هل سأل الملحد " الطبيعة ": لماذا لم تستخيره وتستشيره حينما أرادت أو بدأت تطويره ووضعه في هذه الحياة "المؤلمة "؟!
هل سأل الملحد " الطبيعة ": لماذا لم تستخيره وتستشيره حينما أرادت أو بدأت تطويره ووضعه في هذه الحياة "المؤلمة "؟!
التعديل الأخير تم 02-08-2014 الساعة 02:12 AM
الإنسان - نسأل الله العافية والسلامة والثبات - إذا لم يكن له عقيدة ضاع، اللهم إلا أن يكون قلبه ميتا، لان الذي قلبه ميت يكون حيوانيا لا يهتم بشيء أبداً، لكن الإنسان الذي عنده شيء من الحياة في القلب إذا لم يكن له عقيدة فإنه يضيع ويهلك، ويكون في قلق دائم لا نهاية له، فتكون روحه في وحشة من جسمه
شرح العقيدة السفارينية لشيخنا ابن عثيمين رحمه الله .
لماذا لا يسأل الملحد نفسه : لماذا " صنعتك الطبيعة" أيها الملحد وطورتك وكذلك باقي " المصنوعات " من حيوانات، وما هي علة وجود نجوم وكواكب الخ ؟!
التعديل الأخير تم 02-08-2014 الساعة 02:22 AM
الإنسان - نسأل الله العافية والسلامة والثبات - إذا لم يكن له عقيدة ضاع، اللهم إلا أن يكون قلبه ميتا، لان الذي قلبه ميت يكون حيوانيا لا يهتم بشيء أبداً، لكن الإنسان الذي عنده شيء من الحياة في القلب إذا لم يكن له عقيدة فإنه يضيع ويهلك، ويكون في قلق دائم لا نهاية له، فتكون روحه في وحشة من جسمه
شرح العقيدة السفارينية لشيخنا ابن عثيمين رحمه الله .
ما الذي يجعل الملحد يؤمن "بتطور الطبيعة وصنع الطبيعة " وهو لم يرى ذلك التطور والتصنيع بعينه او بسمعه ؟! إن صدق بآثار ظن أن فيها علامات على التطور فليؤمن بالخالق من باب أولى ! لأن العلامات والدلائل على وجوده سبحانه أقوى.. ففي كل ذرة في الحياة وما هو أقل من الذرة دليل بل أدلة!!!
التعديل الأخير تم 02-08-2014 الساعة 02:17 AM
الإنسان - نسأل الله العافية والسلامة والثبات - إذا لم يكن له عقيدة ضاع، اللهم إلا أن يكون قلبه ميتا، لان الذي قلبه ميت يكون حيوانيا لا يهتم بشيء أبداً، لكن الإنسان الذي عنده شيء من الحياة في القلب إذا لم يكن له عقيدة فإنه يضيع ويهلك، ويكون في قلق دائم لا نهاية له، فتكون روحه في وحشة من جسمه
شرح العقيدة السفارينية لشيخنا ابن عثيمين رحمه الله .
هل الطبيعة عاقلة ؟!
الجواب = لا !
هل فاقد الشىء يعطيه ؟!
الجواب = لا !
إذاً كيف - الزاماً للملحد - أتت الطبيعة بالعقلاء وصنعتهم ؟!!!
هل 0+0=1 ؟!!!
التعديل الأخير تم 04-06-2014 الساعة 02:52 AM
الإنسان - نسأل الله العافية والسلامة والثبات - إذا لم يكن له عقيدة ضاع، اللهم إلا أن يكون قلبه ميتا، لان الذي قلبه ميت يكون حيوانيا لا يهتم بشيء أبداً، لكن الإنسان الذي عنده شيء من الحياة في القلب إذا لم يكن له عقيدة فإنه يضيع ويهلك، ويكون في قلق دائم لا نهاية له، فتكون روحه في وحشة من جسمه
شرح العقيدة السفارينية لشيخنا ابن عثيمين رحمه الله .
الموت ....
" كم هو مؤلم "
لماذا أتت الطبيعة به يا أيها الملحد ؟!!!! .....
الإنسان - نسأل الله العافية والسلامة والثبات - إذا لم يكن له عقيدة ضاع، اللهم إلا أن يكون قلبه ميتا، لان الذي قلبه ميت يكون حيوانيا لا يهتم بشيء أبداً، لكن الإنسان الذي عنده شيء من الحياة في القلب إذا لم يكن له عقيدة فإنه يضيع ويهلك، ويكون في قلق دائم لا نهاية له، فتكون روحه في وحشة من جسمه
شرح العقيدة السفارينية لشيخنا ابن عثيمين رحمه الله .
و لا ندري ما هو قصد الملحد بالطبيعة. هل هي الاشجار و المياه و الجبال... أم هي صورة الكون و الوجود. أم هي كل شيء. أم بمعنى naturel يعني أمر عادي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks