النتائج 1 إلى 11 من 11

الموضوع: الله عز وجل

  1. افتراضي الله عز وجل

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    جلست لوهلة افكر في اسم (الله) جل في علاه من ثمَ واتتني افكار عن الديانة المسيحية
    في الديانه المسيحية عقيدة التثليث يقولون الأب إله من ثم يقولون الابن إله من ثم يقولون الروح القدس إله لكن..
    يعودون ليقولوا أنهم واحد وأنها ثلاثة أوضاع كما أوضاع المادة الثلاث (اكتشف مؤخرًا أن للمادة اربعة اوضاع) ...
    ويقولون لوهلة المسيح هو الله, الاب هو الله , الروح القدس هو الله...
    لن اعترض على عقيدة التثليث لكن الله واحد, والآلهة كُثر...
    لماذا صدعونا بترجمة god إلى (الله) وكلنا يعلم أنها تترجم إله, وذلك لإن كلمة الله ذاتها اساسًا صيغت مع الإسلام, قبل الإسلام كان الامر مختلف اللات إله مناة إله العزى إله هُبل إله يعوق إله نسرا إله ...إلخ, لكن مع فجر الإسلام حذفوا هذا كله وفضلوا علم الله عز وجل ليكون, علم على الذَّات العليَّة الواجبة الوجود, وعن نفسي لا اجد ان اترجم God بكلمة (الله) قط.., اترجمها إله, وكما قلت الآلهة كُثر لكن الله واحد وهو الإله الواحد الحق, ومن القاموس: في القاموس الجامع: (علم على الذَّات العليَّة الواجبة الوجود ، الجامعة لصفات الألوهيّة ، ولذا لا يجوز أن يتسمَّى به أحد ، وسائر الأسماء قد يتسمَّى بها غيرُه ، وهو أوّل أسمائه سبحانه وأعظمها ، وينطق باللاّم المفخَّمة ما لم تسبقه الكسرة أو الياء ، ويذكر عادة مقرونًا بألفاظ تدلّ على الإجلال ، وَأصْلُ كَلِمَةِ اللهِ إلاهٌ ، دَخَلَتْ عَلَيْهِ ألْ ، ثُمَّ حُذِفَتْ هَمْزَتُهُ وَأُدْغِمَ اللامَانِ تعالى ، الله سبحانه وتعالى ، وقد يُكتفى بذكر ألفاظ الإجلال فقط مثل : قال تعالى لا إله إلاّ الله ، ) , إني أجد أنه لا يجب ترجمة God بـ(الله), بل فقط "إله", وأيضًا في المعجم الوسيط: (الله : عَلَم على الإله المَعْبُود بحق . أصْله إله ، دخلت عليه أَل ، ثم حذفت همزته وأُدغم اللامان .), وعليه فإن الأناجيل ترجمت إلي الإنجليزية ثم عمد المترجمون للعربية ترجمة (God) إلى لفظة (الله جل في علاه), لذلك إن دعواهم كما الأوثان والعبادات الأولى كلها آلهة اخترقوها, إنما لا إله إلا الله, الله هو علم الإله الواحد الحق.
    نتمنى أن نرى آرائكم بالموضوع.

  2. #2

    افتراضي

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    من ينظر إلى غالبية العقائد الشركية يجد أن هنالك لديهم إله للخير وإله للشر ، مثل الإله الفرعوني أوزيريس والإله الفرعوني سيت

    وانتقلت هذه الفلسفة إلى كتابي العهد القديم والجديد ، ففي العهد القديم تجد الإله إله شر ، بينما بالجديد إله خير !

    لكن من يُقصد بالإله الذي بالعهد الجديد؟ هل عندما ترجموه باللغة العربية إلى "الله" هو فعلا يقصدون فيه ... الله خالق كل شيء سبحانه ؟

    وماذا كانت الفكرة التي يريد إيصالها محرفي تلك الكتب؟


    نعرف أنه وفقا للعهد القديم ، فالله خشي من تطور البشر عند بناء برج بابل فبلبل ألسنتهم لكي يتفرقوا ولا يتحدوا ، وفي قصة آدم لا يريد لآدم وحواء أن يأكلوا من الشجرة وذلك لكي لا يعرفوا الخير من الشر!! فمن يا ترى تمنى لهم الخير ونصحهم بالأكل منها؟ أتوقع وصلت الفكرة ، ابحث عن الديانة اليزيدية.

    فكلمة God هي الأنسب للإله المقصود بالإنجيل ومن ترجم الكلمة إلى الله هو شخص خبيث جدا ، خصوصا عندما نعلم عن أصول الكلمة الوثنية والتي شرحتها في آخر رد في موضوعي "العقائد الوثنية ورد القرآن الكريم عليها"
    وهناك صورة للعذراء في إحدى الكنائس وكان تحت قدميها الهلال ، وضعتها أيضا في موضوعي وشرحت المقصد من رمزية الهلال

    من خلال ما سبق ، نعرف من هو الإله الذي انتحل شخصية الله وادعى أنه أنجب ولدا ليخلص به البشر من خطيئة آدم.


    سبحان الله كل عبادة تُصرف إلى غير الله هي عبادة للشيــــــــــــــــــــــــــــــــطان:
    (إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا ، يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا ، يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا) مريم (42 - 44)
    (أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آَدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ) يس (60)
    (... وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا) النساء (83)

    أما سؤالي الذي أضيفه ، هل كلمة إلاه والتي أُختصرت إلى الله ، هي أساسا دعاء لـ "إيل" الموجود باسم جبريل وميكائيل وإسرائيل ؟ مثل ما نقول "معتصماه" فتصبح إيل = إيلاه ثم الله ؟

  3. افتراضي

    بسم الله،

    نقطة مهمة،
    في حالتي وما أنقل عن أبو البراء نظرنا للقاريء، يعني من سيقرأ الترجمة، افترضنا أن من سيقرأ الترجمة مسلم، لذا استعمل الأخ أبو البراء لفظ "الله"، هذا لا يعني أن ليس هنالك من سيقرأه من غير المسلمين، لكن كما قلت الترجمة موجهة للمسلمين.
    ولا زلنا ننتظر رأي الإخوة.
    يا آخذا بالنواصي ** أدرك غريق المعاصـي
    واغفر له كـــل ذنب ** يخشاه يوم القصاصِ
    إن لم تدارك بلطف ** فليس لي من منــاصِ

  4. #4

    افتراضي

    ملاحظة

    وذلك لإن كلمة الله ذاتها اساسًا صيغت مع الإسلام, قبل الإسلام كان الامر مختلف اللات إله مناة إله العزى إله هُبل إله يعوق إله نسرا إله ...إلخ, لكن مع فجر الإسلام حذفوا هذا كله وفضلوا علم الله عز وجل ليكون, علم على الذَّات العليَّة الواجبة الوجود
    اللات والعزى ومناة كانوا يُعتَبرون بناتا لله ، والأصنام هي شرك مع الله ، فإذن العَلَم موجود قبل الإسلام وبمسمى "إيل" وبالنطق العربي "الله"
    فلم يفضل العرب شيء ولم يكن لهم الخيار أصلا، انتقل لهم لفظ الجلالة من خلال الرسل السابقين ... مثل إبراهيم عليه السلام

  5. افتراضي

    أخي محمود أرى أنه لم يتم استبدال لفظ الجلالة بالخالق أحسن
    فالكاتب مسيحي و ربما خلال الكتاب يصطدم الأخ الذي يتولى الترجمة بمعتقداته التي تتعارض مع عقيدتنا ,فيقع تناقض بين بعض المحتوى و العنوان
    أتوقع أن الكتاب يتعرض لمسألة الخلق لذك من الأنسب استعمال كلمة الخالق
    و الله أعلم

  6. افتراضي

    أخي محمود أرى أنه لم يتم استبدال لفظ الجلالة بالخالق أحسن
    فالكاتب مسيحي و ربما خلال الكتاب يصطدم الأخ الذي يتولى الترجمة بمعتقداته التي تتعارض مع عقيدتنا ,فيقع تناقض بين بعض المحتوى و العنوان
    أتوقع أن الكتاب يتعرض لمسألة الخلق لذك من الأنسب استعمال كلمة الخالق
    و الله أعلم
    الكاتب تطرق لعقيدته النصرانية في الكتاب ولكن لن يتم ترجمتها، أو ربما يؤخذ المعنى ويحور ليكون عاماً، مثال:
    الكاتب في كتابه قال فيما تم ترجمته: أيجب على القساوسة الأستقالة من الكنيسة؟! أو ما شابه ... فتم ترجمتها على النحو التالي: هل يجب على رجال الدين الاستقالة من مناصبهم؟!. وهكذا ..
    وأما لفظ الجلالة، سوف يتم المراجعة مع أبو البراء، وفعل الأنسب، ولا زلنا ننتظر رأي الإخوة.
    يا آخذا بالنواصي ** أدرك غريق المعاصـي
    واغفر له كـــل ذنب ** يخشاه يوم القصاصِ
    إن لم تدارك بلطف ** فليس لي من منــاصِ

  7. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تابع للأنبياء فقط مشاهدة المشاركة
    أما سؤالي الذي أضيفه ، هل كلمة إلاه والتي أُختصرت إلى الله ، هي أساسا دعاء لـ "إيل" الموجود باسم جبريل وميكائيل وإسرائيل ؟ مثل ما نقول "معتصماه" فتصبح إيل = إيلاه ثم الله ؟
    (قال عكرمة جبر وميك وسراف عبد إيل الله ) المصدر
    وعمومًا إيل يعتبر أب الآلهة وهو وثن كان يعبد يمكن ادراك التحريف من هنا, (وجدت في مملكة إبلا السورية كلمة { إل } في أعلى قائمة الآلهة كإشارة لأقدم الآلهة أو أبي كل الآلهة في بقايا المكتبة الملكية (2300 ق.م.) لحضارة إبلا في موقع تل مرديخ في سوريا، كما ان اسم ايل ارتبط بأسماء الملوك فى سوريا حيث الملك حزائيل وهومأخوذمن اسم الاله ايل ويظن أنه كان إله الصحراء في وقت ما لأن الأساطير تذكر أن له:
    زوجتين وبنى معهما ومع أولاده الجدد حرما في الصحراء.
    وقد ولد لإل عدة آلهة أهمها:
    هدد
    يَم (بحر)
    مُت (موت)
    ولهؤلاء صفات مشابهة للآلهة الإغريقية
    1) زيوس 2) بوسيدون أو أوفيون 3) هادس أو ثنتوس على الترتيب. وحسب الإغريق فإن إل هو الإله كرونوس نفسه.) من ويكيا وعمومًا الكلام منقول عن عكرمة والله اعلم..., وقد أخرج في صحيح البخاري راجع رابط إسلام ويب.
    فقد ترمز إيل إلي الله وليس الوثن (المحرف) والله اعلم الموضوع يحتاج لبحث متعمق.
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تابع للأنبياء فقط مشاهدة المشاركة
    ملاحظة


    اللات والعزى ومناة كانوا يُعتَبرون بناتا لله ، والأصنام هي شرك مع الله ، فإذن العَلَم موجود قبل الإسلام وبمسمى "إيل" وبالنطق العربي "الله"
    فلم يفضل العرب شيء ولم يكن لهم الخيار أصلا، انتقل لهم لفظ الجلالة من خلال الرسل السابقين ... مثل إبراهيم عليه السلام
    الرسل السابقين حملوا لغات أخرى وقد يكون عنت منهم (إيل) وحرفت والله أعلم الموضوع يحتاج لبحث, لكن من الواضح أن God لا تعني (الله) بأي شكل, وفي اللغة العربية، كلمة الله أصلها عربي، استعملها العرب قبل الإسلام وكان الله أحد الالهة التي آمن العرب بها في فترة الجاهلية قبل الإسلام وغالب المسلمين والمسيحيين العرب. المصدر كما أنه من واضح أصل اسم God...راجع رابط ويكيا.

  8. #8

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود المغيربي مشاهدة المشاركة
    الكاتب تطرق لعقيدته النصرانية في الكتاب ولكن لن يتم ترجمتها، أو ربما يؤخذ المعنى ويحور ليكون عاماً، مثال:
    الكاتب في كتابه قال فيما تم ترجمته: أيجب على القساوسة الأستقالة من الكنيسة؟! أو ما شابه ... فتم ترجمتها على النحو التالي: هل يجب على رجال الدين الاستقالة من مناصبهم؟!. وهكذا ..
    وأما لفظ الجلالة، سوف يتم المراجعة مع أبو البراء، وفعل الأنسب، ولا زلنا ننتظر رأي الإخوة.
    من رأيي أن الأفضل كتابة "الرب"

  9. #9

    افتراضي

    القران نزل بلسان عربى مبين
    لفظ :الله لفظ عربى معناه المحتجب و يكتب ايضا : اللاه

  10. افتراضي

    طالعوا هذا الرابط:
    http://st-takla.org/FAQ-Questions-VS...oly-Bible.html
    وستجدوا ادعاء أن اسم "الله" موجود عندهم وليس أصله إسلامي....

  11. افتراضي

    أهلا بالكذب...
    اثناء مطالعتي للرابط في أول جزء يقول الكاتب: "كلمة الله God أصلًا كلمة مذكورة في الكتاب المقدس، وهو قبل الإسلام. وعدد مرات ذكرها حوالي 2246 مرة، (ستجد النص الكامل للكتاب المقدس هنا في موقع الأنبا تكلا) وللتأكد من أن أصلها من الكتاب المقدس، لك أن تقرأ الآية الأولى من الإصحاح الأول من السفر الأول في الكتاب المقدس، فستجدها به، وستجده أيضًا في الأصحاح الأخير من العهد الجديد من كتاب الله! ومن أسماء الله في الكتاب المقدس "ألوهيم"، وهو أصل الكلمة المشتقة منها.. ونقول باللغة العربية "تأليه"، أي يجعل الشيء إلهًا، وليس معناها أننا نقصد الخالق! ونتحدث عن معبودات المصريين القدماء مثلا فنقول عنها أنها آلهة وأوثان.. والإله هو ما يتخذه أصحاب دين ما معبودًا، ولا يعني أن باستخدامي كلمة "الله" فأنا أقصد الخالق عامة الذي أعبده، ولا يعني ذلك أنه نفس وجهة نظرك من جهة الإله الذي تعبده.. ويقول المعجم الوجيز (إصدار مجمع اللغة العربية - طبعة وزارة التربية والتعليم 1994 م.) في ص23، تحت باب (إله) حرف أ: "الإله: كل ما إتُخِذَ معبودًا". وفي نفس الباب (باب كلمة إله)، يتناول مشتقاتها، ومنها كلمة "الله"، فهي كلمة مشتقة وليست كمجرد اسم. إن ترجمات الكتاب المقدس العربية سبقت الإسلام أيضًا.. فقد بدأت محاولات الترجمة للكتاب المقدس إلى اللغة العربية بعد بداية انتشار المسيحية.. فاللغة العربية ليست من ابتداع القرآن، بل هي مجرد لغة كُتِبَ بها.", لقد بدأ باستخدام الكلمة الاكثر استفزازًا "God" ويترجمها "الله", لكن ليس هذا وفقط لكن يدعي أنها بما أنها عنت "الله" فقد ذكرت قبل الإسلام أنا لا أعني أن لفظ الجلالة لم يكن موجود بل كان موجود لكن بلغات أخرى, كما أن كلمة "الله" عندما تترجم للإنجليزية تترجم "Allah" وليس "God", من ثمَ يستطرد قائلا "ومن أسماء الله في الكتاب المقدس "ألوهيم"، وهو أصل الكلمة المشتقة منها.. ونقول باللغة العربية "تأليه"، أي يجعل الشيء إلهًا، وليس معناها أننا نقصد الخالق!", إن كلمة "ألوهيم" هي كلمة عبرية في الأساس, وتعني إله وتجمع لتعني الآلهة!, كما أنه طالما جُمع أي لفظ استخدم للاشارة للإله فهو لا يقصد أبدًا "الله الواحد", هذا لإنه لا يمكنك جمع "الله", كما أنه إن جُمعت كلمة "رب" ففي العربية قد تعني شيئين أرباب بيوت أ, أرباب عباد, وعندها لن تشير للفظ الجلالة الذي لا يجمع للاشارة لله الواحد القهار جل في علاه.

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. علم الله المسبق وكلمات تدل على العكس ( وليعلم الله ^ ولما يعلم الله )
    بواسطة الحق الظاهر في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 27
    آخر مشاركة: 10-13-2012, 10:00 AM
  2. شاعر رسول الله صلي الله عليه وسلم حسان بن ثابت رضي الله عنه
    بواسطة ابوابراهيم في المنتدى قسم اللغة والشعر والأدب
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-27-2011, 08:11 AM
  3. شاعر رسول الله صلي الله عليه وسلم حسان بن ثابت رضي الله عنه
    بواسطة ابوابراهيم في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-27-2011, 08:11 AM
  4. حب الصحابه لرسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) مع فضيله الشيخ عبد الله ب
    بواسطة ابو مريم ومعاذ في المنتدى الصوتيات والمرئيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-05-2011, 12:17 AM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء