صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 31 إلى 40 من 40

الموضوع: باحت عن الحقيقة

  1. #31

    افتراضي

    بخصوص لما العباده

    العباده لا يحتاجها الله بل نحن من نحتاج اليها
    انت حط ببالك انه فيه جنة و فيه نار
    بعد كذا اسأل نفسك
    انا اذا كنت ابغى اصير طبيب او مهندس او معلم او فيلسوف او عالم او مدير او محارب
    مو من البديهي اني ابذل كل ما بوسعي عشان انال هالدرجات اللي انا اتمناها؟
    مو لازم اذاكر و اجد و اجتهد و اتعب و اخضع للاختبارات ثم اخذ الشهاده و انال الرتبه؟
    فما بالك بأسمى المراتب و هي (الجنــه)
    من الطبيعي عشان تنال هالمرتبه و هالمبتغى انك تعبد ربك و تجد و تجتهد! عشان تنال مرتبتك!
    فكيف نحنا نرضى اننا نجتهد عشان ننال شهادة الابتدائي و نستكثر اننا نجتهد عشان (الجنه)
    لما تقول لما الله يحتاج للعباده كأنك تقول لما المعلم يحتاج مذاكرتنا!
    في الواقع المعلم ما راح يستفيد من مذاكرتك و لا يحتاجها، و لكنه يطلب منك المذاكره لكي تجتاز الامتحان فتنال المرتبه التي تبتغيها!
    في النهايه (ان الجنه اعدت للمتقين)

    اتمنى وصلتك فكرتي!

  2. افتراضي

    للأسف لا أضن ان الحوار سيوصلني الي ما قد يفيدني .
    مجرد تشبيه وضرب للأمتله في غير محلها .. لم اكن اتوقع هكدا ردود .

    الكل هنا ينضر حسب زاويته دون محاولة منه لرؤية الامور من منظور اخر

    مالهدف من أن يخلقني وهو يعلم اني سأعصيه ..
    ما دنبي ان كنت مخلصا في البحت عن الحقيقة ولم أصل لها .
    ------

    هل من شخص هنا كان ملحد تم عاد الي الاسلام .. هدا هو الشخص الدي قد يفيدني

  3. #33

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوزرسيف مشاهدة المشاركة
    للأسف لا أضن ان الحوار سيوصلني الي ما قد يفيدني .
    مجرد تشبيه وضرب للأمتله في غير محلها .. لم اكن اتوقع هكدا ردود .

    الكل هنا ينضر حسب زاويته دون محاولة منه لرؤية الامور من منظور اخر
    .
    مشاركة الأخ مستفيد كانت كافية في الرد على الكثير من تساؤلاتك، والأمثلة التي ذكرها كان الهدف منها بيان أن فكرة العذاب ليس فيها ظلم منطقيا وهذا لعدة أسباب، منها كوننا كبشر لا نزال نختلف في تحديد فترة العقاب للمجرم فلا نـُحكّم عقولنا القاصرة في تحديد الفترة المناسبة، ومنها أن المجرم مع أن جريمته حصلت في بضع ثواني، فنجد أنه يسجن لمدى الحياة، فسؤالي لك، أين العدل هنا في سجن مجرم مدى حياته مع أن جريمته لم تستمر سوى بضع ثواني؟
    إذا علمت الجواب في هذه المسألة، فسوف تدرك أن الأمثلة التي تم ضربها هي في محلها وهذا حتى تتضح الصورة لديك.
    ويكفيك أن تتذكر قصة موسى والخضر حتى تدرك مدى قصور عقولنا في الحكم على الكثير من الأشياء التي قدرها الله عز وجل.
    مالهدف من أن يخلقني وهو يعلم اني سأعصيه ..
    الهدف هو إقامة الحجة عليك، فلو تم القاء المؤمنين في الجنة والكافرين في النار اعتمادًا على علم الله المسبق، فحينها سيتهم الكافرين خالقهم بالظلم، لأنهم لم يفعلوا شيئا أصلا يستحق عليه العقاب، وهذا ينافي كمال عدل الله.
    أما إن كنت تقصد عن سبب خلقه مخلوقات قادرة على معصيته، فهذا هو الهدف من الأختبار، فلو كانت جميع المخلوقات لا تعصيه أمرًا، فلا قيمة هنا للاختبار وكانت المخلوقات أشبه بالربوتات كونها لا تمتلك إرادة حرة، ولو كافىء بعدها جميع مخلوقاته بالجنة، فهذا سيكون عبثا في حقه عز وجل وينافي الحكمة والكمال، لان هذه المخلوقات لم تبذل جهدًا لاستحقاق الجنة، بل كان الأولى أن يكافىء الملائكة بالجنة بدلا منهم، لاحظ كيف كل ذلك ينافي عدل الخالق وحكمته.

    ما ذنبي ان كنت مخلصا في البحت عن الحقيقة ولم أصل لها
    ليس عليك ذنب في هذه المسألة، فما دمت مخلصا في طلب الحق فسوف تصل إليه، وهذا حال الكثير من الذين دخلت في قلوبهم الشكوك.
    "إن من الخطأ البيِّن .. أن تظن أنّ الحق لا يغار عليه إلا أنت ، ولا يحبه إلا أنت ، ولا يدافع عنه إلا أنت ، ولا يتبناه إلا أنت ، ولا يخلص له إلا أنت، ومن الجميل ، وغاية النبل ، والصدق الصادق مع النفس ، وقوة الإرادة ، وعمق الإخلاص ؛ أن تُوقِفَ الحوار إذا وجدْت نفسك قد تغير مسارها ودخلتْ في مسارب اللجج والخصام ، ومدخولات النوايا" من كتاب (أصول الحوار وآدابه في الإسلام)
    أدلة التصميم الذكي - فلسفة العلوم ونظرية المعرفة واثبات النبوة

  4. #34
    تاريخ التسجيل
    Jul 2012
    الدولة
    دولة الشريعة (اللهم إني مسلم اللهم فأشهد)
    المشاركات
    1,514
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اولا الله خلقنا و غيرنا من الكائنات ثم خير الجميع بين الايمان او الاختبار يعني ايمانا و عبادة دون حرية كما بقية الكائنات فجميع الكائنات تسبح الله و لا تستطيع ان تعصيه الا الانس و الجن و بين حرية الاختيار بين الايمان و الكفر و لكن مع حساب فاما جنة و اما نار نتيجة لقراراتنا و لا تعارض ببين ذلك و بين علم الله المطلق فالعلم ليس معناه الاجبار و لن يحاسب الانسان الا على الاشياء ضمن مجال حريته فلا يحاسب على شكله او نسبه مثلا
    ان كنت مخلصا فلا تخف لن يضلك الله فقط الصدق
    {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا} [العنكبوت: 69]

  5. #35

    افتراضي

    لماذا يريدنا الله ان نعبده ؟

    يستنكف اللادينى ان يسمى عبدا و يقول لماذا يريدنى الله ان اعبده!
    و نقول له أنك جئت مجردا من أي شيء فوجدت سيدا له بستان عظيم فقال لك تفضل عش في هذا البستان وخذ منه ما تحتاجه مما أجعله لك
    فماذا تقول ، كل وانصرف واعص أمره أم يفرض المنطق عليك أن تشكر المنعم فإذا كان الكلب حين تعطي قطعة لحم يهز ذيله لك بشدة ويقف ممتنا بسلوكه وإن كان مهاجما يترك الهجوم ليشكر بطريقة ما، وذلك لأنه غير عاقل ومع ذلك شكر بطريقته ولكن الله أراد من العبد أن يكون ممتنا لكل من تفضل عليه من الوالدين وغيرها ثم علمنا كيفية الشكر الحقيقي، فالعبادة شكر لله تعالى بالطريقة التي يفضلها السيد وما علينا إلا أن نشكر ذلك ونقول نعم من حقك أن تعلمنا كيفية شكرك لأن كل شيء لك ومن الأصول والواجب أن نشكر أصحاب الفضل،
    فهذا الذي يقول لما أمرنا الله أن نعبده مع ألأسف لا يعرف حتى الأصول العرفية والاجتماعية التي تملي على الوالد أن يكون ممتنا على الأقل إن لم يكافئ بالمثل أو بأحسن مما كوفئ به

    فلو أفقنا في الصباح فوجدنا مائدة عظيمة، فإن لم نكن عقلاء كالأطفال نأكل ولا نبالي ولا نسأل ولكن العاقل قبل أن يأكل يسأل من أين هذا؟ ومجرد السؤال وقبول الجواب هو إقرار بصاحب النعمة ومعرفة للمنعم
    فلا نتوقع لمن يعطينا شيئا ولا نقول له شكر بل نأخذة عنوة دون اهتمام أن يعطي شيئا آخر أو مرة أخرى وهذه هي فطرة الحياة ولذلك قال: لئن شكرتم لأزيدنكم
    فعباداتنا وصدقاتنا وزكاتنا كلها من باب شكر المولى فشكر المال إنفاقه وشكر العلم تعليمه ولكل شيء شكر والصلاة والصيام ونحوها هي أيضا شكر لنعم من الله معينة
    "هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا * إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا * إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا {الإنسان: 1 ـ 3 }

  6. #36

    افتراضي

    لماذا العذاب الابدى
    الواقع ان المذنب هو الذى يصنع عقابه
    و هذا ما يهدينا اليه القران
    اى هناك ضرورة وجودية بين وجود المجرم والعقوبة التي تلابس وجوده في الحياة الأخروية، فعند ذلك لا يصح أن يُسأل عن أن التعذيب لماذا، و إِنما يتجه السؤال مع إمكان التفكيك، و الوضع والرفع، كالعقوبات الإِتفاقية
    نفتش فى القران فنجد قوله تعالى
    : (إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَـامَى ظُـلْماً إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا)
    وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَـاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَّهُم بَلْ هُوَ شَرٌّ لَّهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُواْ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)
    (يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَـذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَِنفُسِكُمْ فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ)
    هذه الآيات تدل على حضور نفس العمل يوم القيامة، لكن باللباس الأخروي، و هذا يعرب عن أَنَّ لفعل الإِنسان واقعية تتجلى في ظرف بصورة و في آخر بأُخرى
    و هذه الإعمال تلازم وجوده و لا تنفك عنه، فإِذا كان عمل كل إِنسان يعد من ملازمات وجوده، و ملابسات ذاته، فالسؤال عن أنَّ التعذيب لماذا، يكون ساقطاً، إِذ السؤال إِنما يتوجه إذا كان التفكيك أمراً ممكناً
    فالانسان لا يحشر وحده بل يحشر مع ما يلازم وجوده و يقارنه و يلابسه و لا ينفك عنه
    و فى ذلك يقول تعالى
    "وَ كُلَّ إِنسَان أَلْزَمْنَـاهُ طَـائرَهُ فِي عُنُقِهِ"


    و تتوالى الايات و العجائب
    يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْس مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْر مُّحْضَر"
    "وَ وَجَدُواْ مَا عَمِلُواْ حَاضِرًا وَلاَ يَظْـلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا)
    (يَابُنَيَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّة مِّنْ خَرْدَل فَتَكُن فِى صَخْرَة أَوْ فِي السَّمَـاوَ اتِ أَوْ فِي الاَْرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ)
    و تواصل التدبر فتجد قوله تعالى قال سبحانه: (مَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الآَخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَ مَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا "
    ِفذات العمل طاعة كان أو عصيانا، حَبٌّ يزرعه الإِنسان في حياته الدنيوية، و هذا الحَبّ ينمو و يتكامل و يصير حرثاً له في الاخرة

  7. افتراضي

    الاخ يوزرسيف : لا ينبغي ان يخرجك مثل ما تقدمت به من شبه عن الدين , لان الامر بسيط جدا وليس بذلك التعقيد , فالامر جله عائد الى الله تعالى كما سافصل لك لاحقا ان شاء الله وسمحت لي الفرصة , فعلى سبيل المثال موضوع الخلود في النعيم والخلود في الجحيم هما امران متناظران في مفهوم اكثر الناس لكنك لو تاملت قول الله تعالى في كلا الامرين لوجدت تمايزا ملحوظا بينهما ذلك في قوله تعالى في اصحاب الجحيم : ( خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ ) , وقوله تعالى في اصحاب النعيم : ( وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ ) .

    اذا انتبهت قليلا اتضح لك تمايزا بين الفريقين وبين الخلودين فتامل في ذلك .

    ثم مثل هذا الأمر متروك الى الله في نهاية المطاف بدليل قوله تعالى : ( إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ ) فلا سبيل للجزم بشيء رده الله لأمره . ذلك مثل قوله جل جلاله : ( يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ ) .

  8. افتراضي

    كلمة عن العبادة : اعلم اخي بارك الله فيك ان لا بد من ورود تساؤل حول هذا الموضوع وهو : فهل يتوقف ايمان رجل ما بالكامل على هذه النقطة فحسب ؟ اي هل اذا عرف لما العبادة فهو مؤمن بالله ايمانا كاملا ,واذا لم يعرف لما العبادة فهو كافر به كفرا كاملا !

    جواب ذلك ان كلا الامرين لا يصح , لأن الايمان سابق على العبادة فلا يمكنك ان تعبد الله مالم تؤمن به ( ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ )
    كما لا يمكنك ان تؤمن به دون طاعة له فيما يأمر وينهى , وكما تقدمت انت به اخي , فالله تعالى لا يناله مما تقدم شيئا و لكن يناله التقوى ( لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ ) والتقوى مصدرها الانفس ( وَأُحْضِرَتِ الْأَنْفُسُ الشُّحَّ ) .. ( وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ ) ومحلها القلوب ( فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ ) والنفس أمارة بالسوء , وفيها من الصفات ولها من الملكات ما يجعلها جبارة مغرورة طاغية إن تركت دون تطويع ولجام , فكانت العبادة على تنوعها تطويعا لها وكسرا لشوكتها وترقيقا لمحل التقوى فيها الا وهو القلب حتى تتحقق التقوى التي ارادها الله تعالى لها ( قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا (9) وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ) .. ( أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ) وفي حديث النبي صلى الله عليه وسلم ( وَالإِيمَانُ فِي الْقَلْبِ - ثُمَّ يُشِيرُ بِيَدِهِ إِلَى صَدْرِهِ - التَّقْوَى هَاهُنَا التَّقْوَى هَاهُنَا )

  9. افتراضي

    لمادا خلقني دون ان يشاورني .
    كيف يشاورك وانت غير موجود ! عندما وجدت وملكت العقل والفكر اعطاك الخيار فخيرك في مصيرك الباقي وليس في وجودك الفاني .

  10. افتراضي

    لمادا كترة الاديان .
    من ظلم الانسان , فالدين واحد والرب واحد منذ بدء الأزمان .

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. سؤال: لكل باحث لغوي
    بواسطة أمُّ يونُس في المنتدى قسم الاستراحة والمقترحات والإعلانات
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 04-29-2014, 08:47 PM
  2. اسلام نصراني باحث عن الحقيقة بعد رحلة بحثٍ طويلة في النصرانية
    بواسطة محمد المبارك في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 10-03-2009, 11:49 AM
  3. باحث عن سبيل في وسط السبيل
    بواسطة باحث عن سبيل في المنتدى قسم الاستراحة والمقترحات والإعلانات
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 02-19-2009, 04:25 PM
  4. لكل باحث عن الحقيقة (هذا هو الإسلام )
    بواسطة لؤلؤة الاسلام في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 07-12-2007, 02:03 AM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء