِف بدلاً من واثق ، و ساذج بدلاً من بسيط ، و يدَّعي بدلاً من يقول ، و مُوسْوِس بدلاً من مُدقِّق ، و مُتعصِّب ( مُتشدِّد ) بدلاً من مُؤْمن.
    - مثال : " سرقت " غانا هدفاً في الشّوط الأوّل ، و لكن في الشّوط الثّاني اِسْتفاقت مصر و أحرزت هدف التّعادُل.

    16)
    False Dilemma ( الإحراج الزّائف ) ( Black & White )
    - مثال : إمّا أنّك معنا و إمّا أنّك خائن.
    - تكون مُغالطة إذا كانت ( أ ) و ( ب ) لا تستغرقان جميع الاِحتمالات القائمة.

    17)
    False Cause ( السّبب الزّائف )
    - تكون مُغالطة عندما يخلط العقل بين المَعيّة Togetherness و السّببيّة Causality.
    - مثال : بزيادة مُعدّلات التّسليح تزداد الحروب. إذن زيادة التّسليح تُسبب الحروب ( الصّواب أن أسباباً أُخرى تقف وراء التّسليح و الحروب ).

    18)
    Posteriori Fallacy ( المُغالطة البَعْديّة )
    - مثال : عَطَس منصور في منزله ، و بعد ذلك بقليل وقع تسونامي. إذاً عطسة منصور تسبّبت في تسونامي.

    19)
    Loaded Question ( السّؤال المشحون ) ( Complex Question )
    - تنطوي دائماً على مُصادرة على المطلوب.
    - مثال : هل توقّفت عن ضرب زوجتك ؟ ( سواء كان الجواب بنعم أو لا ، فإن المُجيب يعترف بالفرض المُسبَق ، و هو أنّه كان في وقتٍ ما يضرب زوجته ، و هذا الفرض قد لا يكون صحيحاً من الأساس )
    - يلجأ المُحقِّقون إلى اِستخدام هذا التّكْتيك لإيقاع المُتَّهم في الاِعْتراف.
    - قد يشتمل السّؤال الواحد على عبارتين - إحداهما مقبولة و الأُخرى مرفوضة - لإجبار المُجيب أن يقبلهما معاً أو يرفُضهما معاً.

    20)
    False Analogy ( التّفكير التّشبيهي )
    - ( أ ) يشبه ( ب ). ( ب ) هو ( ج ). إذن ( أ ) هو ( ج ).

    21)
    Straw Man ( مُهاجمة رجُل من القش )
    - يميل المرء إلى التّنميط Stereotyping فيدمغ الخصم بصفات الجماعة التي ينتمي إليها ، بينما الخصم يرى رأياً يحيد كثيراً عن تلك الجماعة.
    - من السّهل تَفْنيد " كُل ( أ ) هو ( ب ) " أو " كُل ( أ ) ليس ( ب ) " ، بينما يصعُب تَفْنيد " بعض ( أ ) هو ( ب ) " أو " بعض ( أ ) ليس ( ب ) ".
    - مبدأ الإحسان Principle of Charity : عندما تتشعَّب التّأويلات المُمكنة لقول الخصم ، فإن من الحكمة تفسير الشّك لمصلحة الخصم ، و تناوُل التّأويل الأوْجه و الأقوى بالنّقد و التّفْنيد.

    22)
    Reification
    - أن تُعامِل المُجرَّدات كما لو كانت كيانات عينيّة.
    - تظهر تلك المُغالطة بوُضوح في مرض الـ Paranoia.
    - مثال : القوانين العادلة تُداوي آلام المُجتمَع. ( القوانين لا تُداوي و المُجتمَع لا يتألّم ، بينما العِبارة تكون مقبولة إذا نظرنا إليها كاِسْتِعارة مَجازيّة )

    23)
    Confirmation Bias ( التّأييد دون التّفْنيد )
    - العُثور على مِثال واحد يؤيِّد القاعدة لا يُثبت أنّها صادقة ، بينما العُثور على مِثال واحد يُفنِّدها يُثبت أنّها كاذبة.
    - التّكذيب ، و ليس التّأييد ، هو معيار العلم.

    24)
    Fallacies of Ambiguity ( مُغالطات الاِلْتِباس )
    - مثال : رأيت نملة كبيرة. ( اِشتراك اللفظ Equivocation )
    - مثال : يقول الرّجُل لزميله في بِلاد نيام نيام أكلة البشر : الزّعيم يُريدك للغداء. ( التّشابُه Amphiboly )
    - مثال : تخفيضات تصل إلى 90 % ( مع تكبير 90 % و تصغير تصل إلى ). ( النَّبْر Accent )

    25)
    Composition & Division ( التّركيب و التّقسيم )
    - نظريّة الأنظمة العامّة General Systems Theory : كُل نظام تحتي هو " كُل " بالنّظر إلى أجزائه ، و " جُزء " بالنّظر إلى النّظام الأعلى الذي يندرج فيه.
    - للنظام خصائص جديدة تختلف عن خصائص مُكوِّناته ، تُسمَّى الخصائص الاِنْبِثاقيّة Emergent Properties.
    - خواص الماء كالسّيولة و الميوعة و الخُمُول و التّوتُّر السّطحي لا تشبه - من قريب أو بعيد - خواص الأُكْسِجين أو الهيدروجين.
    - الاِنتقال بين خصائص الكُل و خصائص الأجزاء يكون مشروعاً في كثير من الأحيان.
    - لا تكون مُغالطة في حالة الخصائص " المُطلقة المُستقِلَّة عن البنية ".
    - مثال : جميع أجزاء هذه الآلة خفيفة الوزن. إذن هذه الآلة خفيفة الوزن. ( تركيب Composition )

    26)
    Affirming The Consequent ( إثبات التّالي ) ( Converse Error )
    - مثال : إذا كُنت في القاهِرة فأنا في مِصر. أنا في مِصر. إذاً أنا في القاهِرة.

    27)
    Denying The Antecedent ( إنكار المُقدَّم ) ( Inverse Error )
    - غياب الدّليل ليس دليل.
    - مثال : كُل الطّيور لها أجنحة. الخُفّاش ليس من الطّيور. إذن الخُفّاش ليس له أجنحة.

    28)
    Guilt By Association ( ذنْب بالتّداعي )
    - عندما يذهب المرء إلى أن رأياً ما هو باطل بالضّرورة بالنّظر إلى مُعتنقيه أو لأنّه مُرتبِط بما لا يجب.
    - مثال : هِتلر كان نباتيّاً. إذن النّباتيّة إثْم.

    29)
    Etymological Fallacy ( مُغالطة التّأثيل )
    - رد الكلمة لأصلها التّاريخي.
    - النّظريّة التّوقيفيّة : يرى البعض - و منهم أفلاطون - أن اللُّغة ظاهرة طبيعيّة ، و أن الكلمات و أصواتها جُزء لا يتجزّأ من المعنى.
    - النّظريّة الاِصطلاحيّة : يرى البعض - و منهم سُقراط - أن اللُّغة ظاهرة اِجتماعيّة ، و أن أصواتها رُموز اِصْطِلاحيّة ، ليس لها بالمعاني علاقة طبيعيّة أو مُباشرة.
    - قد يختلف المعنى الاِصْطِلاحي عن المعنى اللغوي المُعتمِد على الأصل التّاريخي.

    30)
    Appeal To Ignorance ( الاِحْتِكام إلى الجهل )
    - تُفيد أن شيئاً ما هو حق بالضّرورة ما دام أن أحداً لم يُبرهن على أنّه باطل. و العكس صحيح.
    - في كثير من الأحيان يكون الاِحْتِكام إلى الجهل مقبول.

    31)
    Procrusteanism ( البروكْرستيّة ) ( Procrustean Bed )
    - بمعنى فرض القوالب على الأشياء.

    32)
    Gambler’s Fallacy ( مُغالطة المُقامِر )
    - عندما نعتقد أن ما وقع في الماضي له تأثير على الأرجحيّة أو الاِحتمالات الحالية.
    - مثال : لا بُد من ظُهور " الصّورة " هذه المرّة ، بعد ظُهور " الكتابة " في خمس مرّات مُتتالية.

    33)
    Style Over Substance ( المظهر فوق الجوهر )
    - قال تعالى : وَ مِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا .. ( البقرة ، 204 )
    - قال تعالى : فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَ لَا أَوْلَادُهُمْ .. ( التّوبة ، 55 )
    - قال تعالى : وَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَ إِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ .. ( المُنافِقون ، 4 )

  2. #2

    افتراضي

    رائع يا أخي إسلام ..
    إن عرفتَ أنك مُخلط ، مُخبط ، مهملٌ لحدود الله ، فأرحنا منك ؛ فبعد قليل ينكشف البهرج ، وَيَنْكَبُّ الزغلُ ، ولا يحيقُ المكرُ السيء إلا بأهلِهِ .
    [ الذهبي ، تذكرة الحفاظ 1 / 4 ].
    قال من قد سلف : ( لا ترد على أحد جواباً حتى تفهم كلامه ، فإن ذلك يصرفك عن جواب كلامه إلى غيره ، و يؤكد الجهل عليك ، و لكن افهم عنه ، فإذا فهمته فأجبه ولا تعجل بالجواب قبل الاستفهام ، ولا تستح أن تستفهم إذا لم تفهم فإن الجواب قبل الفهم حُمُق ) . [ جامع بيان العلم و فضله 1/148 ].

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2012
    المشاركات
    1,058
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    لو علمها الناس...لانتهت كل الحوارات في نصف ساعة

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    الدولة
    بين المسلمين
    المشاركات
    2,906
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    سبحان الله . نتعامل مع مثل هذه الحالات في أرض الواقع . و ما لم نشاهده عليها نراه من أعداء الإسلام على الإنترنت

  5. افتراضي

    شكراً جزيلاً .
    2,4,5,8,9
    بالأمس كنت أقول لأحدهم ألا يهزئ بعد ذهابي ويضحك ويطمئن معهم بذلك إلى صواب حديثه ،
    فقد يصادف في طريقه ثلاثين شخصاً كلهم يضحكون و يداهنون ويخففون له حديثه فمنهم إما منافق أو متملق أو خائف ،
    و لكن وحدها الحقيقة هي من يدركها رب العالمين .

    فد تغيضنا أو تضايقنا في الحياة أموراً دورية كثيرة التكرار ، ولكننا في كل مرة نفضل الصمت ونساوم الحقيقة بحصول الرضا والتسليم والراحة السريعة ، لأننا نخشى شيئاً دائما ..
    وعندما نتغلب على مخاوفنا أو نرى إلحاح استئناف الحديث فيه مع الآخر تبدأ تلك المغالطات التي ذكرت في الموضوع و أشيعها و أشدها وطئاً حينما يناور و يدير دفة الحديث لتفاصيل جانبية
    لا علاقة لها للب الحديث ولا يرجى منها حرفاً يوصل للنتيجة المثمرة ، ففي كل دقيقة حوار يخلص معك إلى عبارة إما تنقض ما أثبته له من قبل فتعيد الاثبات ،فيخلص عبارته في الفقرة القادمة باستهزاء ثم تذكره بأن هذا ليس لائقاً وليس الهدف من الموضوع ،ثم يقر على مضض ودون تصريح بما أثبت ،ثم يستأنف استخدام الضمير "أنت " و إيلاج الحوار وحصره في موضوع شخصك ،وبعد رحلة طويلة تحاول عبثاً التخلص من كل تلك العوامل لتعيد دفة الحديث في مسارها المنطقي يعود مرة أخرى لينقض ما أثبته في أول مرة وكل مرة !

    مثل تلك الحوارات نادراً ما تخلص إلى عدم اهلاك أعصابك و ارتفاع نبرة صوتك أثناء الحديث وإفحامك بحق ولو كنت خلال ذلك كله لم تنبس شفتك بما لا يليق ،
    وإنما مشاعر السلبية والحزن والاكتئاب لا مفر أن تختلجك بعد هذا النوع من الحوارات لاسيما صاحب أو قريب أو شخص تدين له بالكثير ،
    و التي كانت ستكون أسهل وأسرع لو أن الشخص راعى الانصاف في نيته من بدء
    الحوار وأثنائه في سيره بمنطقية وعقلانية وغايته في الوصول إلى ثماره النافعة ..ليكون صادقاً مع نفسه أمام الله قبل أمامك .

    .

  6. #6

    افتراضي

    بارك الله فيك .. موضوع جميل
    {وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ
    وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ
    وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا
    وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ }الأنعام59

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    1,073
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    ما شاء الله، جزاكم الله خيراً أخي الكريم، موضوع مُفيد وفي غاية الأهمية؛ وبارك الله في الإدراة الكريمة لتثبيته
    " سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ "146 الأعراف
    [SIZE=4]مقالاتي في نقد الإلحاد واللادينية
    مناظرة مع الأدمن الملحد سمير سامي
    حلقاتي على اليوتيوب
    للتواصل معي عبر الفيس بوك

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء