النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: التقارب بين السنه والشيعه

  1. افتراضي التقارب بين السنه والشيعه


    نحن نقرأ بالألم الممزوج بالحسرة ما كان من الفتن الدموية بين عَلِيٍّ ومعاوية حول الخلافة، ثم ما جرت وراءها من ذيول لا نزال نلمس آثارها حتى اليوم، وأنا لا أشك في أن أعداء الله واليهود، وكثيرا من الأعاجم الذين استولى الإسلام على بلادهم، كان لهم أثر كبير في إيقاد نار تلك الفتن، ثم في توسيع شقة الخلاف بين المُسْلِمِينَ بالكيد والدسائس واختلاق الأكاذيب على رسول الله - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - في أحاديث ينسبونها إليه، وأعتقد أن جمهور المُسْلِمِينَ - وَهُمْ أَهْلُ السُنَّةِ - كانوا أكثر إنصافاً وتأدباً مع صحابة رسول الله - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، وهم الذين أثنى الله عليهم في كتابه ورضي عنهم وَنَوََّهَ بفضلهم في الهجرة والنصر، فليس من الجائز ولا المعقول ولا اللائق بكرامة دين الله ورسوله أن ينقلب هؤلاء الأصحاب بعد وفاة الرسول إلى الحالة التي تُصَوِّرُهُمْ بها مصادر الشِيعَةِ، ولو أنك قرأت وسمعت ما يكتبونه ويقولونه في مجالسهم في حق هؤلاء الأصحاب، لقلت: إنهم أشبه ما يكونون بعصابة من اللصوص وَقُطَّاعِ الطُرُقِ، لا دين لديهم ولا ضمائر عندهم تَرْدَعُهُمْ عن الكذب والتآمر والتهالك على الدنيا وحيازة أموالها ولذائذها ، مع أن الثابت الصحيح من تاريخهم أنهم كانوا أتقى للهِ وأكرم في السيرة من كل جيل عرفته الإنسانية في القديم والحديث، ومع أن الإسلام لم ينتشر في العالم إلا على أيديهم وبجهادهم ومفارقتهم الأهل والبلد في سبيل الله والحق الذي آمنوا به.
    ومن الواضح أن السبب الذي بدأت به الفرقة، وهو النزاع حول الأحق بالخلافة ورئاسة الدولة، لم يعد موجوداً في عصرنا هذا، بل منذ عصور كثيرة، فقد أصبحنا جميعاً تحت سلطة المستعمرين، فلم يبق لنا ملك نتقاتل عليه، ولا خلافة نختلف من أجلها، وذلك مِمَّا يقتضي جمع الشمل وتقريب وجهات النظر، وتوحيد كلمة المُسْلِمِينَ على أمر سواء، وإعادة النظر في كل ما خلفته تلك المعارك من أحاديث مكذوبة على صحابة رسول الله وأصفيائه، وَحَمَلَةِ عرشه وحاملي لوائه.
    وقد بدأ علماء الفريقين في الحاضر يستجيبون إلى رغبة جماهير المُسْلِمِينَ في التقارب، ودعوة مُفَكِّرِيهِمْ إلى التصافي، وأخذ علماء السُنّةِ بالتقارب عَمَلِيًّا، فاتجهوا إلى دراسة فقه الشِيعَةِ ومقارنته بالمذاهب المعتبرة عند الجمهور، وقد أدخلت هذه الدراسة المقارنة في مناهج الدراسة في الكليات وفي كتب المؤلفين في الفقه الإسلامي، وإنني شخصياً - منذ بدأت التدريس في الجامعة - أسير على هذا النهج في دروسي ومؤلفاتي.
    ولكن الواقع أن أكثر علماء الشِيعَةِ لم يفعلوا شيئاً عملياً حتى الآن، وكل ما فعلوه جملة من المجاملة في الندوات والمجالس، مع استمرار كثير منهم في سَبِّ الصَحَابَةِ وإساءة الظن بهم، واعتقاد كل ما يروى في كتب أسلافهم من تلك الروايات والأخبار، بل إن بعضهم يفعل خلاف ما يقول في موضوع التقريب، فبينما هو يتحمس في موضوع التقريب بين السُنَّةِ وَالشِيعَةِ، إذا هو يصدر الكتب المليئة بالطعن في حق الصحابة أو بعضهم مِمَّنْ هم موضع الحب والتقدير من جمهور أَهْلِ السُنَّةِ.
    في عام 1953 زرت عَبْدَ الحُسَيْنَ شَرَفَ الدِّينِ في بيته بمدينة «صور» في جبل عامل، وكان عنده بعض علماء الشِيعَةِ، فَتَحَدَّثْنَا عن ضرورة جمع الكلمة وإشاعة الوئام بين فريقي الشِيعَةِ وَأَهْلِ السُنَّةِ، وأن من أكبر العوامل في ذلك أن يزور علماء الفريقين بعضهم بعضاً، وإصدار الكتب والمؤلفات التي تدعو إلى هذا التقارب. وكان عَبْدُ الحُسَيْن - رَحِمَهُ اللهُ - مُتَحَمِّسًا لهذا الغرض، وخرجت من عنده وأنا فرح بما حصلت عليه من نتيجة، ثم زُرْتُ في بيروت بَعْضَ وجوه الشِيعَةِ من سياسيين وَتُجَّارَ وأدباء لهذا الغرض، ولكن الظروف حالت بيني وبين العمل لتحقيق هذه الفكرة، ثم ما هي إلا فترة من الزمن حتى فوجئت بأن عَبْدَ الحُسَيْنِ أصدر كتاباً في أبي هريرة (*) مليئاً بالسباب والشتائم!! ولم يتح لي حتى الآن قراءة هذا الكتاب الذي ما أزال أسعى للحصول على نسخة منه.
    لقد عجبت من موقف عَبْدِ الحُسَيْن في كلامه وفي كتابه معاً، ذلك الموقف الذي لا يدل على رغبة صادقة في التقارب ونسيان الماضي، وأرى الآن نفس الموقف من فريق دُعَاةِ التقريب من علماء الشِيعَةِ، إذ هم بينما يقيمون لهذه الدعوة الدُّورَ، وينشئون المجلات في القاهرة، ويستكتبون فريقاً من علماء الأزهر لهذه الغاية، لم نر أثراً لهم في الدعوة لهذا التقارب بين علماء الشِيعَةِ في العراق وإيران وغيرهما، فلا يزال القوم مُصِرِّينَ على ما في كتبهم من ذلك الطعن الجارح والتصوير المكذوب لما كان بين الصحابة من خلاف، كَأَنَّ المقصود من دعوة التقريب هي تقريب أَهْلِ السُنَّة إلى مذهب الشِيعَةِ، لا تقريب المذهبين كل منهما إلى الآخر.
    ومن الأمور الجديرة بالاعتبار أن كل بحث علمي في تاريخ السُنَّةِ أو المذاهب الإسلامية مِمَّا لا يتفق مع وجهة نظر الشِيعَة، يقيم بعض علمائهم النكير على من يبحث في ذلك، ويتسترون وراء التقريب، ويتهمون صاحب هذا البحث بأنه متعصب معرقل لجهود المصلحين في التقريب، ولكن كتاباً ككتاب المرحوم الشيخ «عبد الحُسَيْن شرف الدين» في الطعن بأكبر صحابي موثوق في روايته للأحاديث في نظر جمهور أهل السُنَّة، لا يراه أولئك العاتبون أو الغاضبون عملاً مُعرقِلاً لجهود الساعين إلى التقريب! ..أ ه ..


    منقول من كتاب "السنه ومكانتها في التشريع الإسلامي للدكتور مصطفى السباعي رحمه الله .. بتصرف يسير
    _________________________________________________
    (*) ذكرت هنا في هذه المقدمة التمهيدية للطبعة الأولى أني لم أكن حين كتابتها أملك نسخة من كتاب " أبي هريرة " للشيخ عبد الحُسَيْن شرف الدين. ولكني بعد ذلك استطعت شراء نسخة من الكتاب المذكور في طبعته الثانية التي تمت في حياة المؤلف، وبعد أن قرأته كله تأكد لي ما كنت أظنه. فقد انتهى مؤلفه إلى القول «بأن أبا هريرة - رَضِيَ اللهُ عَنْهُ - كان منافقاً كافراً وأن الرسول قد أخبر عنه بأنه من أهل النار!.»
    __________________________________________________ ______

    تعليقي :
    - أوضح الكاتب بعد هذه السطور أنه مازال على موقفه في الدعوه "للتقارب الصحيح وتصفية آثار الماضي"كما سماه ..
    - ذكر الكاتب أن سبب الفرقه بين الصحابه هو حول من الأحق بالخلافه والسياده والحقيقه أن الخلاف كان حول تنفيذ القصاص على قتلة سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه ..
    - ربما كانت للدكتور رؤيه حول مسألة التقريب هذه لست ملماً بها ولكن للأسف أصبح الكثير يرى أن الأولى هو تقريب وجهات النظر أياً كانت دون إعتبار ماهو حق وما هو باطل ..
    والله تعالى أعلم ..
    وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْ‌جَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّـهِ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴿البقرة: ٢٨١

  2. افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بارك الله فيك وفي جهدك المبارك


    قرأت المقال بتمعن شديد ووجدت فيه بعض الأخطاء في التاريخ


    أما سبب الخلاف بين علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما هو دم عثمان بن عفان رضي الله عنه


    فقتلة عثمان التحقوا بجيش الإمام علي رضي الله عنه وخال المؤمنين معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما كان يريد القصاص من قتلة ابن عمه

    وكان يرى أنه على حق في المطالبة في دم ابن عمه عثمان وأنه ولي دمه

    ولنا عبرة في حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن الخوارج حيث أنه قال تقتلهم أدنى الطائفتين إلى الحق


    أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ الصُّوفِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَارِثُ بْنُ سُرَيْجٍ النَّقَالُ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبِيَ يُحَدِّثُ، عَنْ أَبِي نَضْرَةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ: «أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَكَرَ نَاسًا يَكُونُونَ فِي أُمَّتِهِ، يَخْرُجُونَ فِي فِرْقَةٍ مِنَ النَّاسِ، سِيمَاهُمُ التَّحْلِيقُ، هُمْ مِنْ شِرَارِ النَّاسِ أَوْ هُمْ مِنْ شَرِّ الْخَلْقِ، تَقْتُلُهُمْ أَدْنَى الطَّائِفَتَيْنِ إِلَى الْحَقِّ»



    معروف ان علي بن ابي طالب رضي الله عنه .. هو من قام بمحاربة الخوارج وقتلهم .. وفي الحديث الشريف يقول ( تقتلهم ادنى الطائفتين الى الحق ) ما تعني (ادنى)

    قال الله تعَالى: {ذَلِكَ أَدْنَى أَلاّ تَعُولُوا}

    وقال تعالى (وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نَصْبِرَ عَلَى طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُمْ مَا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ

    فهل تعني( ادني )بمعنى (أقل ) او اقرب .. فهذا الحديث ممكن يوضح لنا منهي الطائفة التي هي اقرب او اقل الى الحق ..


    ويدلل أيضاً هذا الحديث ان الطائفتين معهم حق فعلي رضي الله عنه عنده حق في المطالبة بالقصاص من قتلة ابن عمه عثمان رضي الله عنه وأرضاه

    ولكن الحق وأدناه وأشده كان مع الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه


    انا لست في الصدد عن الكلام في هذه الفتنة العظيمة وأقول كما قال الرجل الزاهد عمر بن عبد العزيز رحمه الله


    ( هذه فتنة عصم الله منها سيوفنا فلنعصم منها السنتنا )


    الذي أقصده هنا هم الشيعة (الرافضة)


    يا اخي الكريم الطعن في الصحابة رضي الله عنهم وفي زوجات النبي صلى الله عليه وسلم واضح في كتبهم ليل نهار


    حتى أتى ياسر الحبيب وهو رافضي خبيث يؤلف كتاب ويسميه الفاحشة الوجة الآخر لعائشة


    كيف نتقارب مع أناس يطعنون في النبي صلى الله عليه وزوجاته وأصحابه رضوان الله عنهم !!!


    نقل الصدوق عن الرضا عليه السلام في قوله تعالى :{وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه }(الأحزاب /37)قال الرضا مفسرا هذه الآية إن رسول الله صلى الله عليه آله قصد دار زيد بن حارثة في أمرأراده ,فرأى إمرأته زينب تغتسل ,فقال لها :سبحان الذي خلقك )عيون أخبار الرضا ص113.
    فهل ينظر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلي امرأة رجل مسلم ويشتهيها ,ويعجب بها ,ثم يقول لها سبحان الذي خلقك ؟!أليس هذا طعنا برسولالله صلى الله عليه وآله وسلم ؟!
    وعن أمير المؤمنين علي عليه السلام :أنه أتى رسول الله صلى الله عليه وآله ,وعنده أبوبكر وعمر قال فجلست بينه وبين عائشة ,فقالت عائشة :ما وجدت إلا فخذي وفخذ رسول الله ؟فقال: مه يا عائشة )البرهان في تفسير القران 4/225


    وجاء مره أخرى فلم يجد مكانا ,فأشار إليه رسول الله :هنا يعني خلفه وعائشة قائمة خلفه وعليها كساء :فجاء علي عليه السلام فقعد بين رسول الله وبين عائشة ,فقالت وهى غاضبة ما وجدت لإستك _دبركأو مؤخرتك موضعا غير حجري ؟فغضب رسول الله وقال يا حميراء ,لا تؤذيني في أخي )كتاب سليم بن قيس ص179 .
    وروى المجلسي أن أمير المؤمنين قال: (سافرت مع رسول الله صلي الله آله وليس له خادم غيري ,وكان معه لحاف وليس له غيره ,ومعه عائشة, وكان رسول الله ينام بيني وبين عائشة ليس علينا ثلاثتنا لحاف غيره ,فإذا قام إلي الصلاة _صلاة الليل _يحط بيده اللحاف من وسطه بيني وبين عائشة حتى يمس اللحاف الفراش الذي تحتنا )بحار الأنوار40/2
    هل يرضى رسول الله أن يجلس علي في حجر عائشة امرأته ؟ألا يغار رسول الله صلى الله عليه وسلم على امرأته وشريكة حياته حبه إذا تركها في فراش واحد مع إبن عمه الذي لا يعتبر من المحارم ؟ثم كيف يرضى أمير المؤمنين ذلك لنفسه ؟!وكيف ترضه السيدة عائشة ذلك لنفسها؟!
    وقال السيدعلي غروي أحد أكبر العلماء في الحوزه إن النبي صلي الله عليه وآله لابد أن يدخل فرجه في النار ,لأنه وطئ بعض المشركات )يريدبذلك أزواجه عائشة وحفصة



    فأنا أسألك بربك هل نتقارب مع أناس يقولون هذا الكلام في رسول الله صلى الله عليه وسلم



    لم آتي بروايات طعنهم في الصحابة ولكن اكتفي بقولهم بدعاء صنمي قريش ويقصدون بذاك أبو بكر الصديق وعمر الفاروق رضي الله عنهم

  3. افتراضي

    بارك الله فيك أخي عبد الرحمن ..
    وقد أشرت بالفعل تحت الهامش في نهاية النقل إلى أن سبب الخلاف بين علي ومعاويه رضي الله عنهما كان حول القصاص من قتلة سيدنا عثمان رضي الله عنه ..
    وقد أردت من نقل تجربة أحد دعاة التقريب وهو الدكتور مصطفى السباعي غفر الله لنا وله أن أوصل رساله لأولئك الذين ينادون حتى يومنا هذا بالتقارب بيننا وبين الشيعه حتى نلتفت إلى "العدو الحقيقي" على حد ما يزعمون ..
    وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْ‌جَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّـهِ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴿البقرة: ٢٨١

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. للأسف إستحالة التقارب بين السُنة والشيعة ( عشرون دليلا )..!!
    بواسطة elserdap في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 12-09-2011, 06:35 PM
  2. تحذير أهل الإيمان من التقارب بين الأديان
    بواسطة الخليفة في المنتدى المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-23-2009, 10:58 AM
  3. خلق الزمن
    بواسطة ابو زيد القيرواني في المنتدى خنفشاريات
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 05-24-2009, 04:09 PM
  4. السنه والشيعه
    بواسطة super في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 02-26-2007, 09:53 AM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء