طــــــــــيــــــور الجـــــنــــــه - Pirds of paradise

[اّدم]

اسف على تكثير الأسطر والأمثلة..لكن تحملونى فى التالى ايضا

ربما فى الغد تشاهدون هجين قبيح دميم مخيف من كائنات نصفها عاقل ونصفها متوحش..ربما..لكن لم تخرج بعد..

ما رايكم ايضا فى هذا وما تفسيركم

[ابن سلامة القادري]

سؤال

لكى نثرى الموضوع ونستفاد...الاّن توصلنا إلى ان الكون مصمم بشكل جمالى وكذلك المخلوقات..من وجود مثل طيور الجنة هذه

الاّن ما تفسيركم لوجود بعض المخلوقات ليست محببة الشكل او قبيحة..أكيد تعرفون انه توجد مخلوقات دميمة الشكل وغريبة والبعض منها ضار جدا وقاتل ومميت ؟؟ سأقوم بدور اللادينى..وعندى الجواب على ذلك بفضل العلى واعرف سره.. ولكن حابب اعرف ما عندكم وجزاكم ربى كل خير..
....
دعونا نتامل ونسأل الله سبحانه ما الحكمة من ذلك؟؟

أخي آدم، هي الحكمة نفسها من خلق الأضداد : النور و الظلمة ، الخير و الشر ، الطهر و النجاسة ، اللذة و الألم ، الطيب و الخبيث ...

لكن هل سألت لماذا اجتمعت هذه الأشياء في هذا العالم و لم تجتمع هناك في العالم الآخر .. حيث الجنة و النار .. فالجنة أودع الله فيها كل جمال بل الجمال المطلق بما يناسب جمال أهلها و جمال أعمالهم التي كانوا قد عملوها .. و النار بعكس ذلك تماما، نسأل الله العافية.

أما عن صميم سؤالك أو المعنى المباشر لسؤالك عن الحكمة و هل في ذلك منافاة مع كمال صنعة الله، فلو أنك أخي مررت قبل وقت قريب على سؤال حول التطور لوجدت بيانا قريبا بذلك :
قول الله تعالى : {الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ} قال ابن كثير : يعني: أحسن خلق الأشياء، والمراد بإحسان هذا الخلق هنا بعضهم يقول: باعتبار أنه موافق لحكمته، أنه لم يخرج عن الحكمة، خلق الله -عز وجل- الأشياء لحكمة، فجاءت متفاوتة في هذا الخلق بأحوالها وأطوارها وأشكالها وصورها، فلا يخرج شيء عن حكمته -سبحانه وتعالى-، وهذا جواب لسؤال يرد، وهو أننا نرى بعض الأشياء من المخلوقات ليست جميلة في صورتها وأشكالها، والجواب بعضهم يقول: معنى {أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ} يعني: أنه موافق لحكمته، أيًّا كانت صورته، فلا يعني جمال الصورة، وحسن المنظر، وبعضهم يقول: إن ذلك بمعنى الإحكام والإتقان، {أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ} أي: خلقه خلقاً محكماً، متقناً، دقيقاً، تقول: فلان يحسن الصنعة، فلان حسن الصنعة، يعني: أن ما يصنعه يكون في حال من الإحكام والإتقان.

[مسلم أسود]

يا أخي آدم و كما قالت الأخت طالبة علم منذ فترة الأفضل عدم طرح الشبهات فقط للطرح فهذا قد يفتن البعض و العياذ بالله . و بالنسبة لوجود خلائق دميمة فمن أين لنا أن نعرف الجميل دون القبيح ؟ ثم إن إتقان الصنع يعني ألا يخرج المخلوق عن حكمة خلق الله له كما قال الأخ ابن سلامة . فحتى الخنزير له دور في الطبيعة في التخلص من الجيف و ما شابه و هذا موافق للحكمة .
و الله أعلم .

[Omar Abdullah]

أظن و الله اعلم اخي الحبيب آدم أنهٌ لو قدر لنا أخذ صورة فوتوغرافيه كاملة للكون بجميع مخلوقاته الجميله و الدميمه , حينها سوف تظهر لنا صورة غايه في الجمال . وهي بدون المخلوقات الدميمه بالطبع سوف تصبح ناقصه . كمثل الظل في اللوحه . هذا بجانب الإحسان بالخلق كما أجاب اخانا الحبيب ابن سلامه .

[اّدم]

أخي آدم، هي الحكمة نفسها من خلق الأضداد : النور و الظلمة ، الخير و الشر ، الطهر و النجاسة ، اللذة و الألم ، الطيب و الخبيث ...

لكن هل سألت لماذا اجتمعت هذه الأشياء في هذا العالم و لم تجتمع هناك في العالم الآخر .. حيث الجنة و النار .. فالجنة أودع الله فيها كل جمال بل الجمال المطلق بما يناسب جمال أهلها و جمال أعمالهم التي كانوا قد عملوها .. و النار بعكس ذلك تماما، نسأل الله العافية.

أما عن صميم سؤالك أو المعنى المباشر لسؤالك عن الحكمة و هل في ذلك منافاة مع كمال صنعة الله، فلو أنك أخي مررت قبل وقت قريب على سؤال حول التطور لوجدت بيانا قريبا بذلك :
قول الله تعالى : {الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ} قال ابن كثير : يعني: أحسن خلق الأشياء، والمراد بإحسان هذا الخلق هنا بعضهم يقول: باعتبار أنه موافق لحكمته، أنه لم يخرج عن الحكمة، خلق الله -عز وجل- الأشياء لحكمة، فجاءت متفاوتة في هذا الخلق بأحوالها وأطوارها وأشكالها وصورها، فلا يخرج شيء عن حكمته -سبحانه وتعالى-، وهذا جواب لسؤال يرد، وهو أننا نرى بعض الأشياء من المخلوقات ليست جميلة في صورتها وأشكالها، والجواب بعضهم يقول: معنى {أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ} يعني: أنه موافق لحكمته، أيًّا كانت صورته، فلا يعني جمال الصورة، وحسن المنظر، وبعضهم يقول: إن ذلك بمعنى الإحكام والإتقان، {أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ} أي: خلقه خلقاً محكماً، متقناً، دقيقاً، تقول: فلان يحسن الصنعة، فلان حسن الصنعة، يعني: أن ما يصنعه يكون في حال من الإحكام والإتقان.

الله اكبر
انا استفيد جدا من الاخوة جزاك الله كل الخير اخى على هذا الرد وانا للاسف لم ارى الموضوع كاملا..وفعلا ليس الشكل الظاهرى فالثعبان شكله جميل ولامع لكنه قاتل وكذلك توجد بعض المخلوقات عادية لكنها طيبة ولعل فى ذلك حكمة..اشكركم بشدة

[اّدم]

يا أخي آدم و كما قالت الأخت طالبة علم منذ فترة الأفضل عدم طرح الشبهات فقط للطرح فهذا قد يفتن البعض و العياذ بالله . و بالنسبة لوجود خلائق دميمة فمن أين لنا أن نعرف الجميل دون القبيح ؟ ثم إن إتقان الصنع يعني ألا يخرج المخلوق عن حكمة خلق الله له كما قال الأخ ابن سلامة . فحتى الخنزير له دور في الطبيعة في التخلص من الجيف و ما شابه و هذا موافق للحكمة .
و الله أعلم .

حاضر اخى مسلم نصيحة على رأسى من فوق ..هل تعلم اننى سجلت فى هذا المنتدى قديما تحت صفة (لا ادرى) لاجل ذلك السبب وقلت مش مهم صورتى الشخصية ولكن المهم الافادة ..لكن عرفت ان ذلك شيئا خاطئا..اكرمكم الله ونسألكم الدعاء اخى

[اّدم]

أظن و الله اعلم اخي الحبيب آدم أنهٌ لو قدر لنا أخذ صورة فوتوغرافيه كاملة للكون بجميع مخلوقاته الجميله و الدميمه , حينها سوف تظهر لنا صورة غايه في الجمال . وهي بدون المخلوقات الدميمه بالطبع سوف تصبح ناقصه . كمثل الظل في اللوحه . هذا بجانب الإحسان بالخلق كما أجاب اخانا الحبيب ابن سلامه .

الله يعزك اخى عمر ..تصدق قرات كلامك قديما الله يطول فى عمرك ويبارك الله فى حضرتك..بالفعل الرؤية الغير كاملة لكل الاوجه توحى للرائى انه يوجد نقص او عدم حكمة ولكن من يرى المشهد كاملا فإنه يرى الحكمة الالهية..مثل الشخص الذى يرى فصلا واحدا من مسرحية متعددة الفصول..ثم يحكم على كل المسرحية بانها غير حكيمة وبان فيها ظلم وعدم عدل..ولو انه صبر وشاهد الفصل الاخير لاكتملت له الصورة...

نسألكم الدعاء

[lightline]

الاّن ما تفسيركم لوجود بعض المخلوقات ليست محببة الشكل او قبيحة..أكيد تعرفون انه توجد مخلوقات دميمة الشكل وغريبة والبعض منها ضار جدا وقاتل ومميت ؟؟

امثلة
ملف مرفق 2050

دعونا نتامل ونسأل الله سبحانه ما الحكمة من ذلك؟؟

سيتمنى الكافر لو يكون مكانه يوم القيامة
الكافر القوي الوسيم الذكي الملحد الرياضي المتكبر الغني كلهم

[أسلمت لله 5]

من مدونة نسف الإلحاد


هذا ما يؤمن به الملحد التطوري ديناصور أصبح دجاجة (الصورة من صفحة مؤيدة لنظرية التطور)

الديناصور وهو يطارد الذباب كي تظهر له جناحات و يصبح طائر الرخ



سيناريوا من ملايين السنين





الديناصور عندما يواجه الخطر يتحول الي فرخه




السحر الأسود